❞ استوقفني الشيخ الضرير على شاطئ البحر. وأعطاني تفاحةً خضراء شهية. وقال: “هذه لكِ يا ابنة الحاضر”. قضمتُها بتلذذ غريب، فوجدتُ بطني ينتفخ، ينتفخ، وترتفع الملابس أمامي إلى أعلى. جريت وراءه، أسأله: “ماذا فعلتَ بي يا سيدي؟”، استدار، ونظر إليَّ طويلًا، ثم تركني، وقال: “هذا هو الحب يا صغيرتي. فاتركي ما بين نهديكِ ينبض، وابتسمي للحياة”. ❝ ⏤صفاء عبدالمنعم محمود زايد
❞ استوقفني الشيخ الضرير على شاطئ البحر. وأعطاني تفاحةً خضراء شهية. وقال: “هذه لكِ يا ابنة الحاضر”. قضمتُها بتلذذ غريب، فوجدتُ بطني ينتفخ، ينتفخ، وترتفع الملابس أمامي إلى أعلى. جريت وراءه، أسأله: “ماذا فعلتَ بي يا سيدي؟”، استدار، ونظر إليَّ طويلًا، ثم تركني، وقال: “هذا هو الحب يا صغيرتي. فاتركي ما بين نهديكِ ينبض، وابتسمي للحياة” . ❝
⏤
صفاء عبدالمنعم محمود زايد