❞أبو عبد الرحمن السلمي❝ المؤلِّف - المكتبة

- ❞أبو عبد الرحمن السلمي❝ المؤلِّف - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ أبو عبد الرحمن السلمي ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 أبو هو محمد بن الحسين موسى خالد سالم زاوية سعيد قبيصة سراق الأزدي الأم النيسابوري الصوفي صاحب التصانيف ولد 10 جمادى الآخرة سنة 325 هـ نيسابور ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها زيادات حقائق التفسير ذكر النسوة المتعبدات الصوفيات الطبقات الصوفية المقدمة فى التصوف لأبي الناشرين : دار الجيل للنشر والتوزيع مكتبة الخانجي المشرق بيروت ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف أبو عبد الرحمن السلمي أبو عبد الرحمن السلمي أبو عبد الرحمن السلمي
أبو عبد الرحمن السلمي
المؤلِّف
المؤلِّف أبو عبد الرحمن السلمي أبو عبد الرحمن السلمي أبو عبد الرحمن السلمي
أبو عبد الرحمن السلمي
المؤلِّف
المؤلِّف
أبو عبد الرحمن السلمي، هو محمد بن الحسين بن محمد بن موسى بن خالد بن سالم بن زاوية بن سعيد بن قبيصة بن سراق الأزدي، السلمي الأم، أبو عبد الرحمن النيسابوري، الصوفي، صاحب التصانيف. ولد 10 جمادى الآخرة سنة 325 هـ في نيسابور.

له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ زيادات حقائق التفسير ❝ ❞ ذكر النسوة المتعبدات الصوفيات ❝ ❞ الطبقات الصوفية ❝ ❞ المقدمة فى التصوف لأبي عبد الرحمن ❝ الناشرين : ❞ دار الجيل للنشر والتوزيع ❝ ❞ مكتبة الخانجي ❝ ❞ دار المشرق - بيروت ❝


أبو عبد الرحمن السلمي، هو محمد بن الحسين بن محمد بن موسى بن خالد بن سالم بن زاوية بن سعيد بن قبيصة بن سراق الأزدي، السلمي الأم، أبو عبد الرحمن النيسابوري، الصوفي، صاحب التصانيف. ولد 10 جمادى الآخرة سنة 325 هـ في نيسابور.

شيوخه
أبو بكر الصبغي.
أبو عبد الله بن الأخرم.
الحسين بن محمد بن موسى.
أبو عبد الله الصفار.
أبو العباس الأصم.
محمد بن يعقوب الحافظ.
أبو إسحاق الحيري.
أبو جعفر الرازي.
أبو الحسن الكارزي.
أبو الحسن الطرائفي.
أبو الوليد حسان.
يحيى بن منصور القاضي.
أبو سعيد بن رميح.
أبو بكر القطيعي.
أحمد بن علي بن حسنويه المقرئ.
أبو طهير عبد الله ابن فارس العمري البلخي.
سعيد بن القاسم البردعي.
تلاميذه
زين الإسلام القشيري.
أبو سعيد بن رامش.
أبو بكر بن زكريا.
أبو صالح المؤذن.
أبو بكر بن خلف.
محمد بن إسماعيل التفليسي.
أبو نصر الجوري.
علي بن أحمد المديني.
محمد بن يحيى المزكي.
أبو بكر البيهقي.
القاسم بن الفضل الثقفي.
أقوال العلماء فيه
قال الذهبي: الإمام الحافظ، المحدث شيخ خراسان، وكبير الصوفية.
قال عبد الغافر الفارسي في "سياق التاريخ": أبو عبد الرحمن شيخ الطريقة في وقته، الموفق في جميع علوم الحقائق، ومعرفة طريق التصوف، وصاحب التصانيف المشهورة العجيبة، ورث التصوف من أبيه وجده، وجمع من الكتب ما لم يسبق إلى ترتيبه؛ حتى بلغ فهرس كتبه المائة أو أكثر، حدث أكثر من أربعين سنة قراءة وإملاء، وكتب الحديث بنيسابور ومرو والعراق والحجاز.
قال الخشاب: كان مرضيا عند الخاص والعام، والموافق والمخالف، والسلطان والرعية، في بلده وفي سائر بلاد المسلمين، ومضى إلى الله كذلك، وحبب تصانيفه إلى الناس وبيعت بأغلى الأثمان، وقد بعتُ يوما من ذلك -على رداءة خطي- بعشرين دينارا وكان الشيخ ببغداد حيا.
ذكره الخطيب، فقال: محله كبير، وكان مع ذلك صاحب حديث، مجودا، جمع شيوخا وتراجم وأبوابا، وعمل دويرة للصوفية، وصنف سننا وتفسيرا.
وأفرد له أبو سعيد محمد الخشاب ترجمة في جزء، فقال: له رحلة إلى العراق، ابتدأ بالتصنيف سنة نيف وخمسين وثلاثمائة، وصنف في علوم القوم سبعمائة جزء، وفي أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم من جمع الأبواب والمشايخ وغير ذلك ثلاثمائة جزء، وكانت تصانيفه مقبولة.
مصنفاته

كتاب الأربعون في التصوف للشيخ محمد بن الحسين السلمي، تحقيق: كمال الحوت.
أمثال القرآن.
مقامات الأولياء.
تفسير السلمي.
تاريخ أهل الصفوة.
الأربعون في التصوف.
الإخوة والأخوات من الصوفية.
طبقات الصوفية.
آداب التعازي.
آداب الصوفية.
آداب الصحبة.
وفاته
توفي السلمي في 3 شعبان سنة 412 هـ، بنيسابور، وكانت جنازته مشهودة.

#6K

2 مشاهدة هذا اليوم

#8K

5 مشاهدة هذا الشهر

#4K

19K إجمالي المشاهدات
الصوفية أو التصوف هو مذهب إسلامي، لكن وفق الرؤية الصوفية ليست مذهبًا، وإنما هو أحد مراتب الدين الثلاثة (الإسلام، الإيمان، الإحسان)، فمثلما اهتم الفقه بتعاليم شريعة الإسلام، وعلم العقيدة بالإيمان، فإن التصوف اهتم بتحقيق مقام الإحسان، مقام التربية والسلوك، مقام تربية النفس والقلب وتطهيرهما من الرذائل وتحليتهما بالفضائل، الذي هو الركن الثالث من أركان الدين الإسلامي الكامل بعد ركني الإسلام والإيمان، وقد جمعها حديث جبريل، وذكرها ابن عاشر في منظومته (المرشد المعين على الضروري من علوم الدين)، وحث أكثر على مقام الإحسان، لما له من عظيم القدر والشأن في الإسلام. قال أحمد بن عجيبة: «مقام الإسلام يُعبّر عنه بالشريعة، ومقام الإيمان بالطريقة، ومقام الإحسان بالحقيقة. فالشريعة: تكليف الظواهر. والطريقة: تصفية الضمائر. والحقيقة: شهود الحق في تجليات المظاهر. فالشريعة أن تعبده، والطريقة أن تقصده، والحقيقة أن تشهده». وقال أيضاً: «مذهب الصوفية: أن العمل إذا كان حدّه الجوارح الظاهرة يُسمى مقام الإسلام، وإذا انتقل لتصفية البواطن بالرياضة والمجاهدة يُسمى مقام الإيمان، وإذا فتح على العبد بأسرار الحقيقة يُسمى مقام الإحسان». والإحسان كما تضمنه حديث جبريل هو: (أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك)، وهو منهج أو طريق يسلكه العبد للوصول إلى الله، أي الوصول إلى معرفته والعلم به، وذلك عن طريق الاجتهاد في العبادات واجتناب المنهيات، وتربية النفس وتطهير القلب من الأخلاق السيئة، وتحليته بالأخلاق الحسنة. وهذا المنهج يقولون أنه يستمد أصوله وفروعه من القرآن والسنة النبوية واجتهاد العلماء فيما لم يرد فيه نص، فهو علم كعلم الفقه له مذاهبه ومدارسه ومجتهديه وأئمته الذين شيدوا أركانه وقواعده - كغيره من العلوم - جيلاً بعد جيل حتى جعلوه علما سموه بـ علم التصوف، وعلم التزكية، وعلم الأخلاق، وعلم السلوك، أو علم السالكين إلى الله، فألفوا فيه الكتب الكثيرة بينوا فيها أصوله وفروعه وقواعده، ومن أشهر هذه الكتب: الحِكَم العطائية لابن عطاء الله السكندري، قواعد التصوف للشيخ أحمد زروق، وإحياء علوم الدين للإمام الغزالي، والرسالة القشيرية للإمام القشيري، والتعرف لمذهب أهل التصوف للإمام أبي بكر الكلاباذي وغيرها. ومعنى التصوف الحقيقي كان في الصدر الأول من عصر الصحابة رضي الله عنهم، فالخلفاء الأربعة كانوا صوفيين معنى، ويؤكد ذلك كتاب حلية الأولياء للحافظ أبي نعيم الأصبهاني - أحد مشاهير المحدثين - فقد بدأ كتابه الحلية بصوفية الصحابة، ثم أتبعهم بصوفية التابعين، وهكذا. انتشرت حركة التصوف في العالم الإسلامي في القرن الثالث الهجري كنزعات فردية تدعو إلى الزهد وشدة العبادة، ثم تطورت تلك النزعات بعد ذلك حتى صارت طرقا مميزة متنوعة معروفة باسم الطرق الصوفية. والتاريخ الإسلامي زاخر بعلماء مسلمين انتسبوا للتصوف مثل: الجنيد البغدادي، وأحمد الرفاعي، وعبد القادر الجيلاني، أحمد البدوي، إبراهيم الدسوقي وأبو الحسن الشاذلي، وأبو مدين الغوث، ومحي الدين بن عربي، وشمس التبريزي، وجلال الدين الرومي، والنووي، والغزالي، والعز بن عبد السلام كما القادة مثل: صلاح الدين الأيوبي، ومحمد الفاتح، والأمير عبد القادر، وعمر المختار، وعز الدين القسام. نتج عن كثرة دخول غير المتعلمين والجهلة في طرق التصوف إلى عدد من الممارسات خاطئة عرّضها في بداية القرن الماضي للهجوم باعتبارها ممثلة للثقافة الدينية التي تنشر الخرافات، ثم بدأ مع منتصف القرن الماضي الهجوم من قبل المدرسة السلفية باعتبارها بدعة دخيلة على الإسلام. يعتبر هذاالكتاب من أبرز الرسائل التي كتبت في التصوف وقد كتبها أحد كبار الصوفيين وهو ، وفيه تحدث عن المواضيع التي تهم المتصوفين بشكل خاص وتهم المسلمين بشكل عام, مثل حديثه عن المحبة والمعرفة والتوكل وصفات المتوكل. كما كتب أيضاً عن صفات المتصوف الحق، وغير ذلك من الموضوعات التي توضح لنا معنى التصوف وهل هو مقتصر فقط على الحلقات والرقص كما يظن الكثيرون أم أنه عالم من الأفكار والتصورات، وكذلك يحمل الكثير من المعانى الراقية التى نحتاج للتأكيد عليها فى عصرنا هذا. وقد يرى البعض أن هذا الكتاب لا يتوافق مع أيديولوجيته الفكرية أو انتمائه الديني الحزبي، إلا أن البعض الآخر يعده من المسلمات التي جاء بها الدين وفق فهمهم الوسطي لمعاني هذا الكتاب وإحسان الظن بمؤلفه.. وفي النهاية للقارئ الحق إعطاء رأيه كما شاء تجاه ما يقرأ.
عدد المشاهدات
7054
عدد الصفحات
96
نماذج من أعمال أبو عبد الرحمن السلمي:
📚 أعمال المؤلِّف ❞أبو عبد الرحمن السلمي❝:

منشورات من أعمال ❞أبو عبد الرحمن السلمي❝: