📘 ❞ القواعد الذهبية العشرة للقيادة ❝ كتاب ــ بانوس موردوكوتاس , ام ايه سوبيوس اصدار 2012

كتب التنميه البشريه - 📖 ❞ كتاب القواعد الذهبية العشرة للقيادة ❝ ــ بانوس موردوكوتاس , ام ايه سوبيوس 📖

█ _ بانوس موردوكوتاس , ام ايه سوبيوس 2012 حصريا كتاب القواعد الذهبية العشرة للقيادة عن مكتبة جرير 2024 للقيادة: نبذة من الكتاب : لا شك أن العديد المشاكل التي يعاني منها المجتمع الحديث يمكن يعزى إلى ندرة غير عادية القيادة السياسة والأعمال التجارية والتعليم وعدد لا يحصى المجالات الأخرى نُذكر باستمرار بأوجه قصور المسئولين وفي بعض الحالات تنشأ أوجه القصور نقص الخبرة أو التجربة الفنية هناك سبيل المثال مناسبات تسمح فيها سياسات الحياة الإدارية بتقدم أفراد مؤهلين؛ انتصار النفاق الكفاءة ليس نادرًا بأي حال الأحوال بالإضافة ذلك يبدو عددًا كبيرًا المديرين التنفيذيين القادرين الحقيقية الرغم مؤهلاتهم والتجريبية المثيرة للإعجاب هنا قد تكمن المشكلة الافتقار رؤى أعمق وأوسع نوعية الأفكار تمنحها المهارات التقنية وحدها القدرة رؤية الصورة الكبيرة والتواصل مع أعضاء المنظمة وتعزيز بيئة عمل مؤثرة ومنتجة وتوجيه سفينة الشركات عبر تحديات الأسواق عالية التنافس والتقنيات الجديدة هذه تجبرنا إعادة التفكير "الثوابت الراسخة" هيمنت نظرية السنوات الأخيرة الثابت الأول هو فكرة أي شخص تقريبًا يمكنه يصبح قائدًا بشكل ما الحكمة التقليدية صارت تفترض المواد الخام كامنة كل وأن يتطلبه الأمر دفعه لتحفيز كشفها يجادل هذا بأن مثل هذه الآراء تعتبر مضللة للغاية الصفات الخاصة معقدة ونادرة ملحوظ وعلاوة نؤمن الكثير سوء الفهم حول النقطة يقوم الفشل التمييز الكافي بين الإدارة المجردة والقيادة الفعلية يكون المدير الفعال قادرًا الوفاء بالمواعيد النهائية روتيني وتقييم وثائق الميزانيات ببراعة لكن مواهب كهذه تؤكد القيادية باختصار ليست هي نفسها الأولى تنطوي مجموعة الرؤى والمواهب تختلف قاطع التنفيذ الروتيني للشئون اليومية كتب التنميه البشريه مجاناً PDF اونلاين القسم يحتوي علي جميع العربيه والعالميه : التنمية البشرية عملية توسيع القدرات التعليمية والخبرات للشعوب والمستهدف بهذا يصل الإنسان بمجهوده مستوى مرتفع الإنتاج والدخل وبحياة طويلة وصحية بجانب تنمية الإنسانية خلال توفير فرص ملائمة للتعليم وزيادة الخبرات ومن منظور مؤسس مؤشر التنمية التابع للأمم المتحدة محبوب الحق المساعدة خيارات البشر وقدراتهم العيش الكريم وتوسيع المشاركة الديموقراطية والتنمية الاقتصادية والإجتماعية حيث يعد التطوير الذاتية جزء بدأ مفهوم يتضح عقب انتهاء الحرب العالمية الثانية وخروج البلدان شاركت مصدومة الدمار البشري والاقتصادى الهائل وخاصة الدول الخاسرة فبدأ بعدها تطور وواكبها ظهور لسرعة إنجاز لتحقيق سرعة الخروج النفق المظلم والدمار الشامل الذي لحق بالبلاد بسبب الحروب ومن التاريخ بدأت الأمم تنتهج سياسة الفقيرة لمساعدتها حالة الفقر تعانى قامت به من: بنغلاديش وباكستان وغانا وكولومبيا وكثير مستغلة خبرات البلاد أصبحت متقدمة لاتباعها المنهاج ليشمل مجالات عديدة منها: (الإدارية والسياسية والثقافية) ويكون القاسم المشترك السابقة ولهذا فتطور الأبنية: والتعليمية والثقافية له مردود الفردية تطوير انماط والعمل الجماعي والمشاركة الفعالة للمواطن بغرض الانتفاع بها وعلى يمثل منهج الركيزة الأساسية يعتمد عليها المخططون وصانعوا القرار لتهيئة الظروف الملائمة لإحداث الاجتماعية والاقتصادية والتطور بالمجتمع طريق الرخاء والرفاهية ويمكن إجمال القول المنهج الحكومي المقام يهتم بتحسين الموارد وتحسين النوعية نفسه كما تهتم مؤسسة وكل شركة بتنمية قدرات العاملين سواء المستوى الإداري شموليا لتشمل مستوياتهم الوظيفية

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
القواعد الذهبية العشرة للقيادة
كتاب

القواعد الذهبية العشرة للقيادة

ــ بانوس موردوكوتاس , ام ايه سوبيوس

صدر 2012م عن مكتبة جرير
القواعد الذهبية العشرة للقيادة
كتاب

القواعد الذهبية العشرة للقيادة

ــ بانوس موردوكوتاس , ام ايه سوبيوس

صدر 2012م عن مكتبة جرير
من الاعلى مبيعاً
عن كتاب القواعد الذهبية العشرة للقيادة:
نبذة من الكتاب :

لا شك أن العديد من المشاكل التي يعاني منها المجتمع الحديث يمكن أن يعزى إلى ندرة غير عادية في القيادة. في السياسة، والأعمال التجارية، والتعليم، وعدد لا يحصى من المجالات الأخرى، نُذكر باستمرار بأوجه قصور المسئولين. وفي بعض الحالات، تنشأ أوجه القصور من نقص الخبرة أو التجربة الفنية. هناك، على سبيل المثال، مناسبات تسمح فيها سياسات الحياة الإدارية بتقدم أفراد غير مؤهلين؛ انتصار النفاق على الكفاءة ليس نادرًا بأي حال من الأحوال. بالإضافة إلى ذلك، يبدو أن هناك عددًا كبيرًا من المديرين التنفيذيين غير القادرين على القيادة الحقيقية على الرغم من مؤهلاتهم الفنية والتجريبية المثيرة للإعجاب. هنا قد تكمن المشكلة في الافتقار إلى رؤى أعمق وأوسع، نوعية الأفكار التي لا تمنحها المهارات التقنية وحدها - القدرة على رؤية الصورة الكبيرة، والتواصل مع أعضاء المنظمة، وتعزيز بيئة عمل مؤثرة ومنتجة، وتوجيه سفينة الشركات عبر تحديات الأسواق عالية التنافس والتقنيات الجديدة.

هذه المشكلة تجبرنا على إعادة التفكير في العديد من "الثوابت الراسخة" التي هيمنت على نظرية القيادة في السنوات الأخيرة. الثابت الأول هو فكرة أن أي شخص تقريبًا يمكنه أن يصبح قائدًا. بشكل ما، الحكمة التقليدية صارت تفترض أن المواد الخام للقيادة كامنة في كل شخص تقريبًا، وأن كل ما يتطلبه الأمر هو دفعه لتحفيز كشفها. يجادل هذا الكتاب بأن مثل هذه الآراء تعتبر مضللة للغاية، وأن الصفات الخاصة للقيادة الحقيقية معقدة ونادرة بشكل ملحوظ. وعلاوة على ذلك، نؤمن بأن الكثير من سوء الفهم حول هذه النقطة يقوم على الفشل في التمييز الكافي بين الإدارة المجردة والقيادة الفعلية. قد يكون المدير الفعال قادرًا على الوفاء بالمواعيد النهائية بشكل روتيني وتقييم وثائق الميزانيات ببراعة، لكن مواهب كهذه لا تؤكد بأي حال من الأحوال القدرة القيادية. باختصار، القيادة ليست هي نفسها الإدارة. الأولى تنطوي على مجموعة من الرؤى والمواهب التي تختلف بشكل قاطع عن التنفيذ الروتيني للشئون الإدارية اليومية.
الترتيب:

#6K

0 مشاهدة هذا اليوم

#6K

62 مشاهدة هذا الشهر

#88K

2K إجمالي المشاهدات
مترجم الى: العربية .
المتجر أماكن الشراء
بانوس موردوكوتاس , ام ايه سوبيوس ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مكتبة جرير 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث