█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ “سن الخمسين ! سن الغرائب ! سن صحوة الضمير أو موت الضمير . سن قدوم الشيخوخة أو عودة المراهقه . سن الزوجة الجديدة أو العشيقة القديمة.” . ❝
❞ “إني لا أمقتُ كتبًا بقدر ما أمقت الكتب التي تجيء بلونٍ معيّن، ككتيب ماو تسي تونج الأحمر الذي يحمل وصفة لقتل الثقافة
باسم الثورة الثقافية ، وكتاب العقيد الأخضر الذي يحتوي على شطحاته الغرائبيّة الإسراطينية.” . ❝
❞ يالغرائب البيروقراطيه الجهاز الذي يقدم خدمة عامه للجمهور يريد "حماية" رئيسه من هذه الخدمه.
رأيت عبر حياتي الاداريه مدير الشؤون الصحيه الذي يرفض ان يُعالج في مستشفى من المسشتفيات التابعه له. ومسؤول التعليم الذي يرسل أولاده الى مدرسة خاصه ( والمحامي الذي تزعم النكته انه يستشير احد زملائه لانه لايستطيع ان يدفع تكلفة آرائه هو . ❝
❞ في القرآن ألفاظٌ إصطلح العلماء على تسمينها بالغرائب ، وليس المُراد بغرابتها أنها مُنكرة أو نافرة أو شاذة فإنَّ القرآن مُنزّهٌ عن هذا جميعاً ، وإنما اللفظة الغريبة هاهنا هي التي تكون حسنةً مُستغربةً في التأويل بحيث لا يتساوى في العلم بها أهلها وسائر الناس .
وجُمّلة ماعدّوه من ذلك في القرآن كله سبعمائة لفظ أو تزيد قليلاً ، وجميعها روي تفسيره بالسند الصحيح عن ابن عباس رضي الله عنهما وهو ذلك المعجم اللغوي الحي الذي كانوا يرجعون إليه وكان رحمه الله يقول : الشعر ديوان العرب فإذا خُفي علينا الحرف من القرآن الذي انزله الله بلغة العرب رجعنا إلى ديوانها فالتمسنا معرفة ذلك منه . ❝
❞ يجسّد النص جوهر الصراع بين متناقضات العالم وأيضاً متناقضات النفس الواحدة، فيطرح زحاماً من هذه المتناقضات، بدا بعضها في البيئية المكانية للنص التي كانت تحمل في طياتها الثراء الفاحش والفقر المدقع، الشجاعة والاستكانة، المروءة والخسة، ثم ينقل السرد حالة الصراع التي تحدث داخل النفس البشرية ذاتها، بين نوازعها الدنيئة وضميرها الحي. ويبلغ الصراع ذروته عبر الشخصية المحورية ˝زلنبح˝ المنقسمة إلى نصفين: أحدهما شيطاني بانتمائه إلى ˝زلنبح˝ الشيطان الأب، والآخر إنساني ينتمي إلى ˝عصفة˝ الأم، ليكابد ويلات هذا الانقسام الذي يسفر عن شتاتٍ يضيع في دواماته عند محاولة كل قسم منه الانتصار على الآخر. وعلى الرغم من الطبيعة الغرائبية للشخصية وانتمائها إلى عوالم الخيال، فإنها ليست بعيدة تماماً من جوهر الإنسان المتأرجح بين الخير والشر، بين نزعاته الناقصة ولومه لتلك النزعات محاولاً التسامي عنها . ❝