❞ «لقد تعبتُ يا هاني!»
كانت تلك هي الكلمة الوحيدة التي نبست بها شفتاها الشاحبة، التي سلبها المرض بريقها ولونها الكرزي، وأنا أراها تعود إلى الخلف بخطوات ثقيلة، أرهقها الخذلان، وقضى اليأس على آخر ذرة أمل كانت تنبت في قلبها الصغير. رؤيتها بهذا الشكل المنكسر والمنطفئ زعزع حصون الثبات التي لطالما أظهرتها لها، لكي لا تستسلم لذلك الغازي لجسدها الضئيل.
هلع قلبي وتجمد الدم في عروقي وأنا أرى توازنها يختل وتكاد تسقط على الأرض الصلبة، فمددت يدي بسرعة لكي أمسكها قبل أن يصافح جسدها الرخام الأبيض البارد؛ ولكن ولأول مرة أمد لها يدي الخشنة الدافئة وتنفر منها كأنها سم قاتل سيقضي على الباقي من روحها البريئة. خانتني دموعي وخر جسدي على الأرض وأنا أرى نظرتها الخالية من الحياة وهي تقول بنبرة ميتـ ـة:
- هذه هي نهاية رحلتي في الحياة يا هاني! لا مزيد من الألم، لا مزيد من الدموع، لا مزيد من الخذلان، لا مزيد من تلك المادة الحارقـ ـة التي تقتـ ـلني في المرة أكثر من مرة!
صمتت قليلا ثم تابعت وقد تمردت لآلئها على خدودها الباهتة:
- أنا خائفة!
كلمتها أصبتني في مقتل وقضت على ما تبقى من ثباتي فانهرت ببكاء حاد. أردت الاقتراب منها لاحتضنها وأطفأ لهيب الخوف الذي بدأ يشن هجوم كاسح على روحي، فأوقفتني بيدها وهي تكمل بشجن:
- لكن أنا لست خائفة من المـ ـوت؛ فحسن ظني بالله أكبر من كل هذا الألم الذي عانيت منه كل هذه السنوات الغابرة، الله أرحم بي من نفسي، متأكدة أن قبري لن يكون باردًا كهذه الغرفة التي شاركتني كل آلامي.
ثبتت نظراتها الدافئة على عيني الباكية ثم قالت:
- أنا خائفة أن تنساني يا هاني! أن تنسى ياسمينتك!
وفي تلك اللحظة لم أبالي بهروبها مني فهرعت لاحتضانها بقوة كأنه الحضن الأخير... وقد كان! فما أن ناديت على اسمها لأبث في روحها الأمل، وانتشل جذور الاستسلام التي لفت قلبها، شعرت بجسدها يصبح ثقيلًا وباردًا، فأدركت حينها أن ياسمينتي قد غادرت عالمنا الموحش إلى مكان أكثر أنسًا ودفئًا.
بقلمي
#ميمونة_احمد_سلامه 🌸. ❝ ⏤ميمونة احمد سلامه
❞«لقد تعبتُ يا هاني!» كانت تلك هي الكلمة الوحيدة التي نبست بها شفتاها الشاحبة، التي سلبها المرض بريقها ولونها الكرزي، وأنا أراها تعود إلى الخلف بخطوات ثقيلة، أرهقها الخذلان، وقضى اليأس على آخر ذرة أمل كانت تنبت في قلبها الصغير. رؤيتها بهذا الشكل المنكسر والمنطفئ زعزع حصون الثبات التي لطالما أظهرتها لها، لكي لا تستسلم لذلك الغازي لجسدها الضئيل.
هلع قلبي وتجمد الدم في عروقي وأنا أرى توازنها يختل وتكاد تسقط على الأرض الصلبة، فمددت يدي بسرعة لكي أمسكها قبل أن يصافح جسدها الرخام الأبيض البارد؛ ولكن ولأول مرة أمد لها يدي الخشنة الدافئة وتنفر منها كأنها سم قاتل سيقضي على الباقي من روحها البريئة. خانتني دموعي وخر جسدي على الأرض وأنا أرى نظرتها الخالية من الحياة وهي تقول بنبرة ميتـ ـة:
- هذه هي نهاية رحلتي في الحياة يا هاني! لا مزيد من الألم، لا مزيد من الدموع، لا مزيد من الخذلان، لا مزيد من تلك المادة الحارقـ ـة التي تقتـ ـلني في المرة أكثر من مرة!
صمتت قليلا ثم تابعت وقد تمردت لآلئها على خدودها الباهتة:
- أنا خائفة!
كلمتها أصبتني في مقتل وقضت على ما تبقى من ثباتي فانهرت ببكاء حاد. أردت الاقتراب منها لاحتضنها وأطفأ لهيب الخوف الذي بدأ يشن هجوم كاسح على روحي، فأوقفتني بيدها وهي تكمل بشجن:
- لكن أنا لست خائفة من المـ ـوت؛ فحسن ظني بالله أكبر من كل هذا الألم الذي عانيت منه كل هذه السنوات الغابرة، الله أرحم بي من نفسي، متأكدة أن قبري لن يكون باردًا كهذه الغرفة التي شاركتني كل آلامي.
ثبتت نظراتها الدافئة على عيني الباكية ثم قالت:
- أنا خائفة أن تنساني يا هاني! أن تنسى ياسمينتك!
وفي تلك اللحظة لم أبالي بهروبها مني فهرعت لاحتضانها بقوة كأنه الحضن الأخير.. وقد كان! فما أن ناديت على اسمها لأبث في روحها الأمل، وانتشل جذور الاستسلام التي لفت قلبها، شعرت بجسدها يصبح ثقيلًا وباردًا، فأدركت حينها أن ياسمينتي قد غادرت عالمنا الموحش إلى مكان أكثر أنسًا ودفئًا.
❞ الدين ماهو
الدين ليس حرفه و لا يصلح أن يكون حرف.. و لا يوجد في الاسلام وظيفه اسمها رجل دين
و مجموعه المناسك و الشعائر التي يؤديها المسلم يمكن أن تؤدي في روتينيه مكرره فاتره خاليه من الشعور فلا تكون من الدين في شئ
و ليس عندنا زي اسمه زي أسلامي .. و الجلباب و السروال و الشمروخ و اللحيه و اعراف و عادات يشترك فيها المسلم والبوذي و المجوسي و الترزي و مطربو الديسكو و الهيبي لحاهم اطول
و ان يكون اسمك محمداً او علياً او عثمان لا يكفي ان تكون مسلماً و ديانتك علي البطاقه هي الاخري مجرد كلمه
و السبحه و التمتمه و الحمحمه و سمت الدراويش و تهليله المشايخ احيانا يباشرها الممثلون بأجاده اكثر من اصحابها و الرايات و اللافتات و المجامر و المباخر و الجماعات الدينيه احيانا يختفي ورائها التأمر و المكر السياسي و الفتن و الثورات التي لا تمت الي الدين بسبب
ماهو الدين اذن ؟. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ الدين ماهو
الدين ليس حرفه و لا يصلح أن يكون حرف. و لا يوجد في الاسلام وظيفه اسمها رجل دين
و مجموعه المناسك و الشعائر التي يؤديها المسلم يمكن أن تؤدي في روتينيه مكرره فاتره خاليه من الشعور فلا تكون من الدين في شئ
و ليس عندنا زي اسمه زي أسلامي . و الجلباب و السروال و الشمروخ و اللحيه و اعراف و عادات يشترك فيها المسلم والبوذي و المجوسي و الترزي و مطربو الديسكو و الهيبي لحاهم اطول
و ان يكون اسمك محمداً او علياً او عثمان لا يكفي ان تكون مسلماً و ديانتك علي البطاقه هي الاخري مجرد كلمه
و السبحه و التمتمه و الحمحمه و سمت الدراويش و تهليله المشايخ احيانا يباشرها الممثلون بأجاده اكثر من اصحابها و الرايات و اللافتات و المجامر و المباخر و الجماعات الدينيه احيانا يختفي ورائها التأمر و المكر السياسي و الفتن و الثورات التي لا تمت الي الدين بسبب
ماهو الدين اذن ؟. ❝
❞ البارت الأول
عنود: بتعملي ايه
عشق وهي تغلق هاتفها بأبتسامه تزين وجهها:كنت بقرأ اخر بارت في المانهو
عنود:انهي واحده
عشق:Virtues of the Villainess
عنود:اه بتاعت جنجير
عشق: يب نهايتها قمر اوي يا عنود بذات الحته لما ايزانا بيفوق ويقولها أخبرتك الا تغادري كيف بأمكانك تركي وحيداً هكذا مع نظرته ليها وهو بيقولها حسيت بفرشات في كل مكان هيييح
عنود بضحك: بقيتي صباره مزروعه في صحراء جرداء لا طعام فيها ولا ماء
عشق بضحك:حصل جدا
عنود: تفتكري يا عشق لو كنتِ مكان ليراجي كنتِ هتعملي ايه
عشق:كنت هتخلي عنه
عنود:اللي هو ازاى معلش ازاي هتتخلي عن حد بتحبيه
عشق:بس هو مش بيحبنى اللي بيحب حد يا عنود بيدور فين سعاده اللي بيحبه ليراجي كان لازم تتخلي عن ايزانا وقت ما لقته سعيد مع جينجر
عنود: الحبيب لازم يضحي اوقات لأجل سعاده حبيبه
عشق:بالظبط الحب مش عبارة عن تملك الحب بيروي الروح و المشاعر عمره ما كان عباره عن انا بحبك فمش هسيبك مش مهم سعادتك المهم انا
عنود بابتسامه:عندك حق لو كانت ليراجي سابت ايزانا من الاول و ركزت مع الشخص اللي حبها وكان عاوز يعمل لها كل اللي بتتمناه مكنش ابداً نهايتها الموت
عشق بتثاؤب:بالظبط اطفي علشان عاوزة اروح لعالم احلامي
عنود بضحك:ماشي يا ستى نامي وعلي فكره هصحيكي بكره أن شاء الله قبل ما انزل اروح لماما تصبحي علي خير
عشق بحب:وانتى من أهله يا عنود
ثاني يوم
استيقظت عشق وجلست علي السرير مغمضه العينين
عشق بتثاؤب:خير الله ما اجعله خير عنود سابتني نايمه مجتش رزلت عليا و صحتنى قبل ما تمشي
ورد:حضرتك صحيتي
عشق بنوم:حضرتك ايه الأدب اللي حل عليكي فجأه ده يا عنود
ورد بعدم فهم:نعم عنود مين
لتفتح عشق عيناها بسرعه ثم تصرخ قائله :ااااه انتي مين و فين عنود
ورد بخضه:في ايه انسه عشق اهدي في ايه
عشق بصريخ: عرفتى أسمي منين يا ماما يا بابا يا عنود يا فهد حد يلحقني
سراج بخوف:مالك يا بنتي ايه اللي حصل مالها يا ورد
ورد : معرفش سمو الدوق صحيت عماله تصرخ و تنادي علي شخص اسمه عنود
عشق بخوف :انت مين و فين بابا و ماما
اتين من خلف سراج:انتي جالك حمي تاني يا عشق في ايه
عشق:انتي مين
اتين بعدم تصديق:انا مين انا اتين مامتك يا عشق و ده سراج باباكي و دي ورد خادمتك في ايه
عشق بعدم فهم:اتين مين و سراج مين و ورد مين انا بابا اسمه سيف و ماما اسمها زهره و انا معنديش خدم انا عندي اخ اسمه فهد
اقتربت منها اتين بهدوء و وضعت يدها علي جبينها:انتي شكلك تعبانه يا عشق نامي يا حبيبتي
عشق :صح انام هو ده انا في حلم اكيد انا هنام و لما اصحي كل حاجه هتبقي زي الفل
وضعت عشق رأسها علي الوساده
لينظر كلاً من اتين و سراج لبعضهم بعدم فهم ثم الي عشق التي بالفعل غرقت في نوم عميق تركوها و غادروا الغرفه لتركها تستريح
في المساء فتحت عشق عيناها لتجد انها في نفس الغرفه التى كانت بها في الصباح
عشق وهي تضع يدها على رأسها:طب انا مخطوفه طيب
برق وهو يطرق علي الباب:صحيتى
عشق:انت مين
برق:واضح أن اللي ماما و بابا قالوا ده بجد انتى بجد مش فكرانا يا عشق انا برق اخوكي
نظرت له عشق بدون رد فهي لا تعلم بماذا تجيب فهى لا تفهم اي شيء
برق بتنهيد:قومى يا عشق علشان تتعشي قومي هناديلك ورد علشان تساعدك
قال برق كلامه وخرج من الغرفه وبعد ثواني كانت ورد معها لتساعدها في ارتداء ملابسها و تأخذها لغرفه الطعام
في الغرفه
سراج:عامله ايه دلوقتي يا عشق
عشق بهدوء: الحمدلله
في منتصف و هم يأكلوا كانت عشق تفكر فيما حدث لتأتي لها فكره تجعلها تقف بسرعه
برق:في ايه يا عشق
عشق :ها لا لا مفيش انا بس محتاجه اطلع اوضتي ارتاح
اتين:هو انتي لحقتي تاكلي
عشق:اه اه لحقت الحمدلله عن اذنكم
و تترك الجميع في حيره و ذهبت بسرعه الي غرفتها جلست علي السرير و بدأت تذكر تلك الفكره التي راودتها
عشق:طب و ليه لا مانا ممكن فعلاً اكون جوا حلم هو واقعي بزياده بس ممكن ولا دخلت جوا روايه زي ما بشوف في الروايات ايه جو الفانتازيا اللي أنا بقوله ده علي رأي عنود الروايات لحست دماغي
قامت وقفت في البلكونه و نظرت للقمر وقالت بابتسامه:انا اه مش فاهمه ايه اللي حصل بس هخدها أنها مغامره و هستمتع بيها
لـِ شهد الوليد|الإعصار. ❝ ⏤شهد الوليد
❞ البارت الأول
عنود: بتعملي ايه
عشق وهي تغلق هاتفها بأبتسامه تزين وجهها:كنت بقرأ اخر بارت في المانهو
عنود:انهي واحده
عشق:Virtues of the Villainess
عنود:اه بتاعت جنجير
عشق: يب نهايتها قمر اوي يا عنود بذات الحته لما ايزانا بيفوق ويقولها أخبرتك الا تغادري كيف بأمكانك تركي وحيداً هكذا مع نظرته ليها وهو بيقولها حسيت بفرشات في كل مكان هيييح
عنود بضحك: بقيتي صباره مزروعه في صحراء جرداء لا طعام فيها ولا ماء
عشق بضحك:حصل جدا
عنود: تفتكري يا عشق لو كنتِ مكان ليراجي كنتِ هتعملي ايه
عشق:كنت هتخلي عنه
عنود:اللي هو ازاى معلش ازاي هتتخلي عن حد بتحبيه
عشق:بس هو مش بيحبنى اللي بيحب حد يا عنود بيدور فين سعاده اللي بيحبه ليراجي كان لازم تتخلي عن ايزانا وقت ما لقته سعيد مع جينجر
عنود: الحبيب لازم يضحي اوقات لأجل سعاده حبيبه
عشق:بالظبط الحب مش عبارة عن تملك الحب بيروي الروح و المشاعر عمره ما كان عباره عن انا بحبك فمش هسيبك مش مهم سعادتك المهم انا
عنود بابتسامه:عندك حق لو كانت ليراجي سابت ايزانا من الاول و ركزت مع الشخص اللي حبها وكان عاوز يعمل لها كل اللي بتتمناه مكنش ابداً نهايتها الموت
عشق بتثاؤب:بالظبط اطفي علشان عاوزة اروح لعالم احلامي
عنود بضحك:ماشي يا ستى نامي وعلي فكره هصحيكي بكره أن شاء الله قبل ما انزل اروح لماما تصبحي علي خير
عشق بحب:وانتى من أهله يا عنود
ثاني يوم
استيقظت عشق وجلست علي السرير مغمضه العينين
عشق بتثاؤب:خير الله ما اجعله خير عنود سابتني نايمه مجتش رزلت عليا و صحتنى قبل ما تمشي
ورد:حضرتك صحيتي
عشق بنوم:حضرتك ايه الأدب اللي حل عليكي فجأه ده يا عنود
ورد بعدم فهم:نعم عنود مين
لتفتح عشق عيناها بسرعه ثم تصرخ قائله :ااااه انتي مين و فين عنود
ورد بخضه:في ايه انسه عشق اهدي في ايه
عشق بصريخ: عرفتى أسمي منين يا ماما يا بابا يا عنود يا فهد حد يلحقني
سراج بخوف:مالك يا بنتي ايه اللي حصل مالها يا ورد
ورد : معرفش سمو الدوق صحيت عماله تصرخ و تنادي علي شخص اسمه عنود
عشق بخوف :انت مين و فين بابا و ماما
اتين من خلف سراج:انتي جالك حمي تاني يا عشق في ايه
عشق:انتي مين
اتين بعدم تصديق:انا مين انا اتين مامتك يا عشق و ده سراج باباكي و دي ورد خادمتك في ايه
عشق بعدم فهم:اتين مين و سراج مين و ورد مين انا بابا اسمه سيف و ماما اسمها زهره و انا معنديش خدم انا عندي اخ اسمه فهد
اقتربت منها اتين بهدوء و وضعت يدها علي جبينها:انتي شكلك تعبانه يا عشق نامي يا حبيبتي
عشق :صح انام هو ده انا في حلم اكيد انا هنام و لما اصحي كل حاجه هتبقي زي الفل
وضعت عشق رأسها علي الوساده
لينظر كلاً من اتين و سراج لبعضهم بعدم فهم ثم الي عشق التي بالفعل غرقت في نوم عميق تركوها و غادروا الغرفه لتركها تستريح
في المساء فتحت عشق عيناها لتجد انها في نفس الغرفه التى كانت بها في الصباح
عشق وهي تضع يدها على رأسها:طب انا مخطوفه طيب
برق وهو يطرق علي الباب:صحيتى
عشق:انت مين
برق:واضح أن اللي ماما و بابا قالوا ده بجد انتى بجد مش فكرانا يا عشق انا برق اخوكي
نظرت له عشق بدون رد فهي لا تعلم بماذا تجيب فهى لا تفهم اي شيء
برق بتنهيد:قومى يا عشق علشان تتعشي قومي هناديلك ورد علشان تساعدك
قال برق كلامه وخرج من الغرفه وبعد ثواني كانت ورد معها لتساعدها في ارتداء ملابسها و تأخذها لغرفه الطعام
في الغرفه
سراج:عامله ايه دلوقتي يا عشق
عشق بهدوء: الحمدلله
في منتصف و هم يأكلوا كانت عشق تفكر فيما حدث لتأتي لها فكره تجعلها تقف بسرعه
برق:في ايه يا عشق
عشق :ها لا لا مفيش انا بس محتاجه اطلع اوضتي ارتاح
اتين:هو انتي لحقتي تاكلي
عشق:اه اه لحقت الحمدلله عن اذنكم
و تترك الجميع في حيره و ذهبت بسرعه الي غرفتها جلست علي السرير و بدأت تذكر تلك الفكره التي راودتها
عشق:طب و ليه لا مانا ممكن فعلاً اكون جوا حلم هو واقعي بزياده بس ممكن ولا دخلت جوا روايه زي ما بشوف في الروايات ايه جو الفانتازيا اللي أنا بقوله ده علي رأي عنود الروايات لحست دماغي
قامت وقفت في البلكونه و نظرت للقمر وقالت بابتسامه:انا اه مش فاهمه ايه اللي حصل بس هخدها أنها مغامره و هستمتع بيها
❞ #إقتباس
بعد ان ودعت بسمه شقيقها ، توجهت لأقرب مكان من مقر الهدف ، و ذلك حتى تستبدل ملابسها كاملة ، وكان ذلك المكان عباره عن مسكن صغير تقيم فيه سيده عجوز بسيطه ، اسمها سعيده ، تعرفت عليها بسمه و أوهمتها بأنها فتاه من القاهره وحضرت إلى هنا لإيجاد فرصة عمل تأكل منها ، ثم أكملت وقالت لها إنها تعمل فى احد المسارح ، ويتطلب منها الدور أن ترتدى هذه الملابس ، و نظرا لعدم وجود مكان أمن سوى مسكنها .. ❝ ⏤اسماء أسامه صلاح الدين
❞
#إقتباس
بعد ان ودعت بسمه شقيقها ، توجهت لأقرب مكان من مقر الهدف ، و ذلك حتى تستبدل ملابسها كاملة ، وكان ذلك المكان عباره عن مسكن صغير تقيم فيه سيده عجوز بسيطه ، اسمها سعيده ، تعرفت عليها بسمه و أوهمتها بأنها فتاه من القاهره وحضرت إلى هنا لإيجاد فرصة عمل تأكل منها ، ثم أكملت وقالت لها إنها تعمل فى احد المسارح ، ويتطلب منها الدور أن ترتدى هذه الملابس ، و نظرا لعدم وجود مكان أمن سوى مسكنها. ❝