❞محمود عمر جمعة❝ الكاتب ورجل الأعمال الأردني - المكتبة
- ❞محمود عمر جمعة❝ الكاتب ورجل الأعمال الأردني - المكتبة
█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال الكاتب والمؤلِّف ❞ محمود عمر جمعة ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 محمد هو رجل وكاتب روائي أردني وعضو الاتحاد العام للكتاب والأدباء والشعراء العرب كما أنه عضو أوروبا الشرقية تتميز أعماله بكونها مجانية ومتاحة للتوزيع مجانًا وهي تتوفر بعدة لغات بينها العربية والإنجليزية يقيم بين العاصمة الأردنية عمّان وبين أروبا
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
الكاتب محمود عمر محمد جمعة هو رجل أعمال وكاتب روائي أردني، وعضو في الاتحاد العام للكتاب والأدباء والشعراء العرب، كما أنه عضو في الاتحاد العام للكتاب العرب في أوروبا الشرقية. تتميز أعماله بكونها مجانية ومتاحة للتوزيع مجانًا، وهي تتوفر بعدة لغات، من بينها العربية والإنجليزية. يقيم الكاتب محمود عمر بين العاصمة الأردنية عمّان وبين أروبا
كانت جدارا، الواقعة في شمال الأردن، تُلقب بـ"زهرة الديكابوليس"، ولم يكن هذا اللقب مجرد مجاز، بل اعتراف بجمالها العقلي والروحي. هي مدينة بُنيت على القمم، تطل على التلال والوديان، وتفتح أبوابها للرياح والفكر معًا. لم تكن جدارا مجرد حجارة سوداء منحوتة من البازلت، بل كانت منارة للفلسفة، وملتقى للشعراء، وموطنًا للحُلم، والجدل، والتأمل. في أسواقها اختلطت اللغات، وفي مسارحها ارتفعت الأصوات الحرة، وفي أزقتها سكن العقل قبل أن يسكنها الجسد. في زمن تحالف المدن العشر، كانت جدارا الأجمل، الأذكى، والأكثر جرأة على السؤال. #جدارا_زهرة_الديكابوليس #تاريخ_الأردن #مدينة_الفكر #رواية_تاريخية #حكايات_المدن #محمود_عمر_محمد_جمعة
❞ عنوان المقال: محمود عمر محمد جمعة... صدى الشرق الذي يسمعه العالم بقلم: جيمس روبرتسون – كاتب وناقد أدبي في صحيفة The New Yorker في عالم الأدب، هناك أصوات تمرّ كالعابرين، وهناك من يزرع جذوره في أعماق القارئ. الكاتب الأردني محمود عمر محمد جمعة ينتمي إلى الفئة الثانية: كاتب لا يكتب فحسب، بل ينقش على جدران الذاكرة كلمات لا تُنسى. عرفته أول مرة من خلال روايته \"كاتلا: أرض الجليد والنار\"، فشدّتني جرأته في قلب الأسطورة، وكيف قلب المفاهيم المعتادة ليجعل من الظلام بطلاً ومن النور خصمًا. لا يهادن القوالب الجاهزة، ولا يكتب ليعجب، بل يكتب ليوقظ. ما يميز محمود جمعة ليس فقط خياله الغني، بل قدرته النادرة على الجمع بين الشرق الحالم والغرب المفكر. رواياته مثل \"أمل في سان بطرسبورغ\" أو \"زائر من بعد آخر\" لا تقدم قصة فحسب، بل دعوة مفتوحة للتأمل في الإنسان، في الأمل، في الغربة، وفي الاغتراب الداخلي. قلمه يمضي بثقة كأنما يحمل مصباحًا داخل نفق طويل، يقول للقارئ: \"تعال، لنبحث عن الضوء سويًا.\" وربما لهذا السبب، هو من أكثر الأصوات العربية إثارة للجدل، وأشدها تأثيرًا. محمود عمر محمد جمعة ليس مجرد كاتب عربي. إنه كاتب عالمي بلغة عربية. وأظن أن السنوات القادمة ستشهد ترجمة أوسع لأعماله، لأن صوته يستحق أن يُسمع، لا بلغته فقط، بل بلغات العالم كله. وما أعجبني ايضا ان الكاتب الأردني محمود عمر يكتب ويوزع أعماله الأدبية مجانًا باللغتين العربية والإنجليزية إيمانًا منه بأهمية نشر الثقافة وإتاحتها للجميع. جيمس روبرتسون، كاتب وناقد أمريكي متخصص في الأدب العالمي، يكتب في عدد من الصحف والمجلات الأدبية البارزة.. #محمود_عمر_محمد_جمعة #الأدب_العربي #أصوات_عالمية #كاتلا_أرض_الجليد_والنار #أمل_في_سان_بطرسبورغ #زائر_من_بعد_آخر #كاتب_من_الشرق_الأوسط #كتب_عربية_مجانية #قلم_قوي #أدب_بلا_حدود #صوت_الشرق #كاتب_أردني #خيال_وفلسفة #كلمات_تُحدث_أثراً #كتاب_عرب_معاصرون. ❝ ⏤𝑴𝑨𝑯𝑴𝑶𝑼𝑫
❞ عنوان المقال:
محمود عمر محمد جمعة.. صدى الشرق الذي يسمعه العالم
بقلم: جيمس روبرتسون – كاتب وناقد أدبي في صحيفة The New Yorker
في عالم الأدب، هناك أصوات تمرّ كالعابرين، وهناك من يزرع جذوره في أعماق القارئ. الكاتب الأردني محمود عمر محمد جمعة ينتمي إلى الفئة الثانية: كاتب لا يكتب فحسب، بل ينقش على جدران الذاكرة كلمات لا تُنسى.
عرفته أول مرة من خلال روايته ˝كاتلا: أرض الجليد والنار˝، فشدّتني جرأته في قلب الأسطورة، وكيف قلب المفاهيم المعتادة ليجعل من الظلام بطلاً ومن النور خصمًا. لا يهادن القوالب الجاهزة، ولا يكتب ليعجب، بل يكتب ليوقظ.
ما يميز محمود جمعة ليس فقط خياله الغني، بل قدرته النادرة على الجمع بين الشرق الحالم والغرب المفكر. رواياته مثل ˝أمل في سان بطرسبورغ˝ أو ˝زائر من بعد آخر˝ لا تقدم قصة فحسب، بل دعوة مفتوحة للتأمل في الإنسان، في الأمل، في الغربة، وفي الاغتراب الداخلي.
قلمه يمضي بثقة كأنما يحمل مصباحًا داخل نفق طويل، يقول للقارئ: ˝تعال، لنبحث عن الضوء سويًا.˝ وربما لهذا السبب، هو من أكثر الأصوات العربية إثارة للجدل، وأشدها تأثيرًا.
محمود عمر محمد جمعة ليس مجرد كاتب عربي. إنه كاتب عالمي بلغة عربية. وأظن أن السنوات القادمة ستشهد ترجمة أوسع لأعماله، لأن صوته يستحق أن يُسمع، لا بلغته فقط، بل بلغات العالم كله. وما أعجبني ايضا ان الكاتب الأردني محمود عمر يكتب ويوزع أعماله الأدبية مجانًا باللغتين العربية والإنجليزية إيمانًا منه بأهمية نشر الثقافة وإتاحتها للجميع.