❞ لطالما حمّلت نفسي مسؤولية هذا أمام الرب، وإيماني بعلمه بما كانت تكن نفسي ذلك اليوم يطمئنني أمامه، أكثر من الوقوف أمام نفسي ووساوسها، لكن.. لكن التفاصيل التي ذكرها (كازارشان) أوقدت بي سعيرًا من عذاب الضمير، لقد رحلت الآلاف من الأمنيات والأحلام حتى بيوم سعيد لم يكتمل. ❝ ⏤أحمد عز الدين
❞ لطالما حمّلت نفسي مسؤولية هذا أمام الرب، وإيماني بعلمه بما كانت تكن نفسي ذلك اليوم يطمئنني أمامه، أكثر من الوقوف أمام نفسي ووساوسها، لكن. لكن التفاصيل التي ذكرها (كازارشان) أوقدت بي سعيرًا من عذاب الضمير، لقد رحلت الآلاف من الأمنيات والأحلام حتى بيوم سعيد لم يكتمل. ❝