❞ ولما كانت الدنيا أكبر هَمّ من لا يؤمن بالآخرة ولا يرجو لقاء ربه ، كان عذابه بها بحسب حرصه عليها ، وشدَّة إجتهاده في طلبها . . ❝ ⏤محمد ابن قيم الجوزية
❞ ولما كانت الدنيا أكبر هَمّ من لا يؤمن بالآخرة ولا يرجو لقاء ربه ، كان عذابه بها بحسب حرصه عليها ، وشدَّة إجتهاده في طلبها . . ❝