█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ سَجَعتُ وَقَد غَنّى الحَمامُ فَرَجَّعا
وَما كُنتُ لَولا أَن يُغَنّي لَأَسجَعا
وَأَندُبَ عَهداً بِالمُشَقَّرِ سالِفاً
وَظِلَّ غَمامٍ لِلصِبا قَد تَقَشَّعا
وَلَم أَدرِ مانَبكي أَرَسمَ شَبيبَةٍ
عَفا أَم مَصيَفاً مِن سُلَيمى وَمَربَعا
وَأَوجَعُ تَوديعِ الأَحِبَّةِ فُرقَةً
شَبابٌ عَلى رُغمِ الأَحِبَّةِ وَدَّعا . ❝