فامتعض وجهها فى قلق وهي تقول ˝وماذا تريد إذن؟! ˝... 💬 أقوال بسنت نشأت 📖 رواية ذكرى

- 📖 من ❞ رواية ذكرى ❝ بسنت نشأت 📖

█ فامتعض وجهها فى قلق وهي تقول "وماذا تريد إذن؟! " فأجباها تطلع : ألا استحق أن تعزميني كوبٍ من القهوة معك يا سارة! " فأجابته تعجب: "حسناً لابأس إن كان هذا ما تريده سأشتري لك كوباً القه "ثم استوقفها رده السابق فجأة وأكملت ريبةٍٍ أمر الشاب "ولكن لحظة كيف علمت اسمي كى تناديني به؟! "😳 كتاب ذكرى مجاناً PDF اونلاين 2024 أخذت تجري خلف الأتوبيس البعيد هناك بسرعة لعلها تصل أو تلحقه قليلًا فيراها السائق لا يمكن تفقد شيئًا عزيزًا عليها بهذه السهولة فقد احتفظت به لسنوات وهذه هي الذكرى الوحيدة الباقية لها عنه وعن ذلك اليوم فكان وقتها قبل انتشار الهواتف الذكية فهي حتى تملك أي صورة لهما سويًا لكي تتذكر ملامحه وتقطعت أنفاسها محاولة اللحاق ولكن دون جدوى فخارت عزيمتها ومضت تسير هامدة ونبضات الحزن تُبث قلبها إلى سمعت صوتًا ينادى "يا آنسة آنسة" ويحاول يلاحقها الخطى فأشار إليها ملوحًا بيده فاقتربت منه تتفهم رغبته

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

بسنت نشأت

منذ 11 شهور