❞ “أأبكيك؟ يدعوني إلى الدمع مشهدٌ كئيبُ.. و ينهاني عن الدمع مَشهدُ
عهدتُكَ تأبى الدمع كبْراً.. و ترتضي بدمعٍ حبيسٍ في الضلوع يُصفّدُ
تعدُّ بكاءَ العْين عجزاً.. و ذلّةً
و تبكي بقلبٍ واهنٍ يتفصّدُ
أأبكيك؟! لا أبكيك! أكتم في دمي
بكائي.. و يبدو أنني المتجلّدُ”. ❝ ⏤غازي بن عبدالرحمن القصيبي
❞ “أأبكيك؟ يدعوني إلى الدمع مشهدٌ كئيبُ.. و ينهاني عن الدمع مَشهدُ عهدتُكَ تأبى الدمع كبْراً.. و ترتضي بدمعٍ حبيسٍ في الضلوع يُصفّدُ تعدُّ بكاءَ العْين عجزاً.. و ذلّةً و تبكي بقلبٍ واهنٍ يتفصّدُ أأبكيك؟! لا أبكيك! أكتم في دمي بكائي.. و يبدو أنني المتجلّدُ” . ❝
❞ ❞ البعض يمرّون من خلالنا بأرواحهم فيتركون أثرًا جميلً، وبصمة
خفيّة، شفرات لا تفكّ ألغازها، وتظلّ أبواب أرواحنا مفتوحة لهم،
يتسللون إلى صدورنا في أيّ وقت يحلو لهم، فجأة دون تنبيه،
وخفية بلا استئذان، حضورهم أثير، وكأنّ صدورنا غدت بُيوتًا
لهم! و إن غابوا ستظلّ أطيافهم تجول في الحنايا وبين الضلوع نستأنس بها، ونستعذب الذكريات ، حتى نلقاهم مرة اخرى . ❝. ❝ ⏤حنان لاشين
❞ ❞ البعض يمرّون من خلالنا بأرواحهم فيتركون أثرًا جميلً، وبصمة خفيّة، شفرات لا تفكّ ألغازها، وتظلّ أبواب أرواحنا مفتوحة لهم، يتسللون إلى صدورنا في أيّ وقت يحلو لهم، فجأة دون تنبيه، وخفية بلا استئذان، حضورهم أثير، وكأنّ صدورنا غدت بُيوتًا لهم! و إن غابوا ستظلّ أطيافهم تجول في الحنايا وبين الضلوع نستأنس بها، ونستعذب الذكريات ، حتى نلقاهم مرة اخرى . ❝ . ❝
❞ تتشابه الصور..
إنما رسمها متفرداً لا يشبه رسماً في مخيلة أي فنانٍ كان
كثيرةٌ تلك الأسماء التي تستوطن المكان
غير أن إسمها.. نعم إسمها.. إحتل معالمي كلها
أغيب بأسبابٍ أو دونها
أختنق بصمت
أكتب تعاويذها على ورقٍ تعطر بتورد خديها
السطر يخطفني إليها.. لعيونها التي إجتثت قلبي من مكامنه
من قرونٍ مضت.. وأنا أحلمُ بتلك الإطلالة الساحرة
وأنا أتخيلها عاصفةً بلا حدود
أتوه في دواماتها التي تفلتت من كل شيءٍ إلا ذاكرتي
جميلةٌ كالفردوس.. لا تخطر في بال أحد.. غير أنها تتعاقب بلا توقفٍ.. بلا مللٍ..
كما الليل والنهار بمخيلتي التي إمتلأت بها
أتساقط سهواً على كل أمرٍ سواها
تعالي نرقىٰ إلى قمة ذاك الجبل.. ثم دعينا نسقط معاً لننجو
تسرقني اللهفة للمكوث بين تلك الضلوع التي سكنتني
تلك النبضات التي شاغبتني
أصنع من فقاعة صابون ساعةً تُعيد الزمن ترحلُ بي إلى بعض الأثر
ويا حظي بزخم الحب الذي كان منها سبقتني إليها قصيدتي العصماء..
كلماتها تقت~لني تارةً.. ثم تحييني بشغف الحب تارةً أخرى
معذورةٌ طيفي.. تقبعُ في سجنٍ مرمم الجدران.. متهالك البنيان..
تود لو يسقط ثم تنجو إلى شاطئي اليتيم منها..
#خالد_الخطيب. ❝ ⏤خالد الخطيب
❞ تتشابه الصور.. إنما رسمها متفرداً لا يشبه رسماً في مخيلة أي فنانٍ كان كثيرةٌ تلك الأسماء التي تستوطن المكان غير أن إسمها.. نعم إسمها.. إحتل معالمي كلها أغيب بأسبابٍ أو دونها أختنق بصمت أكتب تعاويذها على ورقٍ تعطر بتورد خديها السطر يخطفني إليها.. لعيونها التي إجتثت قلبي من مكامنه من قرونٍ مضت.. وأنا أحلمُ بتلك الإطلالة الساحرة وأنا أتخيلها عاصفةً بلا حدود أتوه في دواماتها التي تفلتت من كل شيءٍ إلا ذاكرتي جميلةٌ كالفردوس.. لا تخطر في بال أحد.. غير أنها تتعاقب بلا توقفٍ.. بلا مللٍ.. كما الليل والنهار بمخيلتي التي إمتلأت بها أتساقط سهواً على كل أمرٍ سواها تعالي نرقىٰ إلى قمة ذاك الجبل.. ثم دعينا نسقط معاً لننجو تسرقني اللهفة للمكوث بين تلك الضلوع التي سكنتني تلك النبضات التي شاغبتني أصنع من فقاعة صابون ساعةً تُعيد الزمن ترحلُ بي إلى بعض الأثر ويا حظي بزخم الحب الذي كان منها سبقتني إليها قصيدتي العصماء.. كلماتها تقت~لني تارةً.. ثم تحييني بشغف الحب تارةً أخرى معذورةٌ طيفي.. تقبعُ في سجنٍ مرمم الجدران.. متهالك البنيان.. تود لو يسقط ثم تنجو إلى شاطئي اليتيم منها..