❞ اشتقت لك كثيرا...
اشتقت لبهجتي في هذه الفترة..
اشتقت ل سماع صلاة التراويح، مدفع الافطار، مواعيد السحور...
هذا يكون شهر رمضان الشهر المبارك المليء بالبركة والمودة والحب.
اشتقت لمساعدة الاخرين لبعض، اشتقت لبهجة الشوارع وفرحة الاطفال ب هذه الايام.
اشتقنا اليك يا شهر البركة....
اشتقنا اليك يا شهر السعادة..
اشتقنا اليك يا شهر رمضان.... ❝ ⏤Walaa Wesam
❞ اشتقت لك كثيرا..
اشتقت لبهجتي في هذه الفترة.
اشتقت ل سماع صلاة التراويح، مدفع الافطار، مواعيد السحور..
هذا يكون شهر رمضان الشهر المبارك المليء بالبركة والمودة والحب.
اشتقت لمساعدة الاخرين لبعض، اشتقت لبهجة الشوارع وفرحة الاطفال ب هذه الايام.
اشتقنا اليك يا شهر البركة..
اشتقنا اليك يا شهر السعادة.
اشتقنا اليك يا شهر رمضان. ❝
❞ في شهر رمضان، تتجلى عظمة الروح وجمال الوجدان، حيث يتأمل المرء في عمق ذاته ويبحث عن السلام الداخلي والقرب من الله. تتعالى أصوات التلاوات والأذان، تنعم القلوب بالطمأنينة والسكينة، وتملأ الروح بالإيمان والتفاؤل.
تتلون الأيام بأجواء رمضانية خاصة، حيث يتبادل الناس الابتسامات والتحيات، وتنتشر روائح الطعام الشهي المحضر للإفطار. تتأهب العائلات لجلسات السحور والإفطار المباركة، تتجلى فيها عبق التراث والتقاليد، وتنعم القلوب بدفء المحبة والتضامن.
وفي ليالي رمضان، يتحدى المؤمنون أنفسهم ويسابقون الزمن في قيام الليل والتضرع والدعاء، يبحثون عن لحظات السكينة والانسجام مع الكون، يشعرون بالتجديد والتغيير، ويتطلعون إلى تحقيق النجاح والتقدم في حياتهم الروحية والدنيوية.
رمضان، شهر الصيام والقرآن، شهر العبادة والتقرب إلى الله، شهر العطاء والتسامح، يملأ القلوب بالسعادة والبهجة، ويزرع في النفوس بذور الخير والبركة، مما يجعله فرصة للتجديد والنمو والتحول نحو الأفضل.
- #سندس_رجب |#زهرة_أغسطس|.
-تيم نسخ.
-كيان خطوط.. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ في شهر رمضان، تتجلى عظمة الروح وجمال الوجدان، حيث يتأمل المرء في عمق ذاته ويبحث عن السلام الداخلي والقرب من الله. تتعالى أصوات التلاوات والأذان، تنعم القلوب بالطمأنينة والسكينة، وتملأ الروح بالإيمان والتفاؤل.
تتلون الأيام بأجواء رمضانية خاصة، حيث يتبادل الناس الابتسامات والتحيات، وتنتشر روائح الطعام الشهي المحضر للإفطار. تتأهب العائلات لجلسات السحور والإفطار المباركة، تتجلى فيها عبق التراث والتقاليد، وتنعم القلوب بدفء المحبة والتضامن.
وفي ليالي رمضان، يتحدى المؤمنون أنفسهم ويسابقون الزمن في قيام الليل والتضرع والدعاء، يبحثون عن لحظات السكينة والانسجام مع الكون، يشعرون بالتجديد والتغيير، ويتطلعون إلى تحقيق النجاح والتقدم في حياتهم الروحية والدنيوية.
رمضان، شهر الصيام والقرآن، شهر العبادة والتقرب إلى الله، شهر العطاء والتسامح، يملأ القلوب بالسعادة والبهجة، ويزرع في النفوس بذور الخير والبركة، مما يجعله فرصة للتجديد والنمو والتحول نحو الأفضل.
❞ وكان ﷺ يُعجل الفطر ، ويحض عليه ويتسحر ، ويحث على السحور ويؤخره ، ويُرغب في تأخيره ، وكان يحضُّ على الفطر بالتمر ، فإن لم يجد ، فعلى الماء ، وهذا من كمال شفقته على أمته ونصحهم ، فإن إعطاء الطبيعة الشيء الحلو مع خُلُو المعدة ، أدعى إلى قبوله ، وانتفاع القوى به ، ولا سيما القوة الباصرة ، فإنها تقوى به ، وحلاوة المدينة التمر ، ومرباهم عليه ، وهو عندهم قوت ، وأُدم ، ورُطبه فاكهة ، وأما الماء ، فإن الكَبِدَ يحصل لها بالصوم نوع يبس ، فإذا رطبت بالماء ، كمل انتفاعها بالغذاء بعده ، ولهذا كان الأولى بالظمآن الجائع ، أن يبدأ قبل الأكل بشرب قليل من الماء ، ثم يأكل بعده ، هذا مع ما في التمر والماء من الخاصية التي لها تأثير في صلاح القلب لا يعلمُها إِلَّا أَطِبَّاءُ القلوب ، وكان ﷺ يُفْطِر قبل أن يُصلِّي ، وكان فِطْرُه على رطبات إن وجدها فإن لم يجدها ، فعلى تمرات فإن لم يجد فعلى حسوات من ماء ، وروي عنه ﷺ أنه كان يقول عند إفطاره ( اللَّهُمَّ لَكَ صُمْتُ وَعَلَى رِزْقِكَ أَفْطَرْتُ ) ، وروي عنهﷺ أنه كان يقول ( ذَهَبَ الظَّمَأُ ، وابْتَلَّتِ العُرُوقُ وثَبَتَ الأَجْرُ إن شاء الله تعالى ) ، ويُذكر عنه ﷺ ( إن للصائم عِنْدَ فِطْرِه دَعْوَةً ما تُرَدُّ ) ، وصح عنه ﷺ أنه قال ( إذا أَقْبَل اللَّيْلُ مِنْ هاهنا ، وأَدْبَرَ النَّهارُ مِنْ هاهنا ، فَقَدْ أَفْطَرَ الصَّائِمُ ) ، وفُسِّر بأنه قد أفطر حكماً ، وإن لم ينوه ، وبأنه قد دخل وقتُ فِطره كأصبح وأمسى ، ونهى الصائم عن الرفث ، والصَّخب والسِباب ، وجواب السِباب ، فأمره أن يقول لمن سابه ( إنِّي صائم ) فقيل : يقوله بلسانه وهو أظهر ، وقيل : بقلبه تذكيراً لنفسه بالصوم ، وقيل : يقوله في الفرض بلسانه ، وفي التطوع في نفسه ، لأنه أبعد عن الرياء ، وسافر رسول الله ﷺ في رمضان ، فصام وأفطر ، وخيَّر الصحابة بين الأمرين ، وكان ﷺ يأمرهم بالفطر إذا دَنَوْا مِنْ عدوهم ليتقوَّوْا على قتاله ، وقال ﷺ لأصحابه يوم فتح مكة ( إنه يوم قتال فإفطروا ) ، ولم يكن من هديه ﷺ تقدير المسافة التي يفطر فيها الصائم بحَدّ ، وكان الصحابة حين ينشؤن السفر يفطرون من غير إعتبار مجاوزة للبيوت ، ويُخبرون أن ذلك سُنتَّه وهديه ﷺ ، وكان من هديه ﷺ أن يُدركه الفجر وهو جُنُب من أهله ، فيغتسل بعد الفجر ويصوم ، وكان يُقبّل بعض أزواجه وهو صائم في رمضان ، وشبه قُبلَة الصائم بالمضمضة بالماء ، وكان من هديه ﷺ إسقاط القضاء عمن أكل وشرب ناسياً ، وأن الله سبحانه هو الذي أطعمه وسقاه ، فليس هذا الأكل والشرب يُضاف إليه ، فَيُفْطِرُ به ، فإنما يُفْطِرُ بما فعله ، وهذا بمنزلة أكله وشربه في نومه ، إذ لا تكليف بفعل النائم ، ولا بفعل الناسي ، والذي صح عنه ﷺ أن الذي يُفطُر به الصائم الأكل والشُرب مُتعمداً والحجامة والقيء والجماع. ❝ ⏤محمد ابن قيم الجوزية
❞ وكان ﷺ يُعجل الفطر ، ويحض عليه ويتسحر ، ويحث على السحور ويؤخره ، ويُرغب في تأخيره ، وكان يحضُّ على الفطر بالتمر ، فإن لم يجد ، فعلى الماء ، وهذا من كمال شفقته على أمته ونصحهم ، فإن إعطاء الطبيعة الشيء الحلو مع خُلُو المعدة ، أدعى إلى قبوله ، وانتفاع القوى به ، ولا سيما القوة الباصرة ، فإنها تقوى به ، وحلاوة المدينة التمر ، ومرباهم عليه ، وهو عندهم قوت ، وأُدم ، ورُطبه فاكهة ، وأما الماء ، فإن الكَبِدَ يحصل لها بالصوم نوع يبس ، فإذا رطبت بالماء ، كمل انتفاعها بالغذاء بعده ، ولهذا كان الأولى بالظمآن الجائع ، أن يبدأ قبل الأكل بشرب قليل من الماء ، ثم يأكل بعده ، هذا مع ما في التمر والماء من الخاصية التي لها تأثير في صلاح القلب لا يعلمُها إِلَّا أَطِبَّاءُ القلوب ، وكان ﷺ يُفْطِر قبل أن يُصلِّي ، وكان فِطْرُه على رطبات إن وجدها فإن لم يجدها ، فعلى تمرات فإن لم يجد فعلى حسوات من ماء ، وروي عنه ﷺ أنه كان يقول عند إفطاره ( اللَّهُمَّ لَكَ صُمْتُ وَعَلَى رِزْقِكَ أَفْطَرْتُ ) ، وروي عنهﷺ أنه كان يقول ( ذَهَبَ الظَّمَأُ ، وابْتَلَّتِ العُرُوقُ وثَبَتَ الأَجْرُ إن شاء الله تعالى ) ، ويُذكر عنه ﷺ ( إن للصائم عِنْدَ فِطْرِه دَعْوَةً ما تُرَدُّ ) ، وصح عنه ﷺ أنه قال ( إذا أَقْبَل اللَّيْلُ مِنْ هاهنا ، وأَدْبَرَ النَّهارُ مِنْ هاهنا ، فَقَدْ أَفْطَرَ الصَّائِمُ ) ، وفُسِّر بأنه قد أفطر حكماً ، وإن لم ينوه ، وبأنه قد دخل وقتُ فِطره كأصبح وأمسى ، ونهى الصائم عن الرفث ، والصَّخب والسِباب ، وجواب السِباب ، فأمره أن يقول لمن سابه ( إنِّي صائم ) فقيل : يقوله بلسانه وهو أظهر ، وقيل : بقلبه تذكيراً لنفسه بالصوم ، وقيل : يقوله في الفرض بلسانه ، وفي التطوع في نفسه ، لأنه أبعد عن الرياء ، وسافر رسول الله ﷺ في رمضان ، فصام وأفطر ، وخيَّر الصحابة بين الأمرين ، وكان ﷺ يأمرهم بالفطر إذا دَنَوْا مِنْ عدوهم ليتقوَّوْا على قتاله ، وقال ﷺ لأصحابه يوم فتح مكة ( إنه يوم قتال فإفطروا ) ، ولم يكن من هديه ﷺ تقدير المسافة التي يفطر فيها الصائم بحَدّ ، وكان الصحابة حين ينشؤن السفر يفطرون من غير إعتبار مجاوزة للبيوت ، ويُخبرون أن ذلك سُنتَّه وهديه ﷺ ، وكان من هديه ﷺ أن يُدركه الفجر وهو جُنُب من أهله ، فيغتسل بعد الفجر ويصوم ، وكان يُقبّل بعض أزواجه وهو صائم في رمضان ، وشبه قُبلَة الصائم بالمضمضة بالماء ، وكان من هديه ﷺ إسقاط القضاء عمن أكل وشرب ناسياً ، وأن الله سبحانه هو الذي أطعمه وسقاه ، فليس هذا الأكل والشرب يُضاف إليه ، فَيُفْطِرُ به ، فإنما يُفْطِرُ بما فعله ، وهذا بمنزلة أكله وشربه في نومه ، إذ لا تكليف بفعل النائم ، ولا بفعل الناسي ، والذي صح عنه ﷺ أن الذي يُفطُر به الصائم الأكل والشُرب مُتعمداً والحجامة والقيء والجماع. ❝
❞ ⤶🦋
هدي الرسول صلى الله عليه وسلم في الصوم :
❐ كان يعجل الفطر ، ويحث عليه
\" لا يَزَالُ النَّاسُ بِخَيْرٍ مَا عَجْلُوا الْفِطْرَ \"
صحيح البخاري
❐ كان يتسحر ويحث عليه ،
ويؤخره ويُرغب في تأخيره
\" تسحروا فإن في السحور بركة \"
متفق عليه
❐ كان \" يفطر قبل أن يصلي عن أَنَسِ بْنِ
مَالِكٍ رضي الله عنه قال : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُفْطِرُ عَلَى رُطَبَاتٍ
قَبْلَ أَنْ يُصَلِّيَ فَإِنْ لَمْ تَكُنْ رُطَبَاتٌ فَعَلَى
تَمَرَاتٍ فَإِنْ لَمْ تَكُنْ حَسَا حَسَوَاتٍ مِنْ مَاءٍ
\"رواه أحمد وأبو داوود\"
❐ كان يقول إذا أفطر :
\"ذهَبَ الظُّمَا وَابْتَلْتَ الْعُرُوقَ وثَبَتَ
الأَجْرُ إِن شَاءَ اللَّهُ \"
سنن أبي داود وقال حديث حسن
🌹لاتنسونا من دعائكم 🌿. ❝ ⏤Rawan Zayed
❞ ⤶˝🦋
هدي الرسول صلى الله عليه وسلم في الصوم :
❐ كان يعجل الفطر ، ويحث عليه
˝ لا يَزَالُ النَّاسُ بِخَيْرٍ مَا عَجْلُوا الْفِطْرَ ˝
صحيح البخاري
❐ كان يتسحر ويحث عليه ،
ويؤخره ويُرغب في تأخيره
˝ تسحروا فإن في السحور بركة ˝
متفق عليه
❐ كان ˝ يفطر قبل أن يصلي عن أَنَسِ بْنِ
مَالِكٍ رضي الله عنه قال : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُفْطِرُ عَلَى رُطَبَاتٍ
قَبْلَ أَنْ يُصَلِّيَ فَإِنْ لَمْ تَكُنْ رُطَبَاتٌ فَعَلَى
تَمَرَاتٍ فَإِنْ لَمْ تَكُنْ حَسَا حَسَوَاتٍ مِنْ مَاءٍ
˝رواه أحمد وأبو داوود˝
❐ كان يقول إذا أفطر :
˝ذهَبَ الظُّمَا وَابْتَلْتَ الْعُرُوقَ وثَبَتَ
الأَجْرُ إِن شَاءَ اللَّهُ ˝
سنن أبي داود وقال حديث حسن