❞ الدكتور مصطفى محمود فلفسته هي الأكثر أقنعًا، والأكثر دهشةً، ربما لأنه عاش حياته يبحث عن أدلة، ويجمع معلومات، ويبحث عن حقيقية خالق هذا الكون العظيم، لقد كان صادقًا في بحثه حتى هداه اللهُ إليه دون دليل أوبرهان، وبعد أن دخل برد الإيمان إلى قلبه، وأنطفئت نار الشك نظر إلى الكون بنظرة مُختلفة، فوجد كل مافي الكون يحكي عن خالقهِ العظيم، ويُسبّح له، لقد ابتلاه الله بذلك الشك الذي أخرجه عن دينه، ثم هداه برحمته، لكن الندم وحرقة الذنب لازمته ربما العمر كله، وكله كان إبتلاء من الله عز وجل لعبد واحد، كان رحمة لأُمة كاملة، أغدق عليها بعلمة وفلسفته التي أسكتت كل مُلحد فيها
، فلو لم يكن في بدايتهِ مُلحدًا لما عرف المُلحدون أجوبة على أسألتهم بكل ذلك التفصيل، والدّقة.
هكذا هم العظماء حتى وإن كانت ذنوبهم عظيمة، لكنهم يمحونها بحسنات أعظم.
وكل شخصية عظيمة تولد من اللاشيء فتصبح كل شيء.. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ الدكتور مصطفى محمود فلفسته هي الأكثر أقنعًا، والأكثر دهشةً، ربما لأنه عاش حياته يبحث عن أدلة، ويجمع معلومات، ويبحث عن حقيقية خالق هذا الكون العظيم، لقد كان صادقًا في بحثه حتى هداه اللهُ إليه دون دليل أوبرهان، وبعد أن دخل برد الإيمان إلى قلبه، وأنطفئت نار الشك نظر إلى الكون بنظرة مُختلفة، فوجد كل مافي الكون يحكي عن خالقهِ العظيم، ويُسبّح له، لقد ابتلاه الله بذلك الشك الذي أخرجه عن دينه، ثم هداه برحمته، لكن الندم وحرقة الذنب لازمته ربما العمر كله، وكله كان إبتلاء من الله عز وجل لعبد واحد، كان رحمة لأُمة كاملة، أغدق عليها بعلمة وفلسفته التي أسكتت كل مُلحد فيها
، فلو لم يكن في بدايتهِ مُلحدًا لما عرف المُلحدون أجوبة على أسألتهم بكل ذلك التفصيل، والدّقة.
هكذا هم العظماء حتى وإن كانت ذنوبهم عظيمة، لكنهم يمحونها بحسنات أعظم.
وكل شخصية عظيمة تولد من اللاشيء فتصبح كل شيء. ❝
❞ مراجعة كتاب ❞عقيدة أهل السنة والجماعة❝ ليس اقتباس بل توضيح . الكتاب يعتمد على اختيارات شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه وهي اختيارات لم يقبلها الحنابلة. بل كتب العقيدة عند الحنابل المعتمدة وهي من عقائد أهل السنة والجماعة مثل نهاية المبتدئين لابن حمدان توفي في نهاية المطاف القرن السابع أو الدرة المضية للسفارينيى من علماء القرن العاشر. اما هذا الكتاب فهو مختصر العقيدة الواسطية لشيخ الاسلام . مالفرق ؟
اختيارات ابن تيمية كقوله بأن الله له ارادتين أحدهما لا تتخلف وهي كونية وآخرى قد تتخلف ،لم يقبل بها الحنابلة والاشاعرة والماتريدية بل الله فعال لما يريد ولا تتخلف إرادته ،كذلك التفويض من أصول أهل السنة والجماعة ورفض ابن تيمية ذلك وقال شر أهل البدع التفويض.
لذا القول إن هذا الكتاب يمثل عقيدة أهل السنة والجماعة غير صحيح.كل من درس العقائد الإسلامية وخاصة عقائد الحنابلة المعتمدة علم ذلك. في كل خير. ورحم الله الشيخ وجزاء خيرا عنا . : . ❝ ⏤محمد بن صالح العثيمين
مراجعة كتاب ❞عقيدة أهل السنة والجماعة❝
ليس اقتباس بل توضيح . الكتاب يعتمد على اختيارات شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه وهي اختيارات لم يقبلها الحنابلة. بل كتب العقيدة عند الحنابل المعتمدة وهي من عقائد أهل السنة والجماعة مثل نهاية المبتدئين لابن حمدان توفي في نهاية المطاف القرن السابع أو الدرة المضية للسفارينيى من علماء القرن العاشر. اما هذا الكتاب فهو مختصر العقيدة الواسطية لشيخ الاسلام . مالفرق ؟
اختيارات ابن تيمية كقوله بأن الله له ارادتين أحدهما لا تتخلف وهي كونية وآخرى قد تتخلف ،لم يقبل بها الحنابلة والاشاعرة والماتريدية بل الله فعال لما يريد ولا تتخلف إرادته ،كذلك التفويض من أصول أهل السنة والجماعة ورفض ابن تيمية ذلك وقال شر أهل البدع التفويض.
لذا القول إن هذا الكتاب يمثل عقيدة أهل السنة والجماعة غير صحيح.كل من درس العقائد الإسلامية وخاصة عقائد الحنابلة المعتمدة علم ذلك. في كل خير. ورحم الله الشيخ وجزاء خيرا عنا .