❞ ما حاجتي لحُبك الآن بعدما ظعنت؟ ما إفتقاري له وأنا لم أعد أحنو؟ أنت لم تكن أهلًا لصبابتي ❝ 💬 في اقتباسات الكتب 📖

- ❞ ما حاجتي لحُبك الآن بعدما ظعنت؟ ما إفتقاري له وأنا لم أعد أحنو؟ أنت لم تكن أهلًا لصبابتي ❝ 💬 في اقتباسات الكتب 📖

█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
اقتباسات في: ❞ما حاجتي لحُبك الآن بعدما ظعنت؟ ما إفتقاري له وأنا لم أعد أحنو؟ أنت لم تكن أهلًا لصبابتي ❝