❞ _ فى سؤال جه فى بالي
_ ايه هو ؟
_ لو قابلت شخص مثالي من كل الجوانب وبرغم كده أنت مشاعرك مبتتحركش له هل دا طبيعي ؟
_ يعني ايه مثالي من كل الجوانب ؟
- يعني محترم بيعاملك كويس وطلباتك مجابة وبيحبك طول الوقت بيظهر حبه اي حد بيشوفه بيقول عليه مفيهوش غلطة .
_ بصي يا (_) الشخص اللى أقدر أقول عليه المثالي هو نتيجة أحساسي أتجاهه مش نظره اللى حواليا عليه ، بمعني أن الشخص المثالي هو شخص مميز حرك مشاعر محدش غيره قدر يحركها ولو غاب محدش يقدر ياخدها ، هو اللي بطمن معاه عن غيره، اللى بكون انا بحقيقتى وعيوبي معاه ، معاه الوقت التقيل بيمر بسرعة، اللى مهما كان فى مشاكل ميزودنيش وممكن ميحلهاش لكن وجوده بيخفف عني ،هو اللى يمتلك مشاعري مهما شوفت حد تاني مثالي من كل الجوانب فى عنيا يبقي عادي، المثالية مش فى الامكانيات المتغيرة بتكون فى الصفات الدائمة اللى بتميز شخص عن التاني ، يعني ممكن تروحي اغلي مطعم لكن مترتاحيش وواقفه زى دي فى الشارع ترتاحي فيها أكتر ..المثالية باللى حاسينه مش شايفنه ولا غيرنا شايفه .. احنا وبس .. ❝ ⏤
❞ _ فى سؤال جه فى بالي
_ ايه هو ؟
_ لو قابلت شخص مثالي من كل الجوانب وبرغم كده أنت مشاعرك مبتتحركش له هل دا طبيعي ؟
_ يعني ايه مثالي من كل الجوانب ؟
- يعني محترم بيعاملك كويس وطلباتك مجابة وبيحبك طول الوقت بيظهر حبه اي حد بيشوفه بيقول عليه مفيهوش غلطة .
_ بصي يا (_) الشخص اللى أقدر أقول عليه المثالي هو نتيجة أحساسي أتجاهه مش نظره اللى حواليا عليه ، بمعني أن الشخص المثالي هو شخص مميز حرك مشاعر محدش غيره قدر يحركها ولو غاب محدش يقدر ياخدها ، هو اللي بطمن معاه عن غيره، اللى بكون انا بحقيقتى وعيوبي معاه ، معاه الوقت التقيل بيمر بسرعة، اللى مهما كان فى مشاكل ميزودنيش وممكن ميحلهاش لكن وجوده بيخفف عني ،هو اللى يمتلك مشاعري مهما شوفت حد تاني مثالي من كل الجوانب فى عنيا يبقي عادي، المثالية مش فى الامكانيات المتغيرة بتكون فى الصفات الدائمة اللى بتميز شخص عن التاني ، يعني ممكن تروحي اغلي مطعم لكن مترتاحيش وواقفه زى دي فى الشارع ترتاحي فيها أكتر .المثالية باللى حاسينه مش شايفنه ولا غيرنا شايفه . احنا وبس. ❝
❞ \"بالنسبة لدعاة الفلسفة الدائمة، فإن مسألة ما إذا كان التقدم حتميًا أو حتى حقيقيًا ليست مسألة ذات أهمية أساسية. بالنسبة لهم، الشيء المهم هو أن الأفراد من الرجال والنساء يجب أن يتوصلوا إلى المعرفة الموحدة للأرضية الإلهية، وما يهمهم فيما يتعلق بالبيئة الاجتماعية ليس تقدمها أو عدم تقدمها (مهما كانت هذه المصطلحات)، ولكن الدرجة التي تساعد أو تعيق الأفراد في تقدمهم نحو النهاية النهائية للإنسان.. ❝ ⏤ألدوس هكسلي
❞ ˝بالنسبة لدعاة الفلسفة الدائمة، فإن مسألة ما إذا كان التقدم حتميًا أو حتى حقيقيًا ليست مسألة ذات أهمية أساسية. بالنسبة لهم، الشيء المهم هو أن الأفراد من الرجال والنساء يجب أن يتوصلوا إلى المعرفة الموحدة للأرضية الإلهية، وما يهمهم فيما يتعلق بالبيئة الاجتماعية ليس تقدمها أو عدم تقدمها (مهما كانت هذه المصطلحات)، ولكن الدرجة التي تساعد أو تعيق الأفراد في تقدمهم نحو النهاية النهائية للإنسان. ❝
❞ الذي يستطيع تصحيح مسارنا الى الاستقامة والراحة الدائمة
هو الخالق البارئ سبحانه وتعالى ☝️
فكل ما احسسنا بالانكسار 💔فالدعاء والتضرع هو الحل 🤲
وبمرور الزمن 😊 سيتغير كل شيء 😍🦋💚. ❝ ⏤ديمى لوفاتو
❞ الذي يستطيع تصحيح مسارنا الى الاستقامة والراحة الدائمة
هو الخالق البارئ سبحانه وتعالى ☝️
فكل ما احسسنا بالانكسار 💔فالدعاء والتضرع هو الحل 🤲
وبمرور الزمن 😊 سيتغير كل شيء 😍🦋💚. ❝
❞ (حِجابٌ من موتٍ بالطيران)..
روى الشيخ الدكتور خالد سيد علي قصة واقعية يقول فيها:
في عام 1979، قررَ جدّي أن يهاجر إلى أمريكا تاركاً خلفه وطنه الحبيب سوريا ليبدأ حياةً جديدةً هناك..
كانت الترتيبات تقضي أن يسافر جدّي في البداية لوحده، ثم تلحق به جدتي وأبناؤهم السبعة بعد ذلك..
كانت رحلتهم إلى أميركا بتاريخ ٢٥/٥/١٩٧٩م تتضمن النزول أولاً في نيويورك ثم السفر إلى شيكاغو قبل محطتهم الأخيرة إلى كاليفورنيا.
كان قرار الجهات الأمنية في نيويورك يُلزم جميع المهاجرين عند وصولهم تعبئة طلب الإقامة الدائمة "الغرين كارد" قبل السفر للمحطة التالية.
كانت عمّتي "هالة" في ذلك الوقت قد تحجّبت منذ فترة بسيطة..
طلب منها الموظف المختص أن تخلع حجابها من أجل التقاط صورة شخصية لها لإتمام المعاملة، لكنها رفضتْ !!
أوضَح لها الموظفون أنها لن تحصل على "الغرين كارد" .. ولن تسافر إلى محطتها التالية .. إلا إذا تصورت حاسرةَ الرأس.. وبالتالي فإنها لن تستطيع اللحاق بالرحلة التالية!
بدأت جدتي المرهقةُ من السفر الطويل تفقدُ صبرَها .. فلم يبقَ إلا الوقتُ القليل على إقلاع طائرتهم التي اشتروا تذاكرها بكل ما يملكونه من مال.. كانت تتوسل لابنتها "هالة" أن توافق على خلع الحجاب لأخذ الصورة (من باب الاضطرار).. ولكن عمّتي هالة ظلت مُصرَّةً على موقفها..
استدعى الموظفون بعضَ المسؤولين الكبار في المطار كمحاولة لاقناعها.. ولكنها كانت ثابتةً على موقفها وقالت لهم: لا يهمّ مَنْ تستدعون.. فلن أخلع حجابي!..
وبعد مرور 3 ساعات ساخنة من الحوار مع مسؤولي الأمن.. وافقوا أخيراً على التقاط صورتها وهي مرتديةٌ الحجاب!..
ولكن بعد ماذا؟
بعد أن فات الوقتُ وأقلعتْ طائرتُهم المتجهة لشيكاغو .. واضطروا عندها لشراء تذاكرَ جديدةٍ والبقاء ليلةً كاملة في نيويورك!.
كانت جدتي في تلك اللحظات تصبُّ جامَ غضبها على عمتي.. وتتذمر مما فعلتْ.. ومن عنادها الذي كلَّفهم فواتَ رحلتهم إلى مكان استقرارهم في كاليفورنيا مع جدي.
وفي اليوم التالي.. وصلتْ رحلتُهم إلى كاليفورنيا.. وكان جدي باستقبالهم وهو يبكي غيرَ مصدّق أنه يراهم أمامه أحياء!!
كان يقول لهم وسط دموعه: اللهم لك الحمد أنّكم على قيد الحياة !!
كانوا مستغربين من لهفته تلك ..وتعجّبه من أنهم ما زالوا أحياء.. فكان رده الصادم : رحلتُكم الأصلية التي حجزتم عليها أمس (رحلة رقم 191) على الخطوط الأمريكية (AA)، تحطمتْ الطائرةُ نتيجة خلل في المحرك .. ومات جميع الركاب الذين كانوا على متنها وعددهم (285) راكباً!!!
كانت الصدمة والدهشة.. والفرحة والبكاء.. والشكر لله .. سيدَ الموقف في تلك اللحظات .. لأن الله نجّاهم بفضله وكرمه.. ثم بسبب بركات (حجاب عمّتي)!..فإصرارها على الحجاب أنقذ –بفضل الله- ثم بها حياتَها وحياةَ أسرتها.. إنها صورةٌ حية لفخرِ فتاةٍ مسلمة بحجابها. ❝ ⏤حسان شمسي باشا
❞ (حِجابٌ من موتٍ بالطيران).
روى الشيخ الدكتور خالد سيد علي قصة واقعية يقول فيها:
في عام 1979، قررَ جدّي أن يهاجر إلى أمريكا تاركاً خلفه وطنه الحبيب سوريا ليبدأ حياةً جديدةً هناك.
كانت الترتيبات تقضي أن يسافر جدّي في البداية لوحده، ثم تلحق به جدتي وأبناؤهم السبعة بعد ذلك.
كانت رحلتهم إلى أميركا بتاريخ ٢٥/٥/١٩٧٩م تتضمن النزول أولاً في نيويورك ثم السفر إلى شيكاغو قبل محطتهم الأخيرة إلى كاليفورنيا.
كان قرار الجهات الأمنية في نيويورك يُلزم جميع المهاجرين عند وصولهم تعبئة طلب الإقامة الدائمة ˝الغرين كارد˝ قبل السفر للمحطة التالية.
كانت عمّتي ˝هالة˝ في ذلك الوقت قد تحجّبت منذ فترة بسيطة.
طلب منها الموظف المختص أن تخلع حجابها من أجل التقاط صورة شخصية لها لإتمام المعاملة، لكنها رفضتْ !!
أوضَح لها الموظفون أنها لن تحصل على ˝الغرين كارد˝ . ولن تسافر إلى محطتها التالية . إلا إذا تصورت حاسرةَ الرأس. وبالتالي فإنها لن تستطيع اللحاق بالرحلة التالية!
بدأت جدتي المرهقةُ من السفر الطويل تفقدُ صبرَها . فلم يبقَ إلا الوقتُ القليل على إقلاع طائرتهم التي اشتروا تذاكرها بكل ما يملكونه من مال. كانت تتوسل لابنتها ˝هالة˝ أن توافق على خلع الحجاب لأخذ الصورة (من باب الاضطرار). ولكن عمّتي هالة ظلت مُصرَّةً على موقفها.
استدعى الموظفون بعضَ المسؤولين الكبار في المطار كمحاولة لاقناعها. ولكنها كانت ثابتةً على موقفها وقالت لهم: لا يهمّ مَنْ تستدعون. فلن أخلع حجابي!.
وبعد مرور 3 ساعات ساخنة من الحوار مع مسؤولي الأمن. وافقوا أخيراً على التقاط صورتها وهي مرتديةٌ الحجاب!.
ولكن بعد ماذا؟
بعد أن فات الوقتُ وأقلعتْ طائرتُهم المتجهة لشيكاغو . واضطروا عندها لشراء تذاكرَ جديدةٍ والبقاء ليلةً كاملة في نيويورك!.
كانت جدتي في تلك اللحظات تصبُّ جامَ غضبها على عمتي. وتتذمر مما فعلتْ. ومن عنادها الذي كلَّفهم فواتَ رحلتهم إلى مكان استقرارهم في كاليفورنيا مع جدي.
وفي اليوم التالي. وصلتْ رحلتُهم إلى كاليفورنيا. وكان جدي باستقبالهم وهو يبكي غيرَ مصدّق أنه يراهم أمامه أحياء!!
كان يقول لهم وسط دموعه: اللهم لك الحمد أنّكم على قيد الحياة !!
كانوا مستغربين من لهفته تلك .وتعجّبه من أنهم ما زالوا أحياء. فكان رده الصادم : رحلتُكم الأصلية التي حجزتم عليها أمس (رحلة رقم 191) على الخطوط الأمريكية (AA)، تحطمتْ الطائرةُ نتيجة خلل في المحرك . ومات جميع الركاب الذين كانوا على متنها وعددهم (285) راكباً!!!
كانت الصدمة والدهشة. والفرحة والبكاء. والشكر لله . سيدَ الموقف في تلك اللحظات . لأن الله نجّاهم بفضله وكرمه. ثم بسبب بركات (حجاب عمّتي)!.فإصرارها على الحجاب أنقذ –بفضل الله- ثم بها حياتَها وحياةَ أسرتها. إنها صورةٌ حية لفخرِ فتاةٍ مسلمة بحجابها. ❝