استوقفني الشيخ الضرير على شاطئ البحر. وأعطاني تفاحةً... 💬 أقوال صفاء عبدالمنعم محمود زايد 📖 رواية ستي تفاحة

- 📖 من ❞ رواية ستي تفاحة ❝ صفاء عبدالمنعم محمود زايد 📖

█ استوقفني الشيخ الضرير شاطئ البحر وأعطاني تفاحةً خضراء شهية وقال: “هذه لكِ يا ابنة الحاضر” قضمتُها بتلذذ غريب فوجدتُ بطني ينتفخ وترتفع الملابس أمامي إلى أعلى جريت وراءه أسأله: “ماذا فعلتَ بي سيدي؟” استدار ونظر إليَّ طويلًا ثم تركني “هذا هو الحب صغيرتي فاتركي ما بين نهديكِ ينبض وابتسمي للحياة” كتاب ستي تفاحة مجاناً PDF اونلاين 2024 تتناول الرواية بعض التغيرات التاريخية فى مصر القرن العشرين بداية من ثورة 1919 وهزيمة 67 حرب أكتوبر 73 تبدأ أحداث وبعد عودة حياة العمل دولة عربية عام 2000 وتجد الراوية أنتظارها أختها آمال وأخيها سعد وتعتبر هذه الفترة هامة حياتها وتتذكر وهى طريقها البيت مذ كانت طفلة صغيرة وتأتى زيارتهم ستها التى تعيش مدينة الأسكندرية وكيفية تغير الحياة ترحيبا بهذه الجدة العزيزة ويحكى كل منهم حكاية عن حياته الماضية وخاصة أثناء الحرب العالمية الثانية والخروج القرية المدينة للبحث وكان لوالدها صديقا النوبة هاجر وأمه بناء السد العالى الستينيات وتهجير أهالى فيأتى حمرة القاهرة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ استوقفني الشيخ الضرير على شاطئ البحر. وأعطاني تفاحةً خضراء شهية. وقال: “هذه لكِ يا ابنة الحاضر”. قضمتُها بتلذذ غريب , فوجدتُ بطني ينتفخ , ينتفخ , وترتفع الملابس أمامي إلى أعلى. جريت وراءه , أسأله: “ماذا فعلتَ بي يا سيدي؟” , استدار , ونظر إليَّ طويلًا , ثم تركني , وقال: “هذا هو الحب يا صغيرتي. فاتركي ما بين نهديكِ ينبض , وابتسمي للحياة”.. ❝
4
0 تعليقاً 0 مشاركة