❞ ملخص كتاب "القيادة والخداع الذاتي" تخيل أن كل قرار تتخذه وكل تحدٍ تواجهه قد يكون متأثرًا برؤية مشوهة للواقع. يكشف لك هذا الكتاب كيف يمكننا التحرر من هذه التصورات المغلوطة لنصبح قادة أفضل.
تخيل أن كل تحدٍ تواجهه في حياتك المهنية والشخصية قد يكون له علاقة بك أكثر مما تعتقد. قد يكون السر في نجاحك كقائد أو في تحسين علاقاتك هو في طريقة نظرتك للعالم من حولك.
كتاب "القيادة والخداع الذاتي" من شركة أربنجر إنستيتيوت يفتح أمامنا آفاقًا جديدة للتفكير في أنفسنا وفي الآخرين.
هذا الكتاب يعرض مفهومًا مميزًا حول كيف يمكن للخداع الذاتي أن يُعمي قادة وشخصيات عن رؤية الحقائق بوضوح، مما يؤثر على قراراتهم وعلاقاتهم. دعونا نغوص معًا في تفاصيل هذا الكتاب، ونكتشف كيف يمكننا أن نتحرر من الخداع الذاتي لنصبح قادة أفضل وأشخاصًا أكثر تفهمًا.
الفصل الأول: مشكلة الخداع الذاتي: الخداع الذاتي هو حالة من التفكير المغلوط، حيث نرى تصرفاتنا وسلوكياتنا مبررة تمامًا بينما نلقي اللوم على الآخرين. القائد الذي يقع في هذا الفخ يرى أن جميع المشكلات تأتي من الخارج ولا علاقة لها به. على سبيل المثال، قد يشعر المدير بأن فريقه غير منتج ويبرر ذلك بأنهم غير كفوئين، بينما قد تكون المشكلة في طريقته في إدارة الفريق. أحد الأمثلة الواقعية هو عندما يتجاهل القائد نصائح فريقه ويستمر في اتباع قراراته رغم الأدلة الواضحة التي تشير إلى خطأه، مبررًا ذلك بأنه يعرف الأفضل دائمًا.
. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
ملخص كتاب "القيادة والخداع الذاتي"
تخيل أن كل قرار تتخذه وكل تحدٍ تواجهه قد يكون متأثرًا برؤية مشوهة للواقع. يكشف لك هذا الكتاب كيف يمكننا التحرر من هذه التصورات المغلوطة لنصبح قادة أفضل.
تخيل أن كل تحدٍ تواجهه في حياتك المهنية والشخصية قد يكون له علاقة بك أكثر مما تعتقد. قد يكون السر في نجاحك كقائد أو في تحسين علاقاتك هو في طريقة نظرتك للعالم من حولك.
كتاب "القيادة والخداع الذاتي" من شركة أربنجر إنستيتيوت يفتح أمامنا آفاقًا جديدة للتفكير في أنفسنا وفي الآخرين.
هذا الكتاب يعرض مفهومًا مميزًا حول كيف يمكن للخداع الذاتي أن يُعمي قادة وشخصيات عن رؤية الحقائق بوضوح، مما يؤثر على قراراتهم وعلاقاتهم. دعونا نغوص معًا في تفاصيل هذا الكتاب، ونكتشف كيف يمكننا أن نتحرر من الخداع الذاتي لنصبح قادة أفضل وأشخاصًا أكثر تفهمًا.
الخداع الذاتي هو حالة من التفكير المغلوط، حيث نرى تصرفاتنا وسلوكياتنا مبررة تمامًا بينما نلقي اللوم على الآخرين. القائد الذي يقع في هذا الفخ يرى أن جميع المشكلات تأتي من الخارج ولا علاقة لها به. على سبيل المثال، قد يشعر المدير بأن فريقه غير منتج ويبرر ذلك بأنهم غير كفوئين، بينما قد تكون المشكلة في طريقته في إدارة الفريق. أحد الأمثلة الواقعية هو عندما يتجاهل القائد نصائح فريقه ويستمر في اتباع قراراته رغم الأدلة الواضحة التي تشير إلى خطأه، مبررًا ذلك بأنه يعرف الأفضل دائمًا.
الخداع الذاتي يؤثر بشكل مباشر على قدرة القائد على اتخاذ القرارات الصائبة وقيادة الفريق بفعالية. عندما يعتقد القائد أن الآخرين هم المشكلة دائمًا، يفقد القدرة على بناء فرق متماسكة. في إحدى الشركات، كان هناك مدير يعامل فريقه ببرود معتقدًا أنهم غير مؤهلين، ولكن مع مرور الوقت تبين أن المشكلة تكمن في عدم استماعه لهم أو إعطائهم فرصة للتعبير عن أفكارهم. من خلال تغييره لطريقة تعامله وتبنيه لنهج أكثر انفتاحًا، استطاع الفريق تحسين أدائه بشكل ملحوظ.
الخروج من "الصندوق" هو الخطوة الأولى نحو تحسين الذات والعلاقات مع الآخرين. "الصندوق" هنا يرمز إلى الخداع الذاتي الذي يحيط بنا ويجعلنا نرى الأمور من منظور ضيق. للخروج من هذا الصندوق، علينا أن نبدأ بالنظر إلى الآخرين كأشخاص لديهم احتياجات وقيم، وليس كعقبات أو أدوات. على سبيل المثال، في حالة وجود صراع بين المدير وأحد موظفيه، قد يظن المدير أن الموظف لا يقوم بعمله بشكل جيد، لكن إذا حاول فهم ظروفه ورأى التحديات التي يواجهها، قد يتغير الموقف تمامًا ويصبح التعاون أفضل.
القيادة الحقيقية تبدأ من القدرة على رؤية الأمور بوضوح والتحرر من الخداع الذاتي. في أحد الأمثلة الشهيرة، كان هناك قائد يتعامل مع فريقه على أنه أقل من قدراته، ونتيجة لذلك لم يتمكن من تحقيق الأهداف المرجوة. عندما بدأ هذا القائد في مراجعة نفسه ورؤية موظفيه كشركاء وليس كأدوات، استطاع أن يحدث تغييرًا جذريًا في أداء الفريق. القيادة الفعالة لا تعني التحكم بالآخرين، بل تعني القدرة على تحفيزهم ودعمهم لتحقيق النجاح المشترك.
الخداع الذاتي ليس محصورًا في مجال العمل فقط، بل يمتد ليؤثر على العلاقات الشخصية أيضًا. في العديد من العلاقات، قد يعتقد أحد الأطراف أن المشكلة دائمًا تكمن في الطرف الآخر، في حين أن المشكلة الحقيقية قد تكون في عدم القدرة على رؤية الأمور من منظور الآخر. في أحد الأمثلة، كان هناك زوجان يتجادلان باستمرار حول المال، وكان كل منهما يرى أن الآخر هو السبب. لكن عندما قرر أحدهما أن يتوقف عن إلقاء اللوم ويفكر من زاوية مختلفة، بدأت الأمور تتحسن تدريجيًا وأصبحت العلاقة أقوى.
بهذه الطريقة، يقدم الكتاب أمثلة حية وملهمة توضح كيف أن التخلص من الخداع الذاتي يمكن أن يحسن من جودة حياتنا وعلاقاتنا. الخداع الذاتي ليس مجرد فكرة، بل هو حاجز يمنعنا من تحقيق أقصى إمكانياتنا كقادة وأفراد.
❞ القيادة ليست هي نفسها الإدارة. الأولى تنطوي على مجموعة من الرؤى والمواهب التي تختلف بشكل قاطع عن التنفيذ الروتيني للشئون الإدارية اليومية.. ❝ ⏤بانوس موردوكوتاس , ام ايه سوبيوس
❞ القيادة ليست هي نفسها الإدارة. الأولى تنطوي على مجموعة من الرؤى والمواهب التي تختلف بشكل قاطع عن التنفيذ الروتيني للشئون الإدارية اليومية. ❝
❞ فيه موقفين حدثوا أيام الدولة الإسلامية الأولى أيام الصحابة مثيرين للاهتمام جدا الحقيقة.
واحد لما سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه رفض إعطاء الأراضي الخاصة بالدول المفتوحة للجنود وفضل أن تبقي في أيدي مزارعيها ويأخذ منهم خراج.
الموقف الثاني كان لما سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه عزل سيدنا خالد بن الوليد من القيادة.
بيتم تناول الموقفين من منطلق عبقرية سيدنا عمر رضي الله عنه الإدارية، لكن أنا مهتم بالمنظور الخاص بالطرف الآخر.
سيدنا عمر رضي الله عنه كان منطقه في أول موقف أن يركن المسلمين للأراضي ويعني يكون الجهاد ثقيلا بعد ذلك، بالإضافة أن ذلك يجعل المال في دولة من الأغنياء ولن يبقى للمسلمين القادمين من بعد ذلك شيء إذ أن الأراضي قد تم تقسيمها من قبل.
حصل خلاف هنا لأن يعني الأرض قد أتت بسيوف الجنود فطبيعي بتذهب للجنود، ولكن بعد الاحتكام رأي سيدنا عمر رضي الله عنه هو ما تم العمل به.
ليه متمش توقف الفتوحات هنا؟ ليه محصلش تمرد عام في الجيش؟
----
في موقف سيدنا خالد بن الوليد رضي الله عنه، ليه متمردش على سيدنا عمر رضي الله عنه ساعتها؟ أفضل قائد في تلك الفترة ولم يهزم في معركة ويتم عزله؟ تخيلها حصلت معاك في شركتك مثلا.
----
في ظني أن المركزية كانت بشكل أساسي للهدف العام للدولة، يعني كانت منهجية المسلمين وشعارهم الأساسي ما قاله سيدنا ربعي بن عامر رضي الله عنه إلى رستم:
\"اللّه ابتعثنا لنخرج مَنْ شاء من عبادة العباد إلى عبادة اللّه، ومِنْ ضيق الدنيا إلى سَعَتها، ومن جَور الأديان إلى عَدْل الإِسلام\"
إلى آخر الكلام في القصة الجميلة.
طيب نروح لسيدنا خالد رضي الله عنه:
\"قال رضي الله عنه: \"لقد منعني كثيراً من القراءة الجهادُ في سبيل الله\"
يقصد أن الجهاد منعه من أن يكثر من قراءة القرآن.
-------
نجد في المثالين حالتين من التجرد، والتركيز على الهدف.
هداية الناس - الجهاد في سبيل الله مش الفكرة في الأراضي ولا في القيادة.
شبه مقولة كنت بقولها زمان وهي أني لو بكنس أدام روبوت حبقى مبسوط المهم أبقى ساهمت فيه.
مقارنة ده بينا دلوقتي مهمة، لأن مش قادرين نعمل هذا التجرد لأن مفيش مكان لو اشتغلت فيه يعتبر بتعلي الإسلام يعني، أنت ممكن تعلي من شأن ليبيا أو تونس مش من شأن الإسلام، ممكن تعلي من شأن شركة مش من شأن الإسلام.
وبالتالي المسلك البديل حيبقى فردانية بغيضة، يعني الشخص يهتم بتأثيره الذاتي ونفسه As known as my Career
ومسار العمل للشخص نفسه ليس هدفه إعلاء حاجة أعلى من الذات وليس لكيان ما وبالتالي يندر وجود حالات نكران الذات التي كانت متواجدة من قبل، أصل حتنكر ذاتك في أيه؟ حتذوب فين؟ ولو تفكيرك منصب على ذلك حتبقى مشكلة لأن إيجادك لحافز مثل حافز الصحابة صعب شويتين لأن حتجد أعمالك كالسراب تقريبا في هذا العالم، فحيبقى الحافز المتاح هو الحافز الفرداني اللي تكلمت عليه.
البعض بيحاولوا يعملوا محاكاة لمبدأ الكيان اللي يذوبوا عشانه سواء منظمات أو أحزاب بس ده تأثيره بيكون حزين في الصورة الكبيرة للأمور إن لم يكن معاكس أصلا.. ❝ ⏤علي حسن المنجو
❞ فيه موقفين حدثوا أيام الدولة الإسلامية الأولى أيام الصحابة مثيرين للاهتمام جدا الحقيقة.
واحد لما سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه رفض إعطاء الأراضي الخاصة بالدول المفتوحة للجنود وفضل أن تبقي في أيدي مزارعيها ويأخذ منهم خراج.
الموقف الثاني كان لما سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه عزل سيدنا خالد بن الوليد من القيادة.
بيتم تناول الموقفين من منطلق عبقرية سيدنا عمر رضي الله عنه الإدارية، لكن أنا مهتم بالمنظور الخاص بالطرف الآخر.
سيدنا عمر رضي الله عنه كان منطقه في أول موقف أن يركن المسلمين للأراضي ويعني يكون الجهاد ثقيلا بعد ذلك، بالإضافة أن ذلك يجعل المال في دولة من الأغنياء ولن يبقى للمسلمين القادمين من بعد ذلك شيء إذ أن الأراضي قد تم تقسيمها من قبل.
حصل خلاف هنا لأن يعني الأرض قد أتت بسيوف الجنود فطبيعي بتذهب للجنود، ولكن بعد الاحتكام رأي سيدنا عمر رضي الله عنه هو ما تم العمل به.
ليه متمش توقف الفتوحات هنا؟ ليه محصلش تمرد عام في الجيش؟
-
في موقف سيدنا خالد بن الوليد رضي الله عنه، ليه متمردش على سيدنا عمر رضي الله عنه ساعتها؟ أفضل قائد في تلك الفترة ولم يهزم في معركة ويتم عزله؟ تخيلها حصلت معاك في شركتك مثلا.
-
في ظني أن المركزية كانت بشكل أساسي للهدف العام للدولة، يعني كانت منهجية المسلمين وشعارهم الأساسي ما قاله سيدنا ربعي بن عامر رضي الله عنه إلى رستم:
˝اللّه ابتعثنا لنخرج مَنْ شاء من عبادة العباد إلى عبادة اللّه، ومِنْ ضيق الدنيا إلى سَعَتها، ومن جَور الأديان إلى عَدْل الإِسلام˝
إلى آخر الكلام في القصة الجميلة.
طيب نروح لسيدنا خالد رضي الله عنه:
˝قال رضي الله عنه: ˝لقد منعني كثيراً من القراءة الجهادُ في سبيل الله˝
يقصد أن الجهاد منعه من أن يكثر من قراءة القرآن.
-
نجد في المثالين حالتين من التجرد، والتركيز على الهدف.
هداية الناس - الجهاد في سبيل الله مش الفكرة في الأراضي ولا في القيادة.
شبه مقولة كنت بقولها زمان وهي أني لو بكنس أدام روبوت حبقى مبسوط المهم أبقى ساهمت فيه.
مقارنة ده بينا دلوقتي مهمة، لأن مش قادرين نعمل هذا التجرد لأن مفيش مكان لو اشتغلت فيه يعتبر بتعلي الإسلام يعني، أنت ممكن تعلي من شأن ليبيا أو تونس مش من شأن الإسلام، ممكن تعلي من شأن شركة مش من شأن الإسلام.
وبالتالي المسلك البديل حيبقى فردانية بغيضة، يعني الشخص يهتم بتأثيره الذاتي ونفسه As known as my Career
ومسار العمل للشخص نفسه ليس هدفه إعلاء حاجة أعلى من الذات وليس لكيان ما وبالتالي يندر وجود حالات نكران الذات التي كانت متواجدة من قبل، أصل حتنكر ذاتك في أيه؟ حتذوب فين؟ ولو تفكيرك منصب على ذلك حتبقى مشكلة لأن إيجادك لحافز مثل حافز الصحابة صعب شويتين لأن حتجد أعمالك كالسراب تقريبا في هذا العالم، فحيبقى الحافز المتاح هو الحافز الفرداني اللي تكلمت عليه.
البعض بيحاولوا يعملوا محاكاة لمبدأ الكيان اللي يذوبوا عشانه سواء منظمات أو أحزاب بس ده تأثيره بيكون حزين في الصورة الكبيرة للأمور إن لم يكن معاكس أصلا. ❝
❞ من أهم الأشياء التي تعلمتها من كتاب الماجريات أنك إن أردت تغيير شئ ما فعليك الجد و الإجتهاد في الواقع ، فإن أردت تغيير أمرًا لا يعجبك فى إدارة بلدتك ، أو في تشغيل أمورًا أُخرى فعليك بالعلم.
حتى تصل لمرحلةً من العِلم و المعرفة و القوة العقلية لكي تتولى أنت زمام القيادة ، وقتها سيكون لك دورًا فعّالًا أكثر من كونك تُضِيع وقتك فى نشر العديد من المنشورات ، و كتابة التعليقات التافهه على مواقع التواصل.
و أسقط هذة الفكرة على حر..ب فلس..طين ، فأقول لا بأس بالنشر و التعليق و الدعم الشبكي، و لكن الأفضل أن تسعى جاهدًا في دراستك ، تركز على أهدافك ، لتصبح طبيبًا ، معلمًا ، مهندسًا ، أو شخص ذا مقام في دولتك ، وقتها تستطيع إفادتهم فعلًا.....
فالمساعدة على الأرض أقوي بكثير من مجرد منشورات ( نعم لها فائدة و لكن ليست بنفس القوة ) ، عزيزي أنت أو عزيزتي عندما تصبحون علماء ، و تستطيعون إنتاج دواء ، و مبرمجين تنتجون لنا منصات تواصل خاصة بنا ، و أجهزة إلكترونية من صناعه عربية ، فأنتم بهذا قد ضمنتم لنا جزءًا كبيرًا من الإنتصار في هذة الحر....ب.
أكثر من كونكم مجرد نُشطاء على مواقع التواصل صوتكم يُسمَع و لكن لا يؤثر.
بقلم / منال العوامي.. ❝ ⏤منال العوامي
❞ من أهم الأشياء التي تعلمتها من كتاب الماجريات أنك إن أردت تغيير شئ ما فعليك الجد و الإجتهاد في الواقع ، فإن أردت تغيير أمرًا لا يعجبك فى إدارة بلدتك ، أو في تشغيل أمورًا أُخرى فعليك بالعلم.
حتى تصل لمرحلةً من العِلم و المعرفة و القوة العقلية لكي تتولى أنت زمام القيادة ، وقتها سيكون لك دورًا فعّالًا أكثر من كونك تُضِيع وقتك فى نشر العديد من المنشورات ، و كتابة التعليقات التافهه على مواقع التواصل.
و أسقط هذة الفكرة على حر.ب فلس.طين ، فأقول لا بأس بالنشر و التعليق و الدعم الشبكي، و لكن الأفضل أن تسعى جاهدًا في دراستك ، تركز على أهدافك ، لتصبح طبيبًا ، معلمًا ، مهندسًا ، أو شخص ذا مقام في دولتك ، وقتها تستطيع إفادتهم فعلًا...
فالمساعدة على الأرض أقوي بكثير من مجرد منشورات ( نعم لها فائدة و لكن ليست بنفس القوة ) ، عزيزي أنت أو عزيزتي عندما تصبحون علماء ، و تستطيعون إنتاج دواء ، و مبرمجين تنتجون لنا منصات تواصل خاصة بنا ، و أجهزة إلكترونية من صناعه عربية ، فأنتم بهذا قد ضمنتم لنا جزءًا كبيرًا من الإنتصار في هذة الحر..ب.
أكثر من كونكم مجرد نُشطاء على مواقع التواصل صوتكم يُسمَع و لكن لا يؤثر.