❞ إلي لا أحد ,,,,, 1/8/2025 قد نعود لما عنه اختصار من حيث أن التفاصيل ما عنها إلا مزيد من تفاصيل بها البناء التاريخي لما عنه التيه المعقود ,, وهو ما كنا نظن أنه عن العقول بعيد إدراك ,, إلا ان الامر مع وضوح قد ينجلي انه المعلوم كما علم العلم أن الأمطار هبوطها من أعلي ,, فيكون أن التشابه الفاعل مابين أركان يهودية إسلاميه وتضمينه بالمسيحية ,, وما بين علامات ساعة هي احاديث بما لا يخالف سنن كونيه تفعيلها ارتبط بمن هم فاعلون لإيجاد التطابق ما بين التفعيل والمذكور نصياً سواء نبوءات او نصوص ثواني أو برتوكولات وصولاً لما عنه إحداث البيانية بما عنه إقناع وصولي لتمديد الامر علي ما هو عليه ,, ولسنا مع إنكار المعلوم من الأديان بالضرورة ولسنا مع التجديد ولا التنقيح للمعلوم بالضرورة من الأديان وأيضا لسنا مع الدمج للمعلوم بالضرورة من الأديان ,, إنما قد نميل ونستشرف فرديا أن الامر هو ما به شبهه بل بنيان تدافع هو الجرمي بصيغة قانونيه ,, ومن جانب آخر هو مابه جهل تطوري نتيجة فاعليات التكاسل الإنساني العمدي ,, من حيث أن العوام في تفعيل العلماء بما جاده التاريخ وأقره ,, بتعدد أسباب بلا حصر بما عنه الوصول المنتظر والمدبر والذي هو اضطراري نظراً لأنه نصي بطواف علوم الأديان المفارقة وهو الملزم من حيث هو مشيئة إلهية بشمولية الأديان لما به تشابه اليوم بالأمس بالبارحة والكل كما الكل ,, ومن المجموع الملياري وعليه الجلوس لمص القصب لحين وقوع الواقعة التكرارية ,, وقد صدق من أخبر أن المجموع إلا قليلاً هم الفاعل لما عنه وصول بدوام ,, الامر تكراره كما تناولنا سابقا فسياق تفعيل أرضي لا يتعدي ثلاثة أيام من بعد اكتمال بيان انساني عنه مفاد التشخيص والتطهير والعلاج الجماعي للتفريق الفاعل ما بين مشيئة إلهية في ارضه وبين مشيئة ملياريه إلا قليلا في أرض الشيطان ,, من حيث إحداث الصبغة المجتمعة تاريخياً وعقائدياً لما به واقع تكراري إلزامي وهو المنتظر وإجماله {{,,,,,,,,,,,,,,,,,, أَفَتُؤۡمِنُونَ بِبَعۡضِ ٱلۡكِتَـٰبِ وَتَكۡفُرُونَ بِبَعۡضࣲۚ فَمَا جَزَاۤءُ مَن یَفۡعَلُ ذَ ٰ⁠لِكَ مِنكُمۡ إِلَّا خِزۡیࣱ فِی ٱلۡحَیَوٰةِ ٱلدُّنۡیَاۖ وَیَوۡمَ ٱلۡقِیَـٰمَةِ یُرَدُّونَ إِلَىٰۤ أَشَدِّ ٱلۡعَذَابِۗ وَمَا ٱللَّهُ بِغَـٰفِلٍ عَمَّا تَعۡمَلُونَ}} [البقرة ٨٥] فهل من طمع لما به صواب أو تصويب ,, أخيرا فالله غالب علي امره لكن اكثر الناس لا يعلمون ..... ❝ ⏤ميدان مدين

❞ من علامات رياء الداعية وكبره وغروره (لهشام المحجوبي المراكشي) بسم الله الرحمان الرحيم إذا جمعنا بين علم النفس البشرية، والنصوص الشرعية ،نخلص إلى علامات وقرائن ظاهرية تدل على مرض القلب بالرياء والكبر والغرور . أولا: إذا كان الداعية دائما يذكر للناس صفاته، وفضائله ، ويكثر من قول أنا...أنا...أنا....يا أخي أنت مأمور ببيان صفات الله وصفات رسوله.(فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى) ثانيا: إذا كان الداعية يرفض نصائح إخوانه وأحبائه.فهذا التصرف يشير إلى أنه يشعر أنه أكبر من العيب وأعظم من الناصح. وهذا هو الكبر بعينه . ثالثا: إذا كان الداعية يكثر النشر إذا كثر متابعه ومعجبوه ، ويقل منه أو ينقطع إذا قلت مشاهداته ومتابعاته على اليتيوب أو الفيسبوك.لو كان ينظر قلبه إلى الله وحده،لا استغنى به سبحانه عن جميع المشاهدين ولا استمتع برضاه وثوابه وأجره ، واستمر في دعوته .وترك بركتها ونشرها له سبحانه.كفانا إدمانا على مخدر المجملات وأفيون الثناء والتزكيات .وكرنفال المنافقين .كل واحد يمثل عليك بقناع.هذا بقناع حمل وديع وهذا بقناع حمامة سنام وهذا بقناع أم الحنون.وهذا بقناع جمهور ريال مدريد.فإذا رجعوا إلى بيوتهم وخلعوا قناعهم ، وجتو وجوههم مسودة،بعشق الدنيا والجهل بالله ، والولاء والبراء على الشهوات .ثم غدا يوم القيامة يفترسونك كما تفترس الكلاب الغنم ،لأنك لم تنصحهم فضلوا بسببك. وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.. ❝ ⏤بستان علم النبوءة

❞ علامات الطريق موجودة على الطريق، وهي للجميع، ومن أجل الجميع، لكن ليس الجميع يهتدون بها إلى الطريق الصحيح. بعضهم لا يلتفت إليها، البعض يضع علاماته هو، البعض لا يعرف كيف يقرؤها، والبعض يقرؤها بشكل معكوس رغم أنها موجودة بوضوح. ❝ ⏤احمد خيرى العمرى