❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية\" بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/ لينا بليغ المقطري
محافظتك/ اليمن ـ الحديده
موهبتك/ كتابة خواطر
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة \"💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/ لينا المقطري ، ابلغ من العمر 20 عاماً ، تخصص إدارة أعمال
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/ من الطفولة
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ صديقاتي ، أولهم صديقه عمري صابرين صادق
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟
ج/ نعم شاركت في كتاب عناق كلمات
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ إحساسه ، من خلال إحساسه يأخذنا الى آفاق جديدة
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ انتقاد بعض الناس لي و موهبتي و تقليل من شأنها ، ولكني اثق بذاتي ،لذا لم ادع لهم تحطيم شغف الكتابه لدي .
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟
ج/ هي مش حكمه ، هي آيه
عسى أن تكرهوا شيئاً و هو خيرا، لكم و تحبون شيئاً و هو شرا لكم
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟
ج/ آمال العريقي ، محمود درويش ، نزار قباني
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/ شاركت في مسابقه ارتجالية
، شاركت في مسابقه إلقاء للغة الإنجليزية ، شاركت في كتاب عناق الكلمات ، كتابت اول قصه قصيره لي عندما كنت طالبه ثانويه
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟
ج/ مواهبه
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/ جدتي
س/ هل عندك موهبه تانيه؟
ج/ الغناء ، إلقاء
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟
ج/ أن شاء الله اكتب كتابي الخاص
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/ مديره في شركه مهمه
س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/ أن يقرأ كتب كثيره ، و يتعلم معاني الكلمات ، لكي يصف مشاعره بين اسطر الكلمات
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.
المحررة/إسراء عيد
المؤسسه/إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية˝ بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/ لينا بليغ المقطري
محافظتك/ اليمن ـ الحديده
موهبتك/ كتابة خواطر
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة ˝💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/ لينا المقطري ، ابلغ من العمر 20 عاماً ، تخصص إدارة أعمال
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/ من الطفولة
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ صديقاتي ، أولهم صديقه عمري صابرين صادق
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟
ج/ نعم شاركت في كتاب عناق كلمات
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ إحساسه ، من خلال إحساسه يأخذنا الى آفاق جديدة
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ انتقاد بعض الناس لي و موهبتي و تقليل من شأنها ، ولكني اثق بذاتي ،لذا لم ادع لهم تحطيم شغف الكتابه لدي .
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟
ج/ هي مش حكمه ، هي آيه
عسى أن تكرهوا شيئاً و هو خيرا، لكم و تحبون شيئاً و هو شرا لكم
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟
ج/ آمال العريقي ، محمود درويش ، نزار قباني
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/ شاركت في مسابقه ارتجالية
، شاركت في مسابقه إلقاء للغة الإنجليزية ، شاركت في كتاب عناق الكلمات ، كتابت اول قصه قصيره لي عندما كنت طالبه ثانويه
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟
ج/ مواهبه
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/ جدتي
س/ هل عندك موهبه تانيه؟
ج/ الغناء ، إلقاء
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟
ج/ أن شاء الله اكتب كتابي الخاص
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/ مديره في شركه مهمه
س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/ أن يقرأ كتب كثيره ، و يتعلم معاني الكلمات ، لكي يصف مشاعره بين اسطر الكلمات
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.
❞ أيوة اتغيرت والتغير ده بنسبة ليه للاحسن مش فارق معايا الكل يسال مالك اتغيرتى ليه وايه حصل مش فارق حاجه في حياتي كلها غير اني أعيش لنفسي وبس مش فارق كل اللي كنت بتعامل معاهم كويس وبقيت مش حبه وجودهم في حياتي مش فارق معايا زعل حد زي ما مكنش فارق زعلي معاهم مبقتش اهتم بحد وسائل اللي يقدرني أقدرة واشيلة فوق رأسي واللي يجي عليا مكانوا تحت رجالية مش غرور وتناكه لكن عارفه قيمت نفسي أن مفيش حد يستاهل ازعل عليه في ستين داهيه أي حد المهم أنا المهم اني اكون مبسوطه وسعيدة هستفاد ايه لمه كل واحد كان سبب في جرحي مبسوط وسعيد لكن لمه اطنش الكل ساعتها كلهم يستغربوا لكن هما ميعرفوش أن جزمتي انضف منهم مش هاجي علي نفسي تاني ومش هستحمل حد ومش هعمل حساب لعشرة وله عيش وملح التعامل هيكون بالمثل مفيش تقدير لأن التقدير خسرنا كتير خسرنا روحنا وقلبنا وعرفنا قد ايه إحنا كنا ساذجين وكنا نتحمل كل حاجه ونعدي ونقول لا لازم نستحمل لكن لا والف لا مش هاجي علي نفسي تاني عشان ناس ما تستهلش المهم أعيش لنفسي وبس أهتم بحياتي اهتم بالحاجات اللي بحبه اقرب من الناس اللي ممكن تساعدني اني اكون احسن ويكونوا دعمي وسندي وألقي نفسي اللي تعبت من كل حاجه بجد.
الكاتبة آية محمد محسن عبد المنعم. ❝ ⏤Aya Mohamed
❞ أيوة اتغيرت والتغير ده بنسبة ليه للاحسن مش فارق معايا الكل يسال مالك اتغيرتى ليه وايه حصل مش فارق حاجه في حياتي كلها غير اني أعيش لنفسي وبس مش فارق كل اللي كنت بتعامل معاهم كويس وبقيت مش حبه وجودهم في حياتي مش فارق معايا زعل حد زي ما مكنش فارق زعلي معاهم مبقتش اهتم بحد وسائل اللي يقدرني أقدرة واشيلة فوق رأسي واللي يجي عليا مكانوا تحت رجالية مش غرور وتناكه لكن عارفه قيمت نفسي أن مفيش حد يستاهل ازعل عليه في ستين داهيه أي حد المهم أنا المهم اني اكون مبسوطه وسعيدة هستفاد ايه لمه كل واحد كان سبب في جرحي مبسوط وسعيد لكن لمه اطنش الكل ساعتها كلهم يستغربوا لكن هما ميعرفوش أن جزمتي انضف منهم مش هاجي علي نفسي تاني ومش هستحمل حد ومش هعمل حساب لعشرة وله عيش وملح التعامل هيكون بالمثل مفيش تقدير لأن التقدير خسرنا كتير خسرنا روحنا وقلبنا وعرفنا قد ايه إحنا كنا ساذجين وكنا نتحمل كل حاجه ونعدي ونقول لا لازم نستحمل لكن لا والف لا مش هاجي علي نفسي تاني عشان ناس ما تستهلش المهم أعيش لنفسي وبس أهتم بحياتي اهتم بالحاجات اللي بحبه اقرب من الناس اللي ممكن تساعدني اني اكون احسن ويكونوا دعمي وسندي وألقي نفسي اللي تعبت من كل حاجه بجد.
الكاتبة آية محمد محسن عبد المنعم. ❝
❞ كانت (ملكة) جميلة ومثيرة، مَن حَظي منها بنظرة من رجال القرية -على حد تعبير إدريس- كان يعيش متدفئًا بها طوال العام، واختار لها والدها شابًّا مليحًا عريض القوام في السابعة عشرة من عمره كان هو المرشح لزعامة القبيلة بعد أن ينتهي عهد أبيها، أو على الأقل كان واحدًا من كبار المرشحين.
وبوجه استرخت ملامحه وانبسطت تجعداته، وبعينين كأنما أصبح ما يتحكم فيهما ليس ما تراه أمامها ولكن رؤى ماضية سحيقة تخرج معتقة بمنعة إعادة شريط الحياة والشباب والقلب الجياش كأنما تحياها فعلًا وحقًّا مرة أخرى، تلك اللحظات كانت أشد ما يسترعي انتباه الطفل يوسف إدريس ليس لسروره بالحكاية والأحداث ولكن لذلك التغير الخارق الذي يطرأ على ملامحها وتلك الأنوثة الدافقة التي تعود إلى صوتها ليفقد مقاماته العريضة الرجالية، ويكتسب خواصه الأنثوية المزغردة التي كانت لها في ريعان الشباب، حتى وصلا معًا -إدريس وملكة- بالقصة إلى قراءة الفاتحة، وسألها فجأة: هل رأيتِ العريس قبل هذا؟. ❝ ⏤بشرى عبدالمؤمن
❞ كانت (ملكة) جميلة ومثيرة، مَن حَظي منها بنظرة من رجال القرية -على حد تعبير إدريس- كان يعيش متدفئًا بها طوال العام، واختار لها والدها شابًّا مليحًا عريض القوام في السابعة عشرة من عمره كان هو المرشح لزعامة القبيلة بعد أن ينتهي عهد أبيها، أو على الأقل كان واحدًا من كبار المرشحين.
وبوجه استرخت ملامحه وانبسطت تجعداته، وبعينين كأنما أصبح ما يتحكم فيهما ليس ما تراه أمامها ولكن رؤى ماضية سحيقة تخرج معتقة بمنعة إعادة شريط الحياة والشباب والقلب الجياش كأنما تحياها فعلًا وحقًّا مرة أخرى، تلك اللحظات كانت أشد ما يسترعي انتباه الطفل يوسف إدريس ليس لسروره بالحكاية والأحداث ولكن لذلك التغير الخارق الذي يطرأ على ملامحها وتلك الأنوثة الدافقة التي تعود إلى صوتها ليفقد مقاماته العريضة الرجالية، ويكتسب خواصه الأنثوية المزغردة التي كانت لها في ريعان الشباب، حتى وصلا معًا -إدريس وملكة- بالقصة إلى قراءة الفاتحة، وسألها فجأة: هل رأيتِ العريس قبل هذا؟. ❝
❞ يُقال إن بعض الخطباء البارعين كانوا إذا وقفوا للخطابة ينسون أنفسهم، ويأخذ العرق بالتصبب منهم حتى في برد الشتاء. وقد سُئل أحد هؤلاء الخطباء مرة عن سر براعته الخطابية، فأجاب: إنه حين يرقى منصة الخطابة لا يدري ماذا سيقول. فهو يصبح في تلك الساعة شبيها بآلة المذياع التي تتلقى أمواج محطة من محطات الإذاعة. إنه آنذاك يدخل في شبه ذهول أو غيبوبة ولعله بهذه الطريقة يجعل ذهنه صافياً مستعداً لتلقي الأمواج النفسية من الحاضرين ويستجيب لها على بديهته التي لا يعتريها التكلف والتصنع.. إن الخطابة الارتجالية أو المحاضرة أو المناظرة أو ما أشبه تحتاج إلى استلهام اللاشعور أكثر مما تحتاج إلى أي شيء آخر. ❝ ⏤علي الوردي
❞ يُقال إن بعض الخطباء البارعين كانوا إذا وقفوا للخطابة ينسون أنفسهم، ويأخذ العرق بالتصبب منهم حتى في برد الشتاء. وقد سُئل أحد هؤلاء الخطباء مرة عن سر براعته الخطابية، فأجاب: إنه حين يرقى منصة الخطابة لا يدري ماذا سيقول. فهو يصبح في تلك الساعة شبيها بآلة المذياع التي تتلقى أمواج محطة من محطات الإذاعة. إنه آنذاك يدخل في شبه ذهول أو غيبوبة ولعله بهذه الطريقة يجعل ذهنه صافياً مستعداً لتلقي الأمواج النفسية من الحاضرين ويستجيب لها على بديهته التي لا يعتريها التكلف والتصنع. إن الخطابة الارتجالية أو المحاضرة أو المناظرة أو ما أشبه تحتاج إلى استلهام اللاشعور أكثر مما تحتاج إلى أي شيء آخر. ❝