❞ يقولون في الأثر : يُعرف المرء من خصومه .
فلا تُخاصم الحق وأهله ، ولا تُخاصم عبدا لا يجد ما يدفع به شر خصومتك إلا حسبي الله ونعم الوكيل ، ولا تُخاصم عالِما أفنى سنوات عمره يدعوا لله ، وإذا خاصمت فكن نبيلا ، لا تغدر ، لا تسب ، لا تطعن بشرف خصومك. ❝ ⏤ثامر الكرخي
❞ يقولون في الأثر : يُعرف المرء من خصومه .
فلا تُخاصم الحق وأهله ، ولا تُخاصم عبدا لا يجد ما يدفع به شر خصومتك إلا حسبي الله ونعم الوكيل ، ولا تُخاصم عالِما أفنى سنوات عمره يدعوا لله ، وإذا خاصمت فكن نبيلا ، لا تغدر ، لا تسب ، لا تطعن بشرف خصومك . ❝
❞ أشعر وأنا أقرأ كتاباتك أن بعض جملك مهداة إلي مع أنك لم تقل لي ذلك أبداً ، دعني اقول لك اولاً وأنت غائب عني هذا المساء في مكان ما لا اعلمه. كل عام وانت بخير حبيبي. دمت للفرح والسعادة ، اعذرني ,دائما اصل متأخرة عندما يتعلق الامر بالمواعيد الحاسمة لم اهدك شيئا بمناسبة السنة الجديدة احسبها علي ، حسبي ان اهديك هذه المرة قلبي فقط واشواقي و حنيني الذي لا يموت. ❝ ⏤واسيني الأعرج
❞ أشعر وأنا أقرأ كتاباتك أن بعض جملك مهداة إلي مع أنك لم تقل لي ذلك أبداً ، دعني اقول لك اولاً وأنت غائب عني هذا المساء في مكان ما لا اعلمه. كل عام وانت بخير حبيبي. دمت للفرح والسعادة ، اعذرني ,دائما اصل متأخرة عندما يتعلق الامر بالمواعيد الحاسمة لم اهدك شيئا بمناسبة السنة الجديدة احسبها علي ، حسبي ان اهديك هذه المرة قلبي فقط واشواقي و حنيني الذي لا يموت . ❝
❞ “في كل يوم يزداد يقيني أن ما جهلته أكثر مما علمته، وأن ما فاتني أضعاف ما أدركته.
مع الوقت توقفت عن طلب الإحاطة بكل شئ، بل غاية مرادي الانتباه لأهم شئ في كل وقت.
إن جلست مع صديق فلا أطلب معرفة ما في قلبه وكشف ما ستره، بل حسبي أن أبذل غاية الوسع في فهم كلامه والشعور بمراده، وإن قمت بين يدي الله فحسبي الآن تعقل كلماتي التي ارددها بلساني وفهم مقامي.
وهكذا لم أعد أطلب في العلوم الإحاطة بها، بل الوقوف علي المهم منها، ولا أهم مما تحتاجه، وأحوج ما تطلبه ما تُطالب به.”. ❝ ⏤علاء عبد الحميد
❞ “في كل يوم يزداد يقيني أن ما جهلته أكثر مما علمته، وأن ما فاتني أضعاف ما أدركته.
مع الوقت توقفت عن طلب الإحاطة بكل شئ، بل غاية مرادي الانتباه لأهم شئ في كل وقت.
إن جلست مع صديق فلا أطلب معرفة ما في قلبه وكشف ما ستره، بل حسبي أن أبذل غاية الوسع في فهم كلامه والشعور بمراده، وإن قمت بين يدي الله فحسبي الآن تعقل كلماتي التي ارددها بلساني وفهم مقامي.
وهكذا لم أعد أطلب في العلوم الإحاطة بها، بل الوقوف علي المهم منها، ولا أهم مما تحتاجه، وأحوج ما تطلبه ما تُطالب به.” . ❝