█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ ˝قوة الشر وهم، قوة السلاح هراء، قوة العضلات زيف؛ ليس لقوة من حقيقةٍ إلا قوة الفكرة، وحرارة الإيمان بها. رصاصة الباطل عمياء لا ترى حتى في النور، ولا تخيف إلا الموسوسين. أما سهم الحق فيصيب هدفه حتى في الظلام. والمبدأ الصالح في يد صاحبه قوة لا تنكسر وعزيمة لا تفتر ومنارة هادية لا تضل. وإذا كانت قوة الشر تقتل فإنها لا تُغير في الواقع شيئا إلا بمقدار ما تخلفه وراءها من ضحايا يتحولون إلى أيقونات تمد التغيير بالجمر. صُبح الفكرة يُحيي ويبني ويقود إلى النصر، وما من نصر إلا ويمر عبر جادّة التضحيات . ❝
❞ “لطالما أحببت الأشياء التي تتم فقط في داخلي. يريحني أن أنسج الوقائع في خيالي، وأحيا تفاصيلها حيناً من الدهر، ثمّ أنهيها وقتما أشاء. تلك كانت طريقتي التي تعصمني من ارتكاب الخطايا، فأظل آمناً” . ❝
❞ تعد الجريمة في اي مجتمع حقيقة واقعه من طبيعة الإنسان وغريزته وكانت الجريمة مخاضا سلبيا اجتماعيا كسائر السلبيات التي تفرزها الحياة فما دمنا نعيش في مجتمع متفاوت المراكز والقوة متعدد المصالح متعارض الأهداف فان ذلك يؤدى حتما إلى تولد الجريمة التي توصف بأنها دولية في مجتمع تحكمه سياسات القوة().
والجريمة بصفه عامة هي كل مخالفة لقاعدة من القواعد التي تنظم سلوك الإنسان في الجماعة() أو هي خرق أو انتهاك لمبدأ سلوكي يقرره المجتمع من خلال النص التجريمي ,وستظل الجريمة من الوقائع الاجتماعية التي لازمت المجتمعات البشرية منذ أقدم العصور وعانت منها البشرية على مر العصور,والجريمة ليست شيئا مطلقا بمعنى انها تدل على فعل ثابت له أوصاف محددة ولكنها شيء نسبى تحدده عده عوامل منها الزمان والمكان والثقافة .,فالإجرام ظاهره اجتماعيه وحدث في الماضي ولا تزال موجودة حتى يومنا هذا.
#إصدرات_ساحة_الأدب
#كتاب_القانون_الجنائي
#كاأحد_أليات_حقوق_الانسان
#اللواء_د_أيمن_العسقلاني
#بمعرض_القاهرة_الدولي_للكتاب_2023 . ❝
❞ لا أحد يتقدّم صراعاً فيه نيل للسلطة وإلا وشيء من رغبة نوالها يشوب صدقه، الظلم له من نهاية.. بطريقة ما .. أو بشكل غير متوقع..كل الرغبات في التحرير لا يدفع ثمنها سوى الشعوب..دمٌ كثير .. ولا ضمانة لأي نتيجة.. لأن شخصاً ما لن تكون دوافعه صافية تماماً ولن تحتاج في النهاية لمن يلهب عواطفك، ستحتاج إلى ذاك الشخص الذي يحبك بكل ما فيك، وتجد في حضنه ذاك الأمان هذا ما تركته في نفسي هذه الثلاثية الخطيرة! أروع من أن توصف!
مع أنها تندرج تحت تصنيف الروايات الخيالية، إلا أنها الأقرب تجسيداً لكل الوقائع..مبهرة! تشد كل ما فيك إلى إكمالها بسرعة كبيرة، ومع ذلك.. يظل يراودك شعور خوف الاقتراب من النهاية، لأنك كل ما تتقدم في القراءة، تدرك أن شخصاً ما سيموت وستنقلب الأحداث بطريقة عجيبة ! وهذا عنصر الإثارة والتشويق في الرواية الذي كان عبقرياً ومدهشاً! . ❝