❞ تُكتب أحداث فلسطين بسطور من دماء شعبها ...
لقد وقعت أحداث مؤلمة في عصرنا. لقد أصبح من الرفاهية أن يُدفن الإنسان بمفردهِ. لقد مات الكثيرون وبقى القليل. وتقلص الدين، وأصبح الاحتلال عادة، والناس يتمزقون لسماع ما يحدث في بلاد المسلمين. أكتب بقلمي ومع كل حرف يرتجف قلمي؛ مما يحدث في فلسطين وشعبها. ترى الأطفال مشردين والآباء مفقودين. لقد تحطمت ودُمرت المباني. لقد امتلأت أراضي فلسطين بدماء أهلها. مات الطبيب وقل العلاج، ولا تغفل عيون العرب ،تالله إن العين لتدمع دمًا، وإن القلب ليرتعد مما يرى. وتختفي إبتسامة كل مسلم عندما يسمع ما حدث، ويود أن يشق قلبه ويضع فلسطين بين ضلوعه، حتى لا يصيبها مكروه. فلسطين هي قضية كل عربي، وليس مسلما فقط، بل كل إنسان حرًا، وكل أخبار فلسطين تُسمَع في قلوب العرب، حتى إنهم يندبون على عدم قدرتهم على الوقوف إلى جانب فلسطين.
لكن متى تنتهي كل هذه المعاناة؟
فهل يكون الرحيل لنا أم للشعوب التي احتلت واغتصبت الأراضي العربية؟!
_رحمة شعيب♡. ❝ ⏤𝑅𝐴𝐻𝑀𝐴 𝑆𝐻𝑂𝐴𝐼𝐵 𝐴𝐻𝑀𝐸𝐷
❞ تُكتب أحداث فلسطين بسطور من دماء شعبها ..
لقد وقعت أحداث مؤلمة في عصرنا. لقد أصبح من الرفاهية أن يُدفن الإنسان بمفردهِ. لقد مات الكثيرون وبقى القليل. وتقلص الدين، وأصبح الاحتلال عادة، والناس يتمزقون لسماع ما يحدث في بلاد المسلمين. أكتب بقلمي ومع كل حرف يرتجف قلمي؛ مما يحدث في فلسطين وشعبها. ترى الأطفال مشردين والآباء مفقودين. لقد تحطمت ودُمرت المباني. لقد امتلأت أراضي فلسطين بدماء أهلها. مات الطبيب وقل العلاج، ولا تغفل عيون العرب ،تالله إن العين لتدمع دمًا، وإن القلب ليرتعد مما يرى. وتختفي إبتسامة كل مسلم عندما يسمع ما حدث، ويود أن يشق قلبه ويضع فلسطين بين ضلوعه، حتى لا يصيبها مكروه. فلسطين هي قضية كل عربي، وليس مسلما فقط، بل كل إنسان حرًا، وكل أخبار فلسطين تُسمَع في قلوب العرب، حتى إنهم يندبون على عدم قدرتهم على الوقوف إلى جانب فلسطين.
لكن متى تنتهي كل هذه المعاناة؟
فهل يكون الرحيل لنا أم للشعوب التي احتلت واغتصبت الأراضي العربية؟!
_رحمة شعيب♡. ❝
❞ مكن الاستعمار لنفسه ووفر الضمانات لبقائه وان جلت جنوده عن الأرض ، نعم قد تخلو الأرض منه ولكن سكانها امتلأت نفوسهم به وارتبطوا ماديا وأدبيا بمواريثه فهم راكنون إليه معتمدون عليه ،
ماذا صنع الاستعمار لتحقيق هذه الغايه؟ لقد فرض أولا لغته وجعلها لغة المكاتبات في الدواوين ولغة الدراسة في جميع المراحل التعليمية ولغة التخاطب المحترم في البيوت والشوارع ، أما لغة القرآن فهي منبوذة أو مهملة. ❝ ⏤محمد الغزالى السقا
❞ مكن الاستعمار لنفسه ووفر الضمانات لبقائه وان جلت جنوده عن الأرض ، نعم قد تخلو الأرض منه ولكن سكانها امتلأت نفوسهم به وارتبطوا ماديا وأدبيا بمواريثه فهم راكنون إليه معتمدون عليه ،
ماذا صنع الاستعمار لتحقيق هذه الغايه؟ لقد فرض أولا لغته وجعلها لغة المكاتبات في الدواوين ولغة الدراسة في جميع المراحل التعليمية ولغة التخاطب المحترم في البيوت والشوارع ، أما لغة القرآن فهي منبوذة أو مهملة. ❝
❞ قصيدة من ديواني :
( المسافرُ رقم أربعين )
[آخر لقاء ]
بين أحزاني وقلبي المستباح
بين أشواقي
وآخر دميعات المساء
وقفنا هنا . .
على حافة الوداع
كشمس تحمل حوائجها
وإلى المجهول ترحل
وقمر ينعي نجمته الأخيرة
في محطة الوداع
وقفنا منكسرين
حزينين . . مجروحين
وعينانا غابتا
في دوّامة الحزن العميق
الوقت يحاصرنا
والحبّ يطاردنا
وحقائبنا الراحلة
امتلأت آهات
لم نعد نكترث
لطعنات الزمان
فالألم فينا صار موحداً
نستجديه أن يعذّبنا
أكثر فأكثر
أو يعيدنا إلى زمن الحبّ
كي نبتهل الرجاء بالدموع
لعلّ معجزة العودة تصيبنا
عودة الزمان إلى الوراء
كي ننسى
أو نموت كلانا
بثوب الحبّ الرقيق
ونًنسى
دعينا نخرج من دائرة الصمت
نتشارك لحظة الوداع الأخيرة
ونتلو آخر تراتيل الحبّ الخرساء
وآخر السطور الحزينة
دعينا نرحل بلا وداع
كلٌّ إلى مثواه
لا أريد أن يشاركني
في ذكراكِ الشمس
ولا الكواكب ولا القمر
أريد أن أعيش
وصوتكِ في محراب الذكرى
أشتاقكِ بطقوس الجرحى
أنام على صوتكِ . .
أبكي على صوتكِ
وأغفو على حلمي الكسير
هنا آخر وقفة لنا
فلا مكان بعد المكان يلتقينا
ولا وردة تهدينا أريجها
ولا حبٌّ يظلّلنا
تعالي نودع نعش حبّنا
وآخر فصل دموعنا الحزينة
اكتبي على نعش حبّنا
رثاءكِ الأخير
وقصة حبّ
ماتت في منتصف المسير
دعيني أقبّل يدكِ للمرّة الأخيرة
وأمسح أحزان قلبنا المنهار
فكلّ تاريخنا في الحبّ
انكسار . . انكسار
دعيني أقول أحبّكِ للمرّة الأخيرة
وأرحل
أراقب نبض أشواقي المتفجّرة
وأرحل
دعيني أضمكِ بين ذراعيّ
قبل أن أرحل. ❝ ⏤Saeed. Ha
❞ قصيدة من ديواني :
( المسافرُ رقم أربعين )
[آخر لقاء ]
بين أحزاني وقلبي المستباح
بين أشواقي
وآخر دميعات المساء
وقفنا هنا . .
على حافة الوداع
كشمس تحمل حوائجها
وإلى المجهول ترحل
وقمر ينعي نجمته الأخيرة
في محطة الوداع
وقفنا منكسرين
حزينين . . مجروحين
وعينانا غابتا
في دوّامة الحزن العميق
الوقت يحاصرنا
والحبّ يطاردنا
وحقائبنا الراحلة
امتلأت آهات
لم نعد نكترث
لطعنات الزمان
فالألم فينا صار موحداً
نستجديه أن يعذّبنا
أكثر فأكثر
أو يعيدنا إلى زمن الحبّ
كي نبتهل الرجاء بالدموع
لعلّ معجزة العودة تصيبنا
عودة الزمان إلى الوراء
كي ننسى
أو نموت كلانا
بثوب الحبّ الرقيق
ونًنسى
دعينا نخرج من دائرة الصمت
نتشارك لحظة الوداع الأخيرة
ونتلو آخر تراتيل الحبّ الخرساء
وآخر السطور الحزينة
دعينا نرحل بلا وداع
كلٌّ إلى مثواه
لا أريد أن يشاركني
في ذكراكِ الشمس
ولا الكواكب ولا القمر
أريد أن أعيش
وصوتكِ في محراب الذكرى
أشتاقكِ بطقوس الجرحى
أنام على صوتكِ . .
أبكي على صوتكِ
وأغفو على حلمي الكسير
هنا آخر وقفة لنا
فلا مكان بعد المكان يلتقينا
ولا وردة تهدينا أريجها
ولا حبٌّ يظلّلنا
تعالي نودع نعش حبّنا
وآخر فصل دموعنا الحزينة
اكتبي على نعش حبّنا
رثاءكِ الأخير
وقصة حبّ
ماتت في منتصف المسير
دعيني أقبّل يدكِ للمرّة الأخيرة
وأمسح أحزان قلبنا المنهار
فكلّ تاريخنا في الحبّ
انكسار . . انكسار
دعيني أقول أحبّكِ للمرّة الأخيرة
وأرحل
أراقب نبض أشواقي المتفجّرة
وأرحل
دعيني أضمكِ بين ذراعيّ
قبل أن أرحل. ❝
❞ \"ماذا عن كل ذاك؟!\"
ماذا عن الحب؟
فقد هجرناه.
وماذا عن الوِد؟
فقد قطعناه.
وماذا عن البهجة؟
فقد بدأت تجاعيد الشيخوخه تظهر على ملامحي، وأنا ما زِلتُ في ربيع أيامي!
وماذا عن الأحبة؟
فقد خذلونا بدلاً من المرة آلاف المرات!
وماذا عن الاصدقاء؟
فلم يعد هُناك ما يُسمى بالخليل!
وماذا عن الشوارع؟
فقد امتلأت بالمصائب، ودماء الأطفال، والشهداء!
وماذا عن الرحمة؟
فقد شاع الجحود بين الناس.
وماذا عن طفولتلك؟
فقد دمروها بأفعالهم.
وماذا عن قلبك؟
فقد رأي ما يجعله يشيب!
وماذا عن عقلك؟
فقد رأي ما لا عينًا تُصَدِقه، ولا سمعًا يُدرِكه!
وماذا عن الوطن؟
فقد قُتل أطفاله بدون ذنب، وقتل نِسائه بدون حق، وهُدمت مساجده بدون رحمة!
وماذا عنك؟
ما زلتُ على قيد الحياة انظر إلى بشاعة ذلك العالم!
گ/هند أمين|زهرة الأقحوان|. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ ˝ماذا عن كل ذاك؟!˝
ماذا عن الحب؟
فقد هجرناه.
وماذا عن الوِد؟
فقد قطعناه.
وماذا عن البهجة؟
فقد بدأت تجاعيد الشيخوخه تظهر على ملامحي، وأنا ما زِلتُ في ربيع أيامي!
وماذا عن الأحبة؟
فقد خذلونا بدلاً من المرة آلاف المرات!
وماذا عن الاصدقاء؟
فلم يعد هُناك ما يُسمى بالخليل!
وماذا عن الشوارع؟
فقد امتلأت بالمصائب، ودماء الأطفال، والشهداء!
وماذا عن الرحمة؟
فقد شاع الجحود بين الناس.
وماذا عن طفولتلك؟
فقد دمروها بأفعالهم.
وماذا عن قلبك؟
فقد رأي ما يجعله يشيب!
وماذا عن عقلك؟
فقد رأي ما لا عينًا تُصَدِقه، ولا سمعًا يُدرِكه!
وماذا عن الوطن؟
فقد قُتل أطفاله بدون ذنب، وقتل نِسائه بدون حق، وهُدمت مساجده بدون رحمة!
وماذا عنك؟
ما زلتُ على قيد الحياة انظر إلى بشاعة ذلك العالم!