❞ هل أخبرتك والدتك بأن تتأكد دائما من أن تبتسم عندما تلتقي بأشخاص جدد؟ في ذلك الوقت، ربما اعتبرت أن الأمر مزعج، لكنها كانت محقة. يمكن أن تُحدث الابتسامة فرقا كبيرا حول ما إذا كنت ستنال إعجاب شخص ما. كما يمكن للناس ملاحظة الابتسامة المزيّفة. مع ذلك، اسمحوا للابتسامة العريضة أن تظهر شيئا فشيئا، ما سيجعلها تبدو حقيقيّة وأكثر حميميّة. تُظهر الدراسات أن الابتسامة الطبيعية تُعدّ أكثر أهمية بين النساء. وفي بيئات العمل، تعتبر النساء اللاتي تبتسمن ببطء أكثر مصداقية.
وتتمثل النصيحة الأخرى في تجنب إعطاء كامل المجموعة الابتسامة نفسها نظرا لأن ذلك يمكن أن يبعث على القلق. نتيجة لذلك، حاول أن تختلف ابتسامتك عندما تتعامل مع أشخاص مختلفين. بالإضافة إلى ذلك، تعدّ عيناك بمثابة رصيد مهم في كسب الناس أكثر، حيث ثبت أن التواصل بالعين بطريقة ثابتة سيساعدك على كسب الاحترام والمودة على حدّ سواء. وفي حال كنت ترغب في تحسين العلاقة، حافظ على التواصل بالعين مع هذا الشخص حتى وإن لم يكن يتحدّث، واقطع هذا التواصل فقط عندما تشعر أنه ينبغي عليك ذلك.
بعد الحديث عن الوجه، دعونا ننتقل إلى لغة الجسد التي لديها تأثير قوي على الطريقة التي ينظر بها الآخرون إليك. في البداية، من المهم أن ندرك أنه بمجرد أن يكون شخصا ما غريب، لا يعني أنه ينبغي عليك أن تتصرف وكأنه كذلك. بدلا من ذلك، عند تحية شخص ما للمرة الأولى، افعل ذلك كما لو أنها صديقة قديمة. مع ابتسامة دافئة، حوّل جسمك تماما نحوها حتى تتمكن من رؤية أنك بصدد إعطائها اهتمامك الكامل.
علاوة على ذلك، يمكنك تجنب خسارة لطافتها من خلال التأكد من عدم تململك، مما يعني السيطرة على حركات يدك. وعلى الرغم من أن الأمر يبدو غريبا، إلا أن الدراسات تظهر أنه في حال لمست وجهك أثناء الحديث، فسيجعلك ذلك تبدو أقل مصداقية. لذلك، حافظ على الهدوء وإبعاد يديك عن وجهك.. ❝ ⏤ليل لوندز
❞ هل أخبرتك والدتك بأن تتأكد دائما من أن تبتسم عندما تلتقي بأشخاص جدد؟ في ذلك الوقت، ربما اعتبرت أن الأمر مزعج، لكنها كانت محقة. يمكن أن تُحدث الابتسامة فرقا كبيرا حول ما إذا كنت ستنال إعجاب شخص ما. كما يمكن للناس ملاحظة الابتسامة المزيّفة. مع ذلك، اسمحوا للابتسامة العريضة أن تظهر شيئا فشيئا، ما سيجعلها تبدو حقيقيّة وأكثر حميميّة. تُظهر الدراسات أن الابتسامة الطبيعية تُعدّ أكثر أهمية بين النساء. وفي بيئات العمل، تعتبر النساء اللاتي تبتسمن ببطء أكثر مصداقية.
وتتمثل النصيحة الأخرى في تجنب إعطاء كامل المجموعة الابتسامة نفسها نظرا لأن ذلك يمكن أن يبعث على القلق. نتيجة لذلك، حاول أن تختلف ابتسامتك عندما تتعامل مع أشخاص مختلفين. بالإضافة إلى ذلك، تعدّ عيناك بمثابة رصيد مهم في كسب الناس أكثر، حيث ثبت أن التواصل بالعين بطريقة ثابتة سيساعدك على كسب الاحترام والمودة على حدّ سواء. وفي حال كنت ترغب في تحسين العلاقة، حافظ على التواصل بالعين مع هذا الشخص حتى وإن لم يكن يتحدّث، واقطع هذا التواصل فقط عندما تشعر أنه ينبغي عليك ذلك.
بعد الحديث عن الوجه، دعونا ننتقل إلى لغة الجسد التي لديها تأثير قوي على الطريقة التي ينظر بها الآخرون إليك. في البداية، من المهم أن ندرك أنه بمجرد أن يكون شخصا ما غريب، لا يعني أنه ينبغي عليك أن تتصرف وكأنه كذلك. بدلا من ذلك، عند تحية شخص ما للمرة الأولى، افعل ذلك كما لو أنها صديقة قديمة. مع ابتسامة دافئة، حوّل جسمك تماما نحوها حتى تتمكن من رؤية أنك بصدد إعطائها اهتمامك الكامل.
علاوة على ذلك، يمكنك تجنب خسارة لطافتها من خلال التأكد من عدم تململك، مما يعني السيطرة على حركات يدك. وعلى الرغم من أن الأمر يبدو غريبا، إلا أن الدراسات تظهر أنه في حال لمست وجهك أثناء الحديث، فسيجعلك ذلك تبدو أقل مصداقية. لذلك، حافظ على الهدوء وإبعاد يديك عن وجهك. ❝
❞ تقبل نفسك
عليك أن تتقبل نفسك كما هي ولا تبالغ في أي شعور سواء بالاستحقاق أو عدمه ، فإن قبولك لنفسك في اعتقادي هو قمة النجاح والتفوق الذاتي وخطوة مهمة في إدراك معنى السعادة الحقيقية ، فلا تستهلك طاقتك في سراب ووهم لا طائل لك منه.
أنت صاحب قرارك وبيدك أن تستمر داخل تلك الحلقة الجحيمية من القلق والخوف أو أن تتقبل كل ما هو آت ، فما عليك إلا السعي قدر إستطاعتك وما تملكه من أدوات منحها الله لك وتوكل عليه في كل أمرٍ تريده وتسعي اليه.
تقبل الفشل بكل بساطة وتسامح ولا تيأس ولا تنهزم وإنما غير من خططك وقناعاتك ، فالطرق كثيرة والابواب كثيرة أطرقها كلها إن استطعت.
لا تزيد من اهتمامك بأي أمر، ولكن أمنح كل شيء قدر من الإهتمام الذي يستحقه فقط ولا تبالغ ، فقد تدفعك المبالغة الي الاضطراب النفسي والعوز المرضي.
كن أنت فقط ولا تجعل تجاربك السلبية تثقل كاهلك وأستمر في التغيير المرن لخططك وتجاربك الحياتية دون الإلتفات الي الخوف من النتائج اللاحقة ولا تبالي بها.
#يوميات شاردة
#أحمد جواد. ❝ ⏤أحمد جواد
❞ تقبل نفسك
عليك أن تتقبل نفسك كما هي ولا تبالغ في أي شعور سواء بالاستحقاق أو عدمه ، فإن قبولك لنفسك في اعتقادي هو قمة النجاح والتفوق الذاتي وخطوة مهمة في إدراك معنى السعادة الحقيقية ، فلا تستهلك طاقتك في سراب ووهم لا طائل لك منه.
أنت صاحب قرارك وبيدك أن تستمر داخل تلك الحلقة الجحيمية من القلق والخوف أو أن تتقبل كل ما هو آت ، فما عليك إلا السعي قدر إستطاعتك وما تملكه من أدوات منحها الله لك وتوكل عليه في كل أمرٍ تريده وتسعي اليه.
تقبل الفشل بكل بساطة وتسامح ولا تيأس ولا تنهزم وإنما غير من خططك وقناعاتك ، فالطرق كثيرة والابواب كثيرة أطرقها كلها إن استطعت.
لا تزيد من اهتمامك بأي أمر، ولكن أمنح كل شيء قدر من الإهتمام الذي يستحقه فقط ولا تبالغ ، فقد تدفعك المبالغة الي الاضطراب النفسي والعوز المرضي.
كن أنت فقط ولا تجعل تجاربك السلبية تثقل كاهلك وأستمر في التغيير المرن لخططك وتجاربك الحياتية دون الإلتفات الي الخوف من النتائج اللاحقة ولا تبالي بها.
❞ دوائر تدور حولهم حياة الإنسان
من الضروري للإنسان معرفته للأشياء التي يجب الاهتمام بها والعمل على تحقيقها، بغض النظر عن أهميتها وقيمتها بالنسبة للآخرين.
فكل إنسان يعيش حياته ويومه لهدف يسعى من أجله سواء كان يعرفه ويدركه أو كان يفعله بالفطرة وحكم العادة. ولا يقل أهمية أيضًا أن يعرف الإنسان الأشياء التي لا يجب الاهتمام بها؛ لذلك قيل إن ثلثي راحة البال في التغافل.
ولن يتحقق التغافل إلا بمعرفة الأشياء التي يجب الاهتمام بها من الأشياء التي يجب أن نتركها؛ لذلك فتحديد أولويات المرء يعد الهدف الأسمى الذي يسعى إليه المرء؛ لذلك يجب أن تعرف أن حياة الإنسان تدور في سبع دوائر.
وقصدت مصطلح دوائر؛ لأن هذه الأشياء تدوم ببقاء الإنسان طوال حياته، وإليك الدوائر السبع:
الأولى: الدائرة الروحية، وتتعلق بعلاقتك بربك وعبادتك.
الثانية: الدائرة الذاتية، وتتعلق بعقلك وثقافتك ومبادئك وأفكارك.
الثالثة: الدائرة الجسدية، وتتعلق بصحتك ومرضك.
الرابعة: الدائرة العائلية، وتتعلق بعلاقتك بوالديك وأخوتك وزوجتك وأولادك.
الخامسة: الدائرة الاجتماعية، وتتعلق بعلاقتك بأصدقائك وجيرانك وكل أفراد المجتمع.
السادسة: الدائرة المالية، وتتعلق بدخلك المالي وكيفية استغلاله ومنافذ إنفاقه.
السابعة: الدائرة العملية، وتتعلق بعملك ونجاحك وتطورك فيه.
وكل من هذه الدوائر لا بد لك من تحديد الأولويات فيها، ولن يتأتى ذلك إلا بمعرفتك بأهمية كل دائرة وقيمتها عندك، لكن الصعوبة تأتي في هذا الزمن ليس في تحديد الأولويات وإنما في تحديد ضرورياتنا واحتياجاتنا الحقيقية.
أصبحنا الآن نعاني من فقدان المعرفة باحتياجاتنا ، لقد توافر لهذا الجيل ما لم يتوافر لمن سبقوه ورغم ذلك انتشر فيهم ما لم يكن في سابقيهم من اليأس والإحباط وغياب الرغبة والرؤية الواضحة والغاية.
وهذا لأن هذا الجيل نشأ على الميديا المزيفة الممتلئة بالضوضاء المرئي والمسموع وضباب يخيم على كل شيء في أحداثه اليومية؛ لذلك أرى أن أفضل علاج لهذا المرض الاجتماعي الخبيث هو (اللامبالاة) !!
انتظر عزيزي القارئ لا تُسئ فهمي، لا أقصد باللامبالاة عدم الاهتمام بكل شيء، بل أعني عدم الاهتمام الزائد والتفحص الدقيق لكل أحداث العالم، الإفراط في تتبع أحداث العالم واهتمامك بمعرفة أحداث العالم والمجتمع لن يجعلك منقذًا لهذا العالم، لا بد أن تؤمن بأن العالم مكان سيئ لأنه هكذا على الدوام وسيظل هكذا.
وأولوياتك هي أن تبني عالمك الخاص وترمم جدران دوائر حياتك، وعليه فإن سعى كل فرد منا في ترميم وبناء دوائر عالمه الخاص، سيصبح العالم مكانًا للخير والسلام والسعادة والمحبة. ❝ ⏤دكتور عمرو محمد السيد عبد الرحمن
❞ دوائر تدور حولهم حياة الإنسان
من الضروري للإنسان معرفته للأشياء التي يجب الاهتمام بها والعمل على تحقيقها، بغض النظر عن أهميتها وقيمتها بالنسبة للآخرين.
فكل إنسان يعيش حياته ويومه لهدف يسعى من أجله سواء كان يعرفه ويدركه أو كان يفعله بالفطرة وحكم العادة. ولا يقل أهمية أيضًا أن يعرف الإنسان الأشياء التي لا يجب الاهتمام بها؛ لذلك قيل إن ثلثي راحة البال في التغافل.
ولن يتحقق التغافل إلا بمعرفة الأشياء التي يجب الاهتمام بها من الأشياء التي يجب أن نتركها؛ لذلك فتحديد أولويات المرء يعد الهدف الأسمى الذي يسعى إليه المرء؛ لذلك يجب أن تعرف أن حياة الإنسان تدور في سبع دوائر.
وقصدت مصطلح دوائر؛ لأن هذه الأشياء تدوم ببقاء الإنسان طوال حياته، وإليك الدوائر السبع:
الأولى: الدائرة الروحية، وتتعلق بعلاقتك بربك وعبادتك.
الثانية: الدائرة الذاتية، وتتعلق بعقلك وثقافتك ومبادئك وأفكارك.
الثالثة: الدائرة الجسدية، وتتعلق بصحتك ومرضك.
الرابعة: الدائرة العائلية، وتتعلق بعلاقتك بوالديك وأخوتك وزوجتك وأولادك.
الخامسة: الدائرة الاجتماعية، وتتعلق بعلاقتك بأصدقائك وجيرانك وكل أفراد المجتمع.
السادسة: الدائرة المالية، وتتعلق بدخلك المالي وكيفية استغلاله ومنافذ إنفاقه.
السابعة: الدائرة العملية، وتتعلق بعملك ونجاحك وتطورك فيه.
وكل من هذه الدوائر لا بد لك من تحديد الأولويات فيها، ولن يتأتى ذلك إلا بمعرفتك بأهمية كل دائرة وقيمتها عندك، لكن الصعوبة تأتي في هذا الزمن ليس في تحديد الأولويات وإنما في تحديد ضرورياتنا واحتياجاتنا الحقيقية.
أصبحنا الآن نعاني من فقدان المعرفة باحتياجاتنا ، لقد توافر لهذا الجيل ما لم يتوافر لمن سبقوه ورغم ذلك انتشر فيهم ما لم يكن في سابقيهم من اليأس والإحباط وغياب الرغبة والرؤية الواضحة والغاية.
وهذا لأن هذا الجيل نشأ على الميديا المزيفة الممتلئة بالضوضاء المرئي والمسموع وضباب يخيم على كل شيء في أحداثه اليومية؛ لذلك أرى أن أفضل علاج لهذا المرض الاجتماعي الخبيث هو (اللامبالاة) !!
انتظر عزيزي القارئ لا تُسئ فهمي، لا أقصد باللامبالاة عدم الاهتمام بكل شيء، بل أعني عدم الاهتمام الزائد والتفحص الدقيق لكل أحداث العالم، الإفراط في تتبع أحداث العالم واهتمامك بمعرفة أحداث العالم والمجتمع لن يجعلك منقذًا لهذا العالم، لا بد أن تؤمن بأن العالم مكان سيئ لأنه هكذا على الدوام وسيظل هكذا.
وأولوياتك هي أن تبني عالمك الخاص وترمم جدران دوائر حياتك، وعليه فإن سعى كل فرد منا في ترميم وبناء دوائر عالمه الخاص، سيصبح العالم مكانًا للخير والسلام والسعادة والمحبة. ❝
❞ “إذا أصبحت فلا تنتظر المساء ..
اليوم فحسب ستعيش ..
فلا أمس الذى ذهب بخيره وشره ..
ولا الغد الذى لم يأت إلى الآن..
اليوم الذى أظلتك شمسه وأدركك نهاره هو يومك فحسب ..
عمرك يوم واحد ..
فاجعل فى خلدك العيش هذا اليوم وكأنك ولدت فيه وتموت فيه ..
حينها لا تتعثر حياتك بين هاجس الماضى وهمه وغمه ،
وبين توقع المستقبل وشبحه المخيف وزحفه المرعب ..
لليوم فقط اصرف تركيزك واهتمامك وإبداعك وكدك وجدك ..
فلهذا اليوم لابد أن تقدم صلاة خاشعة وتلاوة بتدبر واطلاعا بتأمل وذكرا بحضور واتزانا فى الأمور وحسنا فى خلق ورضا بالمقسوم واهتماما بالمظهر و اعتناء بالجسم ونفعا للآخرين .”. ❝ ⏤عائض القرني
❞ إذا أصبحت فلا تنتظر المساء .
اليوم فحسب ستعيش .
فلا أمس الذى ذهب بخيره وشره .
ولا الغد الذى لم يأت إلى الآن.
اليوم الذى أظلتك شمسه وأدركك نهاره هو يومك فحسب .
عمرك يوم واحد .
فاجعل فى خلدك العيش هذا اليوم وكأنك ولدت فيه وتموت فيه .
حينها لا تتعثر حياتك بين هاجس الماضى وهمه وغمه ،
وبين توقع المستقبل وشبحه المخيف وزحفه المرعب .
لليوم فقط اصرف تركيزك واهتمامك وإبداعك وكدك وجدك .
فلهذا اليوم لابد أن تقدم صلاة خاشعة وتلاوة بتدبر واطلاعا بتأمل وذكرا بحضور واتزانا فى الأمور وحسنا فى خلق ورضا بالمقسوم واهتماما بالمظهر و اعتناء بالجسم ونفعا للآخرين .”. ❝