❞ تستمر سلسلة عرض معجزات وأعمال أجدادنا الفراعنة وهذا الكتاب يعرض من حضارتنا الفرعونية «المسلة»؛ أحد العناصر المعمارية الفريدة التي اهتم المصري القديم بإنشائها؛ فهي تعد من أكثر الآثار المصرية حظًّا وهي سفير هام لـ«مصر» في العديد من دول العالم، منها الصغير الموجود في متاحف البلدان المختلفة، ومنها الكبير الذي لا يزال قائمًا في مكانه، فهي محل إعجاب كل من يراها في لندن وباريس ونيويورك وإستنبول وروما.. فكيف بناها أجدادنا الفراعنة؟. ❝ ⏤زاهى حواس
❞ تستمر سلسلة عرض معجزات وأعمال أجدادنا الفراعنة وهذا الكتاب يعرض من حضارتنا الفرعونية «المسلة»؛ أحد العناصر المعمارية الفريدة التي اهتم المصري القديم بإنشائها؛ فهي تعد من أكثر الآثار المصرية حظًّا وهي سفير هام لـ«مصر» في العديد من دول العالم، منها الصغير الموجود في متاحف البلدان المختلفة، ومنها الكبير الذي لا يزال قائمًا في مكانه، فهي محل إعجاب كل من يراها في لندن وباريس ونيويورك وإستنبول وروما. فكيف بناها أجدادنا الفراعنة؟. ❝
❞ لقد أنذرتك! .. لا تفتح التابوت! .. إنه خلفك .. فى كل مكان يراقبك .. إنه يعرف اسمك وعنوانك بل -والأخطر- يعرف مواعيد نومك! لقد أنذرتك! لا تفتح التابوت! .. والآن لا جدوى من صراخك .. لا جدوى أبدا.. ❝ ⏤أحمد خالد توفيق
❞ لقد أنذرتك! . لا تفتح التابوت! . إنه خلفك . فى كل مكان يراقبك . إنه يعرف اسمك وعنوانك بل -والأخطر- يعرف مواعيد نومك! لقد أنذرتك! لا تفتح التابوت! . والآن لا جدوى من صراخك . لا جدوى أبدا. ❝
❞ الذي ابتكر فكرة " الموضة " كان تاجرا ذكيا جدا .. فهو الوحيد الذي استطاع ان يقنع المرأة بأن تلقي جميع فساتينها بدون سبب .
اذا كانت فساتينها طويلة اخرج لها موضة قصيرة .
واذا كانت جميع فساتينها قصيرة اخرج لها موضة طويلة .
وبهذه الخدعة اللطيفة يوشوش بها في اذنها في حنان وكأن المصلحة هي مصلحتها – سيدتي ان فستانك لا يتمشى مع الموضة .
استطاع ان يجعلها تلقي بفستانها الجديد الذي اشترته من شهر لمجرد انه ازرق والموضة بنفسجي .. أو اصفر والموضة أحمر .. أو شوال والموضة ضيق .. أو ضيق والموضة واسع .
وألاعيب الموضة لا تنفذ في الضحك على ذقن المرأة واثارة غرورها .. مرة تكشف لها صدرها ومرة تكشف لها ظهرها ومرة تشلح لها ساقها ومرة تبرز لها صدرها ومرة ترسم لها حلمة على السوتيان تخرق الفستان .. ومرة تكشف النهر المثير بين الثديين .. ومرة تكشف كتفا وتغطي أخرى .
من أيام الفراعنة لأيام العصور الوسطى للعصر الفيكتوري لعصرنا الذري .. رحلة تثير العجب .. وتثير الضحك .
الفرعونية التي كانت تلبس الشوال الضيق وتقول لرجلها تغازله :
تعال وأنظر الي وانا خراجة من النهر .
وثوبي لاصق بجسدي يبرز كل تفاصيله .
إالى زوجة لويس الرابع عشر التي تضع على رأسها ريشة وتلبس لحافا وبطانية ومشدات وأحزمة وزنها طن .
إلى امرأة الواحات التي تلبس المجرجر والخلاخيل والشخاشيخ وتضع في انفها حلقة .
إلى اهندية التي تلبس الساري
والمصرية التي تلتف بملاية
والعربية التي تلبس العباية
والباريسية التي تلبس البكيني
وبنت اليوم التي تلبس الميني جيب والماكسي جيب وتضع على عينيها نظارة ضخمة لها ضلفتين من الزجاج كأنها قمرة سفينة .
لعبة أشبه بلعبة المهرج .
ولا استبعد أن تظهر موضة جديدة تصنع للمرأة ذيلا طويلا في مؤخرتها .. وان تدور المشاجرات في البيوت .. وتهدد الزوجة زوجها بطلب الطلاق لأنه لم يشتري لها ذيلا لائقا مثل ذيول باقي صديقاتها .. وانها لا تستطيع ان تمشي في الشارع بدون ذيل .. وأن كل الناس يشيرون عليها ويضحكون لأنها فلاحة متأخرة تمشي بدون ذيل .
إن كل شيء ممكن في عالم الموضة .
وهيافة الستات وذكاء التجار يمكن ان يؤديا بنا لأي شيء .
والموضة الان تحاول ان تستدرج الرجل .. بعد ان جعلت منه انثى بقصات الشعر البناتي والقمصان المشجرة والبنطلونات المحزقة .
ويبدو ان التجار يخططون للضحك على ذقن العالم كله .
ولعلهم اليهود الأذكياء .
ولو قالوا انها جزء من بروتوكولات آل صهيون لصدقت .. فهي شيء اشبه بالمؤامرة للسخرية من الانسان واستنزاف وقته وثروته واهتمامه واثارة شهوته وغريزته ليظل في حال حيوانية باستمرار حتى يمكن ركوبه واستغلاله كما يركب الحمار ويستغل ويقضى به الحوائج .
وأكثر الموضات لا هدف لها سوى الاحتفاء بالغرائز وإثارة أشواقها وتجميل مكامن الفتنة المستورة ولفت النظر بالألوان الباهرة والخطوط المثيرة والعطور المشهية ..
وهي دائما مؤامرة على الحواس لإيقاعها في حبال الغريزة .. ولكني أغالي كثيرا اذا اتهمت اليهود وحدهم .. فهذا أمر قديم جدا قبل مجيء اليهود الى الدنيا .
والتاجر المستغل غير ملوم وحده في بناء هذا الصرح من سرك المجاذيب .. وانما كل منا ملوم رجل وامرأة ..
حينما يترك عنقه لتقوده شهوته وغروره وليترك يد اليهودي تدلك له ذلك الضعف لتستولي عليه وتستغله .. فيخر كما يخر قط على الأرض يهر ملتذا من الأصابع التي تتحسسه ويسلم حافظة نقوده لتنشل .
صدقوني إنه لأمر مخجل جدا .. ذلك الشيء الذي اسمه الموضة .!
مقال : حينما يصبح للمرأه ذيل .
من كتاب : الشيطان يحكم
للدكتور : مصطفي محمود( رحمه الله). ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ الذي ابتكر فكرة ˝ الموضة ˝ كان تاجرا ذكيا جدا . فهو الوحيد الذي استطاع ان يقنع المرأة بأن تلقي جميع فساتينها بدون سبب .
اذا كانت فساتينها طويلة اخرج لها موضة قصيرة .
واذا كانت جميع فساتينها قصيرة اخرج لها موضة طويلة .
وبهذه الخدعة اللطيفة يوشوش بها في اذنها في حنان وكأن المصلحة هي مصلحتها – سيدتي ان فستانك لا يتمشى مع الموضة .
استطاع ان يجعلها تلقي بفستانها الجديد الذي اشترته من شهر لمجرد انه ازرق والموضة بنفسجي . أو اصفر والموضة أحمر . أو شوال والموضة ضيق . أو ضيق والموضة واسع .
وألاعيب الموضة لا تنفذ في الضحك على ذقن المرأة واثارة غرورها . مرة تكشف لها صدرها ومرة تكشف لها ظهرها ومرة تشلح لها ساقها ومرة تبرز لها صدرها ومرة ترسم لها حلمة على السوتيان تخرق الفستان . ومرة تكشف النهر المثير بين الثديين . ومرة تكشف كتفا وتغطي أخرى .
من أيام الفراعنة لأيام العصور الوسطى للعصر الفيكتوري لعصرنا الذري . رحلة تثير العجب . وتثير الضحك .
الفرعونية التي كانت تلبس الشوال الضيق وتقول لرجلها تغازله :
تعال وأنظر الي وانا خراجة من النهر .
وثوبي لاصق بجسدي يبرز كل تفاصيله .
إالى زوجة لويس الرابع عشر التي تضع على رأسها ريشة وتلبس لحافا وبطانية ومشدات وأحزمة وزنها طن .
إلى امرأة الواحات التي تلبس المجرجر والخلاخيل والشخاشيخ وتضع في انفها حلقة .
إلى اهندية التي تلبس الساري
والمصرية التي تلتف بملاية
والعربية التي تلبس العباية
والباريسية التي تلبس البكيني
وبنت اليوم التي تلبس الميني جيب والماكسي جيب وتضع على عينيها نظارة ضخمة لها ضلفتين من الزجاج كأنها قمرة سفينة .
لعبة أشبه بلعبة المهرج .
ولا استبعد أن تظهر موضة جديدة تصنع للمرأة ذيلا طويلا في مؤخرتها . وان تدور المشاجرات في البيوت . وتهدد الزوجة زوجها بطلب الطلاق لأنه لم يشتري لها ذيلا لائقا مثل ذيول باقي صديقاتها . وانها لا تستطيع ان تمشي في الشارع بدون ذيل . وأن كل الناس يشيرون عليها ويضحكون لأنها فلاحة متأخرة تمشي بدون ذيل .
إن كل شيء ممكن في عالم الموضة .
وهيافة الستات وذكاء التجار يمكن ان يؤديا بنا لأي شيء .
والموضة الان تحاول ان تستدرج الرجل . بعد ان جعلت منه انثى بقصات الشعر البناتي والقمصان المشجرة والبنطلونات المحزقة .
ويبدو ان التجار يخططون للضحك على ذقن العالم كله .
ولعلهم اليهود الأذكياء .
ولو قالوا انها جزء من بروتوكولات آل صهيون لصدقت . فهي شيء اشبه بالمؤامرة للسخرية من الانسان واستنزاف وقته وثروته واهتمامه واثارة شهوته وغريزته ليظل في حال حيوانية باستمرار حتى يمكن ركوبه واستغلاله كما يركب الحمار ويستغل ويقضى به الحوائج .
وأكثر الموضات لا هدف لها سوى الاحتفاء بالغرائز وإثارة أشواقها وتجميل مكامن الفتنة المستورة ولفت النظر بالألوان الباهرة والخطوط المثيرة والعطور المشهية .
وهي دائما مؤامرة على الحواس لإيقاعها في حبال الغريزة . ولكني أغالي كثيرا اذا اتهمت اليهود وحدهم . فهذا أمر قديم جدا قبل مجيء اليهود الى الدنيا .
والتاجر المستغل غير ملوم وحده في بناء هذا الصرح من سرك المجاذيب . وانما كل منا ملوم رجل وامرأة .
حينما يترك عنقه لتقوده شهوته وغروره وليترك يد اليهودي تدلك له ذلك الضعف لتستولي عليه وتستغله . فيخر كما يخر قط على الأرض يهر ملتذا من الأصابع التي تتحسسه ويسلم حافظة نقوده لتنشل .
صدقوني إنه لأمر مخجل جدا . ذلك الشيء الذي اسمه الموضة .!
مقال : حينما يصبح للمرأه ذيل .
من كتاب : الشيطان يحكم
للدكتور : مصطفي محمود( رحمه الله). ❝
❞ وعادت الأسرة إلى المنزل وادخلوها إلى غرفتها، وطلبت منها الأم بأن تستريح وأنها سوف تستحضر لها طعاما ساخنا يناسب حالتها الصحية حتى تتحسن وتركتها فشردت وقالت محدثة نفسها : لن أتحدث مع مع أبي وأمي عن هذا الأمر مرة ثانية، وأنا سأبحث . عن الأ جوبة بنفسي؛ حتى أعرف من تلك المرأة وما علاقتي بذلك الرمز ؟
وأول شيء أبحث عنه هو ما معنى ذلك الرمز؟ وما هو مدلولة ؟ وإلى ماذا يرمز؟ حسنا سأستعين بالإنترنت وعندما أتحسن سأذهب إلى المكتبة الأجد التفاصيل وأنا أعلم جيدا أن تلك المرأة ستعود مجددًا، وها هو الحاسوب لنرى ماذا سنجد وكتبت في محرك البحث ؛ إلى ماذا ترمز العين عند الفراعنة ؟ ... وبدأ مؤشر البحث فقالت في نفسها أنا أتذكر أن تلك العين تخص المصريين القدماء، لكن لا أتذكر اسمها ..... وبدأت الصفحات الإليكترونية تظهر، وقامت بفتح أول موقع وبدأت في القراءة
يطلق عليها عند المصريون القدماء إسم (عين حورس ) أما في
اللغة المصرية القديمة ( أوجات ) ، وهي رمز لشعار مصرى قديم كان يتخذها الفراعنة كتميمة، لحماية عروشهم ورمز لتأكيد إستقرار نظام الدولة، وتعبر عن القوة الملكية التي يستمدها الملوك من الإله حورس أو الإله رع ، وترمز أيضا للشمس حيث تجسد النظام والوضع المثالي، وأن المصرى القديم كان يتزين بها في شكل قلادة يستعين بها؛ ويستخدمها للحماية من الحسد و السحر والأرواح الشريرة وكانت توضع مع مومياواتهم؛ لحمايتها والمتوفى بعد ، في القبر حيث كان حورس يعد لديهم إله السماء الموت يصعد إلى السماء ليلتقي بإله الموت أوزوريس الذي هو و . الد الإله حورس
وأثناء تمتمتها بالقراءة قالت محدثة نفسها : إذا هي تخص المصريين القدماء؛ فما علاقتي بهذا ؟ ... ودخلت الأم بالطعام : فأغلقت الحاسوب الهاتف بسرعة فوجدتها مرتبكة، فقالت آنجى
أنت بخير ! هل حدث أمر ما مجددا؟
رائحة زكية، يبدوا الطعام إلا شيء كنت أتصفح بالهاتف، رائع ! لذيذ
نعم، هذا الحساء أنت تحبينه، وأضفت الخضروات التي . تفضليها تناوليها؛ لتتحسن صحتك
- شكرا لك يا أمي، سأتناوله
وبدأت في تناوله حتى تشعر والدتها أنها تعافت وكأن شيء لم يحدث من الأساس.. ❝ ⏤ندا محمود عبد اللطيف
❞ وعادت الأسرة إلى المنزل وادخلوها إلى غرفتها، وطلبت منها الأم بأن تستريح وأنها سوف تستحضر لها طعاما ساخنا يناسب حالتها الصحية حتى تتحسن وتركتها فشردت وقالت محدثة نفسها : لن أتحدث مع مع أبي وأمي عن هذا الأمر مرة ثانية، وأنا سأبحث . عن الأ جوبة بنفسي؛ حتى أعرف من تلك المرأة وما علاقتي بذلك الرمز ؟
وأول شيء أبحث عنه هو ما معنى ذلك الرمز؟ وما هو مدلولة ؟ وإلى ماذا يرمز؟ حسنا سأستعين بالإنترنت وعندما أتحسن سأذهب إلى المكتبة الأجد التفاصيل وأنا أعلم جيدا أن تلك المرأة ستعود مجددًا، وها هو الحاسوب لنرى ماذا سنجد وكتبت في محرك البحث ؛ إلى ماذا ترمز العين عند الفراعنة ؟ .. وبدأ مؤشر البحث فقالت في نفسها أنا أتذكر أن تلك العين تخص المصريين القدماء، لكن لا أتذكر اسمها ... وبدأت الصفحات الإليكترونية تظهر، وقامت بفتح أول موقع وبدأت في القراءة
يطلق عليها عند المصريون القدماء إسم (عين حورس ) أما في
اللغة المصرية القديمة ( أوجات ) ، وهي رمز لشعار مصرى قديم كان يتخذها الفراعنة كتميمة، لحماية عروشهم ورمز لتأكيد إستقرار نظام الدولة، وتعبر عن القوة الملكية التي يستمدها الملوك من الإله حورس أو الإله رع ، وترمز أيضا للشمس حيث تجسد النظام والوضع المثالي، وأن المصرى القديم كان يتزين بها في شكل قلادة يستعين بها؛ ويستخدمها للحماية من الحسد و السحر والأرواح الشريرة وكانت توضع مع مومياواتهم؛ لحمايتها والمتوفى بعد ، في القبر حيث كان حورس يعد لديهم إله السماء الموت يصعد إلى السماء ليلتقي بإله الموت أوزوريس الذي هو و . الد الإله حورس
وأثناء تمتمتها بالقراءة قالت محدثة نفسها : إذا هي تخص المصريين القدماء؛ فما علاقتي بهذا ؟ .. ودخلت الأم بالطعام : فأغلقت الحاسوب الهاتف بسرعة فوجدتها مرتبكة، فقالت آنجى
أنت بخير ! هل حدث أمر ما مجددا؟
رائحة زكية، يبدوا الطعام إلا شيء كنت أتصفح بالهاتف، رائع ! لذيذ
نعم، هذا الحساء أنت تحبينه، وأضفت الخضروات التي . تفضليها تناوليها؛ لتتحسن صحتك
- شكرا لك يا أمي، سأتناوله
وبدأت في تناوله حتى تشعر والدتها أنها تعافت وكأن شيء لم يحدث من الأساس. ❝