❞ \" من أعجب أسرار القرآن وأكثرها لفتا ً للانتباه تلك السطوة الغريبة التي تخضع لها النفوس عند سماعه .. (سطوة القرآن) ظاهرة حارت فيها العقول .. حين يسري صوت القارئ في الغرفة يغشى المكان سكينة ملموسة تهبط على أرجاء ما حولك .. تشعر أن ثمة توترا ً يغادر المكان .. كأن الجمادات من حولك أطبقت على الصمت.. كأن الحركة توقفت.. هناك شيء ما تشعر به لكنك لا تستطيع أن تعبر عنه. \". ❝ ⏤إبراهيم السكران
❞ ˝ من أعجب أسرار القرآن وأكثرها لفتا ً للانتباه تلك السطوة الغريبة التي تخضع لها النفوس عند سماعه . (سطوة القرآن) ظاهرة حارت فيها العقول . حين يسري صوت القارئ في الغرفة يغشى المكان سكينة ملموسة تهبط على أرجاء ما حولك . تشعر أن ثمة توترا ً يغادر المكان . كأن الجمادات من حولك أطبقت على الصمت. كأن الحركة توقفت. هناك شيء ما تشعر به لكنك لا تستطيع أن تعبر عنه. ˝. ❝
❞ رواية: حب خارج القفص ( الجزء الرابع)
مرت الأيام وهنا يحيي لا يتقبل إسراء ولكن رضي بنصيبه وكان يعاملها معامله ترضي الله ولكن هنا ظهر وجهها الحقيقي كانت تعامله أسوء معاملة، كانت معاملتها لزوجها عكس كل بنات القرية في أي خلاف يحدث بينهما كانت ترفع صوتها عليه عادي وكأن دا طبع فيها وكانت والدته تأتي مع زوجته بحجة بنت عمك.
يحيي:
–هل أنتِ سعيدة الآن يا أمي علي حساب سعاتي.
الأم:
–ولماذا أنت غير سعيد؟!!
يحيي:
_هل تسألي هذا السؤال بكل جدية.
الأم:
_نعم.
يحيي:
_ألا تري معاملتها وأنتِ تقفي معها وليس معي.
الأم:
_كل زوج وزوجة هناك مشاكل بينهم.
يحيي:
_ولكن ليس بهذه الطريقة هل رأيتي أي أحد من بنات القرية يعاملوا ازواجهم بهذه الطريقة.
الأم:
_هذا طبعها.
ذهب يحيي وترك أمه ولكن هنا بدأت تدور أفكار في باله أن يكلم بنات ويترك زوجته؛ لأنه فعل كل شيء من أجلها ولكن هي لا تتغير.
سافر يحيي إلي خارج البلد لكي يعمل وبدأ يكلم كذا بنت وزوجته علمت بهذا ولكن لم تهتم بهذا وكانت دائما تقول:
_إن كان يريد أن يتزوج يتزوج.
مر علي زواجهم تسع أعوام ويحيي أنجب من إسراء ولدين ولكن طبعه وطبعها لم يتغير لا هو ولا هي.
في يوم من الأيام كان يعمل يحيي في البلد رأي بنت جميلة ولكن كانت متزوجة ولكن البنت أعجبت به وكانت تدعي مريم وعندما أنهي يحيي عمله ذهب إلي البيت رن هاتفه وكانت مريم حصلت علي رقمه وهنا قالت له:
_أنا معجبه بك يا يحيي من أول مره رأيتك أنت الشخص الذي كنت أريده.
وهنا قال لها:
_وأنا كمان يا مريم.
انتظروا الجزء الخامس.
بقلم هويدا صبري
#أسيرة_الليل. ❝ ⏤Howayda Sabry
❞ رواية: حب خارج القفص ( الجزء الرابع)
مرت الأيام وهنا يحيي لا يتقبل إسراء ولكن رضي بنصيبه وكان يعاملها معامله ترضي الله ولكن هنا ظهر وجهها الحقيقي كانت تعامله أسوء معاملة، كانت معاملتها لزوجها عكس كل بنات القرية في أي خلاف يحدث بينهما كانت ترفع صوتها عليه عادي وكأن دا طبع فيها وكانت والدته تأتي مع زوجته بحجة بنت عمك.
يحيي:
–هل أنتِ سعيدة الآن يا أمي علي حساب سعاتي.
الأم:
–ولماذا أنت غير سعيد؟!!
يحيي:
_هل تسألي هذا السؤال بكل جدية.
الأم:
_نعم.
يحيي:
_ألا تري معاملتها وأنتِ تقفي معها وليس معي.
الأم:
_كل زوج وزوجة هناك مشاكل بينهم.
يحيي:
_ولكن ليس بهذه الطريقة هل رأيتي أي أحد من بنات القرية يعاملوا ازواجهم بهذه الطريقة.
الأم:
_هذا طبعها.
ذهب يحيي وترك أمه ولكن هنا بدأت تدور أفكار في باله أن يكلم بنات ويترك زوجته؛ لأنه فعل كل شيء من أجلها ولكن هي لا تتغير.
سافر يحيي إلي خارج البلد لكي يعمل وبدأ يكلم كذا بنت وزوجته علمت بهذا ولكن لم تهتم بهذا وكانت دائما تقول:
_إن كان يريد أن يتزوج يتزوج.
مر علي زواجهم تسع أعوام ويحيي أنجب من إسراء ولدين ولكن طبعه وطبعها لم يتغير لا هو ولا هي.
في يوم من الأيام كان يعمل يحيي في البلد رأي بنت جميلة ولكن كانت متزوجة ولكن البنت أعجبت به وكانت تدعي مريم وعندما أنهي يحيي عمله ذهب إلي البيت رن هاتفه وكانت مريم حصلت علي رقمه وهنا قالت له:
_أنا معجبه بك يا يحيي من أول مره رأيتك أنت الشخص الذي كنت أريده.