❞فرناندو بيسوا❝ المؤلِّف البرتغالي - المكتبة

- ❞فرناندو بيسوا❝ المؤلِّف البرتغالي - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ فرناندو بيسوا ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها اللاطمأنينة لست ذا شأن ( شذرات ) منشورات الجمل أناشيد ريكاردو رييس الباب وقصص أخرى حكايات منطقية يوميات قصائد ألبارو دي كامبوس الناشرين : المركز الثقافي العربي وزارة الثقافة الأردن مكتبة السلام الجديدة الدار البيضاء دار المناهل ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف فرناندو بيسوا فرناندو بيسوا فرناندو بيسوا
فرناندو بيسوا
المؤلِّف
المؤلِّف فرناندو بيسوا فرناندو بيسوا فرناندو بيسوا
فرناندو بيسوا
المؤلِّف
1888م - 1935م مؤلفون برتغاليون المؤلِّف برتاغلي البرتغالي
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ اللاطمأنينة ❝ ❞ لست ذا شأن ... ( شذرات )- منشورات الجمل ❝ ❞ أناشيد .. ريكاردو رييس ❝ ❞ الباب وقصص أخرى ❝ ❞ لست ذا شأن ... ( شذرات ) ❝ ❞ حكايات منطقية ❝ ❞ يوميات ❝ ❞ قصائد .. ألبارو دي كامبوس ❝ ❞ لست ذا شأن ... ( شذرات ) ❝ الناشرين : ❞ المركز الثقافي العربي ❝ ❞ منشورات الجمل ❝ ❞ منشورات وزارة الثقافة - الأردن ❝ ❞ مكتبة السلام الجديدة - الدار البيضاء ❝ ❞ دار المناهل ❝

أنطونيو فرناندو نوغيرا دي سيابرا بيسوا (بالبرتغالية: Fernando Pessoa‏) (13 يونيو 188830 نوفمبر 1935شاعر وكاتب وناقد أدبي، ومترجم وفيلسوف برتغالي، يوصف بأنه واحد من أهم الشخصيات الأدبية في القرن العشرين، وواحد من أعظم شعراء اللغة البرتغالية، كما أنه كتب وترجم من اللغة الإنجليزية والفرنسية، ومن أبرز مترجمي أعماله إلى العربية المهدي أخريف.

ولد في لشبونة يوم 13 يونيو 1888، وتوفي والده وهو في الخامسة من عمره، وتزوجت والدته مرة ثانية وانتقلت مع عائلتها إلى جنوب أفريقيا، حيث ارتاد بيسوا هناك مدرسة إنكليزية، وعندما كان في الثالة عشر من عمره عاد إلى البرتغال لمدة عام، ثم عاد إليها بشكل دائم عام 1905، درس في جامعة لشبونة لفترة قصيرة، وبدأ بنشر أعماله النقدية والنثرية والشعرية بعد فترة وجيزة من عمله كمترجم إعلاني، وفي عام 1914 وجد بيسوا أبداله الرئيسة الثلاثة، وهو العام الذي نشر فيه قصيدة لأول مرة، وقد اشتهر بأبداله الأدبية، والتي يصل عددها إلى 80 شخص تقريباً، وهؤلاء الأبدال شخصيات قام بيسوا باختراعها ومنحها أسماء وميز آراء كل منها السياسية والفلسفية والدينية، وقد قام كل من هؤلاء الأبدال بالكتابة أوالترجمة أوالنقد الأدبي، ومن أشهر أبداله: ألبرتو كاييرو، ريكاردو رييس، ألفاردو دي كامبوس.

أعماله

بعد وفاته عُثر على حقيبة تحوي على أكثر من 25000 مخطوطة عن موضوعات مختلفة منها الشعر، الفلسفة، النقد وبعض الترجمات والمسرحيات، كما أنها تحتوي على خرائط لأبداله، وهي اليوم محفوظة في مكتبة لشبونة الوطنية ضمن ما يعرف بـ“أرشيف (بيسوا)”، وقد نُشر له:

  • كتاب اللاطمأنينة.
  • أناشيد ريكاردو رييس.
  • لست ذا شأن.
  • الباب وقصص أخرى.
  • قصائد ألبارو دي كامبوس.
  • راعي القطيع والقصائد الأخرى.
  • رباعيات.
  • نشيد بحري.
  • رسائل إلى الخطيبة.
  • يوميات.

#2K

4 مشاهدة هذا اليوم

#1K

127 مشاهدة هذا الشهر

#905

66K إجمالي المشاهدات
نبذة من الكتاب : كواريشما فكاك الرموز الكاتب فرناندو بيسوا في الروايات القصيرة التي يضمُّها هذا الكتاب، يكتشف القارىء وجهاً آخر من أوجه بيسوا: كاتب يؤلِّف بسهولة في جنس الأدب البوليسي كما يكتب نصوصه الباروكية والطلائعية. ويكتشف أيضاً شخصية فريدة: كْواريشْما، المدعو فكّاك الرموز، وهو رجل تحرّي غير عادي، يعيش في مدينة لشبونة، وحيداً مع أفكاره المجردة، يدخِّن السجائر ويتأمّل غرائب هذه الدنيا، ويشعر، مثل الكاتب، بالراحة في اللغة أكثر من الواقع. ويا لها من طريقة غريبة تلك التي يتبعها كْواريشْما في تحرياته! إنه يفضِّل أن يعتمد على منطقه الفكري وطريقته في الاستدلال بدل النبش في مسرح الجريمة، ببل إنه لا يتدخّل إلا إذا وصلت تحريات الشرطة إلى الباب المسدود. حينئذ يستنجد صديقه، المفوَّض مانْويلْ غيديشْ، بهذا الفكر المتجسِّد في شخص غريب الأطوار، الذي يتحدث عنه بيسوا في مقدمة الكتاب كما يلي: "أبيلْيو كْواريشْما، طبيب غير ممارِس وفكّاك ألغاز، كما كان يُعرّف نفسه بكل بساطة ودقّة، سنحت له الفرصة ليتدخل ويجد الحل لعدة ألغاز من ألغاز الحياة الواقعية، التي دائماً ما تكون أكثر غرابة، وغالباً ما تكون أكثر ذكاء من ألغاز "روزنامة الذكريات"، الذي كان أحد كُتُبه المفضّلة. وبعد أن ناقشتُ مطوّلاً المسألة مع المفوَّض غيديشْ، عن الشرطة الجنائية، وهو صديق لكْواريشْما أيضاً، قررتُ أن أصوغ كل هذه الروايات، بأدقّ طريقة متاحة، وأن أحكي هذه المغامرات الفكرية التي صنعت من كْواريشْما كائناً استثنائياً في نظري".
عدد المشاهدات
5126
نماذج من أعمال فرناندو بيسوا:

منشورات من أعمال ❞فرناندو بيسوا❝: