❞ من يقرأ التراث اليهودى يشعر أن جميع المؤامرات على الأديان وجميع الانقلابات المخربة والثورات على القيم والمبادئ خرجت من هذا التراث .. وأن كل معول هدم كان وراءه توجیه یهودی !! ..
ودعونا نتأمل هذه الوصايا التي تفيض بها صفحات التلمود والبروتوكولات :
- و تذكروا أن الشعب الذي لا يهلك غيره يهلك نفسه .
- يجب أن تخلق الجيل الذي لا يخجل من کشف عورته .. ( ألا تفسر لنا هذه الجملة موجة العرى في الأفلام والموضات التي تسود العالم الآن )..
- علينا أن نشعل حربًا بين الشعوب ونضرب الدول بعضها ببعض فبهذا يصبح جميع المتحاربين في حاجة إلى أموالنا فتفرض عليهم شروطنا ..
- الجماهير عمياء فاشتروها بالمال وسوقوها كالبهائم إلى أهدافكم.
- سيطروا على الانتخابات و وسائل الإعلام والصحافة .. ( وهم قد سيطروا عليها بالمال والجنس والمرأة في الغرب الرأسمالي وبالحزب والسلطة في العالم الأشتراکی ).
- ادفعوا الجماهير العمياء إلى الثورة وسلموه مقاليد الحكم ليحكموا في غوغائية وغباء ( وقد فعلوا هذا في الثورة الفرنسية ) وحينئذ نأتي نحن ونعدمهم فنكون منقذين للعالم ( وقد أعدموهم جميعًا من رو بسبير إلى ميرابو ) ..
- ارفعوا شعار الحرية واهدموا بها الأخلاق والأسرة والقومية والوطنية
- ارفعوا شعار العلم واهدموا به الدين .. وهذا ما فعله کمال أتاتورك ( حفيد مزراحی ) حينما أقام الدولة العلمانية في تركيا ووقف يخطب في البرلمان الترکی عام ۱۹۲۳ ساخرًا من القرآن :
نحن الآن في القرن العشرين ولا نستطيع أن نسير وراء كتاب تشريع يبحث عن التين والزيتون ..
- الذي يعرقل مؤامراتكم أوقعوه في فضائح ثم هددوه بكشفها ( وقد فعلوها في ووترجيت ) أو في مأزق مالية ثم تقدموا لإنقاذه ( وقد فعلها دزرائيلى مع الخديو واستولى على القنال ) .. وإذا تعذر الأمر سارعوا إلى اغتياله ( وقد فعلوها بكنیدی ) ثم اقتلوا قاتله لتدفنوا أسرارنا معه إلى الأبد ( وقد فعلوها بقاتل کنیدی ).
- اقتلوا القوميات والوطنيات بالدعوة إلى الأممية والمواطنة العالمية وقد فعلها ماركس في الشيوعية .
- كل ما عدا اليهود حيوانات ناطقة سخرها الله في خدمة اليهود .
واليهودية ترى أن الله واحد ولكنها تحتكره لنفسها فلا عمل لله إلا الحفاظ على إسرائيل وتسخير جميع الشعوب لخدمتها .
واللاهوت اليهودي لا يؤمن بآخرة ، وقد شطبوا كل ما جاء عن الآخرة في التوراة .. والقيامة عندهم هي قيامة دولتهم في فلسطين والبعث بعثها والنشر نشرها .. ويوم الحساب هو اليوم الذي يحاسبون فيه كل الأمم يوم يعود المسيح ويباركهم ويختارهم نوابًا له في حكم العالم وإقامة ملكوت الله على الأرض .. والعجيب أنهم كفروا بالمسيح حينما جاء ثم أعلنوا إيمانهم بعودته وشرطوا هذه العودة بأنها رجعة من المسيح ليختارهم رؤساء وحكامة للعالم إلى الأبد ..
والفكر اليهودي يلتقي غلالة من الأسرار والطلاسم والكتان والغموض على كل شيء .. والكبالا والسحر وعلم الأعداد والحروف وتسخير الشياطين من علومهم التي شغفوا بها وروجوها ونشروها .
وكانت وسيلتهم إلى هدم الكتب السماوية هي تفسيرها بالتأويل وذلك برفض المعاني الظاهرة وأختراع معان باطنية تهدم الغرض الديني وتفسد هدفه .
. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ من يقرأ التراث اليهودى يشعر أن جميع المؤامرات على الأديان وجميع الانقلابات المخربة والثورات على القيم والمبادئ خرجت من هذا التراث . وأن كل معول هدم كان وراءه توجیه یهودی !! .
ودعونا نتأمل هذه الوصايا التي تفيض بها صفحات التلمود والبروتوكولات :
- و تذكروا أن الشعب الذي لا يهلك غيره يهلك نفسه .
- يجب أن تخلق الجيل الذي لا يخجل من کشف عورته . ( ألا تفسر لنا هذه الجملة موجة العرى في الأفلام والموضات التي تسود العالم الآن ).
- علينا أن نشعل حربًا بين الشعوب ونضرب الدول بعضها ببعض فبهذا يصبح جميع المتحاربين في حاجة إلى أموالنا فتفرض عليهم شروطنا .
- الجماهير عمياء فاشتروها بالمال وسوقوها كالبهائم إلى أهدافكم.
- سيطروا على الانتخابات و وسائل الإعلام والصحافة . ( وهم قد سيطروا عليها بالمال والجنس والمرأة في الغرب الرأسمالي وبالحزب والسلطة في العالم الأشتراکی ).
- ادفعوا الجماهير العمياء إلى الثورة وسلموه مقاليد الحكم ليحكموا في غوغائية وغباء ( وقد فعلوا هذا في الثورة الفرنسية ) وحينئذ نأتي نحن ونعدمهم فنكون منقذين للعالم ( وقد أعدموهم جميعًا من رو بسبير إلى ميرابو ) .
- ارفعوا شعار الحرية واهدموا بها الأخلاق والأسرة والقومية والوطنية
- ارفعوا شعار العلم واهدموا به الدين . وهذا ما فعله کمال أتاتورك ( حفيد مزراحی ) حينما أقام الدولة العلمانية في تركيا ووقف يخطب في البرلمان الترکی عام ۱۹۲۳ ساخرًا من القرآن :
نحن الآن في القرن العشرين ولا نستطيع أن نسير وراء كتاب تشريع يبحث عن التين والزيتون .
- الذي يعرقل مؤامراتكم أوقعوه في فضائح ثم هددوه بكشفها ( وقد فعلوها في ووترجيت ) أو في مأزق مالية ثم تقدموا لإنقاذه ( وقد فعلها دزرائيلى مع الخديو واستولى على القنال ) . وإذا تعذر الأمر سارعوا إلى اغتياله ( وقد فعلوها بكنیدی ) ثم اقتلوا قاتله لتدفنوا أسرارنا معه إلى الأبد ( وقد فعلوها بقاتل کنیدی ).
- اقتلوا القوميات والوطنيات بالدعوة إلى الأممية والمواطنة العالمية وقد فعلها ماركس في الشيوعية .
- كل ما عدا اليهود حيوانات ناطقة سخرها الله في خدمة اليهود .
واليهودية ترى أن الله واحد ولكنها تحتكره لنفسها فلا عمل لله إلا الحفاظ على إسرائيل وتسخير جميع الشعوب لخدمتها .
واللاهوت اليهودي لا يؤمن بآخرة ، وقد شطبوا كل ما جاء عن الآخرة في التوراة . والقيامة عندهم هي قيامة دولتهم في فلسطين والبعث بعثها والنشر نشرها . ويوم الحساب هو اليوم الذي يحاسبون فيه كل الأمم يوم يعود المسيح ويباركهم ويختارهم نوابًا له في حكم العالم وإقامة ملكوت الله على الأرض . والعجيب أنهم كفروا بالمسيح حينما جاء ثم أعلنوا إيمانهم بعودته وشرطوا هذه العودة بأنها رجعة من المسيح ليختارهم رؤساء وحكامة للعالم إلى الأبد .
والفكر اليهودي يلتقي غلالة من الأسرار والطلاسم والكتان والغموض على كل شيء . والكبالا والسحر وعلم الأعداد والحروف وتسخير الشياطين من علومهم التي شغفوا بها وروجوها ونشروها .
وكانت وسيلتهم إلى هدم الكتب السماوية هي تفسيرها بالتأويل وذلك برفض المعاني الظاهرة وأختراع معان باطنية تهدم الغرض الديني وتفسد هدفه. ❝
❞ يرجع معبد الخازن بحارة اليهود للطائفة القرائية المصرية التي هي تُعد طائفة أقلية ضمن الطائفة اليهودية الربانية التي تعتقد في التلمود، في حين كان القراءون أقل اقتناعاً بالتلمود واتباعاً لتعاليمه.
يقع كنيس \" الخازن\" بحارة اليهود نهاية عطفة اليهود القرائين كما ستُظهرالدراسة التاريخية، ولكنه اليوم أزيل وتعود إزالته لزمن مبكر من تاريخ الطائفة القرائية ربّما مطلع القرن العشرين، أما تشييده فعلى الغالب يعود لنهاية القرن الثامن عشر في زمن الحكم العثماني لمصر. أمّا فيما يتعلق باعتراف الحكومة المصرية به -وفقاً للكتابات القرائية التي ستتعرض لها الدراسة- فكان في الربع الأول من القرن التاسع عشر، على الأقل بعد عام 1811م بعد مذبحة المماليك.. ❝ ⏤أحمد زكريا زكي
❞ يرجع معبد الخازن بحارة اليهود للطائفة القرائية المصرية التي هي تُعد طائفة أقلية ضمن الطائفة اليهودية الربانية التي تعتقد في التلمود، في حين كان القراءون أقل اقتناعاً بالتلمود واتباعاً لتعاليمه.
يقع كنيس ˝ الخازن˝ بحارة اليهود نهاية عطفة اليهود القرائين كما ستُظهرالدراسة التاريخية، ولكنه اليوم أزيل وتعود إزالته لزمن مبكر من تاريخ الطائفة القرائية ربّما مطلع القرن العشرين، أما تشييده فعلى الغالب يعود لنهاية القرن الثامن عشر في زمن الحكم العثماني لمصر. أمّا فيما يتعلق باعتراف الحكومة المصرية به -وفقاً للكتابات القرائية التي ستتعرض لها الدراسة- فكان في الربع الأول من القرن التاسع عشر، على الأقل بعد عام 1811م بعد مذبحة المماليك. ❝
❞ اليهودية هي ديانة الشعب اليهودي، وهي ديانة توحيدية قديمة، وأقدم الديانات الإبراهيمية، وتستند في تعاليمها على التوراة كنصها التأسيسي والتي أنزلت على موسى بحسب المعتقدات اليهودية. ويشمل الدين والفلسفة والثقافة للشعب اليهودي. وتعدّ اليهودية من قبل اليهود المتدينين تعبيرًا عن العهد الذي أقامه الله مع بني إسرائيل. وتضم اليهودية على مجموعة واسعة من النصوص والممارسات والمواقف اللاهوتية وأشكال التنظيم. التوراة هي جزء من النص الأكبر المعروف بإسم التناخ أو الكتاب المقدس العبري، وأحكام وشرائع التوراة التي تشرحها الشريعة الشفوية والتي تمثلها النصوص اللاحقة مثل المدراش والتلمود. وتتراوح أعداد أتباع الديانة اليهودية بين 14.5 مليون إلى 17.4 مليون معتنق في جميع أنحاء العالم، حيث أن تعداد اليهود في حد ذاته يعدّ قضية خلافية حول قضية "من هو اليهودي؟". واليهودية هي عاشر أكبر دين في العالم.
توجد في اليهودية مجموعة متنوعة من الحركات الدينية، والتي ظهرت معظمها من اليهودية الربانية، والتي تنص على أن الله كشف قوانينه ووصاياه لموسى على جبل سيناء في شكل التوراة المكتوبة والشفهية. تاريخياً، تم تحدي هذا التأكيد من قبل مجموعات مختلفة مثل الصدوقيين واليهودية الهلنستية خلال فترة الهيكل الثاني. والقرائيين والسبتانيين خلال الفترة المبكرة واللاحقة من العصور الوسطى؛ وبين شرائح الطوائف غير الأرثوذكسية الحديثة. الفروع الحديثة لليهودية مثل اليهودية الإنسانية قد تكون لاألوهية. اليوم، أكبر الحركات الدينية اليهودية هي اليهودية الأرثوذكسية (والتي تضم اليهودية الحريدية واليهودية الأرثوذكسية الحديثة) واليهودية المحافظة واليهودية الإصلاحية. المصادر الرئيسية للاختلاف بين هذه المجموعات هي مقاربتهم للقانون اليهودي، وسلطة التقليد الرباني، وأهمية دولة إسرائيل. وتؤكد اليهودية الأرثوذكسية أن التوراة والشريعة اليهودية إلهية في الأصل، وأبدية وغير قابلة للتغيير، وأنه ينبغي إتباعها بصرامة. بينما تُعتبر اليهودية المحافظة والإصلاحية أكثر ليبرالية، حيث تعزز اليهودية المحافظة بشكل عام التفسير الأكثر تقليدية لمتطلبات اليهودية بالمقارنة مع اليهودية الإصلاحية. وموقف الإصلاح المعتاد هو أنه يجب النظر إلى القانون اليهودي على أنه مجموعة من المبادئ التوجيهية العامة وليس كمجموعة من القيود والواجبات التي يتطلب احترامها من جميع اليهود. تاريخياً، فرضت المحاكم الخاصة القانون اليهودي. اليوم هذه المحاكم لا تزال موجودة ولكن ممارسة اليهودية في معظمها طوعية. والسلطة في المسائل اللاهوتية والقانونية غير مخولة لأي شخص أو لأي منظمة، ولكن في النصوص المقدسة يقوم الحاخامات والدارسين في تفسيرها.
يمتد تاريخ اليهودية لأكثر من 3000 سنة. وللديانة اليهودية جذور كدين منظم في الشرق الأوسط خلال العصر البرونزي. وتعدّ اليهودية واحدة من أقدم الديانات التوحيدية. وكان يُشار إلى العبرانيين وبنو إسرائيل بإسم "يهود" وفي كتب لاحقة في التناخ مثل سفر أستير، استبدل مصطلح اليهود بمصطلح "أبناء إسرائيل". أثرت النصوص والتقاليد والقيم اليهودية بشكل كبير على الديانات الإبراهيمية فيما بعد، بما في ذلك المسيحية والإسلام والبهائية. وقد أثرت العديد من جوانب اليهودية بشكل مباشر أو غير مباشر على الأخلاق العلمانية الغربية والقانون المدني. وكانت العقيدة الدينية عاملاً مهمًا في تطور الحضارة الغربية القديمة مثل الهلنسية واليهودية كخلفية للمسيحية، وشكلت إلى حد كبير المثل والأخلاق الغربية منذ المسيحية المبكرة.
اليهود هم أبناء مجموعة إثنية دينية، بما في ذلك أولئك الذين ولدوا يهودًا، بالإضافة إلى المتحولين إلى اليهودية. في عام 2015، قدر عدد السكان اليهود في العالم بحوالي 14.3 مليون، أو ما يقرب من 0.2% من مجموع سكان العالم. وإسرائيل هي موطن لحوالي 43% من جميع اليهود في العالم، ويقيم حوالي 43% من يهود العالم في الولايات المتحدة وكندا، ويعيش معظم النسبة المتبقية في أوروبا، إلى من مجموعات الأقليات المنتشرة في جميع أنحاء أمريكا اللاتينية وآسيا وأفريقيا وأستراليا.. ❝ ⏤صلاح العجماوي
❞ اليهودية هي ديانة الشعب اليهودي، وهي ديانة توحيدية قديمة، وأقدم الديانات الإبراهيمية، وتستند في تعاليمها على التوراة كنصها التأسيسي والتي أنزلت على موسى بحسب المعتقدات اليهودية. ويشمل الدين والفلسفة والثقافة للشعب اليهودي. وتعدّ اليهودية من قبل اليهود المتدينين تعبيرًا عن العهد الذي أقامه الله مع بني إسرائيل. وتضم اليهودية على مجموعة واسعة من النصوص والممارسات والمواقف اللاهوتية وأشكال التنظيم. التوراة هي جزء من النص الأكبر المعروف بإسم التناخ أو الكتاب المقدس العبري، وأحكام وشرائع التوراة التي تشرحها الشريعة الشفوية والتي تمثلها النصوص اللاحقة مثل المدراش والتلمود. وتتراوح أعداد أتباع الديانة اليهودية بين 14.5 مليون إلى 17.4 مليون معتنق في جميع أنحاء العالم، حيث أن تعداد اليهود في حد ذاته يعدّ قضية خلافية حول قضية ˝من هو اليهودي؟˝. واليهودية هي عاشر أكبر دين في العالم.
توجد في اليهودية مجموعة متنوعة من الحركات الدينية، والتي ظهرت معظمها من اليهودية الربانية، والتي تنص على أن الله كشف قوانينه ووصاياه لموسى على جبل سيناء في شكل التوراة المكتوبة والشفهية. تاريخياً، تم تحدي هذا التأكيد من قبل مجموعات مختلفة مثل الصدوقيين واليهودية الهلنستية خلال فترة الهيكل الثاني. والقرائيين والسبتانيين خلال الفترة المبكرة واللاحقة من العصور الوسطى؛ وبين شرائح الطوائف غير الأرثوذكسية الحديثة. الفروع الحديثة لليهودية مثل اليهودية الإنسانية قد تكون لاألوهية. اليوم، أكبر الحركات الدينية اليهودية هي اليهودية الأرثوذكسية (والتي تضم اليهودية الحريدية واليهودية الأرثوذكسية الحديثة) واليهودية المحافظة واليهودية الإصلاحية. المصادر الرئيسية للاختلاف بين هذه المجموعات هي مقاربتهم للقانون اليهودي، وسلطة التقليد الرباني، وأهمية دولة إسرائيل. وتؤكد اليهودية الأرثوذكسية أن التوراة والشريعة اليهودية إلهية في الأصل، وأبدية وغير قابلة للتغيير، وأنه ينبغي إتباعها بصرامة. بينما تُعتبر اليهودية المحافظة والإصلاحية أكثر ليبرالية، حيث تعزز اليهودية المحافظة بشكل عام التفسير الأكثر تقليدية لمتطلبات اليهودية بالمقارنة مع اليهودية الإصلاحية. وموقف الإصلاح المعتاد هو أنه يجب النظر إلى القانون اليهودي على أنه مجموعة من المبادئ التوجيهية العامة وليس كمجموعة من القيود والواجبات التي يتطلب احترامها من جميع اليهود. تاريخياً، فرضت المحاكم الخاصة القانون اليهودي. اليوم هذه المحاكم لا تزال موجودة ولكن ممارسة اليهودية في معظمها طوعية. والسلطة في المسائل اللاهوتية والقانونية غير مخولة لأي شخص أو لأي منظمة، ولكن في النصوص المقدسة يقوم الحاخامات والدارسين في تفسيرها.
يمتد تاريخ اليهودية لأكثر من 3000 سنة. وللديانة اليهودية جذور كدين منظم في الشرق الأوسط خلال العصر البرونزي. وتعدّ اليهودية واحدة من أقدم الديانات التوحيدية. وكان يُشار إلى العبرانيين وبنو إسرائيل بإسم ˝يهود˝ وفي كتب لاحقة في التناخ مثل سفر أستير، استبدل مصطلح اليهود بمصطلح ˝أبناء إسرائيل˝. أثرت النصوص والتقاليد والقيم اليهودية بشكل كبير على الديانات الإبراهيمية فيما بعد، بما في ذلك المسيحية والإسلام والبهائية. وقد أثرت العديد من جوانب اليهودية بشكل مباشر أو غير مباشر على الأخلاق العلمانية الغربية والقانون المدني. وكانت العقيدة الدينية عاملاً مهمًا في تطور الحضارة الغربية القديمة مثل الهلنسية واليهودية كخلفية للمسيحية، وشكلت إلى حد كبير المثل والأخلاق الغربية منذ المسيحية المبكرة.
اليهود هم أبناء مجموعة إثنية دينية، بما في ذلك أولئك الذين ولدوا يهودًا، بالإضافة إلى المتحولين إلى اليهودية. في عام 2015، قدر عدد السكان اليهود في العالم بحوالي 14.3 مليون، أو ما يقرب من 0.2% من مجموع سكان العالم. وإسرائيل هي موطن لحوالي 43% من جميع اليهود في العالم، ويقيم حوالي 43% من يهود العالم في الولايات المتحدة وكندا، ويعيش معظم النسبة المتبقية في أوروبا، إلى من مجموعات الأقليات المنتشرة في جميع أنحاء أمريكا اللاتينية وآسيا وأفريقيا وأستراليا. ❝
❞ رأيت الشعر
ـــــــــــــــــــــــ،،
رأيت الشعر في عينيك يكتبني،
طيراً يغرد على الأفنان نشوان.
صبح يضئ كنجم لاح ناصيتي،
إذا حركت قصيد الحرف بنيان.
يغني قصائداً في كحل ملهمتي،
يطرب كؤوس في العشق أزمان.
يرسم فوق الجيد الهوي طربا،
يملئ قارورة عطر الحب وجدان.
يُشعل بسُهد الليل أبيات ناطقة،
في حسنها التلمود أشعار غزلان.
كم أنطق الحرف للأقلام ناصية،
أفنت العمـر ترسـم حسُنّْ أبدان.
أفـرغ الحبـر علي الاوراق ناعية،
أبيات كُتبً بفيض الدمع كيسان.
رأيت الشعر في عينيك يكتبني،
لحن رقيق طاف الأفق سكـران.
يُحدث في الدنا عن حرف كاتبه،
فـي سـؤدد الـوجـد كالـذي كـان.
لم تنعم الأقلام بالحبار في يدنا،
إلا لـنكتب ربيـع الـقلب أنسان.
جمالكم المعهود في شرح قافية،
نجـوم سمائنـا في البدر وسنان.
ما زلت أكتب بيت قصد يلهمني،
وسائـد النعمـان حـريــر قـد دان.
بقلم / احمد عزيز الدين احمد
،،،،،، شاعر الجنوب. ❝ ⏤احمد عزيز الدين احمد
❞ رأيت الشعر
ـــــــــــــــــــــــ،،
رأيت الشعر في عينيك يكتبني،
طيراً يغرد على الأفنان نشوان.
صبح يضئ كنجم لاح ناصيتي،
إذا حركت قصيد الحرف بنيان.
يغني قصائداً في كحل ملهمتي،
يطرب كؤوس في العشق أزمان.
يرسم فوق الجيد الهوي طربا،
يملئ قارورة عطر الحب وجدان.
يُشعل بسُهد الليل أبيات ناطقة،
في حسنها التلمود أشعار غزلان.
كم أنطق الحرف للأقلام ناصية،
أفنت العمـر ترسـم حسُنّْ أبدان.
أفـرغ الحبـر علي الاوراق ناعية،
أبيات كُتبً بفيض الدمع كيسان.
رأيت الشعر في عينيك يكتبني،
لحن رقيق طاف الأفق سكـران.
يُحدث في الدنا عن حرف كاتبه،
فـي سـؤدد الـوجـد كالـذي كـان.
لم تنعم الأقلام بالحبار في يدنا،
إلا لـنكتب ربيـع الـقلب أنسان.
جمالكم المعهود في شرح قافية،
نجـوم سمائنـا في البدر وسنان.
ما زلت أكتب بيت قصد يلهمني،
وسائـد النعمـان حـريــر قـد دان.