❞ ستمنحك الأقدار أيام جميله كملامحك وهدوء قلبك ستعزم الدنيا علي أن تمنحك السلام الذي طالما تمنيته منذ زمان بعيد حشاه أن يخيب الله ظن عبد يثق به تمام الثقه
حور🤍. ❝ ⏤حور أحمد
❞ ستمنحك الأقدار أيام جميله كملامحك وهدوء قلبك ستعزم الدنيا علي أن تمنحك السلام الذي طالما تمنيته منذ زمان بعيد حشاه أن يخيب الله ظن عبد يثق به تمام الثقه
❞ خفوت الضوء
وسط جفون الليل الحالك، وظلمته المُهلكة، تقف فتاة في منتصف الطريق مرتدية ثوبها الأبيض وكأنها شبح يعاند الحياة، شعرها المنسدل على كتفيها بهمجيةٍ؛ مما أعطاها هيئة مخيفة، تجعل من يراها يرتجف، وينشق قلبه من إثر خوفه، ضوء خافت أعلى رأسها وكأنه يتسلط عليها دون غيرها، يتسلل في المكان؛ ليُنير عتمتها، أعاصير تتضارب من خلفها، والرياح تتلاطم على وجنتيها بصرامة، وكأن العالم من حولها يريد تدميرها، تسير خطوة تلو الأخرى غير واعية بما يحدث من حولها، الذكريات تُلاحقها، تريد الفرار من ماضيها، ولا تستطيع فعل ذلك، هواجس تُطاردها بشدة، تمسك رأسها، وتحاول تحطيمها؛ فذلك الماضي يُرهق قلبها قبل عقلها، وتتنفس الصعداء بسرعة وكأنها تركض في مُخيلتها، تنساب دموعها على وجنتيها بغزارةٍ كالشلالِ الدائم، تنظر هنا وهناك قبل ارتطام قدمها؛ وسقوطها أرضًا، يكاد قلبها ينهمك، وتتلاشى نبضاته، تغمض عينيها بقوةٍ؛ فتمر الذكريات أمام مقلتيها وكأن ما حدث يحدث الآن من جديد، وفجأة دون سابق إنذار تفتح عيناها بسرعةٍ كالبرقِ، وتحاول الصمود، تقلل من حركة قدميها المهتزة، تتجه نحو ذلك الضوء الذي تسلل إلى حياتها، تذهب إلى المكان الذي يتسرب منه؛ ليساعدها على نسيان ما فقدته، جسدٌ هزيل، وروح منهكة، وقلب ممزق، وعيون منتفخة، واضطرابات تعتريها، تعزم على الفرار من الماضي، وتعكس مسارها بتفاؤل، وتبدأ من جديد.
إنجي محمد \"أنجين\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞ خفوت الضوء
وسط جفون الليل الحالك، وظلمته المُهلكة، تقف فتاة في منتصف الطريق مرتدية ثوبها الأبيض وكأنها شبح يعاند الحياة، شعرها المنسدل على كتفيها بهمجيةٍ؛ مما أعطاها هيئة مخيفة، تجعل من يراها يرتجف، وينشق قلبه من إثر خوفه، ضوء خافت أعلى رأسها وكأنه يتسلط عليها دون غيرها، يتسلل في المكان؛ ليُنير عتمتها، أعاصير تتضارب من خلفها، والرياح تتلاطم على وجنتيها بصرامة، وكأن العالم من حولها يريد تدميرها، تسير خطوة تلو الأخرى غير واعية بما يحدث من حولها، الذكريات تُلاحقها، تريد الفرار من ماضيها، ولا تستطيع فعل ذلك، هواجس تُطاردها بشدة، تمسك رأسها، وتحاول تحطيمها؛ فذلك الماضي يُرهق قلبها قبل عقلها، وتتنفس الصعداء بسرعة وكأنها تركض في مُخيلتها، تنساب دموعها على وجنتيها بغزارةٍ كالشلالِ الدائم، تنظر هنا وهناك قبل ارتطام قدمها؛ وسقوطها أرضًا، يكاد قلبها ينهمك، وتتلاشى نبضاته، تغمض عينيها بقوةٍ؛ فتمر الذكريات أمام مقلتيها وكأن ما حدث يحدث الآن من جديد، وفجأة دون سابق إنذار تفتح عيناها بسرعةٍ كالبرقِ، وتحاول الصمود، تقلل من حركة قدميها المهتزة، تتجه نحو ذلك الضوء الذي تسلل إلى حياتها، تذهب إلى المكان الذي يتسرب منه؛ ليساعدها على نسيان ما فقدته، جسدٌ هزيل، وروح منهكة، وقلب ممزق، وعيون منتفخة، واضطرابات تعتريها، تعزم على الفرار من الماضي، وتعكس مسارها بتفاؤل، وتبدأ من جديد.
❞ *كبرياء العشق*
عُشاق بين خبايا الليل الحالك، يتسايرون هنا وهناك، قلبٌ مليء بالحبٍ، وجسدٌ هزيل لا يتحمل شيء، تضيء غرفتها وتجلس بالساعاتِ تتذكر ما مرت به من ألمٍ، ضجيج يعتري فؤادها، تريد محو تلك الذكرة من مُخيلتها التي تُلازمها مُنذ زمنٍ طول، مُنذ تلك اللحظة التي افترقا بها، تمزق قلبها إلى أشلاءٍ صغيرة، تريد وجوده ولكنها لا تستطيع أن تخبره بذلك، أصبح كبريائها عائقًا أمام قلبها، يمنعها من مكامحته والاعتراف له، وهو أيضًا يعتقد رحيلها، يودّ أن تبقى معه وتحبه مثلما يحبها، اثنان فرقهما الكتمان، كل منهما يكن مشاعر للآخر، ورغم هذا فلا يمتلكون القدرة على ذلك، حتى سار كل واحدٍ في مسار مختلف، تتذكر عندما دمعت عيناها وتسابقت أدمعها على وجنتيها كالشلالِ الذي لا يتوقف، يتغلل حبه بداخل أوتارها، ترغب أن تُحدثه عن الذي بداخلها، تغمض عيناها بقوةٍ؛ لتشعر بالطمأنينة التي فقدتها ببعده، تعزم أن تذهب إليه وتأخذه بين ثنايا أضلعها غير مباليةٍ بما يحدث بعد ذلك، لحظة تلو الأخرى، وفجأة تنهض بإصرارٍ، وكأن ذلك الكبرياء الذي أخذته شعارًا لها زال بشوق العشق، وحينما وصلت إليه ركضت بسرعةٍ نحوه، ثم تفوهت متحدثةً بكل شيء بداخلها، وكأن اعترافها كان مسكن لقلبهما، وجمع بينهما بعد حزنٍ دام طويلًا، رغم بعدهم فأرواحهما تقترب وتتألف، وحبهما يزاد بمرور الوقت، وحينها انهمرت الدموع من أعينهم بغزارة، فكان كل منهما يعبر عن اشتياقه للآخر، اجتمعا معًا ليعيشوا حياة سعيدة بعد كبرياء دمر كل شيء.
> إنجي محمد \"أنجين\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*كبرياء العشق*
عُشاق بين خبايا الليل الحالك، يتسايرون هنا وهناك، قلبٌ مليء بالحبٍ، وجسدٌ هزيل لا يتحمل شيء، تضيء غرفتها وتجلس بالساعاتِ تتذكر ما مرت به من ألمٍ، ضجيج يعتري فؤادها، تريد محو تلك الذكرة من مُخيلتها التي تُلازمها مُنذ زمنٍ طول، مُنذ تلك اللحظة التي افترقا بها، تمزق قلبها إلى أشلاءٍ صغيرة، تريد وجوده ولكنها لا تستطيع أن تخبره بذلك، أصبح كبريائها عائقًا أمام قلبها، يمنعها من مكامحته والاعتراف له، وهو أيضًا يعتقد رحيلها، يودّ أن تبقى معه وتحبه مثلما يحبها، اثنان فرقهما الكتمان، كل منهما يكن مشاعر للآخر، ورغم هذا فلا يمتلكون القدرة على ذلك، حتى سار كل واحدٍ في مسار مختلف، تتذكر عندما دمعت عيناها وتسابقت أدمعها على وجنتيها كالشلالِ الذي لا يتوقف، يتغلل حبه بداخل أوتارها، ترغب أن تُحدثه عن الذي بداخلها، تغمض عيناها بقوةٍ؛ لتشعر بالطمأنينة التي فقدتها ببعده، تعزم أن تذهب إليه وتأخذه بين ثنايا أضلعها غير مباليةٍ بما يحدث بعد ذلك، لحظة تلو الأخرى، وفجأة تنهض بإصرارٍ، وكأن ذلك الكبرياء الذي أخذته شعارًا لها زال بشوق العشق، وحينما وصلت إليه ركضت بسرعةٍ نحوه، ثم تفوهت متحدثةً بكل شيء بداخلها، وكأن اعترافها كان مسكن لقلبهما، وجمع بينهما بعد حزنٍ دام طويلًا، رغم بعدهم فأرواحهما تقترب وتتألف، وحبهما يزاد بمرور الوقت، وحينها انهمرت الدموع من أعينهم بغزارة، فكان كل منهما يعبر عن اشتياقه للآخر، اجتمعا معًا ليعيشوا حياة سعيدة بعد كبرياء دمر كل شيء.
❞ فامتعض وجهها فى قلق وهي تقول\"وماذا تريد إذن؟!\" فأجباها فى تطلع :\" ألا استحق أن تعزميني على كوبٍ من القهوة معك يا سارة!\"
فأجابته فى تعجب:\"حسناً..لابأس إن كان هذا ما تريده سأشتري لك كوباً من القه....\"ثم استوقفها رده السابق فجأة ..وأكملت في ريبةٍٍ من أمر هذا الشاب \"ولكن لحظة كيف علمت اسمي كى تناديني به؟! \"😳. ❝ ⏤بسنت نشأت
❞ فامتعض وجهها فى قلق وهي تقول˝وماذا تريد إذن؟!˝ فأجباها فى تطلع :˝ ألا استحق أن تعزميني على كوبٍ من القهوة معك يا سارة!˝
فأجابته فى تعجب:˝حسناً.لابأس إن كان هذا ما تريده سأشتري لك كوباً من القه..˝ثم استوقفها رده السابق فجأة .وأكملت في ريبةٍٍ من أمر هذا الشاب ˝ولكن لحظة كيف علمت اسمي كى تناديني به؟! ˝😳. ❝