█ _ فيليب ك ديك 2022 حصريا قصة الجمجمة عن منشورات ويلز للطباعة والنشر والترجمة 2024 الجمجمة: بطل مدان بالإعدام وثمن حريته أن يرتكب جريمة قتل جديدة ولكن زمن ماضٍ؛ فيصبح مسافر زمني مطلوب منه يقوم بتغيير التاريخ أو صناعته إنها إنسان أراد يتحدى القدر «بروميثيوس» جديد «فاوست» باع روحه من أجل القوة فما الذي حصل عليه؟ روايات وقصص عالمية مجاناً PDF اونلاين قراءة وتحميل قصص مترجمة بأنواعها المختلفة سواء رومانسية توثيقية خيالية حكايات وحكايات التراث العالمي أجمل القصص وأحلى الحكايات للكبار والصغار فيها المتعة الجمال والذكاء والتشويق والاثارة تناسب جميع الأعمار للأطفال والبالغين
ما تلك الشعرة الفاصلة بين الحقيقة والوهم؟ وإلي أي مدي تبلغ حدود القدرة الإنسانية امام حتمية القدر؟ وماذا يعني التاريخ؟ وإلي ماذا يئول مصير الإنسان؟ اسئلة التي يطرحها علينا فيليب ديك في ايطار فلسفي عميق يذوب في ثنايا اسلوبة المنسق وقلمه الرشيق لتتابع أحداث قصتة (الجمجمة) ، فهي ليست قصة تقليدية لعبور فجوة الزمن ؛ فالبطل المحكوم عليه بالموت يجب ان يعيد صياغة القدر بجريمة قتل حتى يتم اعفاءه من الموت المحتوم.. تُري هل يغير الماضي المستقبل ام أ، تغيير الماضي احد شروط حدوث المستقبل ؟
❞ لديّ مفارقة غريبة بالنسبة لكم: هؤلاء الذين يأخذون الحيوات، سوف يفقدون حياتهم.. هؤلاء الذين يقتلون، سوف يموتون.. ولكن هذا الذي سوف يهب حياته سوف يحيا مرة ثانية! . ❝
❞ فبدون الحرب، سوف نسمح لجموع من الناس غير ذوي قيمة، غير ذوي كفاءة، بلا ذكاء أو تدريب، بأن ينموا ويزيدوا دون حساب. الحرب عَمِلت على تقليل أعدادهم . ❝
❞ هناك مهمة خاصة، هامة جداً بالنسبة لهذا المجلس، وتتطلب قدراتك الخاصة، كما أنها حالة ربما أثارت اهتمامك .. كنت صياداً، أليس كذلك؟ قمت بعمل جيد بواسطة الشراك، والاختباء بين الأشجار، والانتظار في جوف الليل من أجل اللعبة.أعتقد أن الصيد لابد وأن يكون مصدراً لرضائك، المُلاحقة، المطاردة . ❝
❞ فُتح باب الكنيسة. كان بأستطاعة كونجر أن ينظر إلى الداخل، فرأي جنوداً آخرين، يقفون في كل مكان. جنوداً شُباناً يتطلعون بعيون واسعة في الأيقونات والصور المقدسة . ❝
❞ لكن أوليس عاد الى بلاده. رجع أخيرا إلى وطنه.
- مثلما ينبغي على كل المخلوقات. إن لحظة الانفصال هي فترة مؤقته، رحلة قصيرة للروح. إنها تبدأ وتنتهي. الرَحّال يعود إلى أرضه وقومه . ❝
❞ لم يُعقّب الأوبتوس وولاه ظهره ليُلملم أطراف ثوبه. وضع الكابتن حذاءه عل حاشية الثوب، وقال:
- انتظر. لا تغادر. لم أنته ِ من كلامي بعد.
أستدار التاجر في وقار، وقال:
- حقاً؟ سأعود إلى القرية.
ثم نظر إلي الحيوانات والطيور المُساقة على السلم الى السفينة الفضائية، وقال:
- لا بُد أن أُجهّز مطاردات جديدة . ❝