📘 ❞ أمة الدوبامين العثور على التوازن في عصر الانغماس المفرط ❝ كتاب ــ ليمبك آنا اصدار 2024

كتب التنميه البشريه - 📖 كتاب ❞ أمة الدوبامين العثور على التوازن في عصر الانغماس المفرط ❝ ــ ليمبك آنا 📖

█ _ ليمبك آنا 2024 حصريا كتاب ❞ أمة الدوبامين ❝ عن مدارك للنشر والتوزيع 2025 الدوبامين: "أمة الدوبامين" ألفته طبيبة نفسية أميركية استناداً إلى قصص واقعية عاشها أناس وجدوا أنفسهم محاصرين بمنتجات "السعادة المفرطة" فلجأوا إليها هرباً من الألم تروي ليمبيكي بمؤلفها المترجم بقلم علياء العمري قصة التأثير الفيزيائي والنفسي لهذا الهرمون حياتنا بأبعاد مختلفة تصدمنا بوجود نظام اقتصادي عالمي قائم "الدوبامين" وأنواع مستحدثة الإدمان لا نعرفها رغم أننا عرضة لها اليومية سهولة الوصول المواد المسببة للإدمان ربما أهم عوامل الخطر التي يواجهها الإنسان اليوم والإدمان هنا يتجاوز المخدرة تكاثرت أنواعها بفضل التقدم العلمي والتقني ليمتد سلوكات روتيننا اليومي نعرف كيف ومتى أصبحنا مهووسين بها والأهم هذا وذاك يمكننا الشفاء والتحرر ممارستها؟ كلمة السر هي الذي حوله ناقل عصبي الدماغ سلعة تشكل نواة متكامل يفيض البشر بطوفان الخيارات السهلة المتعة واللذة والمكافأة فيدمنونها دون أن يدركوا ثم يهيمون وجوههم بحثاً ذواتهم الضائعة وشخصياتهم الأصلية تشوهت "السعادة" في يقع بـ310 صفحات تفكك أستاذة الطب النفسي كلية بجامعة ستانفورد الأميركية ألغاز هرمون اكتشف عام 1957 وتقارب تعقيداته بلغة بسيطة وقصص حقيقية "الاستهلاك القهري" لأنواع تقليدية ومستحدثة عانى أصحابها لسنوات طويلة قبل التعافي منها كتاب يروي حكاية ميزان اللذة والألم عند فتقرأ فيه ماذا يحدث عندما تميل إحدى كفتيه وبين السطور تتلمس أدوات يوظفها أرباب السياسات الاستهلاكية حول العالم للتحكم بحاجتنا هذين النقيضين فيغرقون الأسواق بسلع ومنتجات يرمون لنا طوق نجاة مصنوعاً أدوية معالجة يقول الكتاب إن حالة هيسترية التنقل بين يومياً تسيطر حين يدمن منتجاً دوائياً أو تقنياً دراسياً علمياً ترفيهياً غيره وإلى اكتشاف ومواجهة نفسك بأسبابه وحاجتك التخلص منه ستبقى تدور حلقة مفرغة تأكل جسدك وتقتات فرصك الاستقرار كتب التنميه البشريه مجاناً PDF اونلاين القسم يحتوي علي جميع العربيه والعالميه : التنمية البشرية عملية توسيع القدرات التعليمية والخبرات للشعوب والمستهدف بهذا هو يصل بمجهوده مستوى مرتفع الإنتاج والدخل وبحياة وصحية بجانب تنمية الإنسانية خلال توفير فرص ملائمة للتعليم وزيادة الخبرات ومن منظور مؤسس مؤشر التنمية التابع للأمم المتحدة محبوب الحق المساعدة خيارات وقدراتهم العيش الكريم وتوسيع المشاركة الديموقراطية والتنمية الاقتصادية والإجتماعية حيث يعد التطوير الذاتية جزء بدأ مفهوم يتضح عقب انتهاء الحرب العالمية الثانية وخروج البلدان شاركت مصدومة الدمار البشري والاقتصادى الهائل وخاصة الدول الخاسرة فبدأ بعدها تطور وواكبها ظهور لسرعة إنجاز لتحقيق سرعة الخروج النفق المظلم والدمار الشامل لحق بالبلاد بسبب الحروب ومن التاريخ بدأت الأمم تنتهج سياسة مع الفقيرة لمساعدتها الفقر تعانى مثل ما قامت به كل من: بنغلاديش وباكستان وغانا وكولومبيا وكثير الأخرى مستغلة ذلك خبرات البلاد أصبحت متقدمة لاتباعها المنهاج ليشمل مجالات عديدة منها: (الإدارية والسياسية والثقافية) ويكون القاسم المشترك المجالات السابقة ولهذا فتطور الأبنية: الإدارية والتعليمية والثقافية له مردود الفردية تطوير انماط المهارات والعمل الجماعي والمشاركة الفعالة للمواطن بغرض الانتفاع وعلى يمثل منهج الركيزة الأساسية يعتمد عليها المخططون وصانعوا القرار لتهيئة الظروف الملائمة لإحداث الاجتماعية والاقتصادية والتطور بالمجتمع طريق الرخاء والرفاهية ويمكن إجمال القول المنهج الحكومي المقام الأول يهتم بتحسين نوعية الموارد المجتمع وتحسين النوعية نفسه كما تهتم مؤسسة وكل شركة بتنمية قدرات العاملين فيها سواء المستوى الإداري شموليا لتشمل مستوياتهم الوظيفية

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
أمة الدوبامين
كتاب

أمة الدوبامين

العثور على التوازن في عصر الانغماس المفرط

ــ لِيمْبِكْ آنَا

صدر 2024م عن مدارك للنشر والتوزيع
أمة الدوبامين
كتاب

أمة الدوبامين

العثور على التوازن في عصر الانغماس المفرط

ــ لِيمْبِكْ آنَا

صدر 2024م عن مدارك للنشر والتوزيع
حول
ليمبك آنا ✍️ المؤلفة
المتجر أماكن الشراء
مدارك للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب أمة الدوبامين:
"أمة الدوبامين" كتاب ألفته طبيبة نفسية أميركية استناداً إلى قصص واقعية عاشها أناس وجدوا أنفسهم محاصرين بمنتجات "السعادة المفرطة" فلجأوا إليها هرباً من الألم. تروي آنا ليمبيكي بمؤلفها المترجم بقلم علياء العمري، قصة التأثير الفيزيائي والنفسي لهذا الهرمون في حياتنا بأبعاد مختلفة تصدمنا بوجود نظام اقتصادي عالمي قائم على "الدوبامين" وأنواع مستحدثة من الإدمان لا نعرفها على رغم أننا عرضة لها في حياتنا اليومية.
سهولة الوصول إلى المواد المسببة للإدمان ربما أهم عوامل الخطر التي يواجهها الإنسان اليوم. والإدمان هنا يتجاوز المواد المخدرة التي تكاثرت أنواعها بفضل التقدم العلمي والتقني، ليمتد إلى سلوكات في روتيننا اليومي لا نعرف كيف ومتى أصبحنا مهووسين بها، والأهم من هذا وذاك كيف يمكننا الشفاء والتحرر من ممارستها؟

كلمة السر هي "الدوبامين" الذي حوله الإنسان من ناقل عصبي في الدماغ إلى سلعة تشكل نواة نظام اقتصادي متكامل يفيض على البشر بطوفان من الخيارات السهلة في المتعة واللذة والمكافأة فيدمنونها من دون أن يدركوا، ثم يهيمون على وجوههم بحثاً عن ذواتهم الضائعة وشخصياتهم الأصلية التي تشوهت بحثاً عن "السعادة".

في كتاب يقع بـ310 صفحات، تفكك أستاذة الطب النفسي والإدمان في كلية الطب بجامعة ستانفورد الأميركية آنا ليمبيكي، ألغاز هرمون الدوبامين الذي اكتشف عام 1957، وتقارب تعقيداته بلغة بسيطة وقصص حقيقية من "الاستهلاك القهري" لأنواع تقليدية ومستحدثة من الإدمان عانى أصحابها لسنوات طويلة قبل التعافي منها.

كتاب "أمة الدوبامين" يروي حكاية ميزان اللذة والألم عند البشر. فتقرأ فيه ماذا يحدث عندما تميل إحدى كفتيه، وبين السطور تتلمس أدوات يوظفها أرباب السياسات الاستهلاكية حول العالم للتحكم بحاجتنا إلى هذين النقيضين، فيغرقون الأسواق بسلع ومنتجات "السعادة المفرطة" ثم يرمون لنا طوق نجاة مصنوعاً من أدوية معالجة الإدمان.

يقول الكتاب إن حالة هيسترية من التنقل بين النقيضين يومياً تسيطر على الإنسان حين يدمن منتجاً دوائياً أو تقنياً أو دراسياً أو علمياً أو ترفيهياً أو غيره، وإلى حين اكتشاف هذا الإدمان ومواجهة نفسك بأسبابه وحاجتك إلى التخلص منه، ستبقى تدور في حلقة مفرغة لسنوات تأكل من جسدك وتقتات على فرصك في الاستقرار.
الترتيب:

#9K

0 مشاهدة هذا اليوم

#2K

28 مشاهدة هذا الشهر

#115K

694 إجمالي المشاهدات
مترجم الى: العربية .