❞عبد الوهاب خلاف❝ المؤلِّف - المكتبة

- ❞عبد الوهاب خلاف❝ المؤلِّف - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ عبد الوهاب خلاف ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 (1305 1375 هـ 1888 1956م) هو المحدث الأصولي الفقيه الفرضي عضو مجمع اللغة العربية القاهرة وصاحب المؤلفات الكثيرة خصوصًا علم أصول الفقه[1] ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها أحكام الأحوال الشخصية الشريعة الإسلامية وفق مذهب أبي حنيفة وما عليه العمل بالمحاكم الفقه خلاصة التشريع الإسلامي وخلاصة (ط المدني) الناشرين : دار القلم للنشر والتوزيع الفكر العربي بمصر الكتب والوثائق القومية مكتبة الدعوه الاسلاميه ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف عبد الوهاب خلاف عبد الوهاب خلاف عبد الوهاب خلاف
عبد الوهاب خلاف
المؤلِّف
المؤلِّف عبد الوهاب خلاف عبد الوهاب خلاف عبد الوهاب خلاف
عبد الوهاب خلاف
المؤلِّف
المؤلِّف
عبد الوهاب خلاف (1305 - 1375 هـ / 1888 - 1956م)، هو المحدث الأصولي، الفقيه، الفرضي عضو مجمع اللغة العربية في القاهرة، وصاحب المؤلفات الكثيرة خصوصًا في علم أصول الفقه[1].

له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ أحكام الأحوال الشخصية في الشريعة الإسلامية على وفق مذهب أبي حنيفة وما عليه العمل بالمحاكم ❝ ❞ علم أصول الفقه ❝ ❞ خلاصة التشريع الإسلامي ❝ ❞ علم أصول الفقه وخلاصة التشريع الإسلامي (ط. المدني) ❝ ❞ أحكام الأحوال الشخصية في الشريعة الإسلامية ❝ الناشرين : ❞ دار القلم للنشر والتوزيع ❝ ❞ دار الفكر العربي بمصر ❝ ❞ دار الكتب والوثائق القومية ❝ ❞ مكتبة الدعوه الاسلاميه ❝

عبد الوهاب خلاف (1305 - 1375 هـ / 1888 - 1956م)، هو المحدث الأصولي، الفقيه، الفرضي عضو مجمع اللغة العربية في القاهرة، وصاحب المؤلفات الكثيرة خصوصًا في علم أصول الفقه[1].

ولد عبد الوهاب في شهر مارس سنة 1888م ببلدة كفر الزيات. التحق بالأزهر الشريف سنة 1900م بعد أن حفظ القرآن الكريم في أحد كتاتيب البلدة. انتظم في سلك طلبة مدرسة القضاء الشرعي إثر افتتاحها وتخرج فيها عام 1915م وعين مدرساً بها في نفس السنة. اشترك في ثورة 1919 فبرزت خلالها مواهبه الخطابية والكتابية وترك المدرسة أو أجبر على تركها فانتقل إلى القضاء الشرعي.

عين قاضياً بالمحاكم الشرعية سنة 1920م ثم نقل مديراً للمساجد بوزارة الأوقاف سنة 1924م وبقي بها حتى عين مفتشاً بالمحاكم الشرعية في منتصف سنة1931م. انتدبته كلية حقوق جامعة القاهرة مدرساً بها في أوائل سنة 1934م وبقي أستاذاً لكرسي الشريعة الإسلامية حتى أحالته إلى المعاش سنة 1948م وقد ظلت تمد مدة خدمته حتى بداية عام 1955-1956م حيث أقعده المرض عن إلقاء المحاضرات. زار كثيراً من دول الوطن العربي للاطلاع على المخطوطات النادرة وإلقاء المحاضرات.

انتخب عضواً بمجمع اللغة العربية فأشرف على وضع معجم القرآن. ترك عددًا من المؤلفات امتازت بوضوح العبارة، فله كتاب "أصول الفقه"، وكتاب "أحكام الأحوال الشخصية"، وشرح واف لقانوني "الوقف والمواريث"، وكتاب فريد عن "السياسة الشرعية"، أو السلطات الثلاث في الإسلام، وكتيب في تفسير القرآن الكريم بعنوان "نور من الإسلام"، هذا عدا ما دبجه من بحوث ومقالات كثيرة نشرها في مجلة القضاء الشرعي ومجلة الأحكام ومجلة لواء الإسلام ومجلتي الثقافة والرسالة.

ألقى مجموعة من الأحاديث في الإذاعة المصرية في مختلف الموضوعات العلمية والدينية والاجتماعية وأخصها "من قصص القرآن". ألقى مجموعة من المحاضرات في المناسبات الدينية والاجتماعية، كما ألقى سلسلة محاضرات في تفسير القرآن الكريم لعدة سنوات بدار الحكمة.

فتواه عن فوائد البنوك

أثارت فتواه المخالفة للسنة والإجماع بشأن المضاربة ليبرر أعمال البنوك كثيرا من العجب والاستغراب بين الناس، وقد علل الشيخ علي السالوس هذا الأمر حين ذكر أنه سأل الشيخ السيد سابقفقال له: "لم يكن الشيخ عبد الوهاب خلاف يعرف طبيعة عمل البنوك وأفهموه أن البنوك تقوم باستثمارات نافعة لا يمكن الاستغناء عنها، وأنها تستثمر بطريقة دقيقة محسوبة أمكن معها معرفة الربح منذ البداية وبذلك استكاعت أن تحدد نصيب المودعين، وأفهموه أيضا أن البنوك لا تستطيع أن تغير من طريقتها ولذلك كان الشيخ خلاف إذا ناقشه أحد ليبين له حقيقة فتواه وخطأ ما انتهى إليه كان يقول: إذن أغلقوا البنوك."[2]

#4K

174 مشاهدة هذا اليوم

#3K

145 مشاهدة هذا الشهر

#854

69K إجمالي المشاهدات
أصول الفقه مركب من لفظين مفردين بإضافة لفظ: «أصول» إلى لفظ: «الفقه»، ومعنى الأصول باعتباره مفرداً هي: أدلة الفقه، وأصول الفقه بالمعنى الإضافي: «الأدلة الشرعية، التي يعتمد عليها علم الفقه، وتستمد منها أحكامه». و«أصول الفقه» بمعناه اللقبي، أي: المركب الإجمالي، بمعنى: العلم المسمى بـ: «أصول الفقه» هو: «العلم بالقواعد التي وضعت للوصول إلی استنباط الأحكام الشرعية من أدلتها التفصيلية». وبعبارة أخری: أصول الفقه هو علم يضع القواعد الأصولية لاستنباط الأحكام الشرعية من أدلّتها الصحيحة. أو هو:«علم يدرس أدلة الفقه الإجمالية، وما يتوصل به إلى الأدلة، وطرق استنباط الأحكام الشرعية من أدلتها، والاجتهاد والاستدلال». فهو: «منهج الاستدلال الفقهي»، وموضوعه: أدلة الفقه الإجمالية، وما يتوصل به إلى الأدلة. ويبحث في كيفية الاستنباط، وقواعده وشروطه. أو هو: «علم يبحث في أدلة الفقه الإجمالية وكيفية الاستفادة منها، وحال المستفيد (المجتهد)»، ويبين كيفية استنباط الحكم من دليله، كاستنباطه من صراحة نص الآية القرآنية، أو الحديث النبوي، أو من مفهومهما، أو من القياس عليهما، أو بغير ذلك، وعلم أصول الفقه يبحث في الأدلة بصفتها الإجمالية، وخصائص كل نوع منها وكيفية ارتباط أنواعها ببعض، والقواعد والشروط التي تبين للفقيه المسلك الذي يجب عليه أن يلتزمه في استخراج الأحكام من أدلتها. كانت أصول الفقه معرفة حاضرة في أذهان فقهاء الصحابة والتابعين في الصدر الأول، حيث لم يكونوا بحاجة لعلم قواعد الاستدلال التي أخذت معظمها عنهم؛ لأنهم أصحاب ملكة لسانية، وخبرتهم في معرفة نقل الشرع وقرب العصر، وبعد انتهاء فترة الصدر الأول وظهور عصر تدوين العلوم احتاج الفقهاء والمجتهدون إلى تحصيل قوانين الاستنباط وقواعده لاستفادة الأحكام من الأدلة فكتبوها فناً قائماً برأسه سموه أصول الفقه. قال ابن خلدون: «وكان أول من كتب فيه الشافعي رضي الله تعالى عنه، أملى فيه رسالته المشهورة تكلم فيها في الأوامر والنواهي والبيان والخبر والنسخ وحكم العلة المنصوصة من القياس، ثم كتب فقهاء الحنفية فيه وحققوا تلك القواعد وأوسعوا القول فيها وكتب المتكلمون أيضا كذلك». وفي مصادر أخرى فقد قيل إن أول من صنف في علم أصول الفقه وضبط القواعد: أبو يوسف، ومحمد تلميذا أبي حنيفة، وقيل: بل أبو يوسف وحده، وقيل: بل هو أبو حنيفة النعمان حيث كتب كتاباً أسماه كتاب الرأي، ولكن لم يصل من ذلك شيء، والذي اشتهر قديما وحديثا: أن الشافعي أول من دون في علم أصول الفقه، وكتب فيه بصورة مستقلة في كتابه المشهور: «الرسالة» -وهو كتاب متداول مطبوع- وقد صرح بذلك جمع كابن خلكان وابن خلدون. وأدلة الفقه الإجمالية: الكتاب والسنة والإجماع والقياس، وهذه الأربعة الأدلة هي الأصول الأساسية المتفق عليها عند جمهور الفقهاء، وما عداها من الأدلة مختلف في تفاصيل الاستدلال بها، لا في إنكارها بالكلية، وتشمل: استصحاب الحال، والاستحسان والمصالح المرسلة، والعرف، وعمل أهل المدينة عند المالكية، وقول الصحابي. عريف أصول الفقه. قبل الخوض في الكلام على مقدمات الأصول ومباحثه، يجب علينا أن نقف على حده وتعريفه، لأنه لا يمكن للإنسان أن يخوض في أي علم من العلوم...
عدد المشاهدات
44620
عدد الصفحات
236
نماذج من أعمال عبد الوهاب خلاف:
📚 أعمال المؤلِّف ❞عبد الوهاب خلاف❝:

منشورات من أعمال ❞عبد الوهاب خلاف❝: