█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ إشتقتُ إليك...
لا يسعني عالمي من فرط شوقي لرائحتك، أشعر أن قلبي يكاد ينفجر من شدة حنينهِ إليك
إشتقت لرائحتك وإبتسامتك
إشتقت لعيناك التي كانت ملجأي
إشتقت للشعور بك
لمَّ ذهبت وتركتني وحدي أغرق ف ظلام مُخيلتي
ألمَّ تشتاق إلي؟!..... ألا تتذكر أوقاتي وتشعر بحنين لذكرياتي
كيف لقلبك أن يتناسىٰ أوقات تكفي لجعلهِ مقيدًا بحُبي لسنوات وسنوات؟!!!
أعتصر ألمًا عندما تجول بخاطري ذكري سعيده لنا وأتذكر إنك لسن معي وإنها لن تعود
ألمَّ يُأنبك صوت قلبك عليٰ تركك لي؟!
لمَّ فعلت هذا بي وأنت تعلم مقدار حُبي لك؟!
أتعلم...
مررت ذات مره بطريق كنا نجلس فيه، رأيتك هناك تجلس بجواري وتنظر إلي، رأيتني سعيده مبتهجه، رأيت كل شىء فات وكان جميلاً
ألمَّ يحنْ وقت العودةِ بعد، فقد هُلك قلبي إنتظارًا
⤶ ˝ نُوُرَاْ زِيَادْ.|إلأُرّكِيدْ|♡ ˝ ↺ . ❝