❞محمد بن يزيد المبرد أبو العباس❝ المؤلِّف - المكتبة

- ❞محمد بن يزيد المبرد أبو العباس❝ المؤلِّف - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ محمد بن يزيد المبرد أبو العباس ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 عبد الأكبر المعروف بالمبرد ينتهي نسبه بثمالة وهو عوف أسلم الأزد (ولد 10 ذو الحجة 210 هـ 825م وتوفي عام 286 899م) أحد العلماء الجهابذة علوم البلاغة والنحو والنقد عاش العصر العباسي القرن الثالث الهجري (التاسع الميلادي) كان المبرِّد واحدا الذين تشعبت معارفهم وتنوعت ثقافاتهم لتشمل العديد العلوم والفنون وإن غلبت عليه البلاغية والنقدية والنحوية فإن ذلك ربما كان يرجع إلى غيرته الشديدة قوميته العربية ولغتها وآدابها عصر انفتحت فيه الحضارة كل والثقافات وظهرت ألوان لم تألفها العرب قبل ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها الكامل اللغة والأدب (ط الأوقاف السعودية) المقتضب ج1 ج4 ج2 ج3 الناشرين : دار الكتب العلمية بلبنان الفكر العربي بمصر وزارة والشئون الإسلامية السعودية ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف محمد بن يزيد المبرد أبو العباس محمد بن يزيد المبرد أبو العباس محمد بن يزيد المبرد أبو العباس
محمد بن يزيد المبرد أبو العباس
المؤلِّف
المؤلِّف محمد بن يزيد المبرد أبو العباس محمد بن يزيد المبرد أبو العباس محمد بن يزيد المبرد أبو العباس
محمد بن يزيد المبرد أبو العباس
المؤلِّف
المؤلِّف
أبو العباس محمد بن يزيد بن عبد الأكبر المعروف بالمبرد ينتهي نسبه بثمالة، وهو عوف بن أسلم من الأزد.(ولد 10 ذو الحجة 210 هـ/825م، وتوفي عام 286 هـ/899م)، أحد العلماء الجهابذة في علوم البلاغة والنحو والنقد، عاش في العصر العباسي في القرن الثالث الهجري (التاسع الميلادي).
كان المبرِّد واحدا من العلماء الذين تشعبت معارفهم، وتنوعت ثقافاتهم لتشمل العديد من العلوم والفنون، وإن غلبت عليه العلوم البلاغية والنقدية والنحوية، فإن ذلك ربما كان يرجع إلى غيرته الشديدة على قوميته العربية ولغتها وآدابها في عصر انفتحت فيه الحضارة العربية على كل العلوم والثقافات، وظهرت فيه ألوان من العلوم والفنون لم تألفها العرب من قبل.

له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الكامل في اللغة والأدب (ط. الأوقاف السعودية) ❝ ❞ الكامل في اللغة والأدب ❝ ❞ المقتضب ج1 ❝ ❞ المقتضب ج4 ❝ ❞ المقتضب ج2 ❝ ❞ المقتضب ج3 ❝ الناشرين : ❞ دار الكتب العلمية بلبنان ❝ ❞ دار الفكر العربي بمصر ❝ ❞ وزارة الأوقاف والشئون الإسلامية - السعودية ❝

أبو العباس محمد بن يزيد بن عبد الأكبر المعروف بالمبرد ينتهي نسبه بثمالة، وهو عوف بن أسلم من الأزد.(ولد 10 ذو الحجة 210 هـ/825م، وتوفي عام 286 هـ/899م)، أحد العلماء الجهابذة في علوم البلاغة والنحو والنقد، عاش في العصر العباسي في القرن الثالث الهجري (التاسع الميلادي).
كان المبرِّد واحدا من العلماء الذين تشعبت معارفهم، وتنوعت ثقافاتهم لتشمل العديد من العلوم والفنون، وإن غلبت عليه العلوم البلاغية والنقدية والنحوية، فإن ذلك ربما كان يرجع إلى غيرته الشديدة على قوميته العربية ولغتها وآدابها في عصر انفتحت فيه الحضارة العربية على كل العلوم والثقافات، وظهرت فيه ألوان من العلوم والفنون لم تألفها العرب من قبل.
ولد المبرد بالبصرة، ولقب بالمبرد قيل: لحسن وجهه، وقيل: لدقته وحسن جوابه، ونسبه بعضهم إلى البردة تهكما، وذلك غيرة وحسدا.
تلقى العلم في البصرة على يد عدد كبير من أعلام عصره في اللغة والأدب والنحو منهم: أبو عمر صالح بن إسحاق الجرمي، وكان فقيها عالما بالنحو واللغة، وأبو عثمان بكر بن محمد بن عثمان المازني الذي وصفه "المبرد" بأنه كان «أعلم الناس بالنحو بعد سيبويه»، كما تردد على الجاحظ أبو عثمان عمرو بن بحر، وسمع منه وروى عنه حتى عد من شيوخه، وأخذ عن أبي حاتم السجستاني، وكان من كبار علماء عصره في اللغة والشعر والنحو، كما تلقى عن التوزي -أبو محمد عبد الله بن محمد-، وكان من أعلم الناس بالشعر.

تلاميذه
وقد تلقى عنه عدد كبير من الأدباء والأعلام، منهم: الزَّجَّاج والصولي ونفطويه النحوي وأبو علي الطوماري وابن السراج والأخفش الأصغر وأبو علي إسماعيل الصفار وأبو الطيب الوشاء وابن المعتز العباسي وأبو الحسين بن الجزار وابن درستويه وأبو جعفر النحاس، وأبو بكر الخرائطي، وأبو سهل القطان وأحمد بن مروان الدينوري وغيرهم. كان الزجاج أكثر تلاميذ المبرد ملازمة له وأغزرهمم رواية عنه، وهو أول تلميذ للمبرد في بغداد. عدة.
شهرته
بعد وفاة المازني صار المبرد زعيم النحويين بلا منازع وإمام عصره في الأدب واللغة من بعد شيخه، واختصه كثير من أعيان البلاد لتأديب أبنائهم. وبالرغم من أنه عاصر تسعة من الخلفاء العباسيين إلا أنه لم يتصل إلا بواحد منهم هو المتوكل.
قصته مع المتوكل
جاء خبر قدومه عليه في قصة لطيفة، وذلك أن المتوكل قرأ يوما في حضرة الفتح بن خاقان قول الله تعالى:
وَمَا يُشعِرُكم أنها إذا جاءت لا يؤمنون الأنعام 108
بفتح همزة (أن)، فقال له الفتح: إنها يا سيدي بالكسر، وصمم كل منهما على أنه على صواب، فتبايعا على عشرة آلاف درهم يدفعها من لا يكون الحق في جانبه. فتحاكما إلى يزيد بن محمد المهلبي، وكان صديقا للمبرد، ولكنه خاف أن يسخط أيا منهما، فأشار بتحكيم المبرد، فلما استدعاه الفتح وسأله عنها قال: «إنها بالكسر، وهو الجيد المختار، وذكر تفسير ذلك والأدلة عليه».
فلما دخلوا على المتوكل سأله عنها، فقال: «يا أمير المؤمنين، أكثر الناس يقرءونها بالفتح»، فضحك المتوكل وضرب رجله اليسرى، وقال: «أحضر المال يا فتح».
فلما خرجوا من عنده عاتبه الفتح فقال المبرد: «إنما قلت: أكثر الناس يقرءونها بالفتح، وأكثرهم على الخطأ، وإنما تخلصت من اللائمة، وهو أمير المؤمنين».
وتوثقت صلته بالفتح الذي أعجب بعلمه وذكائه وغزارة علمه وحسن حديثه؛ فكان كل منهما يحرص على ود صاحبه، ويقدر له مكانته.
علاقته مع ثعلب
كان المبرد زميلا لأبي العباس أحمد بن يحيى المشهور بثعلب. ويتحدث ابن خلكان في وفيات الأعيان عن حب المبرد لمناظرة ثعلب والاستكثار منه وكيف أن ثعلب كان يكره ذلك ويمتنع عنه. ويروي عن أبو القاسم جعفر بن محمد بن حمدان الفقيه الموصلي وكان صديقهما، قال: لأبي عبد الله الدينوري ختن ثعلب: «لم يأب ثعلب الاجتماع بالمبرد؟ فقال: لأن المبرد حسن العبارة حلو الإشارة فصيح اللسان ظاهر البيان، وثعلب مذهبه مذهب المعلمين، فإذا اجتمعا في محفل حكم للمبرد على الظاهر إلى أن يعرف الباطن.»
أقوال العلماء فيه
وثقه العلماء وأصحاب الجرح والتعديل؛ فقال عنه الخطيب البغدادي:«كان عالما فاضلا موثوقا في الرواية». وقال ابن كثير: «كان ثقة ثبتا فيما ينقله». وقال القفطي: «كان أبو العباس محمد بن يزيد من العلم وغزارة الأدب، وكثرة الحفظ، وحسن الإشارة، وفصاحة اللسان، وبراعة البيان، وملوكية المجالسة، وكرم العشرة، وبلاغة المكاتبة، وحلاوة المخاطبة، وجودة الخط، وصحة العزيمة، وقرب الإفهام، ووضوح الشرح، وعذوبة المنطق؛ على ما ليس عليه أحد ممن تقدمه أو تأخر عنه». وقال: ياقوت الحموي: «كان إمام العربية، وشيخ أهل النحو ببغداد، وإليه انتهى علماؤها بعد الجرمي والمازني». وقال: الزبيدي: «كان بارعًا في الأدب وكثرة الحفظ والفصاحة وجودة الخط».
ومدحه عدد من الشعراء، منهم البحتري الذي دعا إلى الاقتباس من أنوار علمه، ووصفه بالكوكب:
ما نال ما نال الأميرُ محمد        إلا بيُمن محمـد بن يزيــد
وبنو ثمالةَ أنجمٌ مسعودة        فعليك ضوءُ الكوكب المسعود
كما مدحه ابن الرومي بقصيدة طويلة.
مؤلفاته
مشاريع شقيقة يوجد في ويكي مصدر كتب أو مستندات أصلية تتعلق بـ: مؤلف:المبرد
بالرغم من مكانة المبرد الأدبية والعلمية، وغزارة علمه واتساع معارفه، فإنه لم يصلنا من آثاره ومؤلفاته إلا عدد قليل منها:
الكامل في اللغة والأدب: وهو من الكتب الرائدة في فن الأدب، وقد طُبع مرات عديدة، وشرحه "سيد بن علي المرصفي" في ثمانية أجزاء كبيرة بعنوان "رغبة الأمل في شرح الكامل".
الفاضل: وهو كتاب مختصر يقوم على أسلوب الاختيارات، ويعتمد على الطرائف وحسن الاختيار. نشر بتحقيق من عبد العزيز الميمني.
المقتضب: ويقع في ثلاثة أجزاء ضخمة، ويتناول كل موضوعات النحو والصرف بأسلوب واضح مدعَّم بالشواهد والأمثلة.
شرح لامية العرب.
ما اتفق لفظه واختلف معناه من القرآن المجيد.
المذكر والمؤنث.
كما يُنسب إليه عدد آخر من المؤلفات التي لا تزال مخطوطة، مثل:
التعازي والمرائي.
الروضة.
بالإضافة إلى بعض الكتب الأخرى التي وردت إشارات عنها في عدد من المراجع والمصادر العربية القديمة، ولكنها لم تصل إلينا، مثل:
الاختيار: وقد ذكره المبرد في الكامل.
الاشتقاق: وذكره ابن خلكان في وفيات الأعيان.
الشافي: وقد ورد ذكره في شرح الكافية.
الفتن والمحن: ذكره الصولي في أخبار أبي تمام.
الاعتناب: ذكره البغدادي في خزانة الأدب.
شرح ما أغفله سيبويه: ذكره ابن ولاد في الانتصار.

#2K

1 مشاهدة هذا اليوم

#3K

40 مشاهدة هذا الشهر

#2K

44K إجمالي المشاهدات
الكامل في اللغة والأدب (ط. الأوقاف السعودية) باب وصف رسول الله صلى الله عليه وسلم للأنصار حديث: " ألا أخبركم بأحبكم إلي...." كلمة أبو بكر في مرضه لعبد الرحمن بن عوف عهد أبي بكر بالخلافة إلى عمر أول خطبة خطبها عمر بن الخطاب رسالة عمر في القضاء إلى أبي موسى الأشعري كتاب عثمان إلى عليبن أبي طالب حين أحيط به عتاب عثمان علي بن أبي طالب خطبة علي بن أبي طالب حينبلغه قتل عامله حسان بن حسان باب لعمر بن عبد العزيز حينما سئل: أي الجهاد أفضل? لرجل من الحكماء في مجاهدة النفس لمحمد بن علي بن الحسين في الزهد لعلي بن أبي طالب في وصف الدنيا مقدم الربيع بن زياد الحارثي على عمر بن الخطاب خطبة لعمر بن عبد العزيز نبذ من أقوال الحكماء باب لعمارة بن عقيل يحض بني كعب وبني كلاب على بني نمير لعمارة أيضا في الحث على الأخذ بالثأر سؤال معاوية بن أبي سفيان لدغفل بن حنظلة عن قبائل العرب لعمارة بن عقيل حينما أمره أبو سعد التميمي أن يضع يده في يد أبي نصر الطائي لأعرابي يهجو قوما من طيىء باب أقوال في المجالس والجلساء يزيد بن معاوية والأنصار نبذ من أقوال الحكماء باب لبعض الشعراء يمدح أسيلم بن الأحنف لكثير في المدح نقد لشعر نصيب الفرزدق ونصيب وما قالاه من الشعر عند سليمان بن عبد الملك حديث أبي وجزة وأبي زيد الأسلمي لأبي رباط في ابنه أعرابي عند عمر بن هبيرة لصخر بن عمرو بن الشريد باب من أمثال العرب للكلبي وقد سأله خالد القسري عن السؤدد نبذ من أقوال الحكماء باب لرجل من الأعراب يرثي رجلا منهم لحسان يوصي امرأته لصخر بن حبناء يعاتب أخاه لعبد الله بن معاوية يعاتب صديقه لعلي بن أبي طالب في الشجاع لعبد الله بن معاوية يمدح لعبد الله بن الزبير الأسدي يمدح عمرو بن عثمان بن عفان ما تمثل به علي بن أبي طالب من الشعر حينما رأى طلحة في القتلى كلمة علي بن أبي طالب في طلحة حينما رآه مقتولا مما قيل في الشباب والهرم للفرزدق يرثي ابني مسمع لجرير يرثي ابنه سوادة لسليمان بن قتة يرثي الحسين بن علي للفرزدق يرثي ابنيه باب نبذ من أقوال الحكماء أدب عمر بن عبد العزيز بر علي بن الحسين بأمه لعمر بن ذر في ابنه لأبي المخش في ولده لأم ثواب الهزانية تصف عقوق ابنها خبر مالك بن العجلان مع أبي جبيلة للمهلب وقد سئل من أشجع الناس? باب من كلام عائشة بين الحسن بن زيد والي المدينة وابن هرمة من كلام مطرف بن عبد الله بن الشخير الحرشي يزيد بن هبيرة ينصح المنصور لأسماء بن خارجة في كرم الخلق للأحنف بن قيس باب لحسان بن ثابت يهجو مسافع بن عياض التيمي لرجل من العرب يرثي لرجل يذكر ابنه لرجل آخر يرثي ابنه لمتمم بن نويرة يرثي أخاه لعلي بن عبد الله بن العباس يفخر لهشام أخي ذي الرمة لحسان بن ثابت الأنصاري في لهوه لجرير في مرضه حين عادته قيس لعبد الرحمن بن ثابت يهاجي عبد الرحمن بن الحكم باب نبذ من كلام الحكماء في مشاورة معاوية عمرو بن العاص في أمر عبد الله بن هاشم بن عتبة من كلام عمرو بن العاص لعائشة ما قاله عمرو بن العاص حين احتضر نبذ من أقوال الحكماء خطبة الحجاج في أهل العراق من كلام بن الأشعث حين ظهور الحجاج عليه كلام عرار بن شأس لعبد الملك حينما حمل إليه رأس ابن الأشعث كتاب صاحب اليمن إلى عبد الملك في وقت محاربته ابن الأشعث الحجاج ويحيى بن يعمر باب للراعي في النسيب لأعرابي يشكو حبيبته لأعرابي في الملح لقيس بن معاذ في النسيب لبعض القرشيين لعبد الرحمن بن الأشعث في بنت معاوية باب لجرير وقد نزل بقوم من بني العنبر فلم يقروه ليحيى بن نوفل يهجو العريان بن الهيثم المغيرة بن شعبة وهند بنت النعمان بن المنذر في رثاء الأشتر لامرأة من بني عامر بن صعصعة زوجت في طيىء لرجل يذكر امرأة زوجت من غير كفء الرجل يعير إبراهيم بن النعمان بن بشير ورد إبراهيم عليه للقلاخ بن حزن يخاطب يحيى بن أبي حفصة ورد يحيي عليه للفرزدق في عطية أبي جرير للفرزدق يهجو جريرا وجواب جرير عليه إغارة النعمان بن المنذر على تميم وفود صعصعة بن ناجية على رسول الله صلى الله عليه وسلم جماعة استجاروا بقبر غالب لهو النعمان بن المنذر باب أبو رافع مولى الرسول عليه السلام أسامة بن زيد يقاول عمرو بن عثمان الحجاج بن يوسف وسعيد بن جبير حديث الجحاف والأخطل هرب العديل من الحجاج قول الفرزدق في عزل مسلمة بن عبد الملك هم العراق مفاخرة بين أسدي وهذلي محمد بن عبد الله النميري والحجاج مالك بن الريب والحجاج مقتل عروة بن مسعود في موت ابن الحجاج وأخيه
عدد المشاهدات
34874
عدد الصفحات
464
نماذج من أعمال محمد بن يزيد المبرد أبو العباس:
📚 أعمال المؤلِّف ❞محمد بن يزيد المبرد أبو العباس❝:

منشورات من أعمال ❞محمد بن يزيد المبرد أبو العباس❝: