█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ #الحقيقة التي يحاول عقلك إخفائها عنك. في منتصف الليل تشعر وكأن أحدهم يراقبك، تسمع أصواتًا غريبة وتحاول إنكار ما يحدث حولك، وأحيانًا قد تنجح في هذا، لكن الأمر مختلفٌ هُنا، الآن أنتَ على موعد لِلقاء مع من لا تراهم، والمختبئين خلف هذا الغشاء الخفيف فوق عينيك 😲😱 . ❝
❞ قال ﷺ ( لا يَزالُ النَّاسُ يَتَسَاءلُونَ حَتَّى يقول قائِلُهم : هذا الله خَلَقَ الخَلْقَ ، فَمَنْ خَلَقَ الله؟ فَمَنْ وَجَدَ مِنْ ذلِكَ شيئاً فَلْيَسْتَعِذْ بِاللهِ وَلْيَنتِهِ ) ، وقد قال تَعَالَى : ﴿وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَنِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ * إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ العليم) ، ولما كان الشيطان على نوعين 🔸️نوع يُرى عياناً وهو شيطان الإنس 🔸️ونوع لا يُرى ، وهو شيطان الجن ، أمرَ سبحانه وتعالى نبيه أن يكتفي من شر شيطان الإنس بالإعراض عنه ، والعفو ، والدفع بالتي هي أحسن ، ومن شيطان الجن بالاستعاذة بالله منه ، وجمع بين النوعين في سورة الأعراف ، وسورة المؤمنين ، وسورة فصلت ، والاستعاذة في القراءة والذكر أبلغ في دفع شر شياطين الجن ، والعفو والإعراض والدفع بالإحسان أبلغ في دفع شر شياطين الإنس . ❝