❞ لقد ساد في الأوساط العلمية، وبعد عدة تجارب لم تؤد إلى النجاح المطلوب، أو كان نجاحها محدود زمنياً، أن "العلاج للعديد من المشاكل الدماغية هو غير فعّال وحتى غير مبرّر"، وأن "الدماغ لا يمكن أن يتغير"، وبالتالي "فإن الطبيعة البشرية المنبثقة منه بدت بالضرورة ثابتة وغير قابلة للتغيير أيضاً". يبيّن مؤلف هذا الكتاب عكس ذلك تماماً، عبر هذه الدراسة العلمية والبحث الميداني وعبر النتائج الإيجابية المدهشة التي أحرزها العديد من العلماء مع مجموعة من الحالات السريرية، مما يعتبر ثورة في هذا المجال ستكون لها تأثيرات عميقة تطال "فهمنا للكيفية التي يغيّر بها الحب والحزن والعلاقات والتعلّم والإدمان والثقافة والتكنولوجيا والعلاجات النفسية، أدمغتنا".
بحسب المؤلف المشهور والطبيب والمحلل النفسي، فإن " فكرة أن الدماغ يمكن أن يغيّر تركيبه من خلال التفكير والنشاط هي، برأيي، التعديل الأهم في نظرتنا للدماغ منذ أن وضعنا لأول مرة مخططاً لتركيبه البنيوي الأساسي وأعمال مكونّه الأساسي، إلا وهو "العصبون" أو الخلية العصبية". فتح هذا الاكتشاف، و"هو بكل تأكيد واحد من أكثر الاكتشافات استثنائية في القرن العشرين"، والذي توصلت إليه مجموعة العلماء المتخصصين، باب علم جديد خاص بالأدمغة المتغيرة سمي: "اللدونة العصبية"، وهو مصطلح يشير إلى "ليونة الخلايا العصبية في أدمغتنا وأجهزتنا العصبية وقابليتها للتغيير".
يجد القارئ في هذا الكتاب مجموعة اللقاءات التي قام بها المؤلف مع هؤلاء العلماء الاختصاصيين في هذا العلم الجديد، ليبرز أهمية ما توصلوا إليه نتيجة الممارسة والتعامل مع حالات مرضية معينة، وليخبر تفاصيل تجاربهم مع مرضاهم "الذين حولوا حياتهم".
يروي المؤلف قصصاً عن حالات مرضية شفيت عن طريق هؤلاء الاختصاصيين الجدد، بعد أن خضعت "لتحولات اللدونة العصبية": امرأة كانت تقع باستمرار لأنها كانت تشعر أنها تقع، وأخرى استطاعت أن تشفي نفسها من صفة "متخلفة عقلياً"، و ضحايا سكتات دماغية سيتعلمون أن يتحرّكوا ويتكلّموا مرة أخرى، وغيرها، وسيبرهن كيف أن خاصية قدرة الدماغ على التغيّر يمكنها زيادة حدة الإدراك الحسي والذاكرة وزيادة سرعة التفكير وإشفاء مشاكل التعلّم، كما أن بإمكانها إيقاف القلق والوسواس والرغبات القسرية والعادات السيئة، كما سيربط علاقتها بالجاذبية الجنسية والحب، إلى ما هنالك، لأن هذه الخاصية المكتشفة ستمتد آثارها لتشمل جميع العلوم الإنسانية والاجتماعية والفيزيائية، و"سيكون على جميع فروع العلم هذه أن تتوافق مع حقيقة الدماغ المتغيّر ذاتياً ومع حقيقة أن بناء الدماغ يختلف من شخص إلى آخر وأنه يتغيّر في سياق حياتنا الفردية"
وجهة نظر :
في تصوري من أهم الكتب التي تعالج نظرتنا للدماغ بعيداً عن التصورات القديمة التي تعتقد بثبات بنية الدماغ - كما هو الحال في باقي أعضاء الجسم- منذ وقت مبكر من العمر وأن خلايا الدماغ عندما تصاب او تموت لا يمكن استبدالها وأصل هذه النظرية أن الدماغ عبارة عن آلة رائعة مثل ماكينة الحلاقة أو المايكرويف يعمل بشكل عظيم ومتقن لكنه لا يستطيع معالجة نفسه ولا ينمو أي أن الجزء المسؤول في الدماغ عن معالجة مايصله من البصر مثلاً يبقى مدى الحياة مسؤول عن معالجة مايصله من خلال البصر. يحاول الدكتور نورمان دويدج في هذا الكتاب اثبات أن الدماغ البشري يمكن أن يغير نفسه تغييراُ جزئي أو كامل ويمكن أن يطور نفسه في جزئيات معينه، حتى في سن متأخرة من عمر الإنسان فالثبات فكرة باطلة بالنسبة للدماغ البشري، حتى بالنسبة للناس الذين ولدوا بقصور دماغي او اعتلال معين أو الذين اصيبوا بشلل دماغي. سجل الدكتور دويدج وتابع بشكل شخصي الكثير من الحالات التي تشافت من اعتلالات دماغية وسجل حالة فتاة لم يكن يوجد في رأسها إلا الفص الأيسر من الدماغ واستطاعت أن تتجاوز من خلال قابلية الدماغ على تغيير خرائطه واتصالاته الكهربائية وتطوير مهام اقسامه وهو مايطلق عليه الدكتور دويدج مصطلح ‘‘ اللدونه ‘‘ وهذه ليست مسألة فسيلوجية فقط لكن ايضاً التغيرات الثقافية تأثر على الدماغ أيضاً فمتى ما تغيرت أفكارك تغيرت اتصالات خلاياك العصبية ‘‘ العصبونات ‘‘ الموجودة في الدماغ وبالتالي تتغير مهام أجزاء دماغك. بإدراك معنى مفهوم ‘‘ اللدونة ‘‘ سوف تتغير حياتنا وفهمنا لأنفسها وللإنسان بشكل عام وسوف تتوصل لإجابات لبعض الأسئلة مثل: كيف نقع في الإدمان . لماذا نرتاح لهذه الرائحة تحديداً ؟ لماذا لا نحافظ على عاداتنا الجيدة التي كسبناها مؤخراً ؟
ايات القران التي تتكلم عن: العقل
البقرة
كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (242) أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ فَقَالَ لَهُمُ اللَّهُ مُوتُوا ثُمَّ أَحْيَاهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ (243) (البقرة)
الحج
أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ (46) (الحج) نورمان دويدج - نورمان دويدج طبيب نفسي
الميلاد: تورونتو، كندا
الكتب: The Brain That Changes Itself
التعليم: جامعة تورنتو، جامعة كولومبيا❰ له مجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ الدماغ وكيف يطور بنيته وأداءه ❝ ❞ الدماغ وكيف يطور بنيته وأداءه ❝ الناشرين : ❞ الدار العربية للعلوم ناشرون ❝ ❞ هيئة أبو ظبي للثقافة والتراث
. ❝ ⏤نورمان دويدج
❞ لقد ساد في الأوساط العلمية، وبعد عدة تجارب لم تؤد إلى النجاح المطلوب، أو كان نجاحها محدود زمنياً، أن ˝العلاج للعديد من المشاكل الدماغية هو غير فعّال وحتى غير مبرّر˝، وأن ˝الدماغ لا يمكن أن يتغير˝، وبالتالي ˝فإن الطبيعة البشرية المنبثقة منه بدت بالضرورة ثابتة وغير قابلة للتغيير أيضاً˝. يبيّن مؤلف هذا الكتاب عكس ذلك تماماً، عبر هذه الدراسة العلمية والبحث الميداني وعبر النتائج الإيجابية المدهشة التي أحرزها العديد من العلماء مع مجموعة من الحالات السريرية، مما يعتبر ثورة في هذا المجال ستكون لها تأثيرات عميقة تطال ˝فهمنا للكيفية التي يغيّر بها الحب والحزن والعلاقات والتعلّم والإدمان والثقافة والتكنولوجيا والعلاجات النفسية، أدمغتنا˝.
بحسب المؤلف المشهور والطبيب والمحلل النفسي، فإن ˝ فكرة أن الدماغ يمكن أن يغيّر تركيبه من خلال التفكير والنشاط هي، برأيي، التعديل الأهم في نظرتنا للدماغ منذ أن وضعنا لأول مرة مخططاً لتركيبه البنيوي الأساسي وأعمال مكونّه الأساسي، إلا وهو ˝العصبون˝ أو الخلية العصبية˝. فتح هذا الاكتشاف، و˝هو بكل تأكيد واحد من أكثر الاكتشافات استثنائية في القرن العشرين˝، والذي توصلت إليه مجموعة العلماء المتخصصين، باب علم جديد خاص بالأدمغة المتغيرة سمي: ˝اللدونة العصبية˝، وهو مصطلح يشير إلى ˝ليونة الخلايا العصبية في أدمغتنا وأجهزتنا العصبية وقابليتها للتغيير˝.
يجد القارئ في هذا الكتاب مجموعة اللقاءات التي قام بها المؤلف مع هؤلاء العلماء الاختصاصيين في هذا العلم الجديد، ليبرز أهمية ما توصلوا إليه نتيجة الممارسة والتعامل مع حالات مرضية معينة، وليخبر تفاصيل تجاربهم مع مرضاهم ˝الذين حولوا حياتهم˝.
يروي المؤلف قصصاً عن حالات مرضية شفيت عن طريق هؤلاء الاختصاصيين الجدد، بعد أن خضعت ˝لتحولات اللدونة العصبية˝: امرأة كانت تقع باستمرار لأنها كانت تشعر أنها تقع، وأخرى استطاعت أن تشفي نفسها من صفة ˝متخلفة عقلياً˝، و ضحايا سكتات دماغية سيتعلمون أن يتحرّكوا ويتكلّموا مرة أخرى، وغيرها، وسيبرهن كيف أن خاصية قدرة الدماغ على التغيّر يمكنها زيادة حدة الإدراك الحسي والذاكرة وزيادة سرعة التفكير وإشفاء مشاكل التعلّم، كما أن بإمكانها إيقاف القلق والوسواس والرغبات القسرية والعادات السيئة، كما سيربط علاقتها بالجاذبية الجنسية والحب، إلى ما هنالك، لأن هذه الخاصية المكتشفة ستمتد آثارها لتشمل جميع العلوم الإنسانية والاجتماعية والفيزيائية، و˝سيكون على جميع فروع العلم هذه أن تتوافق مع حقيقة الدماغ المتغيّر ذاتياً ومع حقيقة أن بناء الدماغ يختلف من شخص إلى آخر وأنه يتغيّر في سياق حياتنا الفردية˝
وجهة نظر :
في تصوري من أهم الكتب التي تعالج نظرتنا للدماغ بعيداً عن التصورات القديمة التي تعتقد بثبات بنية الدماغ - كما هو الحال في باقي أعضاء الجسم- منذ وقت مبكر من العمر وأن خلايا الدماغ عندما تصاب او تموت لا يمكن استبدالها وأصل هذه النظرية أن الدماغ عبارة عن آلة رائعة مثل ماكينة الحلاقة أو المايكرويف يعمل بشكل عظيم ومتقن لكنه لا يستطيع معالجة نفسه ولا ينمو أي أن الجزء المسؤول في الدماغ عن معالجة مايصله من البصر مثلاً يبقى مدى الحياة مسؤول عن معالجة مايصله من خلال البصر. يحاول الدكتور نورمان دويدج في هذا الكتاب اثبات أن الدماغ البشري يمكن أن يغير نفسه تغييراُ جزئي أو كامل ويمكن أن يطور نفسه في جزئيات معينه، حتى في سن متأخرة من عمر الإنسان فالثبات فكرة باطلة بالنسبة للدماغ البشري، حتى بالنسبة للناس الذين ولدوا بقصور دماغي او اعتلال معين أو الذين اصيبوا بشلل دماغي. سجل الدكتور دويدج وتابع بشكل شخصي الكثير من الحالات التي تشافت من اعتلالات دماغية وسجل حالة فتاة لم يكن يوجد في رأسها إلا الفص الأيسر من الدماغ واستطاعت أن تتجاوز من خلال قابلية الدماغ على تغيير خرائطه واتصالاته الكهربائية وتطوير مهام اقسامه وهو مايطلق عليه الدكتور دويدج مصطلح ‘‘ اللدونه ‘‘ وهذه ليست مسألة فسيلوجية فقط لكن ايضاً التغيرات الثقافية تأثر على الدماغ أيضاً فمتى ما تغيرت أفكارك تغيرت اتصالات خلاياك العصبية ‘‘ العصبونات ‘‘ الموجودة في الدماغ وبالتالي تتغير مهام أجزاء دماغك. بإدراك معنى مفهوم ‘‘ اللدونة ‘‘ سوف تتغير حياتنا وفهمنا لأنفسها وللإنسان بشكل عام وسوف تتوصل لإجابات لبعض الأسئلة مثل: كيف نقع في الإدمان . لماذا نرتاح لهذه الرائحة تحديداً ؟ لماذا لا نحافظ على عاداتنا الجيدة التي كسبناها مؤخراً ؟
ايات القران التي تتكلم عن: العقل
البقرة
كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (242) أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ فَقَالَ لَهُمُ اللَّهُ مُوتُوا ثُمَّ أَحْيَاهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ (243) (البقرة)
الحج
أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ (46) (الحج) نورمان دويدج - نورمان دويدج طبيب نفسي
الميلاد: تورونتو، كندا
الكتب: The Brain That Changes Itself
التعليم: جامعة تورنتو، جامعة كولومبيا❰ له مجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ الدماغ وكيف يطور بنيته وأداءه ❝ ❞ الدماغ وكيف يطور بنيته وأداءه ❝ الناشرين : ❞ الدار العربية للعلوم ناشرون ❝ ❞ هيئة أبو ظبي للثقافة والتراث. ❝
❞ اذا كانت المسألة متعلقة بالانتماء القومي و التركيب العرقي , فهل يستطيع يهود هذا الزمان اثبات انهم انسال بني اسرائيل الذين عاشوا في فلسطين قبل الفي عام ؟ ان الدراسات العلمية الاكاديمية لعدد من اليهود انفسهم تشير الى ان الاغلبية الساحقة ليهود هذا الزمان ليست من ذرية بني اسرائيل القدماء , بل معظمهم من نسل يهود الخزر , و هم في اصلهم قبائل تترية قديمة كانت تعيش في منطقة القوقاز , و اسست لنفسها مملكة في القرن السادس الميلادي شمال غربي بحر الخرز ( بحر قزوين ) و قد تهودت هذه المملكة في القرن الثامن الميلادي و سقطت هذه المملكة في القرن العاشر على يد تحالف الروس و البيزنطيين , و انتشر يهود الخرز بعد ذلك في روسيا و أوروبا.. ❝ ⏤محسن محمد صالح
❞ اذا كانت المسألة متعلقة بالانتماء القومي و التركيب العرقي , فهل يستطيع يهود هذا الزمان اثبات انهم انسال بني اسرائيل الذين عاشوا في فلسطين قبل الفي عام ؟ ان الدراسات العلمية الاكاديمية لعدد من اليهود انفسهم تشير الى ان الاغلبية الساحقة ليهود هذا الزمان ليست من ذرية بني اسرائيل القدماء , بل معظمهم من نسل يهود الخزر , و هم في اصلهم قبائل تترية قديمة كانت تعيش في منطقة القوقاز , و اسست لنفسها مملكة في القرن السادس الميلادي شمال غربي بحر الخرز ( بحر قزوين ) و قد تهودت هذه المملكة في القرن الثامن الميلادي و سقطت هذه المملكة في القرن العاشر على يد تحالف الروس و البيزنطيين , و انتشر يهود الخرز بعد ذلك في روسيا و أوروبا. ❝
❞ الرسالة الأولى ارشاد النقاد إلى تيسير الاجتهاد للعلامة الصنعانيعمل المتأخر بتصحيح المتقدم الحديث تقليد أم إجتهاد والخلاف فيهتعريف الحديث الصحيح الواجب او الراجح العمل بخبر العدل وقبوله ليس من التقليداشتراط السلامة من الشذوذ والعلة لا يمنع انه أجتهادتصحيح البخاري تقليد ام اجتهادفصل جواز التصحيح للمتاخر كونه مجتهدا فيهرد القول بحالة الإجتهادضرورة علم اللغة للحديثفضل علماء الحديثفصل سهولة الإطلاع والتصحيح الإجتهاد اليوم عنه فيما سبقتصحيح الشافعي والبخاريرد من نفى الاجتهاد المطلقاختلاف الرأي في التصحيح عمل بالراوية التوفيق بين رأي مالك وشعبة في ابن اسحاق اختلاف العلماء في تصحيح الاخبار ناشئ عن الرواةفصل مصحح الحديث راو فيجب معرفة حاله أيضافصل ما يجب في المخبرين بالصحة مزية الصحيحينمزية الصحيحين معرفة الحق من أقوال أئمة الجرح والتعديلالقوادح المذهبية لا يلتفت اليها الاجتهاد موهبة من اللهبيان ما سهل الاجتهادشروط الاجتهادالمتعة وما جاء فيهاقول الشافعي واحمد وأبي حنيفة في أنه لا يقدم على السنة قول أحدما التقليد .
حقيقتهالقول بجوازهالتوقف بتصديق الخبر حتى تقوم البينةاقامة البينة على المدعيمكابرة المكابرين وتنعتهمقبول خبر الآحاد مشروطسؤال أهل العلمتأثير كلام الله ورسوله في العامة حديث اجتهاد الحاكمكلام الله ورسوله أقرب إلى الافهامما جاء في صيام الشكرد الأئمة لأدلة جواز التقليدسؤال الصحابة لنسائه صلى الله عليه وسلمرد أدلة المقلدينالواجب على كل عبد ما يخصه من الأحكام_ الحكامالرسالة الثانية_ رفع الريبة عما يجوز وما لا يجوز من الغيبة للشوكانيجواز الغيبة في ستة مواضعتحريمها ثابت في الكتاب والسنة والاجماعلا يحب الله الجهر بالسوءالامر بالمعروف والنهي عن المنكر ذهاب الدين بترك الامر بالمعروف والنهي عن المنكرترجيح أدلة تحريم الغيبة ما جاء في اغتياب هند لأبي سفيانحديث خير القرون قرنهالاخبار بالغيبة عند المشاورةذكر المجاهر بالفسق ما جاهر بهحديث (( بئس اخو العشيرة ))الغيبة ذكر أخاك بما يكرهالرسالة الثالثة شرح الصدور في تحريم رفع القبور للعلامة الشوكانيالعالم كالجاهل في التكاليف والتعبدرفع القبور والبناء عليها بدعة منهي عنهاقول الامام يحيى لا باس بالقباب ألخطاعة الرسول عليه الصلاة والسلام طاعة اللهالنهي عن اتخاذ القبور مساجدحديث لا تتخذوا قبري وثنا حديث يا فاطمة بنت محمد لا اغني عنك من الله شيئالا نذر في معصية النحر من أنواع العبادةلا يقتدي بالعالم إذا خالف الكتاب أو السنةالرسالة الرابعة مسائل من علم الأصول للإمام ابن حزمالموقوف والمرسل لا تقوم بهما حجة برهان البطلانرواية المجهول القرآن ينسخ بالقرآن والسنة والسنة تنسخ القرآن والسنةما لا يحل قوله في الآية أو في الحديثالاجماع اليقين بأن جميع الصحابة عرفوا به وقالوا بهما صح فيه خلاف آخر من الصحابة لم يكن اجماعا يتعين اجماع أهل عصر على حكم بإجماع الصحابة يوجب القطع بأنه حق وحجة ولا يكون اجماعاوجوب الرجوع إلى القرآن والسنة لا يحل القول في الدين بالقياسالاعتبار معناه التعجب لا القياسالحجة على إبطاب القياسما يضاف على النص للقول بالقياس باطل حديث افتراق الأمة على بضع وسبعين فرقةحديث أيها الناس إن الله فرض عليكم الحج فحجوا الفرض من أفعال النبي ما كان بيانا لأمر لا يحل اتباع شريعة نبي قبل نبينا محمد صلى لله عليه وسلمحديث أعطيت خمسا لم يعطهن نبي قبليمن قلد عالما لم يطع الله ولا رسولهالرأي والقياس ظن والظن باطلضعيف الحديث أقوم من الرأي من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو ردإذا اجتهد الحاكم فأخطأ فله أجرالرسالة الخامسة مسالة القدر للإمام ابن تيمية الرسالة السادسة عقيدة السلف وأصحاب الحديث للصابوني عقيدة أصحاب الحديثقول أهل الحديث في صفات الله عز وجل عقيدتهم في القرآن تكفيرهم من قال بخلق القرآنقولهم في آية (( الرحمن على العرش استوى))ما جاء في تفسير الإستواءحديث ينزل ربنا تبارك وتعالى في كل ليلة ألخالنزول بلا كيف (( إن الله يمهل حتى أذا كان ثلث الليل ألخ))ذكر أخبار ثابتة في نزول الرب من غير صفة كيفية النزول مع اثبات النزولحديث (( انكم تنظرون إلى ربكم الخ ))قصة صبيغ بن عثل مع عمر بن الخطابأحاديث الصفات والرؤنةالحديث الطويل (( لكل شيئ شرف وأشراف المجالس ما استقبل به القبلة الخالايمان بالحوض والكوثر والرؤية الايمان قول وعمل ومعرفة تكفير تارك الصلاة عمدا اعتقاد أن الخير والشر بقضاء الله وقدرهعواقب العباد مبهمةالعشرة المبشرون بالجنة الصلاة خلف البر والفاجرلكل مخلوق أجل وسوسة الشيطان للآدميينمن علامات اهل البدع تجنبهم سماع الحديثقلة العلم من علامات الساعةالرسالة السابعة تحذير اهل الايمان عن الحكم بغير ما انزل الرحمنبيان أعظم أسباب التاخرترك الوحي السماوي والتمسك بالقوانينالحاجة إلى الشريعة ضرورية جداالشرع المنزل والشرع المؤول والشرع المبدلدين الأنبياء كلهم الاسلامما جاء في معنى (( وما كنا معذبين )) الآيةلا يخل النار من لا ذنب له لا يدخلها إلا من قامت عليه الحجة بالرسل الاعتياض عن القانون السماوي بالقانون الأرضيالدعوة إلى القانون الموضوع خروج عن طاعة الله عز وجل لا عذر لمن ضل وحسب نفسه مهتديا وجوب التقيد بالأحكام المنزلةتفسير (( الطاغوت )) (( لا تجتمع أمتي على ضلالة))حال الصحابة وحالنا (( إن تنصروا الله ينصركم ))التحذير عن اتباع غير ما أنزل الله اتباع الاهواء منهي عنه وسبب للاصابة بالشدائد والبلاءإذا ظن الناس .. ❝ ⏤أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني
❞ الرسالة الأولى ارشاد النقاد إلى تيسير الاجتهاد للعلامة الصنعانيعمل المتأخر بتصحيح المتقدم الحديث تقليد أم إجتهاد والخلاف فيهتعريف الحديث الصحيح الواجب او الراجح العمل بخبر العدل وقبوله ليس من التقليداشتراط السلامة من الشذوذ والعلة لا يمنع انه أجتهادتصحيح البخاري تقليد ام اجتهادفصل جواز التصحيح للمتاخر كونه مجتهدا فيهرد القول بحالة الإجتهادضرورة علم اللغة للحديثفضل علماء الحديثفصل سهولة الإطلاع والتصحيح الإجتهاد اليوم عنه فيما سبقتصحيح الشافعي والبخاريرد من نفى الاجتهاد المطلقاختلاف الرأي في التصحيح عمل بالراوية التوفيق بين رأي مالك وشعبة في ابن اسحاق اختلاف العلماء في تصحيح الاخبار ناشئ عن الرواةفصل مصحح الحديث راو فيجب معرفة حاله أيضافصل ما يجب في المخبرين بالصحة مزية الصحيحينمزية الصحيحين معرفة الحق من أقوال أئمة الجرح والتعديلالقوادح المذهبية لا يلتفت اليها الاجتهاد موهبة من اللهبيان ما سهل الاجتهادشروط الاجتهادالمتعة وما جاء فيهاقول الشافعي واحمد وأبي حنيفة في أنه لا يقدم على السنة قول أحدما التقليد .
حقيقتهالقول بجوازهالتوقف بتصديق الخبر حتى تقوم البينةاقامة البينة على المدعيمكابرة المكابرين وتنعتهمقبول خبر الآحاد مشروطسؤال أهل العلمتأثير كلام الله ورسوله في العامة حديث اجتهاد الحاكمكلام الله ورسوله أقرب إلى الافهامما جاء في صيام الشكرد الأئمة لأدلة جواز التقليدسؤال الصحابة لنسائه صلى الله عليه وسلمرد أدلة المقلدينالواجب على كل عبد ما يخصه من الأحكام_ الحكامالرسالة الثانية_ رفع الريبة عما يجوز وما لا يجوز من الغيبة للشوكانيجواز الغيبة في ستة مواضعتحريمها ثابت في الكتاب والسنة والاجماعلا يحب الله الجهر بالسوءالامر بالمعروف والنهي عن المنكر ذهاب الدين بترك الامر بالمعروف والنهي عن المنكرترجيح أدلة تحريم الغيبة ما جاء في اغتياب هند لأبي سفيانحديث خير القرون قرنهالاخبار بالغيبة عند المشاورةذكر المجاهر بالفسق ما جاهر بهحديث (( بئس اخو العشيرة ))الغيبة ذكر أخاك بما يكرهالرسالة الثالثة شرح الصدور في تحريم رفع القبور للعلامة الشوكانيالعالم كالجاهل في التكاليف والتعبدرفع القبور والبناء عليها بدعة منهي عنهاقول الامام يحيى لا باس بالقباب ألخطاعة الرسول عليه الصلاة والسلام طاعة اللهالنهي عن اتخاذ القبور مساجدحديث لا تتخذوا قبري وثنا حديث يا فاطمة بنت محمد لا اغني عنك من الله شيئالا نذر في معصية النحر من أنواع العبادةلا يقتدي بالعالم إذا خالف الكتاب أو السنةالرسالة الرابعة مسائل من علم الأصول للإمام ابن حزمالموقوف والمرسل لا تقوم بهما حجة برهان البطلانرواية المجهول القرآن ينسخ بالقرآن والسنة والسنة تنسخ القرآن والسنةما لا يحل قوله في الآية أو في الحديثالاجماع اليقين بأن جميع الصحابة عرفوا به وقالوا بهما صح فيه خلاف آخر من الصحابة لم يكن اجماعا يتعين اجماع أهل عصر على حكم بإجماع الصحابة يوجب القطع بأنه حق وحجة ولا يكون اجماعاوجوب الرجوع إلى القرآن والسنة لا يحل القول في الدين بالقياسالاعتبار معناه التعجب لا القياسالحجة على إبطاب القياسما يضاف على النص للقول بالقياس باطل حديث افتراق الأمة على بضع وسبعين فرقةحديث أيها الناس إن الله فرض عليكم الحج فحجوا الفرض من أفعال النبي ما كان بيانا لأمر لا يحل اتباع شريعة نبي قبل نبينا محمد صلى لله عليه وسلمحديث أعطيت خمسا لم يعطهن نبي قبليمن قلد عالما لم يطع الله ولا رسولهالرأي والقياس ظن والظن باطلضعيف الحديث أقوم من الرأي من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو ردإذا اجتهد الحاكم فأخطأ فله أجرالرسالة الخامسة مسالة القدر للإمام ابن تيمية الرسالة السادسة عقيدة السلف وأصحاب الحديث للصابوني عقيدة أصحاب الحديثقول أهل الحديث في صفات الله عز وجل عقيدتهم في القرآن تكفيرهم من قال بخلق القرآنقولهم في آية (( الرحمن على العرش استوى))ما جاء في تفسير الإستواءحديث ينزل ربنا تبارك وتعالى في كل ليلة ألخالنزول بلا كيف (( إن الله يمهل حتى أذا كان ثلث الليل ألخ))ذكر أخبار ثابتة في نزول الرب من غير صفة كيفية النزول مع اثبات النزولحديث (( انكم تنظرون إلى ربكم الخ ))قصة صبيغ بن عثل مع عمر بن الخطابأحاديث الصفات والرؤنةالحديث الطويل (( لكل شيئ شرف وأشراف المجالس ما استقبل به القبلة الخالايمان بالحوض والكوثر والرؤية الايمان قول وعمل ومعرفة تكفير تارك الصلاة عمدا اعتقاد أن الخير والشر بقضاء الله وقدرهعواقب العباد مبهمةالعشرة المبشرون بالجنة الصلاة خلف البر والفاجرلكل مخلوق أجل وسوسة الشيطان للآدميينمن علامات اهل البدع تجنبهم سماع الحديثقلة العلم من علامات الساعةالرسالة السابعة تحذير اهل الايمان عن الحكم بغير ما انزل الرحمنبيان أعظم أسباب التاخرترك الوحي السماوي والتمسك بالقوانينالحاجة إلى الشريعة ضرورية جداالشرع المنزل والشرع المؤول والشرع المبدلدين الأنبياء كلهم الاسلامما جاء في معنى (( وما كنا معذبين )) الآيةلا يخل النار من لا ذنب له لا يدخلها إلا من قامت عليه الحجة بالرسل الاعتياض عن القانون السماوي بالقانون الأرضيالدعوة إلى القانون الموضوع خروج عن طاعة الله عز وجل لا عذر لمن ضل وحسب نفسه مهتديا وجوب التقيد بالأحكام المنزلةتفسير (( الطاغوت )) (( لا تجتمع أمتي على ضلالة))حال الصحابة وحالنا (( إن تنصروا الله ينصركم ))التحذير عن اتباع غير ما أنزل الله اتباع الاهواء منهي عنه وسبب للاصابة بالشدائد والبلاءإذا ظن الناس. ❝
⏤
أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني
❞ جانب من مقدمة كتاب
نواقض العلم والعقل عبر نصوص الكتاب المقدس
بقلم د محمد عمر
والمتدبر لهذه الايات يجد ان الله تعهد بحفظ كتابه الخاتم لكنه بين ان التوراة والانجيل المجموعين عند النصاري فيما يعرف بالكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد تعرضتا للتحريف الذي عارض العلم والعقل مما اعطي هؤلاء الملاحدة حجة لمهاجمة وحي السماء باعتبار ان فكرة الالوهية والخلق والملك والتدبير لله صارت من مساعي القوم لنشر الالحاد فكلما وجدوا نصا يعارض علمهم اذاعوه علي انه دليل علي كذب الكتب السماوية ونحن نقرهم علي ما يقولونه عن كتب الكتابيين لكنا نتحداهم ان يجدوا نصا واحدا من نصوص القران او السنة الصحيحة يتعارض مع العلم الثابت عندهم قال تعالي سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ ۗ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ أَلَا إِنَّهُمْ فِي مِرْيَةٍ مِّن لِّقَاءِ رَبِّهِمْ ۗ أَلَا إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ مُّحِيطٌ
ولما كانت مساعي هيئة الاعجاز العلمي في اثبات نبؤءات القران الكريم التي وافقت العلم الحديث الذي صار حجة علي الناس فقد وجدت من الواجب ان ابحث في الكتاب المقدس عند الكتابيين عن نواقض العلم والعقل بين سطور الكتاب المقدس حتي يعلم الناس ان هذه النصوص المعارضة للعلم والمضادة للعقل من تبديل من كتبوها وليست من وحي الله تعالي حتي تتضح الحقيقة امام الناس ان وحي الله عز وجل منزه عن الخطا اذ ان العلم الذي كشفه الله عز وجل للبشرية متوافق مع الوحي الذي اوحاه الله لرسله الكرام فاينما وجد تعارض فلابد ان نعلم ان هذا بفعل اليد البشرية التي عبثت بكتب الله المنزله لذلك بدات رحلتي في البحث بالنظرة العلمية العقلية داخل سطور الكتاب المقدس اعرضها علي نظريات العلم الحديث لاكشف ما بها من تعارض لعلها تكون حجه علي هؤلاء الكتابيين للعودة الي طريق الله قبل ان يدركهم الموت وهم علي ما فيه من ضلال ساعتها يقفون امام الله عز وجل وهم يقولون لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ
هداني الله واياكم الي الحق المبين
الراجي عفو ربه
د محمد عمر عبد العزيز
. ❝ ⏤Dr Mohammed omar Abdelaziz
❞ جانب من مقدمة كتاب
نواقض العلم والعقل عبر نصوص الكتاب المقدس
بقلم د محمد عمر
والمتدبر لهذه الايات يجد ان الله تعهد بحفظ كتابه الخاتم لكنه بين ان التوراة والانجيل المجموعين عند النصاري فيما يعرف بالكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد تعرضتا للتحريف الذي عارض العلم والعقل مما اعطي هؤلاء الملاحدة حجة لمهاجمة وحي السماء باعتبار ان فكرة الالوهية والخلق والملك والتدبير لله صارت من مساعي القوم لنشر الالحاد فكلما وجدوا نصا يعارض علمهم اذاعوه علي انه دليل علي كذب الكتب السماوية ونحن نقرهم علي ما يقولونه عن كتب الكتابيين لكنا نتحداهم ان يجدوا نصا واحدا من نصوص القران او السنة الصحيحة يتعارض مع العلم الثابت عندهم قال تعالي سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ ۗ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ أَلَا إِنَّهُمْ فِي مِرْيَةٍ مِّن لِّقَاءِ رَبِّهِمْ ۗ أَلَا إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ مُّحِيطٌ
ولما كانت مساعي هيئة الاعجاز العلمي في اثبات نبؤءات القران الكريم التي وافقت العلم الحديث الذي صار حجة علي الناس فقد وجدت من الواجب ان ابحث في الكتاب المقدس عند الكتابيين عن نواقض العلم والعقل بين سطور الكتاب المقدس حتي يعلم الناس ان هذه النصوص المعارضة للعلم والمضادة للعقل من تبديل من كتبوها وليست من وحي الله تعالي حتي تتضح الحقيقة امام الناس ان وحي الله عز وجل منزه عن الخطا اذ ان العلم الذي كشفه الله عز وجل للبشرية متوافق مع الوحي الذي اوحاه الله لرسله الكرام فاينما وجد تعارض فلابد ان نعلم ان هذا بفعل اليد البشرية التي عبثت بكتب الله المنزله لذلك بدات رحلتي في البحث بالنظرة العلمية العقلية داخل سطور الكتاب المقدس اعرضها علي نظريات العلم الحديث لاكشف ما بها من تعارض لعلها تكون حجه علي هؤلاء الكتابيين للعودة الي طريق الله قبل ان يدركهم الموت وهم علي ما فيه من ضلال ساعتها يقفون امام الله عز وجل وهم يقولون لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ