█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ - يا بني ، كان فينا عقل ولكن لم تكن فينا هداية إن العقل الذي لا تسدده الهداية فرس مجنونة ، تقود صاحبها ولا يقودها ، وما سدنا الناس بعد ذلك بعقل أعملناه ، ولكن بنور ألقاه الله في الصدور ، فصارت العقول مطايا لينة ، وقد شهدت أناسًا أعقل من عمر لم تعصمهم عقولهم من النار ، وشهدت أناسا بسطاء قذف الله في قلوبهم نور الإيمان فصاروا قناديل يضيئون للناس الطريق! . ❝