❞ لأن الكلام صورة نفسية وقدرة عقلية في وقت واحد. فهو يكشف عن نفس قائلة كما يكشف عن قدرة عقله ومبلغ عرفانه بتصوير خلجات قلبه وخطرات ذهنه، فتقديره لكلامه وكلام الناس ميزان صادق لتقدير الرجل في جملة أحواله وأفعاله، وعلامة على ثقافة الروحية والفكرية قلما تضارعها علامة أخرى. ❝ ⏤عباس محمود العقاد
❞ لأن الكلام صورة نفسية وقدرة عقلية في وقت واحد. فهو يكشف عن نفس قائلة كما يكشف عن قدرة عقله ومبلغ عرفانه بتصوير خلجات قلبه وخطرات ذهنه، فتقديره لكلامه وكلام الناس ميزان صادق لتقدير الرجل في جملة أحواله وأفعاله، وعلامة على ثقافة الروحية والفكرية قلما تضارعها علامة أخرى. ❝
❞ وبعد مرور خمس سنوات كان سيف تعلم مهنة النجارة ، وكان ماهراً في هذه المهنة واستطاع أن يوفق بين
دراسته والعمل إلى حدٍ ما ودخل معهد خدمة اجتماعية، ورغم أنه كان يرغب أن يدخل كلية الألسن ولكن تقديره كان أقل من تقديرها بسبب ضغط العمل ولكن تفوق في المعهد وهو الآن بالسنة الثالثة ، و عرفه الحاج رمزي على تجار الخشب والأثاث و كبّر ورشة وأصبح معلِّمًا،
وجلب عمال للورشة لكي يسلموا ما يطلب منهم من أثاث، وأصبح سيف له اسم في سوق الأثاث والأخشاب، رغم صغر سنه وكان يعطي والدته كل أجره ويأخذ مصروف جيبه فقط، بينما إيمان بعد أن تعلمت مهنة الخياطة هى وابنتها ياسمين، واشتروا ماكينة خياطة، كانت تحيك
الملابس للجيران والمعارف إلى أن اشتهرت، و جاءها زبائن من كل مكان وكانت إذا توفر معها مبلغًا من المال
تدخره، وكان هشام وياسمين بالثانوية العامة، هشام في الصف الأول وياسمين في بالصف الثالث وسارة بالصف الأول الإعدادي وكانوا يعيشوا سعداء إلى أن جاءهم بعد
بعد الظهيرة مفرق الجماعات و هادم اللذات خالد الحسيني يدمر... ❝ ⏤عزة السعيد ابو يوسف
❞ وبعد مرور خمس سنوات كان سيف تعلم مهنة النجارة ، وكان ماهراً في هذه المهنة واستطاع أن يوفق بين
دراسته والعمل إلى حدٍ ما ودخل معهد خدمة اجتماعية، ورغم أنه كان يرغب أن يدخل كلية الألسن ولكن تقديره كان أقل من تقديرها بسبب ضغط العمل ولكن تفوق في المعهد وهو الآن بالسنة الثالثة ، و عرفه الحاج رمزي على تجار الخشب والأثاث و كبّر ورشة وأصبح معلِّمًا،
وجلب عمال للورشة لكي يسلموا ما يطلب منهم من أثاث، وأصبح سيف له اسم في سوق الأثاث والأخشاب، رغم صغر سنه وكان يعطي والدته كل أجره ويأخذ مصروف جيبه فقط، بينما إيمان بعد أن تعلمت مهنة الخياطة هى وابنتها ياسمين، واشتروا ماكينة خياطة، كانت تحيك
الملابس للجيران والمعارف إلى أن اشتهرت، و جاءها زبائن من كل مكان وكانت إذا توفر معها مبلغًا من المال
تدخره، وكان هشام وياسمين بالثانوية العامة، هشام في الصف الأول وياسمين في بالصف الثالث وسارة بالصف الأول الإعدادي وكانوا يعيشوا سعداء إلى أن جاءهم بعد
بعد الظهيرة مفرق الجماعات و هادم اللذات خالد الحسيني يدمر. ❝