❞مغلطاي بن قليج بن عبد الله البكجري المصري الحكري الحنفي أبو عبد الله علاء الدين❝ المؤلِّف المصري - المكتبة

- ❞مغلطاي بن قليج بن عبد الله البكجري المصري الحكري الحنفي أبو عبد الله علاء الدين❝ المؤلِّف المصري - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ مغلطاي بن قليج عبد الله البكجري المصري الحكري الحنفي أبو علاء الدين ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها إكمال تهذيب الكمال فى أسماء الرجال المجلد الاول التحفة الجسيمة ذكر حليمة ويليه جزء فيه حديث السعدية السادس الثاني الخامس الثامن الثالث السابع الحادي عشر الناشرين : دار التوحيد للنشر الفاروق الحديثة للطباعة والنشر ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف مغلطاي بن قليج بن عبد الله البكجري المصري الحكري الحنفي أبو عبد الله علاء الدين مغلطاي بن قليج بن عبد الله البكجري المصري الحكري الحنفي أبو عبد الله علاء الدين مغلطاي بن قليج بن عبد الله البكجري المصري الحكري الحنفي أبو عبد الله علاء الدين
مغلطاي بن قليج بن عبد الله البكجري المصري الحكري الحنفي أبو عبد الله علاء الدين
المؤلِّف
المؤلِّف مغلطاي بن قليج بن عبد الله البكجري المصري الحكري الحنفي أبو عبد الله علاء الدين مغلطاي بن قليج بن عبد الله البكجري المصري الحكري الحنفي أبو عبد الله علاء الدين مغلطاي بن قليج بن عبد الله البكجري المصري الحكري الحنفي أبو عبد الله علاء الدين
مغلطاي بن قليج بن عبد الله البكجري المصري الحكري الحنفي أبو عبد الله علاء الدين
المؤلِّف
1290م - 1360م الكتب 13
المؤلِّف مصري مؤلفون مصريون المصري
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ إكمال تهذيب الكمال فى أسماء الرجال المجلد الاول ❝ ❞ التحفة الجسيمة في ذكر حليمة ويليه جزء فيه حديث حليمة السعدية ❝ ❞ إكمال تهذيب الكمال فى أسماء الرجال المجلد السادس ❝ ❞ إكمال تهذيب الكمال فى أسماء الرجال المجلد الثاني ❝ ❞ إكمال تهذيب الكمال فى أسماء الرجال المجلد الخامس ❝ ❞ إكمال تهذيب الكمال فى أسماء الرجال المجلد الثامن ❝ ❞ إكمال تهذيب الكمال فى أسماء الرجال المجلد الثالث ❝ ❞ إكمال تهذيب الكمال فى أسماء الرجال المجلد السابع ❝ ❞ إكمال تهذيب الكمال فى أسماء الرجال المجلد الحادي عشر ❝ الناشرين : ❞ دار التوحيد للنشر ❝ ❞ الفاروق الحديثة للطباعة والنشر ❝

أبو عبد الله علاء الدين مغلطاي بن قليج بن عبد الله البكجري، المصري، الحكري، الحنفي (689هـ - 762هـ). مؤرخ، من حفاظ الحديث، عارف بالأنسابتركي الاصل، مستعرب. من أهل مصر، ولي تدريس الحديث في المدرسة المظفرية بمصر. وكان نقادة، له مآخذ على المحدثين، وأهل اللغة.

نشأته

كان أبوه وهو قائد من قادة المماليك،رسله في صباه ليرمي بالنشاب، فيخالفه، ويذهب إلى حلقات أهل العلم فبرع بالأنساب أما باقي متعلقات علوم الحديث فكانت معرفته بها متوسطة، فأعتنى بهذا الشأن وأكثر القراءة واجتهد بطلب العلم من شيوخ عصره فسمع الكثير، منهم: التاج أحمد بن دقيق العيد والحسن بن عمر الكردي، وابن الطباخ، وابن قريش. حفظ المشهورة منها الفصيح لثعلب، وعرض على شيخه تقي الدين السبكي كفاية المتحفظ لأبن الأجدابي، وقال ابن تغري بردي:«وهو أبو المحاسن جمال الدين يوسف، الحنفي؛ ألف كتاب المنهل الصافي ومختصره الشافي، وكتاب النجوم الزاهرة توفي سنة (874هـ)» أنه طلب الحديث بعد عام (710هـ).

كانت لمغلطاي رحلتان إلى الشام؛ إحداهما قبل سنة (700هـ) والأخرى في سنة (709هـ)

درَّس بجامع القلعة مدة، ولي مشيخة الظاهرية للمحدثين وقبة الركنية بيبرس. وتولى مشيخة الحديث بالمظفرية البيبرسية، ومدرسة أبي حُلَيفة، والناصرية، وذكر ابن حجر أن مغلطاي درس بالظاهرية بعد موت سيد الناس ودرَّس بالصرغتمشيةأول ما فتحت، ثم صرفه عنها صرغتمش نفسه، ولم يلها بعده محدث؛ بل تداولها من لا خبرة له بفن الحديث. وله مآخذ على أهل اللغة وعلى كثير من المحدثين[8] وقال العراقي: كان عارفاً بالأنساب معرفة جيدة وأما غيرها من متعلقات الحديث فله بها خبرة متوسطة وتصانيفه أكثر من مائة.

انتهت إليه رئاسة الحديث في زمانه فأخذ عنه الكثير من المشايخ كالعراقي والبلقيني والدجوي وإسماعيل الحنفي، وغيرهم.

تصانيفه

كان مغلطاي ساكناً، جامد الحركة، يلازم المطالعة والكتاب والدأب، وعنده كتب كثيرة، وأصول صحيحة]، وكان كثير الميل إلى الموادعة والركون، جمع مجاميع حسنة، وألّف تواليف أتعب فيها أنامله.

وقد كتب الكثير، وصنف وجمع، وكان دائم الاشتغال، منجمعاً عن الناس؛ قال الشهاب ابن رجب لاعجب أن تتجاوز مصنفاته المئة كتاب، وذكر ابن فهد أن مصنفاته تتنوع في كل فنون العلوم، وقال ابن قاضي شهبة غالب مصنفاته مآخذ على أهل اللغة، وأصحاب علوم الحديث، وأصحاب السير وشرح السنن]

ولكن مع كثرة وتنوع مصنفاته فقد وقعت بعض كتابته في بعض الأوهام والأغلاط ذكر ذلك الحافظ ابن حجر 《كتبه كثيرة الفائدة في النقل، على أوهام له فيها》، وأعتذر له السخاوي بقوله: 《 والحق أنه كثير الاطلاع، واسع الدائرة في الجمع، ومن يكون كذلك لا يُنكر ما يتفق له من الأوهام 》.

ومن تصانيفه الكثيرة:

  • شرح البخاري عشرون مجلدا
  • شرح سنن ابن ماجه، سماه (الأعلام بسنته عليه السلام)
  • إكمال تهذيب الكمال في أسماء الرجال
  • جمع أوهام التهذيب
  • الزهر الباسم في سيرة أبى القاسم
  • ذيل على المؤتلف والمختلف لابن نقطة
  • الإشارة - في السيرة النبوية، اختصر به الزهر الباسم وأضاف إليه سيرة بعض الخلفاء
  • الواضح المبين في من استشهد من المحبين
  • الاتصال في مختلف النسبة
  • الخصائص النبوية
  • الإيصال - في اللغة

ومنها أيضاً:

  1. الإنابة إلى معرفة المختلف فيهم من الصحابة
  2. انتخاب كتاب من وافقت كنيته اسم أبيه للخطيب
  3. الدر المنظوم من كلام المصطفى المعصوم
  4. التراجم الساقطة من كتاب إكمال تهذيب الكمال لمغلطاي
  5. الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا

#2K

1 مشاهدة هذا اليوم

#2K

199 مشاهدة هذا الشهر

#4K

21K إجمالي المشاهدات
حليمة السعدية من بني سعد بن بكر من قبيلة هوازن، هي أم النبي محمد من الرضاعة، اسمها حليمة بنت أبي ذؤيب وهو عبد الله بن الحارث بن شجنة بن جابر بن رزام بن ناصرة بن فصية بن نصر بن سعد بن بكر بن هوازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس بن عيلان بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان.

كانت زوجة الحارث بن عبد العزى بن رفاعة بن ملان بن ناصرة بن فصية بن نصر بن سعد بن بكر بن هوازن من بادية الحديبية. وأنجبت منه:

عبد الله بن الحارث.
أنيسة بنت الحارث.
حذافة بنت الحارث وهي الشيماء، غلب ذلك على اسمها فلا تعرف في قومها إلا به.

الرضاعة
كانت بطون قريش ترسل أبناءها إلى قبائل البادية المحيطة بمكة كمثل بني سعد بن بكر من هوازن وبني ليث بن بكر من كنانة لرضاعتهم لما اشتهرت به تلك القبائل من صفاء اللسان ونقاء اللغة فكانت المرضعات يأتين إلى مكة من البادية لإرضاع الأطفال ويفضلن من كان أبوه حيًا لبره إلا أن محمداً كان يتيماً، مات أبوه عبد الله، فتسلمته حليمة من أمه آمنة بنت وهب ونشأ في بادية بني سعد في الحديبية وأطرافها؛ ثم في المدينة، وعادت به إلى أمه.


تَحْفَلُ كُتُب السِّيَر والشَّمائل ودلائل النُّبُوّة، وكتب الأخبار والتواريخ، ومتون الحديث الشريف بالعديد من الأخبار المتصلة بسيدة كان لها الأثر البليغ في تنشئة النبي صلى الله عليه وسلم، وفي رعاية شؤونه حيث كان يقيم في بيتها وبين أهلها وذويها، جزءا غير يسير من طفولته الأولى، فمن ثدييها الطَّاهِرَيْن رضع، وعلى صدرها المفعم بالمحبة غفا، وفي حِجْرِها الطَّافِح بالحَنَان دَرَجَ، ومن فصاحتها وفصاحة قومها بني سعد نهل. ولم تكن هذه السيدة الأثيرة بإرضاع وحضانة النبي عليه الصلاة والسلام ـ زهاء أربع سنوات ـ سوى حليمة بنت أبي ذُؤَيْب عبد الله بن الْحَارِث السَّعْديّة.

وخبر إرْضاعِها للنبي صلى الله عليه وسلم، في ديار بني سعد، وما ظهر عليها من الخير والبركة، هو خَبَرٌ مُسْتَفِيضٌ ومُسَطَّرٌ في مُخْتَلِف كتب السيرة قديمها وحديثها، وأقدم من أورده وأسند خبره، عالم السيرة المشهور: محمد بن إسحاق بن يَسار المدني (ت 151هـ) في كتابه السير والمغازي. ثم تتباعت الكتب على مر العصور في رواية هذا الخبر مسندًا، أو الإحالة على مصدره الأول.

ومع شهرة هذه السيدة وذُيُوعِ خَبَرِ اِعتنائها بأحوال محمد بن عبدالله عليه الصلاة والسلام في سنواته الأولى، فإن جملة من علماء الأمة، ومع كثرة المرويات المتعلقة بحياتها المبثوثة في كتب التاريخ والسيرة ودلائل النبوة، ومع إعمال التمحيص الدقيق لأسانيد ومتون تلك المرويات، تباينت مواقفهم في شأن ثبوت إسلامها وصحبتها، ما بين نافٍ ومثبتٍ ومتوقفٍ في الحكم على ذلك

ولعل من أهم العلماء الذين اعتنوا بالتأليف في هذا الموضوع، واجتهدوا في الإحاطة بمتونه الحديثية، ودراسة أسانيده، وإعمال النظر النقدي في سبيل تجلية الموضوع من جوانبه المختلفة، هو العلامة الحافظ علاء الدين مُغُلْطَايْ بْنِ قِلِّيج البَكْجَرِي (ت 762هـ)، الذي كان مُطّلِعًا على ما كُتِبَ في موضوع السيدة حليمة، عارفًا بما ورد من أخبارها، وكيف لا يكون على دراية بذلك، وهو الذي عَكَفَ على كتابة فصول السيرة النبوية، وأخرج لنا كتاب (الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بَعْدَهُ من الخلفا)، كما أبان من خلال تراجمه التي حرَّرَها، عن مجموعة كبيرة من الأسماء المُخْتَلَفِ في صُحْبَتِهم، ووضع في ذلك مُصنَّفا جامعًا سمّاه: (الإنابة إلى معرفة المختلف فيهم من الصحابة).

وأما الرسالة التي وضعها في السيدة حليمة السعدية فسمَّاها: (التحفة الجسيمة في ذكر حليمة).

يظهر من خلال مقدمة التأليف بعض الدواعي الذاتية والموضوعية التي أَمْلَتْ على المُؤَلِّف تحرير هذه الرسالة العلمية الفريدة في بابها، فقد كَثُرَ السؤال عن السيدة حليمة، وذلك بعد مطالعة ما سُطِّرَ عنها في كتب أهل العلم، وبُرُوزِ اختلافهم في موضوع صحبتها وإسلامها، والسائلون لم يكونوا من عامة الناس؛ بل هم من طبقة العلماء الذين لهم اتصال شديد بالمُؤَلِّف، وأجابهم برسالة شفت نَهَمَهُم المَعْرِفِي، حيث بسط فيها أسانيد ومتونا وكلاما عن الرواة بالجرح والتعديل، ومثل هذه المواضيع لا يهْتَمّ بها إلا العلماء المُتَخَصِّصُون. يقول العلامة مغلطاي في مقدمة رسالته:

«فإنّ بعض خُلّص الإخوان، تكرّر سؤاله لي بُرهة من الزّمان، عن ذكر حليمة السّعديّة، مُرضعة خير البريّة، وما صحّ من أمرها، وهل هي صحابيّة، أم ماتت على كفرها؟.

فأجبتُ من غير رَوِيَّة، ولا عقد نيّة، والحمد لِذِي الطّوْلِ والمِنّة، بأنّها من خير عجائز الجنّة.

فلمّا طُولِبْتُ بالبيان، وإيضاح البُرْهان، قلتُ: بَلى، وهَلْ يَخْفَى ابن جَلَا».
عدد المشاهدات
3,836
عدد الصفحات
160
نماذج من أعمال مغلطاي بن قليج بن عبد الله البكجري المصري الحكري الحنفي أبو عبد الله علاء الدين:
📚 أعمال المؤلِّف ❞مغلطاي بن قليج بن عبد الله البكجري المصري الحكري الحنفي أبو عبد الله علاء الدين❝:

منشورات من أعمال ❞مغلطاي بن قليج بن عبد الله البكجري المصري الحكري الحنفي أبو عبد الله علاء الدين❝: