❞ قاطعة \"الكاشف\": - أنت تكذب يا \"قطب\" رغم علمك وعلمي الحقيقة، فلولا شبابنا الطاهر النقي؛ ما قامت ثورات، أنتم وأمثالكم ركبتم على ظهر الثورة، وأصبح لكم صوتًا بعد أن عشتم سنين في الجحور، فلا تغتر بمجد لم تصنعه لا أنت ولا جماعتك، فكثيرون من طلابي أخبرني أنكم رفضتم الانضمام في بداية الثورة، حتى تراقبوا الأحداث، ومن ثم تراهنوا على الحصان الفائز، واسمع يا هذا وسجل عني قريبًا جدًا ستعودون إلى الجحور التي خرجتم علينا منها، فلا تفرح ولا تغتر. علي محمد علي - أبو عيش. ❝ ⏤
❞ قاطعة ˝الكاشف˝:
- أنت تكذب يا ˝قطب˝ رغم علمك وعلمي الحقيقة، فلولا شبابنا الطاهر النقي؛ ما قامت ثورات، أنتم وأمثالكم ركبتم على ظهر الثورة، وأصبح لكم صوتًا بعد أن عشتم سنين في الجحور، فلا تغتر بمجد لم تصنعه لا أنت ولا جماعتك، فكثيرون من طلابي أخبرني أنكم رفضتم الانضمام في بداية الثورة، حتى تراقبوا الأحداث، ومن ثم تراهنوا على الحصان الفائز، واسمع يا هذا وسجل عني قريبًا جدًا ستعودون إلى الجحور التي خرجتم علينا منها، فلا تفرح ولا تغتر.
❞ مشاركتي في العدد الخامس والعشرين من مجلة الربيع العربي بمقال : مهام الأب المثالي : إن للأب منزلةً عظيمة في قلوب جميع الأبناء رغم عدم قدرتهم على التعبير عنها في كل الأوقات ، شأناً رفيعاً في ركن كل منزل إذْ لا يؤدي المهام الشاقة أو يقدِر عليها سواه ، فلا يُقتَصر دوره على الإنفاق فقط كما قد يعتقد البعض ولكنه يحتضن الجميع ، فهو بمثابة الضلع الآمن الذي يستند عليه الجميع وقت الضعف ، الجناح الحنون الذي يُظلِّل عليهم ويشملهم ويحتويهم وقت الضيق ويُنقِذهم وقت الشدة ويُقلِّل تأوهاتهم ويحارب الكون بكل ما أُوتي من قوة من أجل بقائهم سعداء ، هانئين ، فلا أعلم لِمَ نُقصِر دوره على مهمة واحدة فقط تتعلق بالشئون المالية وكأن كل تلك المهام الأخرى غير مرئية تماماً ، فهناك العديد من الرجال مِمَّن يفنوا حياتهم في مساعدة الزوجات في كل أمور المنزل ومساندتهم وقت الشدة والمرض ومشاطرتهم في تربية الأبناء والحِرص على شئونهم الدراسية والترفيهية أيضاً إذْ يتحسسون بوادر التقدم أو التأخر إذا أصابهم منه شيء ، يفخرون بهم حينما يُحقِّقون أي إنجاز مهما كان ضئيلاً ، يَلْحَظون تطوراتهم ومواطن قوتهم ونقاط اختلافهم ، يتتبعون نجاحهم ، يتطلَّعون لما هو أفضل لهم ، يُطالِعون أخبارهم ولو من على بُعْد ، يُشعِرونهم بدورهم الفارق في حياتهم ومدى تَميُّزهم لديهم ، فليس كل الآباء سواء في جانب الإهمال الذي يدَّعيه البعض ، فهناك مَنْ يحمِل هموم الأسرة بالكامل على عاتقه دون أنْ يَمِل أو يشكو أو يتذمَّر أو يُصيبه التعب أو الإرهاق ذات لحظة ، هناك مَن يُكرِّس حياته من أجل الحفاظ على استقرار أسرته في كل الجوانب الحياتية وليس الجانب المادي فقط ، فليس كل البشر يستهدفون المادة فهناك أمور أكثر أهميةً منها تكمُن في النفس البشرية التي تحتاج لمَنْ يتفهَّمها ويقوم على أمورها ويهتم بما يُطوِّرها ويمنحها قدراً عالياً من الاهتمام والحِيطة والحرص والخوف من كل متاعب الحياة التي بالطبع سيواجهها هؤلاء الأبناء وحدهم ذات يوم لذا كان لا بد من بعض الدلال قبل تركهم لهذا العالم المُوحش في الخارج حتى نكون قد أدَّينا دورنا على أكمل وجه ممكن وتلك هي الرسالة الحقَّة لكل رجل يرغب في أنْ يصبح أباً مثالياً في أعين أبنائه ذات يوم ... #خلود_أيمن #مشاركات. ❝ ⏤Kholoodayman1994 Saafan
❞ مشاركتي في العدد الخامس والعشرين من مجلة الربيع العربي بمقال : مهام الأب المثالي : إن للأب منزلةً عظيمة في قلوب جميع الأبناء رغم عدم قدرتهم على التعبير عنها في كل الأوقات ، شأناً رفيعاً في ركن كل منزل إذْ لا يؤدي المهام الشاقة أو يقدِر عليها سواه ، فلا يُقتَصر دوره على الإنفاق فقط كما قد يعتقد البعض ولكنه يحتضن الجميع ، فهو بمثابة الضلع الآمن الذي يستند عليه الجميع وقت الضعف ، الجناح الحنون الذي يُظلِّل عليهم ويشملهم ويحتويهم وقت الضيق ويُنقِذهم وقت الشدة ويُقلِّل تأوهاتهم ويحارب الكون بكل ما أُوتي من قوة من أجل بقائهم سعداء ، هانئين ، فلا أعلم لِمَ نُقصِر دوره على مهمة واحدة فقط تتعلق بالشئون المالية وكأن كل تلك المهام الأخرى غير مرئية تماماً ، فهناك العديد من الرجال مِمَّن يفنوا حياتهم في مساعدة الزوجات في كل أمور المنزل ومساندتهم وقت الشدة والمرض ومشاطرتهم في تربية الأبناء والحِرص على شئونهم الدراسية والترفيهية أيضاً إذْ يتحسسون بوادر التقدم أو التأخر إذا أصابهم منه شيء ، يفخرون بهم حينما يُحقِّقون أي إنجاز مهما كان ضئيلاً ، يَلْحَظون تطوراتهم ومواطن قوتهم ونقاط اختلافهم ، يتتبعون نجاحهم ، يتطلَّعون لما هو أفضل لهم ، يُطالِعون أخبارهم ولو من على بُعْد ، يُشعِرونهم بدورهم الفارق في حياتهم ومدى تَميُّزهم لديهم ، فليس كل الآباء سواء في جانب الإهمال الذي يدَّعيه البعض ، فهناك مَنْ يحمِل هموم الأسرة بالكامل على عاتقه دون أنْ يَمِل أو يشكو أو يتذمَّر أو يُصيبه التعب أو الإرهاق ذات لحظة ، هناك مَن يُكرِّس حياته من أجل الحفاظ على استقرار أسرته في كل الجوانب الحياتية وليس الجانب المادي فقط ، فليس كل البشر يستهدفون المادة فهناك أمور أكثر أهميةً منها تكمُن في النفس البشرية التي تحتاج لمَنْ يتفهَّمها ويقوم على أمورها ويهتم بما يُطوِّرها ويمنحها قدراً عالياً من الاهتمام والحِيطة والحرص والخوف من كل متاعب الحياة التي بالطبع سيواجهها هؤلاء الأبناء وحدهم ذات يوم لذا كان لا بد من بعض الدلال قبل تركهم لهذا العالم المُوحش في الخارج حتى نكون قد أدَّينا دورنا على أكمل وجه ممكن وتلك هي الرسالة الحقَّة لكل رجل يرغب في أنْ يصبح أباً مثالياً في أعين أبنائه ذات يوم ..
❞ - يا أستاذ \"هادي\"! أنا أحترم العلم، بل وأصدقه، وديننا الحنيف لا يتعارض مع العلم، بل يشجعه ويحثنا على طلبه حتى لو قطعنا المسافات الطويلة، أما الآن ونحن في بدايات الألفية الثالثة فقد تطورت وسائل الاتصالات والمعلومات، والآن بإمكان أي شخص بكبسة زر واحدة تحميل أمهات المراجع والأبحاث وهو جالس على سريره، داخل بيته، ويأتي أحدهم والذي مازال يعيش بخياله المريض في العصور الغابرة ويحدثك عن عودة الخلافة، بل ويذهب بخياله أكثر ويطمع في أستاذية العالم، أنت يا أستاذ \"هادي\" بالله أخبرني من منا الموتور؟ من المتعصب الأعمى الذي لا يرى حوله؟ من يريد جر هذا المجتمع للخلف مئات بل آلاف السنين، أنا الذي أؤمن بالعلم، وأبحث في جديد النظريات التي تخدم البشرية، أم هؤلاء الذين يريدون بالكلام والكلام فقط السيطرة على العالم؟ هذا سر تخلفنا يا محترم، أنه يوجد بين ظهرانينا قومًا آثروا الجهل وفضلوه على العلم، قوم يعيشون بعقولهم في العصور الوسطى، كلما ذكرت لهم نظرية جديدة، أو مبحث علمي يعكف العلماء عليه، قالوا أنه موجود عندهم في كذا وفي كذا، لاوين أعناق النصوص، محطمين بديهيات المنطق، كم أتمنى من داخلي وأعماقي أن يبدأوا هم بالسبق العلمي، لكنها لم تتكرر ولا مرة، إنهم بارعون فقط في التأويل، في الكلام لمجرد الكلام، كيف بالله عليك يا \"هادي\" يسود هؤلاء الناس يومًا كما يزعمون؟ إن السيادة الآن يا عزيزي لمن يملك العلم كسلاح، ويفني الغالي والنفيس في الكشف عن أسراره وخوارقه، أنظر إليهم ماذا يفعلون هم، إنهم يغرون أمثالك بالمال، ويغدقون عليه بالمنح والهبات، وربما المساعدات حتى يظل تابعًا لهم، محتاج دائمًا إليهم؛ فلا يفكر، ولا يعمل عقله، ويستسلم لشروطهم.. ❝ ⏤
❞
- يا أستاذ ˝هادي˝! أنا أحترم العلم، بل وأصدقه، وديننا الحنيف لا يتعارض مع العلم، بل يشجعه ويحثنا على طلبه حتى لو قطعنا المسافات الطويلة، أما الآن ونحن في بدايات الألفية الثالثة فقد تطورت وسائل الاتصالات والمعلومات، والآن بإمكان أي شخص بكبسة زر واحدة تحميل أمهات المراجع والأبحاث وهو جالس على سريره، داخل بيته، ويأتي أحدهم والذي مازال يعيش بخياله المريض في العصور الغابرة ويحدثك عن عودة الخلافة، بل ويذهب بخياله أكثر ويطمع في أستاذية العالم، أنت يا أستاذ ˝هادي˝ بالله أخبرني من منا الموتور؟ من المتعصب الأعمى الذي لا يرى حوله؟ من يريد جر هذا المجتمع للخلف مئات بل آلاف السنين، أنا الذي أؤمن بالعلم، وأبحث في جديد النظريات التي تخدم البشرية، أم هؤلاء الذين يريدون بالكلام والكلام فقط السيطرة على العالم؟ هذا سر تخلفنا يا محترم، أنه يوجد بين ظهرانينا قومًا آثروا الجهل وفضلوه على العلم، قوم يعيشون بعقولهم في العصور الوسطى، كلما ذكرت لهم نظرية جديدة، أو مبحث علمي يعكف العلماء عليه، قالوا أنه موجود عندهم في كذا وفي كذا، لاوين أعناق النصوص، محطمين بديهيات المنطق، كم أتمنى من داخلي وأعماقي أن يبدأوا هم بالسبق العلمي، لكنها لم تتكرر ولا مرة، إنهم بارعون فقط في التأويل، في الكلام لمجرد الكلام، كيف بالله عليك يا ˝هادي˝ يسود هؤلاء الناس يومًا كما يزعمون؟ إن السيادة الآن يا عزيزي لمن يملك العلم كسلاح، ويفني الغالي والنفيس في الكشف عن أسراره وخوارقه، أنظر إليهم ماذا يفعلون هم، إنهم يغرون أمثالك بالمال، ويغدقون عليه بالمنح والهبات، وربما المساعدات حتى يظل تابعًا لهم، محتاج دائمًا إليهم؛ فلا يفكر، ولا يعمل عقله، ويستسلم لشروطهم
❞ مشاركتي في العدد الخامس والعشرين من مجلة الربيع العربي بمقال : مهام الأب المثالي : إن للأب منزلةً عظيمة في قلوب جميع الأبناء رغم عدم قدرتهم على التعبير عنها في كل الأوقات ، شأناً رفيعاً في ركن كل منزل إذْ لا يؤدي المهام الشاقة أو يقدِر عليها سواه ، فلا يُقتَصر دوره على الإنفاق فقط كما قد يعتقد البعض ولكنه يحتضن الجميع ، فهو بمثابة الضلع الآمن الذي يستند عليه الجميع وقت الضعف ، الجناح الحنون الذي يُظلِّل عليهم ويشملهم ويحتويهم وقت الضيق ويُنقِذهم وقت الشدة ويُقلِّل تأوهاتهم ويحارب الكون بكل ما أُوتي من قوة من أجل بقائهم سعداء ، هانئين ، فلا أعلم لِمَ نُقصِر دوره على مهمة واحدة فقط تتعلق بالشئون المالية وكأن كل تلك المهام الأخرى غير مرئية تماماً ، فهناك العديد من الرجال مِمَّن يفنوا حياتهم في مساعدة الزوجات في كل أمور المنزل ومساندتهم وقت الشدة والمرض ومشاطرتهم في تربية الأبناء والحِرص على شئونهم الدراسية والترفيهية أيضاً إذْ يتحسسون بوادر التقدم أو التأخر إذا أصابهم منه شيء ، يفخرون بهم حينما يُحقِّقون أي إنجاز مهما كان ضئيلاً ، يَلْحَظون تطوراتهم ومواطن قوتهم ونقاط اختلافهم ، يتتبعون نجاحهم ، يتطلَّعون لما هو أفضل لهم ، يُطالِعون أخبارهم ولو من على بُعْد ، يُشعِرونهم بدورهم الفارق في حياتهم ومدى تَميُّزهم لديهم ، فليس كل الآباء سواء في جانب الإهمال الذي يدَّعيه البعض ، فهناك مَنْ يحمِل هموم الأسرة بالكامل على عاتقه دون أنْ يَمِل أو يشكو أو يتذمَّر أو يُصيبه التعب أو الإرهاق ذات لحظة ، هناك مَن يُكرِّس حياته من أجل الحفاظ على استقرار أسرته في كل الجوانب الحياتية وليس الجانب المادي فقط ، فليس كل البشر يستهدفون المادة فهناك أمور أكثر أهميةً منها تكمُن في النفس البشرية التي تحتاج لمَنْ يتفهَّمها ويقوم على أمورها ويهتم بما يُطوِّرها ويمنحها قدراً عالياً من الاهتمام والحِيطة والحرص والخوف من كل متاعب الحياة التي بالطبع سيواجهها هؤلاء الأبناء وحدهم ذات يوم لذا كان لا بد من بعض الدلال قبل تركهم لهذا العالم المُوحش في الخارج حتى نكون قد أدَّينا دورنا على أكمل وجه ممكن وتلك هي الرسالة الحقَّة لكل رجل يرغب في أنْ يصبح أباً مثالياً في أعين أبنائه ذات يوم ... #خلود_أيمن #مشاركات. ❝ ⏤Kholoodayman1994 Saafan
❞ مشاركتي في العدد الخامس والعشرين من مجلة الربيع العربي بمقال : مهام الأب المثالي : إن للأب منزلةً عظيمة في قلوب جميع الأبناء رغم عدم قدرتهم على التعبير عنها في كل الأوقات ، شأناً رفيعاً في ركن كل منزل إذْ لا يؤدي المهام الشاقة أو يقدِر عليها سواه ، فلا يُقتَصر دوره على الإنفاق فقط كما قد يعتقد البعض ولكنه يحتضن الجميع ، فهو بمثابة الضلع الآمن الذي يستند عليه الجميع وقت الضعف ، الجناح الحنون الذي يُظلِّل عليهم ويشملهم ويحتويهم وقت الضيق ويُنقِذهم وقت الشدة ويُقلِّل تأوهاتهم ويحارب الكون بكل ما أُوتي من قوة من أجل بقائهم سعداء ، هانئين ، فلا أعلم لِمَ نُقصِر دوره على مهمة واحدة فقط تتعلق بالشئون المالية وكأن كل تلك المهام الأخرى غير مرئية تماماً ، فهناك العديد من الرجال مِمَّن يفنوا حياتهم في مساعدة الزوجات في كل أمور المنزل ومساندتهم وقت الشدة والمرض ومشاطرتهم في تربية الأبناء والحِرص على شئونهم الدراسية والترفيهية أيضاً إذْ يتحسسون بوادر التقدم أو التأخر إذا أصابهم منه شيء ، يفخرون بهم حينما يُحقِّقون أي إنجاز مهما كان ضئيلاً ، يَلْحَظون تطوراتهم ومواطن قوتهم ونقاط اختلافهم ، يتتبعون نجاحهم ، يتطلَّعون لما هو أفضل لهم ، يُطالِعون أخبارهم ولو من على بُعْد ، يُشعِرونهم بدورهم الفارق في حياتهم ومدى تَميُّزهم لديهم ، فليس كل الآباء سواء في جانب الإهمال الذي يدَّعيه البعض ، فهناك مَنْ يحمِل هموم الأسرة بالكامل على عاتقه دون أنْ يَمِل أو يشكو أو يتذمَّر أو يُصيبه التعب أو الإرهاق ذات لحظة ، هناك مَن يُكرِّس حياته من أجل الحفاظ على استقرار أسرته في كل الجوانب الحياتية وليس الجانب المادي فقط ، فليس كل البشر يستهدفون المادة فهناك أمور أكثر أهميةً منها تكمُن في النفس البشرية التي تحتاج لمَنْ يتفهَّمها ويقوم على أمورها ويهتم بما يُطوِّرها ويمنحها قدراً عالياً من الاهتمام والحِيطة والحرص والخوف من كل متاعب الحياة التي بالطبع سيواجهها هؤلاء الأبناء وحدهم ذات يوم لذا كان لا بد من بعض الدلال قبل تركهم لهذا العالم المُوحش في الخارج حتى نكون قد أدَّينا دورنا على أكمل وجه ممكن وتلك هي الرسالة الحقَّة لكل رجل يرغب في أنْ يصبح أباً مثالياً في أعين أبنائه ذات يوم ..