❞ليمبك آنا❝ الكاتبة والمولفة الأمريكيّة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

لِيمْبِكْ آنَا
الكاتبة والمولفة

57 عاماً

استاذ الطب النفسي والعلوم السلوكية (الطب النفسي العام وعلم النفس - الكبار) لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ أمة الدوبامين ❝ الناشرين : ❞ دار مدارك للنشر ❝

حصلت الدكتورة آنا ليمبك على شهادتها الجامعية في العلوم الإنسانية من جامعة ييل وشهادة الطب من جامعة ستانفورد. وهي حاليًا أستاذة ومديرة طبية لطب الإدمان بكلية الطب بجامعة ستانفورد. وهي أيضًا مديرة برنامج زمالة ستانفورد لطب الإدمان ، ورئيسة عيادة التشخيص المزدوج لطب الإدمان في ستانفورد. وهي دبلوماسية في البورد الأمريكي للطب النفسي والعصبي ، ودبلوماسية في البورد الأمريكي لطب الإدمان.

كان الدكتور Lembke من أوائل الأطباء في المجتمع الطبي الذين أطلقوا ناقوس الخطر بشأن الإفراط في وصف الأدوية الأفيونية ووباء المواد الأفيونية. في عام 2016 ، نشرت كتابها الأكثر مبيعًا عن وباء الأدوية التي تستلزم وصفة طبية ، "تاجر المخدرات ، دكتوراه في الطب - كيف تم خداع الأطباء ، وإدمان المرضى ، ولماذا من الصعب جدًا التوقف" (مطبعة جامعة جونز هوبكنز ، 2016). تم تسليط الضوء على كتابها في صحيفة نيويورك تايمز كواحد من أفضل خمسة كتب للقراءة لفهم وباء المواد الأفيونية (Zuger ، 2018).

يجمع برنامج "تاجر أدوية" بين دراسات الحالة والسياسة العامة والأنثروبولوجيا الثقافية وعلم الأعصاب ، لاستكشاف العلاقة المعقدة بين الأطباء والمرضى حول وصف الأدوية الخاضعة للرقابة. كان لها تأثير على صانعي السياسات والمشرعين في جميع أنحاء البلاد. أدلى الدكتور ليمبك بشهادته أمام الكونجرس واستشار حكام الولايات وأعضاء مجلس الشيوخ من ولاية كنتاكي إلى ميسوري إلى نيفادا. لقد كانت ضيفة مميزة على Fresh Air مع Terry Gross و MSNBC مع Chris Hayes والعديد من البرامج الإذاعية الأخرى.

باستخدام منصتها العامة ومنصبها في هيئة التدريس في كلية الطب بجامعة ستانفورد ، طورت الدكتورة ليمبك برامج تعليمية متعددة حول الإدمان والوصفات الآمنة ، بالإضافة إلى تناقص المواد الأفيونية. شغلت العديد من المناصب القيادية والإرشادية ، وحصلت على جائزة رئيس جامعة ستانفورد للابتكار السريري ، وجائزة قسم ستانفورد للتدريس المتميز. يواصل الدكتور ليمبك تثقيف واضعي السياسات والجمهور حول أسباب وحلول مشكلة الإدمان.

أحدث كتاب لها ، "أمة الدوبامين: إيجاد التوازن في عصر الانغماس" (Dutton / Penguin Random House ، أغسطس 2021) ، كان من أكثر الكتب مبيعًا في نيويورك تايمز ولوس أنجلوس تايمز ، ويستكشف كيفية التخفيف من الإفراط في الاستهلاك القهري في الدوبامين- عالم مثقل.

#929

541 مشاهدة هذا اليوم

#947

215 مشاهدة هذا الشهر

#933

64K إجمالي المشاهدات

الناشرون والداعمون:
دار مدارك للنشر

كتاب أمة الدوبامين 2024
العثور على التوازن في عصر الانغماس المفرط

"أمة الدوبامين" كتاب ألفته طبيبة نفسية أميركية استناداً إلى قصص واقعية عاشها أناس وجدوا أنفسهم محاصرين بمنتجات "السعادة المفرطة" فلجأوا إليها هرباً من الألم. تروي آنا ليمبيكي بمؤلفها المترجم بقلم علياء العمري، قصة التأثير الفيزيائي والنفسي لهذا الهرمون في حياتنا بأبعاد مختلفة تصدمنا بوجود نظام اقتصادي عالمي قائم على "الدوبامين" وأنواع مستحدثة من الإدمان لا نعرفها على رغم أننا عرضة لها في حياتنا اليومية. سهولة الوصول إلى المواد المسببة للإدمان ربما أهم عوامل الخطر التي يواجهها الإنسان اليوم. والإدمان هنا يتجاوز المواد المخدرة التي تكاثرت أنواعها بفضل التقدم العلمي والتقني، ليمتد إلى سلوكات في روتيننا اليومي لا نعرف كيف ومتى أصبحنا مهووسين بها، والأهم من هذا وذاك كيف يمكننا الشفاء والتحرر من ممارستها؟ كلمة السر هي "الدوبامين" الذي حوله الإنسان من ناقل عصبي في الدماغ إلى سلعة تشكل نواة نظام اقتصادي متكامل يفيض على البشر بطوفان من الخيارات السهلة في المتعة واللذة والمكافأة فيدمنونها من دون أن يدركوا، ثم يهيمون على وجوههم بحثاً عن ذواتهم الضائعة وشخصياتهم الأصلية التي تشوهت بحثاً عن "السعادة". في كتاب يقع بـ310 صفحات، تفكك أستاذة الطب النفسي والإدمان في كلية الطب بجامعة ستانفورد الأميركية آنا ليمبيكي، ألغاز هرمون الدوبامين الذي اكتشف عام 1957، وتقارب تعقيداته بلغة بسيطة وقصص حقيقية من "الاستهلاك القهري" لأنواع تقليدية ومستحدثة من الإدمان عانى أصحابها لسنوات طويلة قبل التعافي منها. كتاب "أمة الدوبامين" يروي حكاية ميزان اللذة والألم عند البشر. فتقرأ فيه ماذا يحدث عندما تميل إحدى كفتيه، وبين السطور تتلمس أدوات يوظفها أرباب السياسات الاستهلاكية حول العالم للتحكم بحاجتنا إلى هذين النقيضين، فيغرقون الأسواق بسلع ومنتجات "السعادة المفرطة" ثم يرمون لنا طوق نجاة مصنوعاً من أدوية معالجة الإدمان. يقول الكتاب إن حالة هيسترية من التنقل بين النقيضين يومياً تسيطر على الإنسان حين يدمن منتجاً دوائياً أو تقنياً أو دراسياً أو علمياً أو ترفيهياً أو غيره، وإلى حين اكتشاف هذا الإدمان ومواجهة نفسك بأسبابه وحاجتك إلى التخلص منه، ستبقى تدور في حلقة مفرغة لسنوات تأكل من جسدك وتقتات على فرصك في الاستقرار.

عدد المشاهدات

615