█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ لم يذكر اسمه: منذ أن أصله بأني أحبك إلا إذا حاولت ، هذا ما حاولت أن أصله أصله ، ولكن لأنكِ رحلتي بعيدًا ، ولم يعد في هذا السبب ، فقد قررت أن أكتب لك هذه الرسالة ، وأن أضع صورتي عليها، لم يذكر اسمه: منذ أن أصله بأني أحبك إلا إذا حاولت ، هذا ما أصلته ، لأنك أصل ما أصله ، ولكن لأنكِ رحلتي بعيدًا ، ولم يعد في أن أكتب لك هذه الرسالة ، فقد قررت أن أكتب لك هذه الرسالة ، وعل ضعني على صورتي عليها ، حتى إذا رأيتها على رفوف المكتبة ، تعرفي أن الكتاب الكتابي قابل للقراءة ، يمكن أن نشاهد في الصورة الخلفية ، إنه طيفكِ المشاغب الذي لم يفارقني في لحظة ، إنظري كم هو جميل وأنيق ، وهو مشهد خلف كتفي أليس مرتديًا فستان الزفاف الأبيض الذي كان ترتديه ترتدينه قريبًا من السماء . ❝
❞ إننا إذ نقول يجب أن نحيي تراثنا لنحياه , ابتغاء التميز بطابع يصل حاضرنا بماضينا , فليس المراد هو أن نعيد طباعة الكتب لتوضع على الرفوف , بل المراد هو أن نعيش مضمونها على نحو يحفظ لنا الأصالة , و لا يفوت علينا روح العصر , وإن لنا لتراثنا عن العلم و العلماء , يكفل لنا أن نتقدم مع المتقدمين : موضعنا علم الحيث , و خالصنا من أرث عزيز . ❝
❞ لا تجعلني منسيا في رفوف مكتبتك، ولا تعبر دون أن تغوص في معالمي، فاهجر ذلك الدرب قليلا، وشنف الى مسامعك، لأن لدي الكثير سأخبرك به لعلك تبتسم، لعلك تغير روتين يومك، لعلك تصبح إنسانا جديدا يقهر الحياة قبل أن تقهره . ❝
❞ ألستَ مثلي.! متعب من الانتظار.
هذا الصباح ليس ككُلّ الصباح، فعبق طيفك يلوّح بحضورك، في كلّ ألاركان
كانت هناك أصوات تأتي
من الخلف تُذكّرني بأنّي أحبك، مهما حاولت تجاهلك، تهمس
لي بكل خُبث : كفآك كذباً الحنين يمزقك كنت أرفض الحب بعد رحيلك لأنني كنت اعلم اني سأكون ضحيه النصيب، وها انا مع أبنتي، أنغمس في نار الانتظار، أحترق اهتماماً ولهفة، أنا كلّما حاولت ان أحب غيرك فقدت ذاتي لهذا صرت أختبئ من الحب بين رفوف الكتب، وأدسّ عيني
في فنجان القهوة كلّما
حاول ان يسرق نظرة مني...
وفي وقت اشتياقي لك، تتركّز كلّ أفكاري وتهرب مني إليك، ويشدّني الشوق والحنين
بشدّة إليـك؛ رُبما تكون روحي قد عجزت عن لُقياك، وتكون عيني أيضاً قد عجزت عن رؤياك، ولكن قلبي
أبداً لم ولن يعجز على
أن ينساك عذاب الانتظار
وماذا عن عذاب ألّا تنتظر شيئاً؟!
گ/ساره عثمان اميره الظلام . ❝
❞ ومن جهة أخرى فإن إدمان متابعة الوقائع والأحداث والمجادلات الشبكية المتوالية يصوغ نمطا من «التفكير الأفقي» لا يبصر إلا الغلاف والقشرة الخارجية من المتغيرات، ولا يعرف إلا المنتج النهائي من التصورات الذي يقدم للمستهلك العام، لأنه بكل اختصار غادر معامل الإنتاج إلى رفوف التسوق، وبالتالي فلا يمكن ترميم هذا النمط واستصلاحه إلا بإعادته للعيش التأهيلي في «عالم الإنتاج» وملامسة تفاصيله وصعوباته ومكابداته، وعالم الإنتاج هو الخبرات العلمية والتجارب الإصلاحية
. ❝