❞ \"حين يصير الجنون من شيّم العقلاء.. فاعلم أنك على الطريق إلى جلاديم.. كان يخشى الحياة كما يخشى وجوده.. يحيا فى عالم ميت لا نجاة فيه. عالم يملؤه العدم ويغزوه. يقضم من حصة الوجود حتى ينحصر ويختفي..لقد صار العدم وجوداً والوجود عدم. عالم اتخذت فيه الأبدية المسار المعاكس وخالفت نهج الكون ضاربة به عرض الحائط. تتوارى الحقيقة وراء أقنعة الزيف والكذب. ويتهاوى أمل السماء على بؤس الأرض فى ملحمة تعزف ألحان الخلود .. وتُسمع الحياة أوركسترا الفناء الموعود. ربما تنجو وربما لا تنجو. فقط عليك أن تعلم..لا تصدق الرواى أبداً\". ❝ ⏤مروان زلط
❞ ˝حين يصير الجنون من شيّم العقلاء. فاعلم أنك على الطريق إلى جلاديم. كان يخشى الحياة كما يخشى وجوده. يحيا فى عالم ميت لا نجاة فيه. عالم يملؤه العدم ويغزوه. يقضم من حصة الوجود حتى ينحصر ويختفي.لقد صار العدم وجوداً والوجود عدم. عالم اتخذت فيه الأبدية المسار المعاكس وخالفت نهج الكون ضاربة به عرض الحائط. تتوارى الحقيقة وراء أقنعة الزيف والكذب. ويتهاوى أمل السماء على بؤس الأرض فى ملحمة تعزف ألحان الخلود . وتُسمع الحياة أوركسترا الفناء الموعود. ربما تنجو وربما لا تنجو. فقط عليك أن تعلم.لا تصدق الرواى أبداً˝. ❝