❞ - الانزلاق الغضروفي, إن العمود الفقري هو الذي يحمل جسم الإنسان, ويساعد على جميع الحركات التي يقوم بها الجسم, وتقوم بعض العضلات خلف الفقرات بإسناد الجسم ليكون مستقيمًا, وبمساعدة الظهر على التمدد. وفي هذا العصر الذي قلت فيه الحركة والمشي بسبب استخدام السيارات انتشرت مشاكل العمود الفقري كالانزلاق الغضروفي الذي يسبب آلامًا مبرحة أسفل الظهر وفي الفخذين والساقين, لهذا نشاهد المسنين في غير البلاد الإسلامية قد تقوَّست ظهورهم وانحنت رؤوسهم, أما في البلاد الإسلامية ولله الحمد فإن هذا المشهد يندر, وإن وجد فبنسبة قليلة, وقد أثبتت الدراسات الطبية المعاصرة أن من أسباب ذلك الصلاة؛ لأن الانتقال من وضع القيام إلى الركوع ثم الرفع منه, ثم السجود ثم الرفع منه, ثم السجود ثانية ثم القيام تؤدي هذه الحركات إلى تقليل التقوس الخلفي للظهر وذلك أثناء الانحناء إلى الأمام, كما أن الحركات نفسها تقوي عضلات البطن المسؤولة عن ثني الجذع إلى أسفل, وبذلك تعتبر الصلاة أحسن وسيلة لتقوية عضلات العمود الفقري, وجعل الغضروفي له قدرة يستطيع بها تحمل الضغوط رغم التقدم في السن (الاستشفاء بالصلاة) .. ❝ ⏤
❞
- الانزلاق الغضروفي, إن العمود الفقري هو الذي يحمل جسم الإنسان, ويساعد على جميع الحركات التي يقوم بها الجسم, وتقوم بعض العضلات خلف الفقرات بإسناد الجسم ليكون مستقيمًا, وبمساعدة الظهر على التمدد. وفي هذا العصر الذي قلت فيه الحركة والمشي بسبب استخدام السيارات انتشرت مشاكل العمود الفقري كالانزلاق الغضروفي الذي يسبب آلامًا مبرحة أسفل الظهر وفي الفخذين والساقين, لهذا نشاهد المسنين في غير البلاد الإسلامية قد تقوَّست ظهورهم وانحنت رؤوسهم, أما في البلاد الإسلامية ولله الحمد فإن هذا المشهد يندر, وإن وجد فبنسبة قليلة, وقد أثبتت الدراسات الطبية المعاصرة أن من أسباب ذلك الصلاة؛ لأن الانتقال من وضع القيام إلى الركوع ثم الرفع منه, ثم السجود ثم الرفع منه, ثم السجود ثانية ثم القيام تؤدي هذه الحركات إلى تقليل التقوس الخلفي للظهر وذلك أثناء الانحناء إلى الأمام, كما أن الحركات نفسها تقوي عضلات البطن المسؤولة عن ثني الجذع إلى أسفل, وبذلك تعتبر الصلاة أحسن وسيلة لتقوية عضلات العمود الفقري, وجعل الغضروفي له قدرة يستطيع بها تحمل الضغوط رغم التقدم في السن (الاستشفاء بالصلاة)
❞ يرحج المؤرخون أن أسباب سقوط دولة البطالمة والدولة الرومانية القديمة، كان بسبب فساد المؤسسات السياسية والاقتصادية والعسكرية وغيرها من المؤسسات الاجتماعية المشتركة فى الغزوات البربرية والمغتصبين من داخل الدولة، عدم كفاءة الحكام، تدهور حالة السكان وانخفاض عددهم، لكن بعض الخبراء خرجوا باستنتاج الجديد، حيث يعتقدون أن ثوران بركان ألاسكا النائى قد يكون سبب جزئياً.
وتاريخيا يذكر المؤرخون إلى أن قتل يوليوس قيصر عام 44 قبل الميلاد أدى إلى صراع على السلطة استمر عقدين وشكل بداية الانتقال من الدولة الرومانية إلى الإمبراطورية الرومانية.
قال جوزيف ماكونيل، عالِم المناخ فى معهد ديزيرت ريسيرتش فى رينو والمؤلف الرئيسى للدراسة، لـ "آرتنت نيوز": هناك بعض الجدل حول موعد انتهاء الدولة الرومانية، ولكن من الواضح أن اغتيال يوليوس قيصر فى 15 مارس 44 قبل الميلاد، كان لحظة فاصلة فى تاريخها، ما لم يدركه أحد آنذاك هو أنه على بعد 6000 ميل، فى جزر أليوتيا فى ألاسكا، كانت هناك مشكلة أكبر كانت تختمر مع اهتزاز Okmok للحياة.
ويعقد أن آثار Okmok انتشر فى مصر القديمة، بسبب سحابة ظلام من الهباء البركانى التى قد تسبب الجفاف فى أفريقيا، ومن المحتمل أن جعلت المجاعة المصرية الناتجة من السهل على أوكتافيان هزيمة وضم المملكة البطلمية الساقطة كجزء من الإمبراطورية الرومانية الناشئة فى 30 قبل الميلاد.
وأضاف "ماكونيل" أن "من المثير للاهتمام أن نجد أدلة بأن بركانا على الجانب الآخر من الأرض ثار وساهم بفاعلية فى سقوط الرومان والمصريين وبروز الامبراطورية الرومانية".
وأدى قيام الامبراطورية الرومانية إلى زوال البطالمة فى مصر، وأكد ماكونيل أن "هذا يظهر ترابط العالم حتى قبل ألفى عام من الآن"، وقد بدأ ماكونيل مع الباحث السويسرى مايكل سيغل التعمق فى هذه المسألة عندما اكتشفا طبقة محفوظة من الرماد فى عينة من الجليد العام الماضي.
وأجريت قياسات جديدة على عينات من باطن الجليد مأخوذة من غرينلاند وروسيا بعضها كان قد استخرج فى التسعينات من القرن الماضى وكان محفوظا فى الأرشيف. وتمكن العالمان من تحديد ثوران البركان مرتين، واحد قوى لكنه محدود جغرافيا وزمنيا فى مطلع عام 45 قبل الميلاد تلاه ثوران آخر أوسع نطاقا فى عام 43 قبل الميلاد مع عواقب امتدت على ما لا يقل عن سنتين. وأجرى تحليل جيوكيميائى على عينات الرماد التى وجدت فى الجليد من الثوران الثانى وهى كانت متطابقة بالكامل مع ما حدث فى أوكموك وهو من أكبر ثوران البراكين فى السنوات الـ2500 الأخيرة.. ❝ ⏤هشام الجبالي
❞ يرحج المؤرخون أن أسباب سقوط دولة البطالمة والدولة الرومانية القديمة، كان بسبب فساد المؤسسات السياسية والاقتصادية والعسكرية وغيرها من المؤسسات الاجتماعية المشتركة فى الغزوات البربرية والمغتصبين من داخل الدولة، عدم كفاءة الحكام، تدهور حالة السكان وانخفاض عددهم، لكن بعض الخبراء خرجوا باستنتاج الجديد، حيث يعتقدون أن ثوران بركان ألاسكا النائى قد يكون سبب جزئياً.
وتاريخيا يذكر المؤرخون إلى أن قتل يوليوس قيصر عام 44 قبل الميلاد أدى إلى صراع على السلطة استمر عقدين وشكل بداية الانتقال من الدولة الرومانية إلى الإمبراطورية الرومانية.
قال جوزيف ماكونيل، عالِم المناخ فى معهد ديزيرت ريسيرتش فى رينو والمؤلف الرئيسى للدراسة، لـ ˝آرتنت نيوز˝: هناك بعض الجدل حول موعد انتهاء الدولة الرومانية، ولكن من الواضح أن اغتيال يوليوس قيصر فى 15 مارس 44 قبل الميلاد، كان لحظة فاصلة فى تاريخها، ما لم يدركه أحد آنذاك هو أنه على بعد 6000 ميل، فى جزر أليوتيا فى ألاسكا، كانت هناك مشكلة أكبر كانت تختمر مع اهتزاز Okmok للحياة.
ويعقد أن آثار Okmok انتشر فى مصر القديمة، بسبب سحابة ظلام من الهباء البركانى التى قد تسبب الجفاف فى أفريقيا، ومن المحتمل أن جعلت المجاعة المصرية الناتجة من السهل على أوكتافيان هزيمة وضم المملكة البطلمية الساقطة كجزء من الإمبراطورية الرومانية الناشئة فى 30 قبل الميلاد.
وأضاف ˝ماكونيل˝ أن ˝من المثير للاهتمام أن نجد أدلة بأن بركانا على الجانب الآخر من الأرض ثار وساهم بفاعلية فى سقوط الرومان والمصريين وبروز الامبراطورية الرومانية˝.
وأدى قيام الامبراطورية الرومانية إلى زوال البطالمة فى مصر، وأكد ماكونيل أن ˝هذا يظهر ترابط العالم حتى قبل ألفى عام من الآن˝، وقد بدأ ماكونيل مع الباحث السويسرى مايكل سيغل التعمق فى هذه المسألة عندما اكتشفا طبقة محفوظة من الرماد فى عينة من الجليد العام الماضي.
وأجريت قياسات جديدة على عينات من باطن الجليد مأخوذة من غرينلاند وروسيا بعضها كان قد استخرج فى التسعينات من القرن الماضى وكان محفوظا فى الأرشيف. وتمكن العالمان من تحديد ثوران البركان مرتين، واحد قوى لكنه محدود جغرافيا وزمنيا فى مطلع عام 45 قبل الميلاد تلاه ثوران آخر أوسع نطاقا فى عام 43 قبل الميلاد مع عواقب امتدت على ما لا يقل عن سنتين. وأجرى تحليل جيوكيميائى على عينات الرماد التى وجدت فى الجليد من الثوران الثانى وهى كانت متطابقة بالكامل مع ما حدث فى أوكموك وهو من أكبر ثوران البراكين فى السنوات الـ2500 الأخيرة. ❝