❞ نظرت إلى القمر فشعرت بأنه يبكي فنظرت وقال :من حزني وجدت القمر يبكي. ذهبت لتنام وإذا بأحلامها تأخذها ليحدث حوارٌ بينها وبين القمر الحزين فقالت له :مالكَ أيها القمر تبكي ظننت لوهلةٍ أنني فتاةٌ حمقاء تتخيل بأنك تبكي؟!
فقال لها :الجميع ينظرُ إليَ ويبكي ويشكيني همومه فكيف لا أتأثر وأحمل تلك العبارات والأحاديث المؤلمة في طريقي تعبت من كون أنَ الجميع يشتكي لي وأنا لا أحد يسمعني فأنا القمر الوحيد القمر الحزين ما فائدة جمالي وتشبيه الناس بي وأنا مكسورُ القلبِ ووحيدٌ فيالَ العجب كيف أنتِ الوحيدة التي انتبهت إلى بكائي ؟؟!
لتجيبه الفتاة: لربما أنا مثلك تلك الفتاة التي تبكي بفراشها وتكتم صرخاتها تساعد الجميع وتكون ملجأ للخائن قبل الوافي للجميع قبل فؤادها الذي يحتاجَ من يسقيه حبٌ وحنان الفتاة التي تربت على الجميع وتستمع وتشفي الجميع من جروحهم ويبقى جَرحُها على الهاوية لربما أنا مثلك الفتاة التي تبقى للجميع ولا يبقى أحدٌ معها ..فبكت الفتاة من قلبها..فقال لها القمر:لاتبكي ياصغيرتي الحياة قد تقسي علينا بعض الشيء هذا لا يعني الإستسلام والآن أصبح لديكي صديقٌ جديد حزين يواسيكِ لتواسيه ما رأيكِ ..
لتنظر الفتاة بفرحةٍ وتقول: أعدك يا أيها القمر بأن أكون مفتاحٌ لأحزانك وآخر لِإسعادك
فإبتسم القمر وقال : وأنا أعدك بأن أجعلك الفتاة صاحبة الإبتسامة الجميلة !... ❝ ⏤Dania
❞ نظرت إلى القمر فشعرت بأنه يبكي فنظرت وقال :من حزني وجدت القمر يبكي. ذهبت لتنام وإذا بأحلامها تأخذها ليحدث حوارٌ بينها وبين القمر الحزين فقالت له :مالكَ أيها القمر تبكي ظننت لوهلةٍ أنني فتاةٌ حمقاء تتخيل بأنك تبكي؟!
فقال لها :الجميع ينظرُ إليَ ويبكي ويشكيني همومه فكيف لا أتأثر وأحمل تلك العبارات والأحاديث المؤلمة في طريقي تعبت من كون أنَ الجميع يشتكي لي وأنا لا أحد يسمعني فأنا القمر الوحيد القمر الحزين ما فائدة جمالي وتشبيه الناس بي وأنا مكسورُ القلبِ ووحيدٌ فيالَ العجب كيف أنتِ الوحيدة التي انتبهت إلى بكائي ؟؟!
لتجيبه الفتاة: لربما أنا مثلك تلك الفتاة التي تبكي بفراشها وتكتم صرخاتها تساعد الجميع وتكون ملجأ للخائن قبل الوافي للجميع قبل فؤادها الذي يحتاجَ من يسقيه حبٌ وحنان الفتاة التي تربت على الجميع وتستمع وتشفي الجميع من جروحهم ويبقى جَرحُها على الهاوية لربما أنا مثلك الفتاة التي تبقى للجميع ولا يبقى أحدٌ معها .فبكت الفتاة من قلبها.فقال لها القمر:لاتبكي ياصغيرتي الحياة قد تقسي علينا بعض الشيء هذا لا يعني الإستسلام والآن أصبح لديكي صديقٌ جديد حزين يواسيكِ لتواسيه ما رأيكِ .
لتنظر الفتاة بفرحةٍ وتقول: أعدك يا أيها القمر بأن أكون مفتاحٌ لأحزانك وآخر لِإسعادك
فإبتسم القمر وقال : وأنا أعدك بأن أجعلك الفتاة صاحبة الإبتسامة الجميلة !. ❝
❞ السيرة الذاتية
الاسم: د. مروة علي زهران
اللقب: صاحبة مبادرة تيسير العمرة لضيوف الرحمن
الملف الشخصي:
د. مروة علي زهران هي إحدى الشخصيات البارزة التي كرّست جهودها لخدمة ضيوف الرحمن، من خلال توفير تجربة عمرة وحج استثنائية ومريحة. اشتهرت بمبادرتها المتميزة في تيسير العمرة، حيث تعمل على تسهيل أداء المناسك بأسلوب منظم يراعي أعلى معايير الجودة والراحة.
الخبرات المهنية:
مؤسِّسة مبادرة \"تيسير العمرة لضيوف الرحمن\"، التي تهدف إلى توفير تجربة عمرانية سلسة وميسّرة.
إدارة وتنظيم برامج العمرة والحج بشكل احترافي ودقيق، يضمن راحة المعتمرين وسلامتهم.
قيادة فريق عمل إداري وإرشادي متخصص، يمتاز بالكفاءة والتفاني في خدمة المعتمرين.
الإشراف على إعداد جداول رحلات مفصلة ومنظمة تشمل جميع التفاصيل المتعلقة بالإقامة والنقل والإرشاد الديني.
إنجازات بارزة:
تنظيم مئات الرحلات العمرانية التي ساهمت في تسهيل أداء المناسك لآلاف المعتمرين.
تطوير أساليب إرشادية مبتكرة تضمن فهم المعتمرين لجميع الخطوات المتعلقة بمناسك العمرة.
توفير خدمات متكاملة تشمل الدعم اللوجستي، التوجيه الديني، والراحة النفسية.
المهارات:
التخطيط الاستراتيجي والتنظيم الفعّال للرحلات.
القيادة وإدارة الفرق متعددة التخصصات.
تقديم خدمات استثنائية تراعي التنوع الثقافي للمعتمرين.
التواصل الفعّال والإرشاد الديني بأسلوب بسيط وشامل.
الرؤية:
تؤمن د. مروة علي زهران بأن خدمة ضيوف الرحمن شرف عظيم ومسؤولية كبيرة، وتسعى من خلال مبادرتها إلى تسهيل رحلة الإيمان، لتكون تجربة العمرة والحج ذكرى خالدة في حياة المعتمرين.
القيم:
الالتزام بتوفير الراحة للمعتمرين.
تحقيق التميز في تقديم الخدمات.
تعزيز الجانب الروحي والمناسك الدينية بطرق منظمة.
التواصل:
01012657417. ❝ ⏤حساب محذوف
❞ السيرة الذاتية
الاسم: د. مروة علي زهران
اللقب: صاحبة مبادرة تيسير العمرة لضيوف الرحمن
الملف الشخصي:
د. مروة علي زهران هي إحدى الشخصيات البارزة التي كرّست جهودها لخدمة ضيوف الرحمن، من خلال توفير تجربة عمرة وحج استثنائية ومريحة. اشتهرت بمبادرتها المتميزة في تيسير العمرة، حيث تعمل على تسهيل أداء المناسك بأسلوب منظم يراعي أعلى معايير الجودة والراحة.
الخبرات المهنية:
مؤسِّسة مبادرة ˝تيسير العمرة لضيوف الرحمن˝، التي تهدف إلى توفير تجربة عمرانية سلسة وميسّرة.
إدارة وتنظيم برامج العمرة والحج بشكل احترافي ودقيق، يضمن راحة المعتمرين وسلامتهم.
قيادة فريق عمل إداري وإرشادي متخصص، يمتاز بالكفاءة والتفاني في خدمة المعتمرين.
الإشراف على إعداد جداول رحلات مفصلة ومنظمة تشمل جميع التفاصيل المتعلقة بالإقامة والنقل والإرشاد الديني.
إنجازات بارزة:
تنظيم مئات الرحلات العمرانية التي ساهمت في تسهيل أداء المناسك لآلاف المعتمرين.
تطوير أساليب إرشادية مبتكرة تضمن فهم المعتمرين لجميع الخطوات المتعلقة بمناسك العمرة.
توفير خدمات متكاملة تشمل الدعم اللوجستي، التوجيه الديني، والراحة النفسية.
المهارات:
التخطيط الاستراتيجي والتنظيم الفعّال للرحلات.
القيادة وإدارة الفرق متعددة التخصصات.
تقديم خدمات استثنائية تراعي التنوع الثقافي للمعتمرين.
التواصل الفعّال والإرشاد الديني بأسلوب بسيط وشامل.
الرؤية:
تؤمن د. مروة علي زهران بأن خدمة ضيوف الرحمن شرف عظيم ومسؤولية كبيرة، وتسعى من خلال مبادرتها إلى تسهيل رحلة الإيمان، لتكون تجربة العمرة والحج ذكرى خالدة في حياة المعتمرين.
❞ دائما في قصصنا العاطفية الفاشلة وفي محاولة لا مجدية للجوء الامني لنسيان من احببنا نعزف عن زيات الامكنة التي رافقناهم اليها...نحرق صورهم...نقطع رسائلهم....نمحو ارقامهم من هواتفنا...فتصعقنا اول اغنية سمعناها معهم...فمع كل محاولاتنا اليائسة تظل ذكراهم محفورة على قلوبنا لانهم لم يخرجوا منا مذ غادروا في لحظة لم نكن نتوقعها نفارقهم ونقول مع الايام سننساهم...وتبقى قلوبنا تعتصر ألما وحرقة على غياب لم ندرجه في قائمة حساباتنا...
ونبقى كمن يحترق حيا ولا يموت ...نواصل ممارسة حزنا سكن ضلوعنا وانزف قلوبنا لسنوات ...هكذا هم الاحبة يرحلون وكانهم لم يكونوا يوما ولا يبقى منهم الا صورهم العالقة في ذاكرتنا ..ونبقى نموت لاجل فراقهم كموت النهار لحظة غياب الشمس.... ❝ ⏤إيمان رياني
❞ دائما في قصصنا العاطفية الفاشلة وفي محاولة لا مجدية للجوء الامني لنسيان من احببنا نعزف عن زيات الامكنة التي رافقناهم اليها..نحرق صورهم..نقطع رسائلهم..نمحو ارقامهم من هواتفنا..فتصعقنا اول اغنية سمعناها معهم..فمع كل محاولاتنا اليائسة تظل ذكراهم محفورة على قلوبنا لانهم لم يخرجوا منا مذ غادروا في لحظة لم نكن نتوقعها نفارقهم ونقول مع الايام سننساهم..وتبقى قلوبنا تعتصر ألما وحرقة على غياب لم ندرجه في قائمة حساباتنا..
ونبقى كمن يحترق حيا ولا يموت ..نواصل ممارسة حزنا سكن ضلوعنا وانزف قلوبنا لسنوات ..هكذا هم الاحبة يرحلون وكانهم لم يكونوا يوما ولا يبقى منهم الا صورهم العالقة في ذاكرتنا .ونبقى نموت لاجل فراقهم كموت النهار لحظة غياب الشمس. ❝
❞ قل لي: كيف تقهر.. هذي الأقانيم الثلاثة كيف تُقهر؟
قلتُ لها:
- عندما ألقت رباب القصيدة تفاعل الحاضرون معها، حازت تصفيقًا حادًّا، وجنتاها تبللتا بالعَبَرَاتِ.
كانت تستمتع بسماع صوت عبد الحليم، وتعشق فيروز. أما أنا فكنت أستمتع بأغاني أم كلثوم وحليم ونجاة. كان بعض الزملاء والزميلات المقربين منا يشبهون علاقتنا بعلاقة علي سليم البدري وزُهرة سليمان غانم، في المسلسل الرائع \"ليالي الحلمية\".
ربــاب، هي من تذهب معي إلى محال الملابس، فتختار لي على ذوقها، لون القمصان التي تتماشى مع لون البنطلونات، كنت لا أمتلك هذه الميزة. كانت تستشيرني في شكل الحذاء ولونه، أتمتع بشهادة الكثير في اختياري للون الحذاء وتصميمه، ذهبت معها لشراء حذاء من محل \"السمالوطي\"، حاولت مرة أن أمسك قدمها وأدخل الحذاء فيه، احمرَّ وجهها، رفضت خجلًا، لاحظت ذلك سيدة مهندمة، تقترب من نهاية العقد السادس، يبدو من جِلستها بالقرب من مكتب، أنها صاحبة المحل، أو ربما زبونة، ابتسمت لنا، ولمَّا شعرت بخجل ربــاب، التفتت بعينيها بعيدًا عنا. ونحن خارجان من المحال، ابتسمت لها مرة أخرى وأشارت إليها أن تقترب منها، ولما دنت ربــاب منها أومأت السيدة برأسها ونصحتها، وهي تشير إليَّ، ولمَّا خرجنا من المحل سألتها:
- ماذا قالت لكِ هذه السيدة؟
ابتسمت وهي تخبرني،
قالت لي:
- حافظي عليه؛ إنه هدية السماء لـكِ.. ❝ ⏤عثمان مكاوي
❞ قل لي: كيف تقهر. هذي الأقانيم الثلاثة كيف تُقهر؟
قلتُ لها:
كانت تستمتع بسماع صوت عبد الحليم، وتعشق فيروز. أما أنا فكنت أستمتع بأغاني أم كلثوم وحليم ونجاة. كان بعض الزملاء والزميلات المقربين منا يشبهون علاقتنا بعلاقة علي سليم البدري وزُهرة سليمان غانم، في المسلسل الرائع ˝ليالي الحلمية˝.
ربــاب، هي من تذهب معي إلى محال الملابس، فتختار لي على ذوقها، لون القمصان التي تتماشى مع لون البنطلونات، كنت لا أمتلك هذه الميزة. كانت تستشيرني في شكل الحذاء ولونه، أتمتع بشهادة الكثير في اختياري للون الحذاء وتصميمه، ذهبت معها لشراء حذاء من محل ˝السمالوطي˝، حاولت مرة أن أمسك قدمها وأدخل الحذاء فيه، احمرَّ وجهها، رفضت خجلًا، لاحظت ذلك سيدة مهندمة، تقترب من نهاية العقد السادس، يبدو من جِلستها بالقرب من مكتب، أنها صاحبة المحل، أو ربما زبونة، ابتسمت لنا، ولمَّا شعرت بخجل ربــاب، التفتت بعينيها بعيدًا عنا. ونحن خارجان من المحال، ابتسمت لها مرة أخرى وأشارت إليها أن تقترب منها، ولما دنت ربــاب منها أومأت السيدة برأسها ونصحتها، وهي تشير إليَّ، ولمَّا خرجنا من المحل سألتها: