❞ من مشاكلنا الأساسية أن بعض الناس هدفهم ألاّ نختلف أبداً. هدفهم أن نتفق دائماً وفي كل الأمور بلا استثناء، فإذا حدث خلاف ولو في أمور ثانوية كانت الكارثة، وبدأت الاتهامات بالكفر والزندقة! وهدف (عدم الاختلاف بتاتا) هدف خاطئ وحالم ولن يتحقق أبداً فنحن بشر. إذن فما هو الهدف المنشود؟ الهدف هو أن نتعامل مع الاختلاف باحترام، وأن نطبق قول الإمام أبي حنيفة
(رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب).
الهدف أن نتعامل مع بعضنا بالقاعدة الذهبية
(نتعاون فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه).
أنا لست صوفيا ولا سلفيا ولا وهابيا ولا من الإخوان ولا من غيرهم من الجماعات ... أنا مسلم. وأتعامل مع كل من يقول أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله على أنه مسلم .. وكفانا تنابذاً بالألقاب!. ❝ ⏤أحمد الشقيرى
❞ من مشاكلنا الأساسية أن بعض الناس هدفهم ألاّ نختلف أبداً. هدفهم أن نتفق دائماً وفي كل الأمور بلا استثناء، فإذا حدث خلاف ولو في أمور ثانوية كانت الكارثة، وبدأت الاتهامات بالكفر والزندقة! وهدف (عدم الاختلاف بتاتا) هدف خاطئ وحالم ولن يتحقق أبداً فنحن بشر. إذن فما هو الهدف المنشود؟ الهدف هو أن نتعامل مع الاختلاف باحترام، وأن نطبق قول الإمام أبي حنيفة
(رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب).
الهدف أن نتعامل مع بعضنا بالقاعدة الذهبية
(نتعاون فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه).
أنا لست صوفيا ولا سلفيا ولا وهابيا ولا من الإخوان ولا من غيرهم من الجماعات ... أنا مسلم. وأتعامل مع كل من يقول أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله على أنه مسلم .. وكفانا تنابذاً بالألقاب! . ❝
❞ إذن اتفقنا.. الآن سأعزُف عن كتابة حروفاً تصف قلبي المحطم..
سأترك الكلمات التي تترجم حالي الممزق..
سأتفق معك.. سنقرأ بعض الكتب.. سنشعل الشموع.. ونترك الدموع..
فقط إسمحي لي أن أُمسك بكفكِ
أن أسرق من لمعان عينيكِ بعض البريق
دعيني أُداعب شعرك..
ثم بعد ذلك نقرأ ما لذ وطاب من رواياتنا التي تهاوت في الكتب
أحلم كثيراً بكِ.. هناك نمشي يداً بيد
على شاطئ الحرف.. على جزيرةٍ تشكلت من عُذرية الكلمات..
كم تروقني أحلامي معكِ.. أستحضرها ثم أحسه..
كم أحبها.. وكم أطلبها على قيد الواقع تكون
من ذاك اليوم الذي عيناي تَكَشّف لهما هذا العالم الذي إمتلأ بكِ
من تلك اللحظة التي إقتحمتُكِ بالنظرات
أخبرتكِ دون حديث
دون صوتٍ..
دون أي ضجيج.. بأني أحبك
ألم تعلمي أن صمتي صارخاً بالغرام
فَتَكَ في تفاصيلكِ كلها دون علم
وكأنكِ من سِفرُ قلبي
من تشكيلة روحي
من جماليات الأشياء التي ألمسُ وأرىٰ..
الحياة عدم إن لم تكوني أنتِ بذرة الروح لها
إن لم تكوني بهجتها
قد لا تكوني أمام ناظري.. قد لا تكوني ضمن حدود وطني المُحاط بأربع جدران.. لكنكِ إحتلالٌ لكل جوارحي.. كنتِ ولا زلت منذ الأزل.. منذ أن خط القلم كل تفاصيل القدر
أنتِ إستوطان
بدونكِ لا وجود لأي عالماً للأثر
#خالد_الخطيب. ❝ ⏤خالد الخطيب
❞ إذن اتفقنا.. الآن سأعزُف عن كتابة حروفاً تصف قلبي المحطم..
سأترك الكلمات التي تترجم حالي الممزق..
سأتفق معك.. سنقرأ بعض الكتب.. سنشعل الشموع.. ونترك الدموع..
فقط إسمحي لي أن أُمسك بكفكِ
أن أسرق من لمعان عينيكِ بعض البريق
دعيني أُداعب شعرك..
ثم بعد ذلك نقرأ ما لذ وطاب من رواياتنا التي تهاوت في الكتب
أحلم كثيراً بكِ.. هناك نمشي يداً بيد
على شاطئ الحرف.. على جزيرةٍ تشكلت من عُذرية الكلمات..
كم تروقني أحلامي معكِ.. أستحضرها ثم أحسه..
كم أحبها.. وكم أطلبها على قيد الواقع تكون
من ذاك اليوم الذي عيناي تَكَشّف لهما هذا العالم الذي إمتلأ بكِ
من تلك اللحظة التي إقتحمتُكِ بالنظرات
أخبرتكِ دون حديث
دون صوتٍ..
دون أي ضجيج.. بأني أحبك
ألم تعلمي أن صمتي صارخاً بالغرام
فَتَكَ في تفاصيلكِ كلها دون علم
وكأنكِ من سِفرُ قلبي
من تشكيلة روحي
من جماليات الأشياء التي ألمسُ وأرىٰ..
الحياة عدم إن لم تكوني أنتِ بذرة الروح لها
إن لم تكوني بهجتها
قد لا تكوني أمام ناظري.. قد لا تكوني ضمن حدود وطني المُحاط بأربع جدران.. لكنكِ إحتلالٌ لكل جوارحي.. كنتِ ولا زلت منذ الأزل.. منذ أن خط القلم كل تفاصيل القدر
أنتِ إستوطان
بدونكِ لا وجود لأي عالماً للأثر
❞ من مشاكلنا الأساسية أن بعض الناس هدفهم ألاّ نختلف أبداً. هدفهم أن نتفق دائماً وفي كل الأمور بلا استثناء، فإذا حدث خلاف ولو في أمور ثانوية كانت الكارثة، وبدأت الاتهامات بالكفر والزندقة! وهدف (عدم الاختلاف بتاتا) هدف خاطئ وحالم ولن يتحقق أبداً فنحن بشر. إذن فما هو الهدف المنشود؟ الهدف هو أن نتعامل مع الاختلاف باحترام، وأن نطبق قول الإمام أبي حنيفة
(رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب).
الهدف أن نتعامل مع بعضنا بالقاعدة الذهبية
(نتعاون فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه).
أنا لست صوفيا ولا سلفيا ولا وهابيا ولا من الإخوان ولا من غيرهم من الجماعات ... أنا مسلم. وأتعامل مع كل من يقول أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله على أنه مسلم .. وكفانا تنابذا بالألقاب. ❝ ⏤أحمد الشقيرى
❞ من مشاكلنا الأساسية أن بعض الناس هدفهم ألاّ نختلف أبداً. هدفهم أن نتفق دائماً وفي كل الأمور بلا استثناء، فإذا حدث خلاف ولو في أمور ثانوية كانت الكارثة، وبدأت الاتهامات بالكفر والزندقة! وهدف (عدم الاختلاف بتاتا) هدف خاطئ وحالم ولن يتحقق أبداً فنحن بشر. إذن فما هو الهدف المنشود؟ الهدف هو أن نتعامل مع الاختلاف باحترام، وأن نطبق قول الإمام أبي حنيفة
(رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب).
الهدف أن نتعامل مع بعضنا بالقاعدة الذهبية
(نتعاون فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه).
أنا لست صوفيا ولا سلفيا ولا وهابيا ولا من الإخوان ولا من غيرهم من الجماعات ... أنا مسلم. وأتعامل مع كل من يقول أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله على أنه مسلم .. وكفانا تنابذا بالألقاب . ❝