📚 افضل 100 كتاب في خلفاء .

المكتبة - 📚 أفضل 100 كتاب في خلفاء .

🏛 أهم كتب خلفاء مكتبة تحميل مجاني 2024 PDF 📖 الخليفة هو قائد مسلم الدولة الإسلامية ليحكمها بالشريعة وسمي بذلك لأن قائدهم وهو من يخلف محمد رسول الله الإسلام لتولي قيادة المسلمين والدولة وأول لُقب به أبو بكر الصديق وكثيرا ما يشار إليه أيضًا الأمير أمير المؤمنين تاريخ اللقب كان سبب هذا اللقب أن الأول كان يلقب بخليفة فلما بويع عمر للخلافة ناداه الناس خليفة فقال لهم إن أمر يطول فقولوا غير ذلك فنادوه بأمير فوافق ومضت سنة بين منذ الحين ولقب يُطلق الحكام عهد الخلفاء الراشدين ابتداءً بن الخطاب حتى نهاية العثمانية ولم يكن أساس التزكية دائماً وإنما لمن يتقلد منصب وذلك كما الحال اليوم للألقاب التي تطلق حكام ورؤساء الدول ممن لُقِب بالخليفة المقالات المُدرجة القالب مُتعلقة بموضوع الخِلافَةُ الإِسلامِيَّة Map of expansion Caliphate svg دُول الخِلافة الرئيسة˂ دُول خِلافة مُنافسة˂ مواضيع مُرتبطة˂ Allah green svg بوَّابة الإسلام عنت أول هم الراشدون الأربعة (أبو وعمر وعثمان عفان وعلي أبي طالب وبعدهم الأمويين والعباسيين والعثمانيين وأحيانا عن طريق المنافسة الأسر الحاكمة الأندلس وشمال أفريقيا ومصر وكان معظم الأمراء أو السلاطين يقدمون الولاء للخليفة وقد انتهت الخلافة إعلان جمهورية تركيا إلغاء عام 1924 الرغم دعوة بعض الأفراد والجماعات لترميمها في القرآن الكريم وردت كلمة الكريم مرتين : Ra bracket png وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُواْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ Aya 30 La قال ابن كثير: «أي: قوما بعضهم بعضا قرنا بعد قرن وجيلا جيل تعالى : (وهو الذي جعلكم خلائف الأرض) وقال (ويجعلكم » Ra يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ الْأَرْضِ فَاحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ 26 القرطبي :«أي ملكناك لتأمر بالمعروف وتنهى المنكر» الإمامة العظمى الإمامة العظمى هي والإمام يقتدي أقواله وأفعاله وأئمة علماء الدين وهم ورثة الأنبياء حمل العلم وتأدية المهام الدينية تجاه عامة وتختلف هذه باختلاف المراتب العلمية والصلاحيات المسندة إليهم تعارف تاريخ الإمامة تشمل: الأئمة المجتهدون اختلاف مراتب الاجتهاد والعلماء المتخصصون علوم ومنهم أئمة الصلاة وأهل الحل والعقد والخلفاء والسلاطين الملوك والأمراء وغير مسميات المناصب السياسية وسبب ولاة الأمر اختيارهم الابتداء يكونوا كانوا كذلك كل منهم إماما مجتهدا فروع الأحكام الفقهية يؤم صلاة الجماعة والجمعة ويخطب فيها وفي العيد وغيره وتجتمع عليه ويتولى شؤون المعارك ويتعهد الرعية أمور والقضاء والتعليم ويعين الولاة والقادة والقضاة وله يستنيب غيره تأدية براءة للذمة والخلافة إمامة باعتبار حملة الشريعة المستخلفون ليقتدي بهم والكثير الصحابة والتابعين ومن بعدهم وكالأئمة وغيرهم أعلام كانت مهمتهم علمية يسعون بعلمهم للحصول السلطة يختارون أفضلهم وأعلمهم ويلتزمون طاعته يتخذوا علمهم سلما للوصول إلى مناصب سياسة ومعارضة ومنازعتهم ولاية الأعظم القائم بخلافة النبوة حراسة وسياسة الدنيا ثم اشترط فيه شرط القاضي وزيادة ويسمى إماما؛ اختيار قام يكون أعلى رتبة ممكنة والدين ينقادون لحكمه ويصلون خلفه وتجب عليهم الماوردي: «الإمامة موضوعة لخلافة الدنيا» سعد التفتازاني المقاصد: «الإمامة: رياسة والدنيا خلافة النبي Mohamed peace be upon him svg» إمام الحرمين: تامة وزعامة تتعلق بالخاصة والعامة مهمات مهمتها حفظ الحوزة ورعاية وإقامة الدعوة بالحجة والسيف وكف الخيف والحيف والانتصاف للمظلومين الظالمين واستيفاء الحقوق الممتنعين وإيفاؤها المستحقين» فيتولى ويتفقد أحوالهم ويراعي مصالحهم ويقيم أحكام وشعائره ويلجأ المظلوم فينصفه وينصره ويأمن الخائف ويقطع تمادي وقاطعي الطريق والمفسدين الحديث: «عن هريرة svg قال: إنما الإمام جنة يقاتل ورائه ويتقى فإن بتقوى عز وجل وعدل له أجر وإن يأمر بغيره منه» النووي: «قوله svg: «الإمام جنة» أي: كالستر؛ لأنه يمنع العدو أذى ويمنع ويحمي بيضة ويتقيه ويخافون سطوته ومعنى: «يقاتل ورائه» معه الكفار والبغاة والخوارج وسائر أهل الفساد والظلم مطلقا والتاء «يتقى» مبدلة الواو أصلها الوقاية» قال خلدون: «ثم نصب واجب قد عرف وجوبه الشرع بإجماع والتابعين؛ أصحاب عند وفاته بادروا بيعة رضي عنه وتسليم النظر أمورهم وكذا عصر تترك فوضى الأعصار واستقر إجماعاً دالاً وجوب الإمام» وإذا تقرر النصب فهو فروض الكفاية وراجع العقد والحل فيتعين نصبه ويجب الخلق جميعاً لقوله تعالى: ﴿أطيعوا وأطيعوا الرسول وأولي منكم﴾ ذكر أدلة الجمهور تنصيب متن المقاصد بقوله: «لنا وجوه: الأول: الإجماع العمدة قدموه دفن الثاني: أنه لا يتم إلا وجب إقامة الحدود وسد الثغور ونحو مما يتعلق بحفظ النظام الثالث: جلب منافع ودفع مضار تحصى إجماعا الرابع: ومعرفته بالكتاب والسنة يقتضي حصوله بنصبه» انتهى باختصار كلام السعد ووجوب ثابت بالأحاديث الصحيحة الواردة التزام جماعة وإمامهم مثل حديث: «من مات وليس عُنُقه بيعَة ميتَة جاهلية» و«عن حذيفة اليمان له: "تلْزم وإمامهم"» وقد أجمع للمسلمين الأمة ومضى مدى قرون التاريخ الإسلامي وكانت آخر دولة حيث بذلت المعادية للإسلام جهودا مكثفة لإضغافها واحتلال الولايات وتفكيكها وانتشار المستشرقين لاستنهاض الأفكار المعارضة للحكام وبعد غياب تقسمت دويلات استقلت منها مركزية ورغم تحولت حال الاجتماع التفرق النحو لم تخرج قوانينها وأنظمتها تحكيم تفاوتت الالتزم والتطبيق وولاية بمفهومها الجديد تعني: مهمة ملوك تنصيبهم بالولاية العامة تسمى بـ«الإمامة العظمى» وهي تحمل معنى أوسع المعنى المتعارف العصر الحديث نص العلماء وبصرف المصطلح السياسي مفهوم الرئاسة غيرها التسميات المختلفة فالحكم الشرعي واحد الطاعة وعدم جواز الخروج فالخلافة تعد تلك المواصفات فهي تختلف مسائل طاعة الأمور السنة والجماعة سلفا وخلفا وجمهور الطوائف الأخرى توليته شرعا عقلا فقط؛ الحاكم مأمور بوظائف دينية مأمورون ديانة بطاعة ولي واتفق جمهور حكم شرعي؛ لحماية مصالح وأقوال الخوارج وافقهم بخلاف يقوى معارضة تظافرت الأدلة الشرعية طاعه بنصوص الكتاب والإجماع ﴿وأطيعوا وأولى منكم تنازعتم شيء فردوه والرسول﴾ «عليكم بالسمع والطاعة» لولاة الحسن الأشعري: «وأجمعوا السمع والطاعة لأئمة وعلى شيئا رضى غلبة وامتدت بر وفاجر يلزم بالسيف جار عدل يغزوا معهم ويحج البيت وتدفع الصدقات إذا طلبوها ويصلى خلفهم الجمع والأعياد» طرق انعقاد وتنصيب الأمر تنعقد بطرق أحدها: بطريق البيعة والرؤساء ووجوه الذين يتيسر اجتماعهم حالة بلا كلفة عرفا وأما العوام فلا عبرة بها وثانيها: باستخلاف واحدا بعده عدد يختار «وتنعقد بالبيعة والأصح وباستخلاف فلو جعل شورى جمع فكاستخلاف فيرتضون أحدهم وباستيلاء جامع الشروط فاسق وجاهل الأصح» شروط الإمام ذكر شروطا متعددة فيمن يتولى ومنها متفق مختلف وهذه ابتداء أما الدوام ففيه تفصيل «شرط كونه مسلما مكلفا حرا ذكرا قرشيا شجاعا ذا رأي وسمع وبصر ونطق وعدلا» شرط ليراعي مصلحة وأهله وهذا باتفاق كاليهودي النصراني وكونه مكلفا؛ مولى يلي وأن حرا؛ رق يهاب للمرأة بالإجماع؛ لضعفها مخالطتها للرجال «لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة» قرشيا؛ «الأئمة قريش» ولا يشترط هاشميا علويا؛ الثلاثة قرشيون اتفق خلافتهم كالقاضي بل حكى أعلمهم وأفضلهم يوجد مجتهدون استخلف واستتم البعض الراشدين؛ وجبت يفوض للعلماء فيما يفتقر للاجتهاد ليغزو بنفسه ويعالج الجيوش ويقوى فتح البلاد البيضة ويعتبر سلامته نقص استيفاء الحركة وسرعة النهوض دخل الشجاعة ليسوس ويدبر والدنيوية الهروي: وأدناه يعرف أقدار سمع ثقل وذا بصر ضعف بحيث التمييز الأشخاص أعور أعشى ناطقا يفهم نطقه فقد الذوق والشم ليتأتى منه فصل عدلا اضطر لولاية جاز ولذا عبد السلام: لو تعذرت العدالة قدمنا أقلهم فسقا الأذرعي متعين؛ إذ سبيل لجعل فإذا قطر قدم النهاية قال شروط المنصب أربعة: والعدالة والكفاية وسلامة الحواس والأعضاء يؤثر الرأي والعمل واختلف خامس النسب القرشي فأما اشتراط فظاهر منفذاً لأحكام عالماً وما يعلمها يصح تقديمه لها يكفي مجتهداً التقليد والإمامة تستدعي الكمال الأوصاف والأحوال فلأنه ديني ينظر سائر فكان أولى باشتراطها خلاف انتفاء بفسق الجوارح ارتكاب المحظورات وأمثالها انتفائها بالبدع الاعتقادية ذكر أحد عشر شرطا أولها: صميم قريش اختلف ممن يصلح قاضيا قضاة يحتاج الاستفتاء الحوادث خبرة ورأي حصيف بأمر الحرب وتدبير وحماية وردع والانتقام الظالم والأخذ للمظلوم تلحقه رقة فزع ضرب الرقاب قطع الأبشار والدليل كله إجماع عنهم بينهم بد مجتمعا ولأنه يولي القضاة والحكام يباشر الفصل والحكم ويتفحص خلفائه وقضاته ولن لذلك عالما قيما الخامس: الحرية والسادس السابع: "وأجمعوا المرأة يجوز تكون اختلفوا كونها قاضية تجوز شهادتها فيه" الثامن: سليم الأعضاء التاسع والعاشر: بالغا عاقلا الحادي عشر: عدلا؛ تعقد لفاسق العلم؛ "أئمتكم شفعاؤكم فانظروا بمن تستشفعون" التنزيل وصف طالوت: اصطفاه عليكم وزاده بسطة والجسم فبدأ بالعلم يدل القوة وقوله: معناه اختاره شرطه معصوما الزلل والخطأ بالغيب أفرس أشجعهم بني هاشم فقط دون غيرهم انعقد وليسوا عابدين: وذكر العلامة البيري أواخر شرحه الأشباه الإمامة: أمينا ورعا موثوقا الدماء والفروج والأموال زاهدا متواضعا مسايسا موضع السياسة وقعت مع صفته صار يفترض إطاعته خزانة الأكمل شرح الجواهر: تجب أباحه يعود نفعه نصوا الجهاد امتثال أمره معصية التتارخانية: العسكر بشيء فعصاه يؤدبه أول وهلة ينصحه عاد عذر أدبه ا هـ ملخصا وأخذ بصوم أيام الطاعون ونحوه يجب امتثاله أقول: وظاهر عبارة الفتاوى لزوم إطاعة استوفى يؤيد العارف لكن حاشية الحموي لرفع الإثم لصحة التولية فراجعه مسألة الإمامة تعد مسألة المسائل استخدمتها الفرق المنشقة سعيا لتفريق أولها فتنة انشقوا وأعلنوا خروجهم علي قائلين لله رد «كلمة حق يُراد باطل» أنهم استخدموا اسم ليكون مقصورا لما استحدثوه ليس جعلوه اعتقادا فاتخذوه تحت غطاء وسيلة المال والسلطة والتعرض بالقدح والذم والإيذاء ووصف مخالفيهم بما اعتقدوه كفرا وفسادا تقوم قائمة دلت نصوص الأحاديث ابتدع ظهرت فرق التشيع اعتقدوا أصل أصول وأنها بالوراثة اختلافهم تحديد مستحقها واعتبر مصلحية إجماعية وليست العقيدة المكتبة دليل الكتب والمؤلفين ودور النشر والفعاليات الثقافيّة اقتباسات مقتطفات أقوال المؤلفين ومقاطع مصنّفة حسب التخصص نصيّة وصور وملخصات للكتب فيديو ومراجعات وتقييمات