❞ إن الذكر ينوّر القلب والوجه والأعضاء ، وهو نور العبد في دنياه ، وفي البرزخ ، وفي القيامة ، وعلى حسب نور الإيمان ، في قلب العبد تخرج أعماله وأقواله ، ولها نور وبرهان ، حتى إن من المؤمنين من يكون نور أعماله إذا صعدت إلى الله تبارك وتعالى كنور الشمس ، وهكذا نور روحه ، إذا قدم بها على الله عز وجل ، وهكذا يكون نوره الساعي على الصراط ، وهكذا يكون نور وجهه يوم القيامة ، والله تعالى المستعان وعليه التكلان .. ❝ ⏤محمد ابن قيم الجوزية
❞ إن الذكر ينوّر القلب والوجه والأعضاء ، وهو نور العبد في دنياه ، وفي البرزخ ، وفي القيامة ، وعلى حسب نور الإيمان ، في قلب العبد تخرج أعماله وأقواله ، ولها نور وبرهان ، حتى إن من المؤمنين من يكون نور أعماله إذا صعدت إلى الله تبارك وتعالى كنور الشمس ، وهكذا نور روحه ، إذا قدم بها على الله عز وجل ، وهكذا يكون نوره الساعي على الصراط ، وهكذا يكون نور وجهه يوم القيامة ، والله تعالى المستعان وعليه التكلان. ❝