█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال الكاتب والمؤلِّف ❞ سيد أحمد أمين ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 له عدة كتب وروايات وقد نشر سبع "جوجل بلاي" ونشر "مكتبة نور" "وموقع الرقي" "ودار تراث" أسرار" "ومنصة كتبنا" لوتس" وأعماله هي: "رواية أشجار وجذور" "وأربعون عاماً الفقر" "وفتاة تفجر نفسها" "والرماديون قادمون" "وخفافيش الظلام" "والقرود بلد النمرود" "وطريق الأشقياء"" واللص والحرمان " والذئاب" والرماديون الطريق"طذ" وأرض الظالمين" ومجموعة قصصية بعنوان" أشباح بلا روح "" وكتاب تنمية بشرية" وكتاب" رفع الهمة لبلوغ القمة" رسالة القبور"" والخروج الجحيم"" ونداء إلى كل شاذ"" وظلمات والشذوذ والإيدز"" والإمام البخاري"" والحسين بن علي"" والحسن وزينب بنت علي" كما مقالات كثير المواقع ❰ مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها الهمه القمه الرماديون قادمون رساله القبور نداء لكل شاذ بشرية الناشرين : دار تراث للنشر الاكتروني ❱
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
سيد أحمد أمين له عدة كتب وروايات وقد نشر سبع أعمال على "جوجل بلاي" ونشر على "مكتبة نور" "وموقع الرقي" "ودار تراث" "ودار أسرار" "ومنصة كتبنا" "ودار لوتس" ، وأعماله هي:
"رواية أشجار وجذور" "وأربعون عاماً من الفقر" "وفتاة تفجر نفسها" "والرماديون قادمون" "وخفافيش الظلام" "والقرود في بلد النمرود" "وطريق الأشقياء"" واللص والحرمان " " واللص والذئاب" " والرماديون في الطريق"طذ" وأرض الظالمين" ومجموعة قصصية بعنوان" أشباح بلا روح "" وكتاب تنمية بشرية" وكتاب" رفع الهمة لبلوغ القمة" وكتاب" رسالة من القبور"" والخروج من الجحيم"" ونداء إلى كل شاذ"" وظلمات الجحيم"" والشذوذ والإيدز"" والإمام البخاري"" والحسين بن علي"" والحسن بن علي"" وزينب بنت علي"، كما كتب مقالات في كثير من المواقع.
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ رفع الهمه لبلوغ القمه ❝ ❞ الرماديون قادمون ❝ ❞ رساله من القبور ❝ ❞ نداء لكل شاذ ❝ ❞ مقالات تنمية بشرية ❝ الناشرين : ❞ دار تراث للنشر الاكتروني ❝
ولكنهم كالأفعى التي تغير جلدها ، فلا يتأثرون إلا قليلاً ، وكيف لقلبٍ وقف على رؤوس الأطفال ليساويهم بالتراب أن يتألم ، أو يصرخ ، فرفات الأموات لا يصير طعاماً للأحياء ، ولا أظافر الثكلى تكون سهاماً في قلوب الأعداء ، ففي كل يوم يعبر فيه البشر ركام عيوبهم لا يدركون أبداً نقص الأيام ، فهؤلاء لا يطلق عليهم إسماً بشرياً ولكن من السهل أن تطلق عليه: إما ابن عُرسٍ أو سرطاناً خبيثاً ، فأسماء البشر لا تجوز لهم ، أرأيت عنقوداً لحجارة؟ أو غصناً لحديد ينصهر؟ فكيف يكون العقرب حملاً؟ أو أنثى الذئب تحلب لبناً ؟ عبارات تخجل من شكلها وأصناف لأناس لا تستحي أن تتغوط أمامهم ، لا لأنك لا تستحي ، بل لأنهم لا يظهرون في عينيك، أو صورهم لا تكون تحس أو تلمس ، كأشباح الجن الخفيُّ ، فهو كسرابٍ أو كبقع الزيت الداكن ، فتلك إذن الطامة الكبرى أن يكون هناك جسد العرايا يملأه الشوك ، فتلك بلاد الحمقى أنجبت من كل أنثى أيضاً أنثى كأنهم ما عرفوا أبداً سوى أرض الدماء ، أو لحن الحرب مع الأعداء ، فتتهاوى تلك الصيحات من جاءت برجل أحمق ، يورث بلد الجبار تلك الأقزام ، فيا ليتك لم تولد أبداً حتى لا تكون يهودياً ، تقتل ، تأخذ ، تسلب ، ولا تعرف غير التعذيب ، فهل ترى في حياتك مثل هؤلاء القتلة؟ بل أبناء الشيطان ، يقولون أنهم شعب الله المختار ولكنهم ليسوا من نسل نبيٍ أبداً ، ولا ينسبون أبداً لنبي الله "يعقوب" ، فلو كانوا فعلاً كما قالوا فهم أحفاد من سجنوا وباعوا يوسف ، هم من صُلبِ قتلةِ الأنبياء وحارقي الكتب المقدسة ، هم أحفاد الخنازير وقرود السبت الملعونة ، هم من ( لعنوا على لسان داود وعيسى بن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون ، كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يصنعون ) كلام رب العالمين ، فقد اصطادوا الحوت علانية وما راعوا كلمة ربهم ، أما قال الله في القرآن: ( فأولئك هم الكافرون ، فأولئك هم الظالمون ، فأولئك هم الفاسقون ) فما ذكر القرآن من أحدٍ كذكر هؤلاء الحمقى ، لا لأنهم فضلوا على العالمين ، فهذا كان منذ الوهلة الأولى عندما كان يوسف حياً ، ثم من بعده قالوا لن يبعث الله أحداً ، فارتدوا كفاراً وعصاةً وفي الأسر تحت الفرعون ، يستعبد من كان رجلاً ، أما الموت فللأطفال ، جزاءً وفاقاً ، فبعد التفضيل اللعن مكانه وبعد شقٍ اليم مسخٍ لقرود ، فكرامات تتبدل حسراتٍ ومعجزات لقتلٍ وكوارث وعقبات.
❞ إن أعظم ما في الحياة لا يعرفه إلا من فقده، ولا يحسه إلا من حرم منه، إنها الصحة يا سادة، الصحة وكفى، فتلك النعمة لا يعرفها سوى المرضى، فلو خيّرتَ أحد المرضى بين ما في الأرض من ذهب ومال وبين صحة كاملة لاختار الصحة وكفى، فبدونها لا حياة ولا متعة ولا فرحة ولا عيشة هنيئة، بل فاقدها يرى ظلاماً وبؤساً، ويحس بموت قلبه وفقد روحه، ولولا أن الله جعل المرض به بعض الألم وهذا من رحمة الله سبحانه وتعالى، ولو دام الألم في المرض لكان الموت السريع لهذا المريض من شدة ما يلاقيه من ألم ووجع، فما أجهلنا بتلك النعمة العظيمة، وما أبعدنا عن شكر الله على الصحة والعافية التي ينساها أكثر الناس عندما يتذمر أحدهم ويكفر سخطاً على الله لفقر مادي، أو حرمان من ولدٍ أو ضيق في عيشة، ولكن من يعرف قيمة هذه النعمة وعظمتها لا يهتم لما سواها من عطايا حتى مع الحرية التي تساوى الكثير أيضاً مثل الصحة، ولكنها لا توازيها ولا يوجد مع الصحة ما يوازيها لذا فعلينا بالحفاظ على تلك النعمة بشكرها وعدم تضييعها في ما يضرها من طعام سيء أو شراب ممرض مميت، أو تعاطي أي شيء يقتل الأعضاء والأجهزة الجسدية دون حاجة لذلك، فقد يظل المرء سنوات عديدة في مستنقع الدخان والمخدرات أو شرب الكحوليات والعادات السيئة الجالبة لأمراض مستعصية ويصعب شفاؤها وهو لا يهتم بنفسه ولا صحته، ومن الناس من يُمرض نفسه بأفعال محرمة ومعدية بل في أغلب الأوقات تكون قاتلة، ولكنه يفضل المتعة اللحظية والسعادة الوقتية على صحته، ولكن هذا أو ذاك مع مرور الوقت ترى أحد الأمراض يهاجمه بشراسة أو قد يجمع جسده مرضين أو ثلاثة، فيندم ويصرخ ويئن ويضجر ويقول بأي ذنب حدث لي ذلك؟ وينسى أنه هو من أهلك نفسه وأنه هو من أمرضها وجلب لنفسه الأوبئة والمرض بمحض إرادته وبما أراد، فلو أكل المرء وجبة في اليوم ونام في العراء، والتحف بورق الشجر وتوسد ذراعه، ولم يرى في الحياة أي ولد أو ثروة أو متعة سوى الصحة لكفت، فكم يتمنى كل مريض أن يعود لصحته ولقوته وبعدما يعود سرعان ما ينسى ويطغى، فعلينا بالحفاظ على هذه النعمة واستخدامها في مواضع الخير وما خلقت له، وتجنب مواطن المرض، فجل المرض نحن من نتسبب فيه، وإلا فما يمرض البطن سوى سوء الطعام وسوء التغذية الصحيحة؟ وما يمرض الكبد والكلى سوى ما نتناوله من شراب وطعام ردئ وسيء ولا ينفع الجسم من لحوم فاسدة أو طعام ملوث أو شراب مسرطن وعقاقير مفسدة لأعضائنا، فيجب علينا أيضاً أن نحفز عضلات الجسد بالرياضة أو بالحركة وأن لا نفرط في تناول الطعام ولا السكريات ولا ما يمرضنا من ذلك كله، حتى نعيش حياة جميلة وسعيدة فما أحلى من الصحة والعافية في الدنيا.. ❝ ⏤سيد أحمد أمين
❞ إن أعظم ما في الحياة لا يعرفه إلا من فقده، ولا يحسه إلا من حرم منه، إنها الصحة يا سادة، الصحة وكفى، فتلك النعمة لا يعرفها سوى المرضى، فلو خيّرتَ أحد المرضى بين ما في الأرض من ذهب ومال وبين صحة كاملة لاختار الصحة وكفى، فبدونها لا حياة ولا متعة ولا فرحة ولا عيشة هنيئة، بل فاقدها يرى ظلاماً وبؤساً، ويحس بموت قلبه وفقد روحه، ولولا أن الله جعل المرض به بعض الألم وهذا من رحمة الله سبحانه وتعالى، ولو دام الألم في المرض لكان الموت السريع لهذا المريض من شدة ما يلاقيه من ألم ووجع، فما أجهلنا بتلك النعمة العظيمة، وما أبعدنا عن شكر الله على الصحة والعافية التي ينساها أكثر الناس عندما يتذمر أحدهم ويكفر سخطاً على الله لفقر مادي، أو حرمان من ولدٍ أو ضيق في عيشة، ولكن من يعرف قيمة هذه النعمة وعظمتها لا يهتم لما سواها من عطايا حتى مع الحرية التي تساوى الكثير أيضاً مثل الصحة، ولكنها لا توازيها ولا يوجد مع الصحة ما يوازيها لذا فعلينا بالحفاظ على تلك النعمة بشكرها وعدم تضييعها في ما يضرها من طعام سيء أو شراب ممرض مميت، أو تعاطي أي شيء يقتل الأعضاء والأجهزة الجسدية دون حاجة لذلك، فقد يظل المرء سنوات عديدة في مستنقع الدخان والمخدرات أو شرب الكحوليات والعادات السيئة الجالبة لأمراض مستعصية ويصعب شفاؤها وهو لا يهتم بنفسه ولا صحته، ومن الناس من يُمرض نفسه بأفعال محرمة ومعدية بل في أغلب الأوقات تكون قاتلة، ولكنه يفضل المتعة اللحظية والسعادة الوقتية على صحته، ولكن هذا أو ذاك مع مرور الوقت ترى أحد الأمراض يهاجمه بشراسة أو قد يجمع جسده مرضين أو ثلاثة، فيندم ويصرخ ويئن ويضجر ويقول بأي ذنب حدث لي ذلك؟ وينسى أنه هو من أهلك نفسه وأنه هو من أمرضها وجلب لنفسه الأوبئة والمرض بمحض إرادته وبما أراد، فلو أكل المرء وجبة في اليوم ونام في العراء، والتحف بورق الشجر وتوسد ذراعه، ولم يرى في الحياة أي ولد أو ثروة أو متعة سوى الصحة لكفت، فكم يتمنى كل مريض أن يعود لصحته ولقوته وبعدما يعود سرعان ما ينسى ويطغى، فعلينا بالحفاظ على هذه النعمة واستخدامها في مواضع الخير وما خلقت له، وتجنب مواطن المرض، فجل المرض نحن من نتسبب فيه، وإلا فما يمرض البطن سوى سوء الطعام وسوء التغذية الصحيحة؟ وما يمرض الكبد والكلى سوى ما نتناوله من شراب وطعام ردئ وسيء ولا ينفع الجسم من لحوم فاسدة أو طعام ملوث أو شراب مسرطن وعقاقير مفسدة لأعضائنا، فيجب علينا أيضاً أن نحفز عضلات الجسد بالرياضة أو بالحركة وأن لا نفرط في تناول الطعام ولا السكريات ولا ما يمرضنا من ذلك كله، حتى نعيش حياة جميلة وسعيدة فما أحلى من الصحة والعافية في الدنيا. ❝