❞ \"ان الله اشترى من المؤمنين انفسهم \"فما اشترى الا سلعة هذبها الايمان فخرجت من طبعها الى بلد سكانه التائبون العابدون. ❝ ⏤محمد ابن قيم الجوزية
❞ ˝ان الله اشترى من المؤمنين انفسهم ˝فما اشترى الا سلعة هذبها الايمان فخرجت من طبعها الى بلد سكانه التائبون العابدون. ❝
❞ سأعترف لكم في الدقائق الباقية لي هنا بخلاصة تجربتي، لقد خرجت من الهزيمة أو قل من حياتي الماضية مؤمنا بمبادئ لن أحيد عنها ما حييت، ما هي هذه المبادئ؟
أولا - الكفر بالاستبداد والدكتاتورية.
ثانيا - الكفر بالعنف الدموي.
ثالثا - يجب أن يطّرد التقدم معتمدا على قيم الحرية والرأي واحترام الإنسان وهي كفيلة بتحقيقه.
رابعا - العلم والمنهج العلمي هما ما يجب أن نتقبلهما من الحضارة الغربية دون مناقشة، أما ما عداهما فلا نسلم به إلا من خلال مناقشة الواقع متحررين من أي قيد قديم أو حديث.. ❝ ⏤نجيب محفوظ
❞ سأعترف لكم في الدقائق الباقية لي هنا بخلاصة تجربتي، لقد خرجت من الهزيمة أو قل من حياتي الماضية مؤمنا بمبادئ لن أحيد عنها ما حييت، ما هي هذه المبادئ؟
أولا - الكفر بالاستبداد والدكتاتورية.
ثانيا - الكفر بالعنف الدموي.
ثالثا - يجب أن يطّرد التقدم معتمدا على قيم الحرية والرأي واحترام الإنسان وهي كفيلة بتحقيقه.
رابعا - العلم والمنهج العلمي هما ما يجب أن نتقبلهما من الحضارة الغربية دون مناقشة، أما ما عداهما فلا نسلم به إلا من خلال مناقشة الواقع متحررين من أي قيد قديم أو حديث. ❝
❞ خيانه _ انتظروني قريبا
بمعرض الكتاب
*****
تدور حول نفسها في غرفتها تفكر في إقتراح هاجر
وما النتائج المترتبة عليه هل يرضخ لها أم تزيد الفجوه و الجفاء بينهم الحيره تقتلها تريد فعل أي شيء يقربها منه ولو مجرد خطوه
جزء أخر يحذرها أنها سوف تعود مكسورة القلب و الخاطر أيضا
رجع متأخر كعادته منذ زواجهم يجد في الهروب وعدم تواجده معها في نفس المكان الأمان
حتى لاتكبر تلك البذرة التي نبتت داخله من أجلها وتتحول لشجرة كبيرة لا يمكن بترها
دخل غرفته و أشعل الإضاءة وجدها تنام في فراشه مثل ملاك
ريم تمتلك جمال لا يستطيع رجل مقاومته مهما كانت قوته
لكن ليس هو
لقد أصبح أسير الظلام القاتم داخله ليس مجرد ضوء شمعة يستطع اختراقه وتحويل ظلامه القاتل لصباح مشرق
صدم عندما أقترب من الفراش ورأي ما ترتدي تمنى أن ينسى ويعيش معها ما حرم منه لكن تحكم به سواد قلبه و غضبه سيطر عليه ناداها بصراخ
مم جعلها تستيقظ فزعة مشتتة لا تستوعب ما يحدث
خرجة كلمات حروفه ناريه قويه كأنها تأتي من الجحيم تحرقها بلا رحمه بتعملي أيه في أوضتي
خرجت حروف كلماتها ضعيفه مهزوزه أنا أنا
كنت بستناك بس نمت غصب عني
*********
بقلمي أمل مصطفي. ❝ ⏤أمل مصطفي سرحان
❞ خيانه _ انتظروني قريبا
بمعرض الكتاب
*****
تدور حول نفسها في غرفتها تفكر في إقتراح هاجر
وما النتائج المترتبة عليه هل يرضخ لها أم تزيد الفجوه و الجفاء بينهم الحيره تقتلها تريد فعل أي شيء يقربها منه ولو مجرد خطوه
جزء أخر يحذرها أنها سوف تعود مكسورة القلب و الخاطر أيضا
رجع متأخر كعادته منذ زواجهم يجد في الهروب وعدم تواجده معها في نفس المكان الأمان
حتى لاتكبر تلك البذرة التي نبتت داخله من أجلها وتتحول لشجرة كبيرة لا يمكن بترها
دخل غرفته و أشعل الإضاءة وجدها تنام في فراشه مثل ملاك
ريم تمتلك جمال لا يستطيع رجل مقاومته مهما كانت قوته
لكن ليس هو
لقد أصبح أسير الظلام القاتم داخله ليس مجرد ضوء شمعة يستطع اختراقه وتحويل ظلامه القاتل لصباح مشرق
صدم عندما أقترب من الفراش ورأي ما ترتدي تمنى أن ينسى ويعيش معها ما حرم منه لكن تحكم به سواد قلبه و غضبه سيطر عليه ناداها بصراخ
مم جعلها تستيقظ فزعة مشتتة لا تستوعب ما يحدث
خرجة كلمات حروفه ناريه قويه كأنها تأتي من الجحيم تحرقها بلا رحمه بتعملي أيه في أوضتي
خرجت حروف كلماتها ضعيفه مهزوزه أنا أنا
كنت بستناك بس نمت غصب عني
❞ أمل في سانت بطرسبورغ\": عندما تصبح الرواية مرآةً لهوية تتعرّض للخذلان
بين جليد المدن الروسية وصقيع النظرات، كتب الروائي الأردني محمود عمر محمد جمعة روايته الأبرز \"أمل في سانت بطرسبورغ\"، لا كمجرّد عمل أدبي، بل كمرآة حقيقية لحياته، ورحلة نحتتها الغربة والهوية في وجه الزمن. الرواية ليست تخيّلًا محضًا، بل شهادة صادقة من كاتب عاش التفاصيل، وواجه وحده الأسئلة الكبرى: من أنا؟ ولماذا لا يعترف بي أحد كما أنا؟
ولد محمود عمر من أصول يهودية شرقية، وهي خلفية حملت معها تاريخًا ثقيلًا من سوء الفهم، والتمييز، والتصنيفات المعلّبة. ورغم أنه أردني الهوية والانتماء، وجد نفسه في سانت بطرسبورغ محاصرًا بنظرات لا ترى إلا \"اليهودي الشرقي\" فيه، وكأن الاسم والملامح يكفيان للحكم عليه خارج كل سياق.
في الجامعة، في المكاتب الحكومية، وحتى في لقاءات يومية عابرة، كانت الأسئلة تلاحقه — أحيانًا بصوتٍ عالٍ، وغالبًا بصمتٍ بارد: \"من أنت؟ هل أنت عربي؟ أم يهودي؟ أم غريب لا نعرف أين نضعه؟\". لم يكن الرفض دائمًا مباشرًا، لكنه كان حاضرًا في التفاصيل الصغيرة، في الإيماءات، وفي البرود الذي يستقبل به الآخرون حضوره.
\"أمل في سانت بطرسبورغ\" هي رواية عن هذا الألم — عن شاب اسمه آدم، يرمز ببساطة إلى الكاتب نفسه، شاب يقاوم بصمت، يدرس، يمرض، يتألّم، ويصمد، وسط مدينة لا تعترف بضعف أحد، ولا تمنح الغريب فرصة الشرح. لكن رغم كل شيء، ظل صوت الأم في الرواية — تمامًا كما في حياة محمود — يردده داخله: \"أنت الأمل، لا تعد كما ذهبت.\"
وهكذا، خرجت الرواية إلى النور، لا كصرخة احتجاج، بل كعمل أدبي رفيع يعبر عن طبقة كاملة من الشباب الممزقين بين هوياتهم المركّبة وعالم لا يعرف كيف يحتويهم.
في نهاية المطاف، \"أمل في سانت بطرسبورغ\" ليست فقط حكاية شخصية، بل وثيقة إنسانية عن الغربة، والهوية، والانتماء، كتبها محمود عمر محمد جمعة من قلب التجربة، ومن وجع أن تكون مختلفًا في مدينة لا تُجيد سوى تصنيفك.. ❝ ⏤𝑴𝑨𝑯𝑴𝑶𝑼𝑫
❞ أمل في سانت بطرسبورغ˝: عندما تصبح الرواية مرآةً لهوية تتعرّض للخذلان
بين جليد المدن الروسية وصقيع النظرات، كتب الروائي الأردني محمود عمر محمد جمعة روايته الأبرز ˝أمل في سانت بطرسبورغ˝، لا كمجرّد عمل أدبي، بل كمرآة حقيقية لحياته، ورحلة نحتتها الغربة والهوية في وجه الزمن. الرواية ليست تخيّلًا محضًا، بل شهادة صادقة من كاتب عاش التفاصيل، وواجه وحده الأسئلة الكبرى: من أنا؟ ولماذا لا يعترف بي أحد كما أنا؟
ولد محمود عمر من أصول يهودية شرقية، وهي خلفية حملت معها تاريخًا ثقيلًا من سوء الفهم، والتمييز، والتصنيفات المعلّبة. ورغم أنه أردني الهوية والانتماء، وجد نفسه في سانت بطرسبورغ محاصرًا بنظرات لا ترى إلا ˝اليهودي الشرقي˝ فيه، وكأن الاسم والملامح يكفيان للحكم عليه خارج كل سياق.
في الجامعة، في المكاتب الحكومية، وحتى في لقاءات يومية عابرة، كانت الأسئلة تلاحقه — أحيانًا بصوتٍ عالٍ، وغالبًا بصمتٍ بارد: ˝من أنت؟ هل أنت عربي؟ أم يهودي؟ أم غريب لا نعرف أين نضعه؟˝. لم يكن الرفض دائمًا مباشرًا، لكنه كان حاضرًا في التفاصيل الصغيرة، في الإيماءات، وفي البرود الذي يستقبل به الآخرون حضوره.
˝أمل في سانت بطرسبورغ˝ هي رواية عن هذا الألم — عن شاب اسمه آدم، يرمز ببساطة إلى الكاتب نفسه، شاب يقاوم بصمت، يدرس، يمرض، يتألّم، ويصمد، وسط مدينة لا تعترف بضعف أحد، ولا تمنح الغريب فرصة الشرح. لكن رغم كل شيء، ظل صوت الأم في الرواية — تمامًا كما في حياة محمود — يردده داخله: ˝أنت الأمل، لا تعد كما ذهبت.˝
وهكذا، خرجت الرواية إلى النور، لا كصرخة احتجاج، بل كعمل أدبي رفيع يعبر عن طبقة كاملة من الشباب الممزقين بين هوياتهم المركّبة وعالم لا يعرف كيف يحتويهم.
في نهاية المطاف، ˝أمل في سانت بطرسبورغ˝ ليست فقط حكاية شخصية، بل وثيقة إنسانية عن الغربة، والهوية، والانتماء، كتبها محمود عمر محمد جمعة من قلب التجربة، ومن وجع أن تكون مختلفًا في مدينة لا تُجيد سوى تصنيفك. ❝
❞ بينما سيدنا بلال يؤذن لصلاة الظهر، كان أبو محذورة المشرك يؤذن لغنمه بصوته الجميل ليستهزئ بالمسلمين..
فسمع النبي شخصا يستهزئ بالآذان بصوت جميل ممن يرعون الغنم، فأمر سيدنا علي والزبير أن يح
فقال النبي لأبي محذورة ومن معه من الذين هم يرعون الغنم : من منكم الذي أذن أذان المسلمين ؟!
فخافوا جميعا ولم يتكلموا
فأمر النبي الله كل واحد منهم أن يؤذن بمفرده حتى يكون صاحب الصوت الجميل الذي أذن الغنم.
فسأله النبي الله عن اسمه فقال : إسمي أبو محذورة
قال النبي: أنت من أذنت بهذا الصوت الجميل ؟! ابتسم وفرح بذلك أبو محذورة الذي كان مشركا ، وهذا لأن بالكلام الطيب يملك القلوب ، فأنظر إلى رحمة سيدنا النبي الله عندما جبر بخاطر المشرك وقال له أن صوته جميل رغم أنه كان يستهزئ بالأذان ! فقال أبو محذورة: نعم أنا .
فوضع النبي الله الكريم الرحيم حتى بالمشركين، يده الشريفة على رأس أبي محذورة ونزع عمامته ومسحبيده الشريفة على رأسه داعيا له : اللهم بارك فيه، وفي ذريته، وفي صوته، وأهده للإسلام
فخرجت من أبو محذورة الشهادة سريعة مدوية أمام أصحابه رعاة الغنم، وعينه النبي مؤذناً لأهل مكة المكرمة، وهذا شرف لا يعلوه شرف. فأقسم أبو محذورة من يومها ألا يحلق شعر رأسه الذي وضع النبي الله يده الشريفة عليه
قال: ما كنت لأحلق شعرًا مسح عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالبركة وظلت ذرية أبي محذورة يؤذنون حوالي 300 عام، بفضل دعاء النبي صلى الله عليه وسلم له ولذريته وكانوا أصحاب حنجرة ذهبية ربانية.
\"صَلَّىٰ عليكَ اللّٰهُ يا غَيْمًا هَمَىٰ
فَوقَ القُلوبِ فحَلَّت الرَّحَمَاتُ\".🤍
لصاحبة الأثر الجميل 🤍. ❝ ⏤محمد بن صالح العثيمين
❞ بينما سيدنا بلال يؤذن لصلاة الظهر، كان أبو محذورة المشرك يؤذن لغنمه بصوته الجميل ليستهزئ بالمسلمين.
فسمع النبي شخصا يستهزئ بالآذان بصوت جميل ممن يرعون الغنم، فأمر سيدنا علي والزبير أن يح
فقال النبي لأبي محذورة ومن معه من الذين هم يرعون الغنم : من منكم الذي أذن أذان المسلمين ؟!
فخافوا جميعا ولم يتكلموا
فأمر النبي الله كل واحد منهم أن يؤذن بمفرده حتى يكون صاحب الصوت الجميل الذي أذن الغنم.
فسأله النبي الله عن اسمه فقال : إسمي أبو محذورة
قال النبي: أنت من أذنت بهذا الصوت الجميل ؟! ابتسم وفرح بذلك أبو محذورة الذي كان مشركا ، وهذا لأن بالكلام الطيب يملك القلوب ، فأنظر إلى رحمة سيدنا النبي الله عندما جبر بخاطر المشرك وقال له أن صوته جميل رغم أنه كان يستهزئ بالأذان ! فقال أبو محذورة: نعم أنا .
فوضع النبي الله الكريم الرحيم حتى بالمشركين، يده الشريفة على رأس أبي محذورة ونزع عمامته ومسحبيده الشريفة على رأسه داعيا له : اللهم بارك فيه، وفي ذريته، وفي صوته، وأهده للإسلام
فخرجت من أبو محذورة الشهادة سريعة مدوية أمام أصحابه رعاة الغنم، وعينه النبي مؤذناً لأهل مكة المكرمة، وهذا شرف لا يعلوه شرف. فأقسم أبو محذورة من يومها ألا يحلق شعر رأسه الذي وضع النبي الله يده الشريفة عليه
قال: ما كنت لأحلق شعرًا مسح عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالبركة وظلت ذرية أبي محذورة يؤذنون حوالي 300 عام، بفضل دعاء النبي صلى الله عليه وسلم له ولذريته وكانوا أصحاب حنجرة ذهبية ربانية.
˝صَلَّىٰ عليكَ اللّٰهُ يا غَيْمًا هَمَىٰ
فَوقَ القُلوبِ فحَلَّت الرَّحَمَاتُ˝.🤍