❞خديجة شيبوب❝ الكاتبة والرسامة والمصممة الجزائرية - المكتبة
- ❞خديجة شيبوب❝ الكاتبة والرسامة والمصممة الجزائرية - المكتبة
█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المُصمِّمة والمؤلِّفة والرّسّامة ❞ خديجة شيبوب ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 الكاتبة الجزائرية مدينة بسكرة تبلغ العمر 19 سنة صاحبة المواهب المتعددة فهي كاتبة خواطر ورسامة ومصممة شهادات وأغلفة الكتب حاصلة عل دورات تدريبية عبر الانترنت ❰ لها مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها نصوص مؤجلة الناشرين : دار التميز الثقافية للنشر الإلكتروني ❱
خديجة شيبوب الكاتبة الجزائرية من مدينة بسكرة تبلغ من العمر 19 سنة صاحبة المواهب المتعددة، فهي كاتبة خواطر ورسامة ومصممة شهادات وأغلفة الكتب حاصلة عل دورات تدريبية عبر الانترنت لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ نصوص مؤجلة ❝ الناشرين : ❞ دار التميز الثقافية للنشر الإلكتروني ❝
المؤهلات العملية : المؤهل الدراسي:مستوى الثالثة ثانوي (طالية بكالوريا -شعبة علوم تجريبية) اللغات والمهارات:اللغة الفرنسية /والعربية الخبرات العلمية : تشتغل في التصميم لدى مجلة إيلزا الأدبية للإناث،مجلة الربيع للإبداع العربي المؤهلات الشخصية :الرسم التصميم (الشهادات ؛أغلفة الكتب ؛الشعارات...)بجميع الصيغ المعتمدة
❞ \"لحنٌ يتقلّبُ بين مهابةِ الصمتِ وعذوبةِ البيان، سيمفونيةٌ تعزفُها الحياةُ بإيقاعٍ مُتقن، فلا نُطقٌ إلا حين تتأكدُ الكلماتُ من إسقاطِ الأقنعة وإعادةِ ترتيبِ المشهد. إجادةُ التلوّن بين وقارِ الملوك وخفّةِ الظلالِ الراقصة، تجعلُ التحوّلَ من سُلطةٍ تُلزمُ الأعناقَ بالانحناءِ إلى خفةٍ تتراقصُ بين الشفاهِ، أشبهَ بفنٍّ مُتقنٍ يَنبضُ بالحكمةِ والسحرِ معًا. خُطى مُحسوبة، فلا حاجةَ لانتصارٍ سريع، بل هيمنةٌ تُكتبُ بمدادِ الدهر. لا وقتَ يُهدَرُ في الردِّ على كلّ نكرة، فالقِممُ لم تُخلق لتُجادلَ الصخورَ المُلقاة أسفلها. نقاءُ الظنِّ كان مبدأً حتى لقّنتْهُ الخيباتُ درسًا مفادهُ أن الشكَّ أحيانًا أصدقُ من الثقة، فلا اعتذارَ حين تُدرَكُ القيمة، فالغائبُ حين يعودُ لا يجدُ مكانَه كما تركه. كتابٌ مُغلقُ الصفحات، لا يقرأه إلا من يُجيدُ فكَّ شيفرة الصمتِ العميق، وما من نُطقٍ إلا حين تتيقّنُ الحروفُ أن وقعها سيهزُّ أركان السكون. الصبرُ ليسَ ضعفًا، بل تَكتيكُ العظماء، ومن يَملكُ الوقتَ يَملكُ الانتصار، وحين يَحينُ الاختفاءُ، لا يكونُ الرجوعُ كما كان، فالبعضُ لا يستحقُّ حتى الظلالَ التي خلّفتها الأيامُ وراءه. لا انتقامَ يُرتجى، فالحياةُ كفيلةٌ بردّ الحقوق، والمُشاهدةُ بصمتٍ أمثل، كقدرٍ يتربّصُ بأوانه المُبهر.\" #قلم_خديجة_شيبوب😌👑💯. ❝ ⏤Khadidja Chiboub
❞ ˝لحنٌ يتقلّبُ بين مهابةِ الصمتِ وعذوبةِ البيان، سيمفونيةٌ تعزفُها الحياةُ بإيقاعٍ مُتقن، فلا نُطقٌ إلا حين تتأكدُ الكلماتُ من إسقاطِ الأقنعة وإعادةِ ترتيبِ المشهد. إجادةُ التلوّن بين وقارِ الملوك وخفّةِ الظلالِ الراقصة، تجعلُ التحوّلَ من سُلطةٍ تُلزمُ الأعناقَ بالانحناءِ إلى خفةٍ تتراقصُ بين الشفاهِ، أشبهَ بفنٍّ مُتقنٍ يَنبضُ بالحكمةِ والسحرِ معًا.
خُطى مُحسوبة، فلا حاجةَ لانتصارٍ سريع، بل هيمنةٌ تُكتبُ بمدادِ الدهر. لا وقتَ يُهدَرُ في الردِّ على كلّ نكرة، فالقِممُ لم تُخلق لتُجادلَ الصخورَ المُلقاة أسفلها. نقاءُ الظنِّ كان مبدأً حتى لقّنتْهُ الخيباتُ درسًا مفادهُ أن الشكَّ أحيانًا أصدقُ من الثقة، فلا اعتذارَ حين تُدرَكُ القيمة، فالغائبُ حين يعودُ لا يجدُ مكانَه كما تركه.
كتابٌ مُغلقُ الصفحات، لا يقرأه إلا من يُجيدُ فكَّ شيفرة الصمتِ العميق، وما من نُطقٍ إلا حين تتيقّنُ الحروفُ أن وقعها سيهزُّ أركان السكون. الصبرُ ليسَ ضعفًا، بل تَكتيكُ العظماء، ومن يَملكُ الوقتَ يَملكُ الانتصار، وحين يَحينُ الاختفاءُ، لا يكونُ الرجوعُ كما كان، فالبعضُ لا يستحقُّ حتى الظلالَ التي خلّفتها الأيامُ وراءه. لا انتقامَ يُرتجى، فالحياةُ كفيلةٌ بردّ الحقوق، والمُشاهدةُ بصمتٍ أمثل، كقدرٍ يتربّصُ بأوانه المُبهر.˝